مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 02-03-2004, 08:16 AM
خـالد خـالد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
المشاركات: 276
إفتراضي حقـائق... تكشـف عنهـا انفجـارات بغـداد وكربـلاء...


يطيب للرافضة ترديد كلمات ادعوا نسبتها إلى سيدنا الحسين بن علي رضي الله عنه وحولوها إلى شعار دائم لهم، وتقول هذه الكلمات: "هيهات منا الذلة". إلا أن دراسة أصول الديانة الرافضية والتاريخ القديم والمعاصر للرافضة تؤكد زيف هذه المقولة وبعدها عن واقع الرافضة.

تقوم الديانة الرافضية أساسا على كل ما هو مستهجن خسيس لا أخلاقي كالكذب والدجل والزيف والخداع والتناقض. فمن يتأمل تاريخ الرافضة منذ أن أسس لهم اليهودي المتسمتر عبد الله ابن سبأ الملقب بابن السوداء دينهم حتى اليومن فسوف يكتشف بأنهم قوم تجري الخيانة والمهانة والذل والضعة والدونية في دمائهم جريان النهر، وهي صفاتا ملازمة لهم تدعو إلى التحلي بها تعاليم دينهم الرافضي نفسها. فلنتابع هذه الحقيقة.

في عام 61 للهجرة خدع الرافضة الحسين ابن علي رضي الله عنه وكذبوا عليه، فقد خرج الحسين من مكة إلى العراق مجاهدا في سبيل الله بعد أن تعهد له الرافضة بأنهم سيكونون جنده في مقاتلة يزيد، وعند وصوله تجمعوا حوله تأييدا له وهم كاذبون، إذ أنه ما إن وصل جيش يزيد حتى تفرق الرافضة من حوله وتركوه ليواجه مصيره وحده ومعه أهل بيته ونفر قليل أمام جيش تعداده بالآلاف حيث استشهد رضي الله عنه.

وفي عام 656 للهجرة، اقتحمت قوات المغول حصون بغداد بعد أن فعل الرافضي ابن العلقمي وزير الخليفة العباسي المستعصم بالله فعله في التآمر سرا مع المغول والتعاون الكامل معهم ضد المسلمين.

الرافضة قوم ابتلاهم الله بسبب كفرهم بأن مسح من نفوسهم أي شعور بالعزة والكرامة، فعندما يرفعون شعارهم القائل "هيهات منا الذلة" تجدهم من أذل ما خلق الله على الأرض ويلحسون أقدام كل من يركلهم بقدمه، فعلى أيام الإحتلال الأجنبي البعثي الكافر، ضحك عليهم الأمريكان عندما شجعوهم على الثورة ضد الإحتلال البعثي، وما أن بدأت ثورتهم حتى أعطى الأمريكان الضوء الأخضر لصنيعته الإحتلال البعثي والذي أباد منهم ربع مليون رافضي.

وحيث أن دينهم الرافضي رباهم على الخيانة والغدر والتآمر، فقد رآهم العالم وشاهدهم كيف انبطحوا على بطونهم ورحبوا بالإحتلال الأمريكي وعملوا طائعين تحت نعاله من خلال تأييدهم العلني للمجلس الأمريكي الإنتقالي الذي شكله الأمريكان من الخونة والعملاء والقوادين والعاهرات ليتحدث باسم الشعب العراقي وليدير العراق لحسابهم، وهاهو كاهنهم الإيراني الأكبر السيستاني يقدم أكبر دليل على خيانة الرافضة وغدرهم تآمرهم على العراق وشعبه وهو يمد كل جسور التعاون مع أسياده الأمريكان.

أنظر كيف قتل الأمريكان منهم بالأمس ربع مليون رافضي منهم باستخدام صنيعتهم الإحتلال البعثي، وانظر إليهم اليوم كيف يلحسون أقدام الأمريكان ويرحبون بهم كغزاة على أرض العراق.

وتأتي انفجارات كربلاء اليوم لتؤكد حقيقة أن الجزاء من جنس العمل...

فهاهم الأمريكان الذين انبطح تحت أقدامهم بالأمس كبار كهنة الرافضة يلعقونها بألسنتهم ويلمعونها بعمائمهم ويدعون أتباعهم إلى عدم مقاومة المريكان والتعاون معهم، هاهم الأمريكان اليوم يحولون أجساد الرافضة إلى لحوم رخيصة منتهية الصلاحية لتأكلها السيارات الملغومة التي زرعها بينهم كلاب البعث الإسرائيلي في محاولة لجرهم إلى حرب أهلية على غرار الحرب الأهلية الأفغانية.

فمسرح الإنفجار نفسه يؤكد بأن الأمريكان هم من دبر هذه الإنفجارات في محاولة منهم لدفع الرافضة نحو محرقة موت جديدة يدفعون ثمنها من أرواحهم التي استهان بها كبار كهنة دينهم الإيرانيين وعلى رأسهم الكاهن الإيراني السيستاني، فاحتفالات الرافضة في عاشوراء تمت تحت حراسة أمريكية وبولنديةن مضافا إليها قوات من كلاب الأمريكان المدربة والمسماة "الشرطة العراقية".



بإسم رافضة العالم يؤدي هذا الكاهن الرافضي آيات الشكر والعرفان للغزاة الأمريكان بعد أن احتلوا العراق بلاد الإسلام، تماما كما فعل جده الأكبر الرافضي الهالك ابن العلقمي عندما غزا المغول العراق...

حقا... ما أشبه الليلة بالبارحة...






  #2  
قديم 04-03-2004, 08:20 AM
خـالد خـالد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
المشاركات: 276
إفتراضي


اللعبة اليهودية القادمة في العراق...

هي أن يتولى الإيراني المجوسي السيستاني قيادة قطعان رافضة العراق نحو المزيد من محارق الموت...

إنها قدرة الله التي أعمت بصائر الرافضة عن أن يكتشفوا حقيقة أن الإيراني المجوسي السيستاني هو الكلب الإسرائيلي المدرب المزروع في أكباد الرافضة والذي سيحقق لليهود كل أهدافهم التدميرية داخل العراق.

سأل مراسل وكالة رويتر للأنباء الحمار يوما: من أخوك...؟
قال: أخي هو آدمي لم يفهم بعد حقيقة ما يحدث في العالم العربي...










  #3  
قديم 05-03-2004, 10:40 PM
خـالد خـالد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
المشاركات: 276
إفتراضي


انتهت مرحلة تدمير العراق بواسطة حزب البعث الإسرائيلي، وبدأت مرحلة تدميره بواسطة الرافضة بقيادة الفارسي المجوسي السيستاني.




 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م