يا أخ أبو طيف ويا أختي الدكتورة عاشقة
الجهاد مدرسة كبيرة بتعلم الناس حب الآخرة والإعداد لها
ومن المناسب هنا ذكر بعض أقوال أهل الشهداء الذين جعلوا من أجسادهم قنابل تحرق بني صهيون
فمثلا أم أحد الشهداء تعلق على خبر تفجير ولدها نفسه بين جنود يهود بقولها " لقد امتلأت فخرا عندما سمعت بخبر هذه العملية البطولية وقد تضاعف فخري عندما علمت أن منفذها هو ابني"
وشوف والد الشهيد سعيد الحوتري ماذا يعلق على العملية البطولية التي نفذها ولده
من هالرابط
http://www.palestine-info.net/arabic...ri/alhotri.htm
ألا يذكرنا هذا بالخنساء التي بكت أخاها صخرا سنوات طويلة قبل إسلامها وبعد إسلامها وعندما حملوا لها أجساد ابنائها الشهداء الأربعة معا قالت الحمد لله الذي شرفني باستشهادكم يا أبنائي
.
.
والإسلام قادر بفضل الله على تقديم نماذج العزة في كل عصر وزمان فهو دين الله الخالد