مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 15-09-2001, 08:52 PM
قرفان قرفان غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2001
المشاركات: 1,144
Exclamation

بسم الله الرحمن الرحيم
اختي في الرحمن / سلوى
السلام عليك .. وبعد
بارك الله فيك على ما بذلته من مجهود طيب
فعلاً كما ذكر اخي البكري كم هو مفيد القراءة والكتابه عن السيره
واسال الله ان يجعله في ميزان حسناتك
جميلةٌ تلك المناقشات والنصائح والتصحيح من باب الحرص
الله يجزيكم خير

ومن لا يعجبه القول او بعض ما جاء به من العنوان يمكنه ان يحدد خوفه على مصلحة الخيام وهدوؤها

ولكم مني الشكر الجزيل

تقبلوا تحيات .. اخوكم قرفان
__________________
ان الله يحب الاتقياء..الاخفياء..الابرار
ُأحِبُّ الصَّالحينَ ولستُ منهم
* * * * * * لعَــلّـي أَن أَنـال بهم شفاعـة
وأَكرهُ من تِجارته المَعـــاصي
* * * * * * وإن كُنا سَواء في بضــاعــة
  #12  
قديم 15-09-2001, 10:39 PM
معتدل معتدل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 138
Post

الأخ المسمى قرفان

أما شتم معاوية فلا، وأما فضائله فلا شيء صحيح فيها وأعد معي قراءة كلام الأئمة:

أورد ابن الجوزي في الموضوعات بعض الأحاديث التي ذكروها- في فضائل معاوية - ثم ساق عن إسحاق بن راهويه أنه قال: لم يصح في فضائل معاوية شيء. وأخرج ابن الجوزي أيضاً من طريق عبد الله بن أحمد بن حنبل: سألت أبي ما تقوله في علي ومعاوية، فأطرق ثم قال: اعلم أن علياً كان كثير الأعداء ففتش أعداؤه له عيباً فلم يجدوا فعمدوا إلى رجل قد حاربه فأطروه كياداً منهم لعلي فأشار بهذا إلى ما اختلقوه لمعاوية من الفضائل مما لا أصل له. انتهى

كشف الخفاء للعجلوني:
باب فضائل معاوية ليس فيه حديث صحيح. انتهى

ومثل هذا في فتح الباري لشيخ الاسلام ابن حجر العسقلاني

فمعاوية لم تـثبت له فضيلة
__________________
فنحن أمة وسط --- ونهجنا نبذ الغلط
ولا نكفّ فالهدى --- بخيط خيرنا ارتبط
  #13  
قديم 15-09-2001, 10:52 PM
معتدل معتدل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 138
Post

الأخ البكري بالنسبة للأخ أو الأخت roby فالحديث في صحيح مسلم وهاك نصه:

حدثنا محمد بن المثنى العنزي. ح وحدثنا ابن بشار (واللفظ لابن المثنى). قالا: حدثنا أمية بن خالد. حدثنا شعبة عن أبي حمزة القصاب، عن ابن عباس، قال:
كنت ألعب مع الصبيان. فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فتواريت خلف باب. قال فجاء فحطأني حطأة. ((((وقال "اذهب وادع لي معاوية" قال فجئت فقلت: هو يأكل. قال ثم قال لي "اذهب فادع لي معاوية" قال فجئت فقلت: هو يأكل. فقال "لا أشبع الله بطنه".))))

أما قصة الإمام النسائي فمشهورة جدا انظرها على سبيل المثال في البداية والنهاية لابن كثير وتاريخ الاسلام للذهبي وغيرهما ممن ذكر ترجمة الإمام النسائي

نعم هذا ما ورد فيه حديث: لا أشبع الله بطنه. رواه مسلم وكان معاوية بعدها لا يشبع بل يأكل سبع مرات في اليوم اللحم الكثير والبصل ويقول: والله ما أشبع. (البداية والنهاية) وفي آخر عمره كان لا يستطيع القيام من كثرة سمنه.

الأخ أو الأخت روبي قد أجزت لنفسي الرد بدلا عنكم تحسينا للظن بكم

معتدل
__________________
فنحن أمة وسط --- ونهجنا نبذ الغلط
ولا نكفّ فالهدى --- بخيط خيرنا ارتبط
  #14  
قديم 16-09-2001, 02:31 AM
البكري البكري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 569
Lightbulb

السلام عليكم

أحسنت يا (معتدل). جزاكم الله خيراً.

المقصود من السؤال أن نوثق ما ننقل بالمراجع والمصادر، فذلك أبعد عن الهوى.
وشتم معاوية (رضي الله عنه) [حرام] كشتم أي من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
ووضع الأحاديث في فضله [حرام] كوضع الأحاديث في فضائل أي إنسان، بل كحكم وضع الأحاديث عامة، ولو كانت للترغيب أو للترهيب.
ومدحه (رضي الله عنه) بما هو فيه [مباح] كمدح أي إنسان بما ثبت من عمله وأخلاقه.
وفضل معاوية (رضي الله عنه) في الإسلام لا ينكره إلا عاقّ.
__________________
{وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا} [الإسراء/53]
  #15  
قديم 16-09-2001, 08:01 AM
سعود صلف سعود صلف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2001
المشاركات: 56
Post

((((فمعاوية لم تـثبت له فضيلة))))

حتى رضي الله عنه ما كتبتها...

يا فرحه الرافضه...


معاويـة بن أبي سفيان أحدكتّاب الوحي للنبي – صلى الله عليه وسلم...

كان أئمة السلف يقولون : ( معاوية - رضي الله عنه – بمنـزلة حلقة الباب من حرَّكه اتهمناه على من فوقه )

وقال الربيع بن نافع : ( معاوية بن أبي سفيان ستر أصحاب النبي – صلى الله عليه وسلم – فإذا كشف الرجـل الستر اجترأ على ما وراءه

وقد ذكر الخطيب البغدادي في تاريخه (10/174) من طريق الزبير بن أبي بكر حدثني عمي مصعب بن عبدُالله قال : حـدثني أبي عـبدُالله بن مصعب قال : قال – لي أمير المؤمنين المهدي – يا أبا بكر ما تقول فيمن ينتقص أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ؟ قال : قلت زنادقة ، قال ما سمعت أحداً قال هذا قبلك ، قال : قلت : هم أرادوا رسول الله بنقص ، فلم يجدوا أحداً من الأمة يتابعهم على ذلك ، فتنقصوا هؤلاء عند أبناء هؤلاء ، وهؤلاء عند أبناء هؤلاء ، فكأنهم قالوا : رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يصحبه صحابة السوء وما اقبح بالرجل أن يصحبه صحابة السوء فقال : ما أراه إلا كما قلت .

قال الإمام أبو زرعة – رحمه الله – ( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فـاعـلم أنه زنديق ، وذلك أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – عندنا حق والقرآن حق ، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم - وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطـلـوا الكتاب والسنة والجرح بهم أولى وهم زنـادقـة ) رواه الخطيب في الـكفـايـة ( ص97) وابن عساكر في تاريخه (38/32) .


ونحن لا ننـزه معاوية - رضي الله عنه - ولا من هو أفضل منه عن الذنوب ولكنه رضي الله عنه علم في الأمة طلب المجد فارتقاه ، فظهر صدقه وعفافه وحلمه وعدله واهتمامه برعيته وحسن سياسته لهم على اختلاف منازلهم وتنوع رغباتهم وقد أجمع المسلمون على فضله وصدق إسلامه وأمانته .

وقد شهد مع النبي - صلى الله عليه وسلم – غزوة حنين فدخل في جملة المؤمنين الذين أنزل الله سكينته عليهم في قوله : { وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمْ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ (25) ثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (26) } ( سورة التوبة ) .

ومن مناقبه - رضي الله عنه - أن النبي – صلى الله عليه وسلم – بوأه مكانة رفيعة وأَناله ثقة كبيرة فجعله كـاتباً للوحي ، وناهيك بذلك عزا وشرفاً ، ولم يزل في المنقبة العظيمة حتى فارق النبي – صلى الله عليه وسلم – الدنيا .

واستعمله عمر – رضي الله عنه – على ولاية دمشق بعد موت أخيه يزيد ، ولم يتهمه في ولايته ولا طعن أحد من الصحابة في ذلك ، ولما ولي عثمان – رضي الله عنه – أقره على ذلك وزاده بلاداً أخرى فحصل من ذلك خير كثير ففي سنة سبع وعشرين افتتح جزيرة قبرص ( وسكنها المسلمون قريباً من ستين سنة في أيامه ومن بعده ولم تزل الفتوحات والجهاد قائماً على ساقه في أيامه في بلاد الروم والفرنج وغيرها ) فصار هذا كالإجماع من علية القوم على فضله وقدرته على سياسة البلاد على أحسن حال ، وهذه حقائق تاريخية ثابتة عند أهل العلم ، ولم يطعن في شيء منها عارف بحقيقة التاريخ ، ومن عميت عليه هذه الحقيقة فسلط قلمه في المخاصمة بها أو طمس حقائقها باحتمالات عقلية وصيحات صحفية فقد وقع في المشاقة واتباع غير سبيل المؤمنين ، فحقائق التاريخ لا يمكن أن تتغير بمثل هذا الإرجاف في الخصام فإن التاريخ كما أثبت ظلم الحجاج وفسقه وسفه يزيد بن معاوية فقد أثبت إيمان معاوية وعلمه وحلمه وعظيم فتوحاته .

ومن مناقبه أنه لما ملك وهو أفضل ملوك هذه الأمة كان حسن السيرة كبير القدر عظيم العدل وقد تحقق على يده من الخير ونصرة الدين ما لم يتحقق على يدي من جاء بعده ولذلك أحبتـه رعيتـه وأثنى عـليه المسلمون ، وقد قال النبي – صلى الله عليه وسلم - : ( خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم ويصلون عليكم وتصلون عليهم وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضـونـكم وتلعنونهم ويلعنونكم ... ) رواه مسلم في صحيحه من حديث عوف بن مالك - رضي الله عنه – وأحـق الملوك بهذا الخبر معاوية - رضي الله عنه - ، فإن المسلمين يحبونه ويدعون له ، فلا يطعن فيه أو يتنقصه إلا من رخص عليه دينه .

قال إبراهيم بن ميسرة : ( ما رأيت عمر بن عبدالعزيز ضرب إنساناً قط إلا إنساناًَ شتم معاوية فضربه أسواطاً ).

وقال عبدالله بن أحمد : ( سألت أبي عن رجل سب رجلاً مـن أصحـاب الـنبي – صلى الله عليه وسلم – قال أرى أن يضرب ، فقلت : له حد . فلم يقف على الحد إلا أنه قال:يضرب وما أراه على الإسلام ).

وقال رحمه الله : ( ومن انتقص أحداً من أصحاب رسول الله أو أبغضه لحـدث كان منه أو ذكر مساويه كان مبتدعاً حتى يترحم عليهم ويكـون قـلبه لهم سليماً ) .

وقال الفضل بن زياد : سمعت أبا عبدالله وسئل عن رجل انتقص معاوية وعمرو بن العاص أيقال له : رافضي ؟ قال إنه لم يجتري عليهما إلا خبيئة سوء ما يبغض أحد أحداً من أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلا وله داخلة سوء.

وسئل المعافى بن عمران : أين عمر بن عبدالعزيز من معاوية بن أبي سفيان فغضب من ذلك غضباً شديداً وقال : لا يقـاس بأصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أحد ، أما معـاوية صاحبه وصهره وكاتبه وأمينه على وحي الله - عز وجل - .

وقيل للإمام أحمد هل يقاس بأصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم – أحد ؟ قال معاذ الله قيل : فمعاوية أفضل من عمر بن عبدالعزيز ؟ قـال أي لعمـري ، قـال النبي - صلى الله عليه وسلم - " خير الناس قرني " .
__________________
حايل بعد حيي
  #16  
قديم 16-09-2001, 10:52 AM
معتدل معتدل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 138
Post

الأخ سعود صلف
باختصار يا أخي الطيب الكريم

قولك: حتى رضي الله عنه ما كتبتها...

يا فرحه الرافضه...

أقول، انظر معي في هذا: كشف الخفاء للعجلوني:
باب فضائل (((معاوية))) ليس فيه حديث صحيح.

لم تعترض على العجلوني ولا على الإمام أحمد بن حنبل ولا شيخ البخاري إسحق بن راهويه ولا ولا ولا

كلهم ما قالوا هنا رضي الله عنه، فلماذا أنا؟
--------
أما ما ذكرته من فضل الصحابة عموما فصحيح صحيح لا منكر له

أما الشتم فقد قلت بأن شتم الصحابة ممنوع وكلامي كان عن فضائله فإنه لم يثبت في حقه إلا حديث: لا أشبع الله بطنه. رواه مسلم
---------

تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي:
اعلم أنه قد ورد في فضائل معاوية أحاديث كثيرة لكن ليس فيها ما يصح من طريق الإسناد وبذلك جزم إسحاق بن راهويه والنسائي وغيرهما. وقد صنف بأن أبي عاصم جزءاً في مناقبه، وكذلك أبو عمر غلام ثعلب وأبو بكر النقاش، وأورد ابن الجوزي في الموضوعات بعض الأحاديث التي ذكروها ثم ساق عن إسحاق بن راهويه أنه قال: لم يصح في فضائل معاوية شيء. وأخرج ابن الجوزي أيضاً من طريق عبد الله بن أحمد بن حنبل: سألت أبي ما تقوله في علي ومعاوية، فأطرق ثم قال: اعلم أن علياً كان كثير الأعداء ففتش أعداؤه له عيباً فلم يجدوا فعمدوا إلى رجل قد حاربه فأطروه كياداً منهم لعلي فأشار بهذا إلى ما اختلقوه لمعاوية من الفضائل مما لا أصل له. انتهى
--------

أما كونه من كتبة الوحي، فأرجو منك أن تقيس الأمور بميزانها الشرعي - من باب النصيحة لك كأخ لي - وهاك ما يثبت كلامي:

قال الحافظ العراقي في ألفية السيرة:

وذكروا ثلاثة (قد كتبوا) --- وارتد كل منهم وانقلبوا
ابن أبي سرحٍ مع ابن خطلِ --- وآخر أبهم لم يسمّ لي
ولم يعد منهم إلى الدين سوى --- ابن أبي سرح وباقيهم غوى

وهذا المبهم الذي كان من كتبة الوحي وكفر وعاد إلى دين النصارى ذكره البخاري وابن حبان في صحيحه، وهاك نص الحديث:
كان رجل نصرانيا فأسلم، وقرأ البقرة وءال عمران، فكان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم، فعاد نصرانيا، فكان يقول: ما يدري محمد إلا ما كتبت له، فأماته الله فدفنوه، فأصبح وقد لفظته الأرض، فقالوا: هذا فعل محمد وأصحابه لما هرب منهم، نبشوا عن صاحبنا فألقوه، فحفروا له فأعمقوا، فأصبح وقد لفظته الأرض، فقالوا: هذا فعل محمد وأصحابه،نبشوا عن صاحبنا لما هرب منهم فألقوه، فحفروا له وأعمقوا له في الأرض ما استطاعوا، فأصبح وقد لفظته (أي نبذته) الأرض، فعلموا: أنه ليس من الناس فألقوه. (أي لم ينبش الناس قبره إنما ذلك عقاب من الله)

فهذا كان من كتبة الوحي وقد كفر بالله العظيم

بارك الله فيك والمسألة ليست إلا من باب إظهار الحقيقة الشرعية أخي الكريم.

والحمد لله رب العالمين
__________________
فنحن أمة وسط --- ونهجنا نبذ الغلط
ولا نكفّ فالهدى --- بخيط خيرنا ارتبط
  #17  
قديم 16-09-2001, 11:32 AM
قرفان قرفان غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2001
المشاركات: 1,144
Exclamation

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ المسمى ( معتدل )

لم نقر شتم احد المشاركين للصحابه فلا افهم قولك ايها المعتدل !!!

اما ما ذكرناه من باب الحرص على هدوء الخيمه فكل له منهجه سواء في الطرح او المناقشه .

والاعتقادات مختلفه وباعتقادي انا ان الخيام لا تتسع لطرح كل منا لذلك من باب اولى ان المشارك يا اخي الكريم يحدد من عنوان الموضوع ما ذكرناه

اتمنى ان تتقبلوها بسعة صدر اكثر
ولكم مني جزيل الشكر

اخي في الرحمن / سعود
السلام عليك .. وبعد
بارك الله بك ونفع بك الاسلام والمسلمين
فقد افدتنا ..

تقبلوا تحيات .. اخوكم قرفان
__________________
ان الله يحب الاتقياء..الاخفياء..الابرار
ُأحِبُّ الصَّالحينَ ولستُ منهم
* * * * * * لعَــلّـي أَن أَنـال بهم شفاعـة
وأَكرهُ من تِجارته المَعـــاصي
* * * * * * وإن كُنا سَواء في بضــاعــة
  #18  
قديم 16-09-2001, 11:48 AM
البكري البكري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 569
Lightbulb

السلام عليكم

أشار (معتدل) في طي كلامه إلى بعض (كتاب الوحي) معرّضاً بردة بعضهم، للدلالة على أن (كتابة الوحي) بحد ذاتها ليست فضيلة لأحد. ولا أعلم ما هي القواعد التي اعتمد عليها لإدراج هذا الكلام في معرض الحديث عن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان (رضي الله عنه) وهو لم يرتد ولم يتهم منذ أسلم.

كنت قد وجهت تنبيهاً أولاً لـ(معتدل) يوم أمس، فأرجو ألا يحصل على تنبيه ثانٍ لتعريضه بمعاوية (رضي الله عنه).
__________________
{وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا} [الإسراء/53]
  #19  
قديم 16-09-2001, 01:33 PM
roby roby غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2001
المشاركات: 6
Lightbulb

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم


الأخ البكري يقول " هلا ذكرت لنا مصدر الرواية التالية يا (ROBY) - ......"

أشكر أولا الأخ معتدل على التوضيح.

الرواية موجودة في شذرات الذهب، الإصدار 1.74 - لابن العماد الحنبلي
الجزء الثاني.

(((( ( سنة ثلاث وثلاثمائة ) س ( 303).
فيها عسكر الحسين بن حمدان والتقى هو ورائق فهزم رائقاً، فسار لحربه مؤنس الخادم فحاربه وتمت لهما خطوب، ثم أخذ مؤنس يستميل أمراء الحسين فتسرعوا إليه، ثم قاتل الحسين فأسره واستباح أمواله، وأُدخل بغداد على جمل وأعوانه، ثم قبض على أخيه أبي الهجاء عبد اللَّه بن حمدان وأقاربه.
وفيها توفي الإمام أحد الأعلام صاحب المصنفات التي منها السنن أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي النسائي - نسبة إلى نسا مدينة بخراسان- توفي في ثالث عشر صفر، وله ثمان وثمانون سنة، سمع قتيبة وإسحاق وطبقتهما بخراسان والحجاز والشام والعراق ومصر والجزيرة، وكان رئيساً، نبيلاً، حسن البزة، كبير القدر، له أربع زوجات يقسم لهن، ولا يخلو من سرية، لنهمته في [ص 240] التمتع، ومع ذلك كان يصوم صوم داود ويتهجد، قال ابن المظفر الحافظ: سمعتهم بمصر يصفون اجتهاد النسائي في العبادة بالليل والنهار، وأنه خرج إلى الغزو مع أمير مصر فوصف من شهامته وإقامته السنن في فداء المسلمين واحترازه عن مجالس الأمير، وقال الدارقطني: خرج حاجاً فامتحن بدمشق، وأدرك الشهادة، فقال: احملوني إلى مكة، فحمل وتوفي بها في شعبان، قال: وكان أفقه مشايخ مصر في عصره وأعلمهم بالحديث. قاله في العبر. وقال السيوطي في حسن المحاضرة: الحافظ، شيخ الإسلام، أحد الأئمة المبرزين، والحفاظ المتقنين، والأعلام المشهورين، جال البلاد، واستوطن مصر، فأقام بزقاق القناديل، قال أبو علي النيسابوري: رأيت من أئمة الحديث أربعة في وطني وأسفاري: النسائي بمصر، وعبدان بالأهواز، ومحمد بن إسحاق وإبراهيم بن أبي طالب بنيسابور، وقال الحاكم: النسائي أفقه مشايخ أهل مصر في عصره، وأعرفهم بالصحيح والسقيم من الآثار، وأعرفهم بالرجال. وقال الذهبي: هو أحفظ من مسلم، له من المصنفات: السنن الكبرى والصغرى وهي إحدى الكتب الستة، وخصائص علي، ومسند علي، ومسند مالك، ولد سنة خمس وعشرين ومائتين، قال ابن يونس: كان خروجه من مصر في سنة اثنتين وثلاثمائة، ومات بمكة، وقيل: بالرملة. انتهى ما قاله السيوطي. وقال ابن خلكان: قال محمد بن إسحاق الأصبهاني: سمعت مشايخنا بمصر يقولون: إن أبا عبد الرحمن فارق مصر في آخر عمره، وخرج إلى دمشق فسئل عن معاوية وما روي من فضائله، فقال: أما يرضى معاوية أن يخرج رأساً برأس حتى يفضل، وفي رواية: ما أعرف له فضيلة إلا: "لا أشبع اللَّه بطنك"، وكان يتشيع، فما زالوا يدافعونه في خصيتيه، وداسوه، ثم حمل إلى مكة فتوفي بها، وهو مدفون بين الصفا والمروة، وقال الحافظ أبو نعيم الأصبهاني: لما داسوه بدمشق مات بسبب ذلك الدوس، فهو مقتول، وكان صنف كتاب الخصائص في فضل علي بن أبي طالب رضي [ص 241] اللَّه عنه وأهل البيت، وأكثر روايته فيه عن الإمام أحمد بن حنبل رضي اللَّه عنه، فقيل له: ألا صنفت في فضل الصحابة رضي اللَّه عنهم كتاباً، فقال: دخلت دمشق والمنحرف عن علي كثير، فأردت أن يهديهم اللَّه بهذا الكتاب. وكان إماماً في الحديث، ثقة، ثبتاً، حافظاً. انتهى ملخصا ً ................ )))))

تجد الرواية أيضا في البداية والنهاية، الإصدار 2.06 - للإمام إسماعيل بن كثير الدمشقي.
الجزء الحادي عشر-- ثم دخلت سنة ثلاث وثلاثمائة --- وممن توفي من الأعيان:

(((((........... سمعته من شيخنا المزي عن رواية الطبراني في معجمه الأوسط حيث قال: حدثنا أحمد بن شعيب الحاكم بحمص وذكروا أنه كان له من النساء أربع نسوة، وكان غاية الحسن، وجهه كأنه قنديل، وكان يأكل في كل يوم ديكا ويشرب عليه نقيع الزبيب الحلال، وقد قيل عنه: إنه كان ينسب إليه شيء من التشيع.
قالوا: ودخل إلى دمشق فسأله أهلها أن يحدثهم بشيء من فضائل معاوية فقال: أما يكفي معاوية أن يذهب رأساً برأس حتى يروى له فضائل؟ فقاموا إليه فجعلوا يطعنون في خصيتيه حتى أخرج من المسجد الجامع، فسار من عندهم إلى مكة فمات بها في هذه السنة، وقبره بها هكذا حكاه الحاكم عن محمد بن إسحاق الأصبهاني عن مشايخه. (ج/ص: 11/ 141)
وقال الدارقطني: كان أفقه مشايخ مصر في عصره، وأعرفهم بالصحيح من السقيم من الآثار، وأعرفهم بالرجال، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه فخرج إلى الرملة، فسئل عن فضائل معاوية فأمسك عنه فضربوه في الجامع، فقال: أخرجوني إلى مكة، فأخرجوه وهو عليل، فتوفي بمكة مقتولاً شهيداً مع ما رزق من الفضائل رزق الشهادة في آخر عمره، مات مكة سنة ثلاث وثلاثمائة.
قال الحافظ أبو بكر محمد بن عبد الغنى بن نقطة في تقييده ومن خطه نقلت ومن خط أبي عامر محمد بن سعدون العبدري الحافظ: مات أبو عبد الرحمن النسائي بالرملة مدينة فلسطين يوم الاثنين لثلاث عشرة ليلة خلت من صفر سنة ثلاث وثلاثمائة، ودفن ببيت المقدس.
وحكى ابن خلكان أنه توفي في شعبان من هذه السنة، وأنه إنما صنف الخصائص في فضل علي وأهل البيت، لأنه رأى أهل دمشق حين قدمها في سنة ثنتين وثلاثمائة عندهم نفرة من علي وسألوه عن معاوية فقال ما قال، فدققوه في خصيتيه فمات. ..........)))))

أخيرا أتمنى يا أخ بكري أن لا تحذف شيئا فأنت من طلب الروايات وهي من الكتب المعتبرة لديك كما ترى

وشكرا

[ 16-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: roby ]
  #20  
قديم 16-09-2001, 01:36 PM
سعود صلف سعود صلف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2001
المشاركات: 56
Post

ظهرت فرقه في هذا القرن تنتسب إلى الإسلام بل وإلى أهل السنة والجماعة جمعوا أغلب البدع من بدع الجهميه والمعتزله والقدريه وغيرها… حتى من الرافضه أخذوا منهم سبهم لمعاوية وانتقاصهم منه وهو عندهم مباح حلال بل ويحذر شيخهم أشد التحذير ممن يقول أن سب الصحابة حرام…
المشكلة أن هذه الجماعة تدعي أنها سنيه تتبع السلف!!!!!!!!

بالطبع عند هؤلاء لا يمكن أن يقولوا عند ذكر معاوية رضي الله عنه بل الانتقاص والسب…حسبي الله ونعم الوكيل…


إلى الشيخ [##### - هذا من اللمز الممنوع في الخيمة - البكري] …

لقد كنت أريد بقولي "حتى رضي الله عنه ما كتبتها..." أن أرى ردة فعلك عليها...
هل ستترضى عليه أم لا...
أم إنك تعده فاسقاً رضي الله عنه وأرضاه...
أفصح عن معتقدك ولا تستعمل التقيه...


وإن كانت كتابته للوحي ليست شرفاً عندك فأرد عليك بقول المعافي بن عمران : لا يقـاس بأصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أحد ، أما معـاوية صاحبه وصهره وكاتبه وأمينة على وحي الله...…– عز وجل
يكفيه صحبه النبي صلى الله عليه وسلم والشهادة القرآنية له بالإيمان...


ثم [##### - نفس الملاحظة السابقة - البكري] اشتراط صحة الحديث عند القضايا الاعتقاديه أما عند ذكر الفضائل والمحاسن فالأحاديث الحسنه والضعيفة لا بأس من ذكرها وذلك عند أهل السنة والجماعة (وعندي على ذلك أدله) ولا يعارض ذلك إلا عند الرافضة ومن شابههم...

وهم يكررون وبحماس"" فإنه لم يثبت في حقه إلا حديث: لا أشبع الله بطنه."" بكل حقد وغيض...

اما إستدلال البعض ببعض ما حدث ذلك الوقت أثناء الفتنه والقيل والقال ذلك الوقت فالسلف منهجهم السكوت عن ما شجر بين الصحابه...

[##### - تجنب اللمز رجاء - البكري]

[ 16-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: سعود صلف ]

[ 17-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: البكري ]
__________________
حايل بعد حيي
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م