أخبار رياضية متنوعة.........

[ibnmakkah]

الخبر الأول...

--------------------------------------------------------------------------------
ليزارازو: كوريا تستطيع الفوز بكأس العالم

قال الفرنسي بيسنت ليزارازو الذي يقضي عطلته بعد خروج فرنسا حاملة اللقب المبكر من كأس العالم 2002 ان كوريا الجنوبية قد تدهش العالم وتفوز بالبطولة.


وقال مدافع نادي بايرن ميونيخ الالماني في موقعه الخاص على شبكة الانترنت "لو دعيت للمراهنة سأقول ذلك. من وجهة النظر الرياضية والمنطقية ولو كان لنا ان نختار من بين الفرق الكبرى فاني اعتقد ان البرازيل لديها فرصة جيدة واجدهم ممتازين.

"لكن لو كنت سأختار من بين من يطلق عليهم بلدان العالم الصغيرة في كرة القدم فسأختار كوريا الجنوبية.

"فمن حيث النشاط والقدرات البدنية فان كوريا فريق مدهش.

"اظن ان لديهم الوسائل التي يستطيعون من خلالها تحقيق مفاجاة اذا حصلوا على المزيد من التشجيع من الجماهير وهو دوما مهم جدا."

وستلعب كوريا الجنوبية مع ايطاليا يوم الثلاثاء لحجز مكان في دور الثمانية بعد ان تصدرت مجموعتها في الدور الاول.

---------------------------------------------------------------------------------



فيغو عرض على كوريا انهاء المباراة بالتعادل!!!!!!

في واحدة من إحدى مفاجآت البطولة، اتهم المدافع الكوري الجنوبي لي يونغ بيو صانع العاب المنتخب البرتغالي لويس فيغو بانه عرض، بين شوطي المباراة، ان يلعب المنتخبان للتعادل في المباراة التي انتهت بفوز كوريا الجنوبية على البرتغال 1-صفر الجمعة وخرجت الاخيرة من الدور الاول.


واوضح بيو "قال فيغو الى اللاعبين الكوريين عندما عدنا من غرف الملابس، لنلعب من اجل التعادل، لكني لم افهم في الحال ماذا قصد ولم ارد عليه".
وكانت النتيجة في المباراة الثانية بين بولندا والولايات المتحدة تشير الى تقدم الاولى 2-صفر في الشوط الاول، والتعادل كان يكفي البرتغال للتأهل، لكن فوز كوريا اقصاها من الدور الاول وتأهلت الولايات المتحدة رغم خسارتها 1-3.


-------------------------------------------------------------------------------------

فولر يحذر لاعبيه من المنتخب الأميركي «الخطر»

حذر مدرب منتخب المانيا لكرة القدم رودي فولر لاعبيه أمس، من ان المواجهة مع المنتخب الاميركي في ربع نهائي مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان لن تكون سهلة.


وجاء تحذير فولر بعد ان شاهد فوز الولايات المتحدة على المكسيك 2 ـ صفر في وقت سابق أمس في الدور الثاني.
وقال فولر «كان المكسيكيون افضل لكن الولايات المتحدة نجحت في التقدم مبكرا. الاميركيون خطرون في الهجمات المرتدة ولا يستسلمون حتى النهاية».
واضاف «سنحاول الاستفادة من فرصنا. فلا احد توقع ان تصل الولايات المتحدة الى هذه المرحلة وستكون ثقة لاعبيها بانفسهم مرتفعة».
وفي رده على سؤال حول فوز المانيا وديا على الولايات المتحدة في مارس (اذار) الماضي 4 ـ 2، قال فولر ببساطة «كانت المباراة ودية والان الامر مختلف».
وتابع «نعرف انه يجب علينا اللعب بطريقة افضل من التي قدمناها في الدور الثاني ضد الباراغواي اذا ما اردنا التأهل الى نصف النهائي».
من جهته، اعتبر الحارس اوليفر كان ان فوز المانيا في المباراة الودية يمكن ان يؤثر على اللقاء قائلا «قد يعطينا هذا الفوز افضلية على الاميركيين من الناحية النفسية».
واوضح «اننا في حالة جيدة والاجواء في المنتخب جيدة ايضا ولكن علينا ان نكون حذرين جدا لعدم الخروج من المنافسة في ربع النهائي كما حصل عامي 1994 و1998».

فريدل ..منقذ الولايات المتحدة

لم يكتف فريدل بالتصدي لركلتي جزاء في الدور الاول ضد كوريا الجنوبية وبولندا ليصبح بالتالي ثاني حارس ينجح في ذلك خلال مونديال واحد بعد البولندي الشهير يان توماشيفسكي عام 1974 في مونديال المانيا الغربية عندما حل منتخب بلاده ثالثا، بل كان احد نجوم المباراة ضد المكسيك الاثنين وساهم بدرجة كبيرة في بلوغه الدور ربع النهائي للمرة الاولى منذ عام 1930.
لقد كان فريدل عملاقا ضد المكسيك ليس فقط من ناحية الحجم (193 سنتم و92 كلغ) بل لانه شكل سدا منيعا في وجه المكسيكيين وتعملق في الذود عن مرماه فحافظ على نظافة شباكه طوال الدقائق التسعين على الرغم من الضغط المكسيكي المتواصل. وكان هجوم المكسيك احرج طويلا دفاع ايطاليا الذي يعتبر من الاقوى في العالم في المباراة الثالثة ضمن الدور الاول، لكنه وقف عاجزا امام فريدل.
وابعد فريدل كرة قوية اطلقها بلانكو من ركلة حرة من 20 مترا في مطلع المباراة، ثم ابعد باطراف اصابعه كرة قوية للاعب نفسه، ووقف حائلا دون دخول مرماه تسديدة سالفادور كارمونا.
وكان مدرب الولايات المتحدة بروس ارينا محتارا بين اختيار فريدل والحارس الاخر كايسي كيلر اساسيا في المونديال الحالي علما بان الاخير دافع عن عرين الولايات المتحدة في كأس العالم الاخيرة في فرنسا، وكان فريدل احتياطيا له وخاض مباراة واحدة فقط، لكن المدرب في النهاية اعتمد على فريدل فكان الاخير عند حسن ظنه.
ولعب فريدل الذي خاض اليوم مباراته الثمانين على الصعيد الدولي، وقتا طويلا في صفوف ليفربول الانكليزي احتياطيا لديفيد جيمس ثم للهولندي ساندر فيسترفيلد قبل ان يتعاقد معه بلاكبيرن روفرز الذي يلعب ضمن الدرجة الممتازة ايضا وفاز معه هذا الموسم بكأس رابطة الاندية الانكليزية المحترفة. وسبق له ان لعب لفترة وجيزة في الدنمارك مع بروندبي عام 1995، ثم مع غلطة سراي التركي.
وبدأ فريدل مسيرته في البطولات الكبيرة عندما حرس مرمى منتخب بلاده في اولمبياد برشلونة عام 1992، لكنه كان احتياطيا لتوني ميولا في المونديال التي استضافته الولايات المتحدة عام 1994 وبلغت فيه الدور الثاني قبل ان تخسر بصعوبة امام البرازيل صفر-1 التي احرزت اللقب ذلك.
وستكون المواجهة بين فريدل والحارس العملاق الاخر الالماني اوليفر كان مثيرة عندما يلتقي المنتخبان في ربع نهائي المونديال الحالي الجمعة المقبل

----------------------------------

مع تحياتي

ابن مكه

[ibnmakkah]

نيوكاسل الانجليزي يرغب في ضم البرازيلي ريفالدو


اكد بوبي روبسون المدير الفني لفريق نيوكاسل يونايتد رغبته في ضم ريفالدو مهاجم منتخب البرازيل والمحترف بنادي برشلونة الاسباني الى فريقه الذي ينافس في الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم.


وقال روبسون لراديو هيئة الاذاعة البريطانية "ركزت بصري على التقاط لاعب او اثنين من كأس العالم. رئيس النادي يدرس الموقف مع ريفالدو والامور المالية المتعلقة بهذا. ومن المفترض ان نعرف في غضون اسبوعين ماذا سيحدث."

وقد افتتح ريفالدو التسجيل للبرازيل في مباراتها يوم الاثنين في الدور الثاني لنهائيات كأس العالم ضد بلجيكا والتي انتهت بفوز البرازيل 2/صفر.

وقالت تقارير في وسائل الاعلام البريطانية الاسبوع الماضي ان نيوكاسل عرض عشرة ملايين جنيه استرليني (79ر14 مليون دولار) على ريفالدو الفائز بلقب احسن لاعب في العالم عام 1999.

وينتهي العقد الحالي لريفالدو بعد عام لذا قد يفضل برشلونة بيعه الان بدلا من المجازفة بخسارته بالانتقال دون مقابل العام القادم.

ولم يخف روبسون الذي كان مديرا فنيا لبرشلونة عندما انضم اليه ريفالدو عام 1997 رغبته في ضم اللاعب البالغ من العمر 30 عاما.

وقال عنه في فبراير شباط الماضي "ريفالدو باختصار لاعب رائع ومتفرد. ساشتريه غدا لو توفر لدى المال."

وسجل ريفالدو هدفا في كل من المباريات الاربع التي خاضتها البرازيل حتى الان في نهائيات كأس العالم.

وسيتقابل المنتخب البرازيلي مع انجلترا في اولى مباريات دور الثمانية يوم الجمعة القادم.

[موادع]

يامال العافيه والله على هالمعلومات وتسلم

[ibnmakkah]

هل ينجح زملاء بيكهام حيث فشل الجيل الذهبي في السبعينات؟

تلتقي البرازيل وانكلترا في الدور ربع النهائي من مونديال 2002 المقام حاليا في كوريا الجنوبية واليابان يوم الجمعة المقبل وذلك للمرة الاولى على اخر لقاء شهير بينهما في مونديال 1970 في مكسيكو وبالتحديد في 7 حزيران/يونيو الذي انتهى بفوز البرازيل بهدف سجله جيرزينيو في مرمى الحارس الشهير غوردون بانكس.


والسؤال الذي يطرح نفسه هل ينجح زملاء القائد ديفيد بيكهام ومايكل اوين حيث فشل الجيل الذهبي للكرة الانكليزية بقيادة بوبي بور وبوبي تشارلتون وجف هيرست الذين توجوا ابطالا للمرة الاولى والاخيرة عام 1966 في البطولة التي استضافوها على ارضهم.
لقد كانت المباراة عام 1970 بين عمالقة اللعبة بيليه وجيرزينيو وتوستاو وجيرسون الذين جردوا انكلترا من لقبها قبل ان يتوجوا ابطالا للمرة الثالث واحتفظوا بكأس جول ريميه الى الابد، مقدمين افضل العروض في نهائيات كؤوس العالم، واعتبر حينها هذا المنتخب الافضل على الاطلاق.
وشهدت الدقيقة 10 تحديدا من هذه المباراة التاريخية لحظة هامة عندما تخطى جيرزينيو المدافع الانكليزي تيري كوبر ورفع الكرة عرضية داخل المنطقة حيث ارتقى لها بيليه وسددها من مسافة قريبة برأسه باتجاه المرمى فاعتبر الجميع بمن فيهم بيليه بان الكرة ستدخل المرمى لا محال لكن بانكس قام برد فعل سريع وانقذ الكرة ببراعة في اشهر صدة في تاريخ كأس العالم.
وحتى يومنا هذا فان بانكس يتلقى العديد من الطلبات للظهور على شاشات التلفزة لتفسير ما حصل بالفعل ويقول في هذا الصدد مازحا: "لقد دافعت عن الوان منتخب بلادي في 73 مباراة دولية، لكن مع تركيز الجميع على هذا الصدة، اشعر بانني خضت مباراة واحدة ضد البرازيل فقط".
واضاف "يسألوني دائما عن هذه الصدة، وهذا يدل على ان مباراة البرازيل وانكلترا المقبلة ستكون في غاية الاهمية واذا قدر لاحد اللاعبين ان يقوم بحركة فنية رائعة خلالها فانها ستظل عالقة في الاذهان مدة طويلة".
ولم يعتقد بانكس في ذلك الوقت بان ما قام به سيأخذ هذه الاهمية في السنوات التالية وقال: "ما قمت به كان رد فعل عفوي حاولت بعدها ان اركز على الركلة الركنية التي تلتها، ثم اقترب مني بوبي مور وقال لي ضاحكا "حاول السيطرة على الكرة في المرة المقبلة".
اما قائد منتخب البرازيل عام 1970 كارلوس البرتو فقال: "بالطبع لا ازال اتذكر تصدي بانكس لكرة بيليه لانها من اجمل اللحظات في تاريخ كؤوس العالم وقد اظهر خلالها بانكس الموهبة الكبيرة التي يتمتع بها".
واضاف "كانت المباراة الاصعب لنا في نهائيات عام 1970، لان المنتخب الانكليزي كان بطل العالم قبل اربع سنوات ويتمتع لاعبوه بخبرة كبيرة وكانوا يمزجون بين الفنيات العالية التي تميز لاعبي اميركا الجنوبية والقوة البدنية التي تعتبر نقطة القوة في الكرة الانكليزية".
واعتبر جيرزينيو مسجل هدف المباراة الوحيد المباراة بانها كانت المباراة النهائية الفعلية وقال "الفارق بين المنتخب الانكليزي السابق والحالي ان الاول كان يضم العديد من اللاعبين ذوي المستوى العالمي في حين يضم الان لاعبا واحدا هو مايكل اوين".
اما الن بول لاعب وسط منتخب انكلترا فرأى ان المنتخب الحالي وان لم يكن افضل من الجيل الذهبي فانه قادر على التغلب على البرازيل ويقول: "اعتقد ان اللاعبين والجهاز الفني يدركون جيدا ان المنتخب البرازيلي الحالي يعاني من صعوبات في خط الدفاع ويستطيعون استغلالها خلال المباراة لانهم يملكون الاسلحة لذلك".
واضاف "لا يجب على المنتخب الانكليزي ان يتخوف من مواجهة المنتخب البرازيلي الحالي فهو ليس كمنتخب السبعينات".
ولا يعتبر المنتخب البرازيلي الحالي بقوة منتخب السبعينات الذي تفوق على ايطاليا بسهولة بالغة في المباراة النهائية 4-1، لكن يضم في صفوفه ثلاثي الهجوم النادر ريفالدو ورونالدو ورونالدينيو الذين سجلوا حتى الان 10 اهداف من اصل 13 سجلها المنتخب في مبارياته الاربع التي فاز فيها جميعها.
وقد وجد رونالدو وريفالدو بالتحديد طريقهما الى المرمى في كل مباراة حتى الان، فسجل الاول هدفا في مرمى كل من تركيا والصين وبلجيكا وهدفين في كوستاريكا وتساوى في صدارة الهدافين مع الالماني ميروسلاف كلوزه برصيد 5 اهداف، في حين سجل ريفالدو هدفا واحدا في المباريات الاربع.
ويعتبر مدرب انكلترا زفن غوران اريكسون من ابرز المعجبين بالكرة البرازيلية ويقول: "انهم مرشحون لاحراز كأس العالم بعد الطريقة التي لعبوا فيها في هذه البطولة حتى الان".
واضاف "انهم يعتمدون كرة هجومية بحتة يطرب لها الجميع وهذا لا يعني اننا لا نستطيع التغلب عليهم لكن علينا ان نقدم عرضا رائعا".
وقدم المنتخب الانكليزي عروضا جيدة في البطولة خصوصا ضد الارجنتين التي هزمها بهدف حمل توقيع بيكهام من ركلة جزاء في الدور الاول، ثم سحق الدنمارك بثلاثة اهداف نظيفة سجلها في شوط واحد في الدور الثاني.
ويلخص الاسطورة بيليه مباراة المنتخبين يوم الجمعة المقبل بقوله: "اللقاء بين المنتخبين سيكون الافضل في البطولة الحالية، لان البرازيل هي اعرق دولة في كرة القدم، وانكلترا هي مهد اللعبة، وبالتالي فان المباراة ستكون بمثابة النهائي المبكر".

اوين يغيب

لم يشارك مهاجم منتخب انكلترا مايكل اوين في تمارين فريقه ما رسم علامة استفهام حول مشاركته في المباراة المرتقبة ضد البرازيل.
وكان اوين خرج في نهاية الشوط الاول ضد الدنمارك مصابا في محالبه، وهو بقي في الفندق حيث خضع لعلاج مكثف في الوقت الذي اجرى زملاؤه حصة تدريبية صباحية.وكان مدرب المنتخب السويدي زفن غوران اريكسون اعترف بعد المباراة بان اوين يعاني من اصابة طفيفة لن تمنعه من المشاركة ضد البرازيل، لكن عدم تمكن اللاعب من التدريب بعد ثلاثة ايام من المباراة يشير الى ان الاصابة اخطر مما كان متوقعا. كما ان اوين الغى مؤتمرا صحافيا كان سيعقده.لكن قائد المنتخب ديفيد بيكهام اكد اطمئنانه عن الحالة الصحية لاوين وقال "لست قلقا بشأن اوين، انها خطوة احترازية لقد بقي في الفندق للخضوع الى بعض التدليك". واضاف "الامر نفسه ينطبق على ريو فرديناند الذي لم يكمل التدريب ، اعتقد بان بعض اللاعبين يعانون من بعض الكدمات لكن امامنا ثلاثة ايام للراحة قبل المباراة".واعترف بيكهام ايضا بانه لا يزال يعاني من بعض الالام في ساقه التي تعرض فيها لكسر قبل شهرين وقال "لا زلت اشعر بالام واعتقد بان الامر سيستمر بضعة اسابيع، لكنني اشعر بتحسن كبير الان عما كانت عليه الحال بعد المباراة ضد الدنمارك"
الاطباء يحذرون بيكهام
حذر الاطباء قائد منتخب انكلترا لكرة القدم ديفيد بيكهام انه يواجه خطر الابتعاد عن الملاعب طويلا اذا لعب اكثر من 45 دقيقة في المباراة ضد البرازيل.وكان بيكهام اصيب بكسر في مشط القدم تعرض له في المباراة ضد ديبورتيفو كورونا الاسباني في الدور ربع النهائي من مسابقة دوري ابطال اوروبا في نيسان/ابريل الماضي وكان يحوم الشك حول مشاركته في المونديال لكنه شفي في الوقت المناسب ليقود المنتخب في المباراة الاولى ضد السويد (1-1).وبدا بيكهام منزعجا من ساقه في المباراة الاخيرة ضد الدنمارك في الدور الاول، وقال اطباء في تصريح لصحيفة "دايلي اكسبرس" ان بيكهام يواجه خطر الابتعاد فترة طويلة عن الملاعب في حال لعب اكثر من 45 دقيقة في ربع النهائي.وقال سايمون كوبي الاختصاصي في جراحة العضم: "لقد شاهدت المباراة ضد الدنمارك باكملها، وفوجئت بتحركاته في جميع ارجاء الملعب في بدايتها، لكنه في اواخر المباراة تراجع مستواه وبدا واضحا انه كان يشعر بالالم ولا يريد الضغط على ساقه".وكان بيكهام صرح للصحافيين بعد المباراة بقوله: "لقد شعرت بالم خلال المباراة لكن لا داعي للقلق".
واضاف كوبي:"لا انصح بيكهام باللعب اكثر من 45 دقيقة"، ووافقه الرأي اختصاصي اخر هو انطوني ويلكنسون بقوله: "على الرغم من ان عضمة الساق تحتاج الى ستة اسابيع لكي تشفى، فانها في المقابل تحتاج الى وقت طويل لكي تتعافى تماما، وبالنسبة للاعب مثل بيكهام الذي يلعب في هذا المستوى فانه يواجه خطر التعرض لكسر مرة جديدة"

****************************

ابن مكه

[ibnmakkah]

(( مسؤول ايطالي: قوى خفية ساعدت كوريا في الفوز ))

قال مسؤول ايطالي كبير في قطاع كرة القدم ان قوى خفية عملت لاهداء الفوز لكوريا الجنوبية 2/1 على ايطاليا يوم الثلاثاء في دور 16 لنهائيات كأس العالم.


وقال رافائيلي رانوسي رئيس بعثة ايطاليا في كأس العالم لتلفزيون ار.ايه.اي الايطالي الرسمي "كوريا دولة قوية. من الواضح انها فعلت شيئا. لم اشاهد ابدا في حياتي تحكيم سيء بهذا الشكل.

"كانت (قرارات) الحكم مخزية. كان ذلك يشبه جزءا مأخوذا من فيلم كوميدي."

واجاب عندما سئل عما اذا كان قد قال شيئا للحكم الاكوادوي بيرون مورينو بعد المباراة "قلنا شيئا للحكم في غرف خلع الملابس. نشعر بالغضب وخيبة الامل. ليس من العدل ان يقلل شأن بلد مثل ايطاليا بهذا الشكل."

وفازت كوريا الجنوبية 2/1 على ايطاليا بالهدف الذهبي في الوقت الاضافي الثاني من المباراة.

[ibnmakkah]

"لي يونغ بيو: فيغو لم يقول نلعب على التعادل "

تراجع المدافع الكوري الجنوبي لي يونغ بيو عن الاتهامات التي وجهها الى صانع العاب المنتخب البرتغالي لويس فيغو وقال فيها ان الاخير عرض، بين شوطي المباراة، ان يلعب المنتخبان للتعادل في المباراة التي انتهت بفوز كوريا الجنوبية على البرتغال 1-صفر الجمعة الماضي وخرجت الاخيرة من الدور الاول.


وقد نقلت وكالة الانباء الكورية الرسمية عن بيو قوله "طلب فيغو الى اللاعبين الكوريين عندما عدنا من غرف الملابس، ان نلعب من اجل التعادل، لكني لم افهم في الحال ماذا قصد ولم ارد عليه".
وكانت النتيجة في المباراة الثانية بين بولندا والولايات المتحدة تشير الى تقدم الاولى 2-صفر في الشوط الاول، والتعادل كان يكفي البرتغال للتأهل، لكن فوز كوريا اقصاها من الدور الاول وتأهلت الولايات المتحدة رغم خسارتها 1-3.
وقال بيو "لم اكن اتصور ابدا ان كلمات اطلقت عرضا خلال عشاء يمكن ان تؤدي الى قصص كثيرة. لم اقل ابدا ان فيغو طلب مني ان نرفع اقدامنا ونلعب من اجل التعادل، انما قام باشارة طلب فيها مني الا اعرقله بشكل عنيف".
وختم "اني خائف حقا من ان اكون اضفت، عن غير قصد، هذه الاهانة الى عذاب الخسارة الذي يعاني منه فيغو والبرتغال".

[ibnmakkah]

**لاعبو ايطاليا يحملون الحكم مسؤولية الخروج **

انحى لاعبو ايطاليا الغاضبون باللائمة على الحكم الاكوادوري بيرون مورينو في هزيمتهم بالهدف الذهبي امام كوريا الجنوبية يوم الثلاثاء والتي ادت الى خروجهم من نهائيات كاس العالم لكرة القدم.


وخرج الايطاليون من كأس العالم بهدف سجله ان جونج هوان من ضربة رأس في الدقيقة 116 من المباراة بعد ان كانوا متقدمين في بداية اللقاء بهدف لكرستيان فييري.

شعر لاعبو ايطاليا التي الغي لها اربعة اهداف في اخر مباراتين لها في مرحلة المجموعات بالغضب بسبب الغاء الحكم لهدف سجله داميانو توماسي في الوقت الاضافي للتسلل ولطرده فرانشيسكو توتي الذي نال الانذار الثاني بعد ان رأى الحكم انه تعمد السقوط داخل منطقة الجزاء للحصول على ركلة جزاء.

وقال باولو مالديني كابتن ايطاليا الذي يحتمل ان تكون هذه آخر مشاركة له مع منتخب بلاده "من الممكن ان ترتكب اخطاء. كانت هناك اخطاء في المباريات السابقة. لكن الحكم تجاوز ذلك كثيرا اليوم.

"بصراحة لقد كانت فضيحة. حاولنا ان يكون سلوكنا حسنا وفعلنا ذلك لكن هذه الاشياء لم تكن عادلة. كانت جميع القرارات مهمة جميعا."

واضاف مالديني الذي حدد بعد ذلك ما يعتقد انها اخطاء بما فيها ركلة جزاء احتسبها الحكم على ايطاليا في بداية المباراة انقذها الحارس جيانلويجي بوفون "اعتقد ان طرد توتي كان فضيحة. لقد اتخذ القرار من 50 مترا. لم استطع ان ارى ان كانت ركلة جزاء ولكنها بالتاكيد ليست مخالفة تستحق الطرد.

"احتساب ركلة الجزاء والانذارات وخروج جيانلوكا زامبروتا من المباراة بعد التحام مخيف لم يفعل الحكم تجاهه اي شيء."

وكان المدافع فرانشيسكو كوكو يشعر بغضب شديد ايضا. وقال كوكو "كان الحكم بالتأكيد ضدنا. كان ذلك واضحا جدا. لكن ماذا يمكنك ان تفعل.. لم استطع ان ارى هدف توماسي (الذي لم يحتسب) لكن الاخرين يقولون انه هدف.

"ماذا تستطيع ان تفعل.. انه الهدف الذهبي وكان ايطاليا ستتاهل لدور الثمانية. لكنه لم يحتسب بعد ذلك وفازت ايطاليا بالمباراة. انا لست ضد فريق كوريا. انه فريق جيد ولكن..."

وقال المهاجم اليساندرو ديل بييرو انه يكره الحديث عن الحكم ولكنه يعتقد انه ليس لديه اختيار اخر.

وقال ديل بييرو "لا احد يتوقع ان يخرج من البطولة بهذا الشكل وهذا يؤلم ويؤلم كثيرا. يمكن ان نفحص كل ذلك بالتفصيل عندما نكون اهدأ. لكن من الطبيعي ان اول شيء نفكر فيه هنا هو الحكم.

"اعتقد انه خلال عشر سنوات لم انتقد الحكم ولا اريد ان افعل هذا الان. لكن وبصراحة بعد هذه الحوادث لا اعرف ماذا اقول.

وقال توماسي "لقد خرجنا ولكننا لا نستحق ان نخرج."

وقال اليساندرو نيستاالذي لم يشارك في المباراة بسبب اصابة في القدم "لم يحالفنا الحظ للغاية. لقد سارت الامور بشكل سيء لنا جميعا هنا.

"لم يكن الحكم مناسبا. لقد كان غير لائق بدنيا. كان يتخذ القرارات من 50 مترا."

[ibnmakkah]

لم يخف لاعبو المنتخب البرازيلي غضبهم بشأن الانتقادات التي يتعرض لها خط الدفاع واعتبر قائد المنتخب كافو بان الصحافة لا ترضى بشيء.


وقال كافو: "اعتقد باننا خضنا مشوارا لا بأس به حتى الان، الحقيقة انكم (الصحافيون) لا ترضون باي شيء".ويقول المدافع الاخر اندرسون بولغا :"نتكلم في ما بيننا وهناك اختلافات في وجهات النظر لكن اي مدافع في المنتخب يستطيع ان يعتمد على زميله ليقوم بواجبه".واضاف "لكننا اذا عززنا دفاعنا فسيكون ذلك على حساب الهجوم وبالتالي سنسجل اهدافا اقل. لا شك ان توازنا افضل بين الخطوط الثلاثة يجعلنا اقوى لكن البرازيل فازت بجميع مبارياتها حتى الان".اما المدرب لويز فيليبي سكولاري فقال: "اعتقد ان الانتقادات مبالغ فيها، هناك منتخبات تضم مدافعين رائعين ليست موجودة في الادوار المتقدمة من المونديال حاليا".واوضح "اذا سجلنا اهدافا كثيرة نتعرض لهجمات مرتدة ويتلقى خط الدفاع انتقادات، واذا عززنا الدفاع يقولون باننا ننتهج اسلوبا دفاعيا، في الواقع لا ادري ماذا تريدون فعلا (الصحافيون)".يذكر ان البرازيل بلغت الدور ربع النهائي حيث ستلتقي انكلترا يوم الجمعة المقبل في شيزووكا (اليابان)، وقد سجلت 13 هدفا ودخل مرماه 3 اهداف في اربع مباريات فازت فيها جميعها

[ibnmakkah]

تكرر كابوس نهائي كأس الامم الاوروبية عام 2000 بالنسبة الى ايطاليا فخرجت من الدور الثاني لنهائيات كأس العالم عام 2002 المقامة حاليا في كوريا الجنوبية واليابان بعد خسارتها امام كوريا 1-2 بالهدف الذهبي اليوم الثلاثاء في دايغون.


وجاء سيناريو المباراة مماثلا تماما لنهائي كأس الامم الاوروبية لان ايطاليا تقدمت على كوريا بهدف لمهاجمها كريستيان فييري في الدقيقة الثامنة عشرة اليوم، قبل ان يدرك سيول كي هيون التعادل قبل نهاية المباراة بدقيقتين ثم اسقط جونغ هوان اهن ايطاليا بالضربة القاضية من خلال تسجيله الهدف الذهبي قبل نهاية الوقت الاضافي الثاني بثلاث دقائق علما بانه يلعب في صفوف بيروجيا الايطالي.
وكانت ايطاليا تقدمت على فرنسا في نهائي امم اوروبا 1-صفر حتى الوقت بدل الضائع عندما سجل سيلفان ويلتورد هدف التعادل، قبل ان يكمل دافيد تريزيغيه المهمة في الوقت الاضافي لينتزع اللقب من براثن الايطاليين.
ولازم سوء الحظ ايطاليا في النسخات الاربع الاخيرة من نهائيات كأس العالم، لانها خرجت بركلات الترجيح في المرات الثلاث السابقة، عام 1990 خسرت في نصف النهائي امام الارجنتين، وعام 1994 في النهائي امام البرازيل، ثم خرجت من الدور ربع النهائي قبل اربعة اعوام امام فرنسا.
وكان المنتخب الايطالي من المرشحين لاحراز اللقب قبل انطلاق البطولة، لكنه لقي المصير ذاته لمنتحبات فرنسا حاملة اللقب والارجنتين والبرتغال.
ويأتي خروج المنتخب "الاتزوري" ليؤكد تراجع الكرة الايطالية في السنوات الاخيرة وخير دليل على ذلك فشل انديتها في بلوغ ربع النهائي من المسابقات الاوروبية الموسم الفائت.
وسيصبح اسم اهن مرادفا لاسم باك دو ايك مواطنه الشهير الاخر من الجارة الشمالية الذي سجل هدف المباراة الوحيد في مرمى ايطاليا في مونديال انكلترا عام 1966.
ولم يكن مدرب كوريا غوس هيدينك في وارد ضم اهن الى التشكيلة الرسمية المشاركة في النهائيات الحالية، لكنه اقتنع بمستواه في المعسكر التدريبي الاخير فكان حدسه في محله. وسبق لاهن ان سجل هدف التعادل 1-1 في مرمى الولايات المتحدة في الدور الاول.
وعوض اهن بالتالي اضاعته ركلة جزاء تصدى لها الحارس الايطالي جانلويجي بوفون في مطلع المباراة، وسجل ثالث هدف ذهبي في نهائيات كأس العالم بعد هدف الفرنسي لوران بلان في مرمى البارغواي في مونديال 98، والسنغالي هنري كامارا في مرمى السويد في الدور الثاني من المونديال الحالي.

[ibnmakkah]

بات هنري كامارا معبود الجماهير في افريقيا عندما قاد السنغال الى التأهل لدور الثمانية في نهائيات كأس العالم لكرة القدم بهدفين في مرمى السويد.


لكن مسؤولي كرة القدم في غينيا يندمون على اليوم الذي تركوا فيه اللاعب يسافر.

وقال الاساني يولا رئيس المسابقات المحلية في الاتحاد الغيني لكرة القدم "اقترح انضمام المهاجم كامارا لمنتخب غينيا عام 1997 لكن مسؤولي الاتحاد لم يضموه في ذلك الوقت."

جاءت عائلة كامارا من كيسيدوجو في جنوب غينيا لكن المهاجم البالغ من العمر 25 عاما نشأ في دكار عاصمة السنغال المجاورة.

وبدأ كامارا باللعب لاندية محلية في السنغال وانتهى باللعب لفريق دياراف دكار الذي ينافس في دوري الدرجة الاولى قبل ان يتوجه الى اوروبا حيث يلعب الان لفريق سيدان الفرنسي.

وقال يولا ان ماكسيمي كامارا عم اللاعب الفائز ببطولة الاندية الافريقية ثلاث مرات مع فريق هافيا الغيني في السبعينات اقترح على المسؤولين الغينيين الذين يختارون اللاعبين النظر في ضم كامارا الى المنتخب الوطني خلال رحلة الى كوناكري عام 1997 .

ولكنهم رفضوا الطلب.

واستمر كامارا في اللعب للسنغال حيث شارك مع منتخبها الوطني في 40 مباراة دولية وساعدها الان في التاهل لدور الثمانية في نهائيات كاس العالم وهو الانجاز الذي حققه منتخب افريقي واحد اخر فقط هو منتخب الكاميرون عام 1990 .

وينظر الى هدفه الدولي التاسع وهو الهدف الذهبي في مباراة يوم الاحد الماضي امام السويد على انه اكثر اهداف السنغال اهمية على الاطلاق.

ولن يحزن كامارا على الارجح لعدم انضمامه الى غينيا. وحرم الاتحاد الدولي لكرة القدم غينيا العام الماضي من المشاركة في التصفيات المؤهلة لكاس العالم بعد ان عزلت الحكومة مجلس ادارة اتحاد كرة القدم المحلي لفشل فريقها في التغلب على مالاوي على ارضها.