مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 13-03-2004, 08:15 AM
خـالد خـالد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
المشاركات: 276
إفتراضي يحق ليهود إسرائيل أن يفخروا بأن معاملهم أنتجت أقوى عميلين عرفهم تاريخ البشرية...


دون جدال ودون ريب، يحق ليهود إسرائيل أن يفخروا بأن معاملهم أنتجت أقوى عميلين عرفهم تاريخ البشرية... ويحق لليهود أن أن يشيدوا أكبر التماثيل لهما في كل مدينة إسرائيلية نظرا إلى ما قدماه هذين العميلين من خدمات لأسيادهما اليهود من خدمات نوعية لم يسبقهما تاريخيا في تقديم مثلها على صعيد الحجم والنوعية والقوة أحد من كل العملاء التي أنتجتهم معامل تل أبيب وكل معامل أوروبا وأمريكا.

هذين العميلين هما... صدام إبن صبحة... وبن لادن.

فالأول، وهو إبن صبحة، لعب دوره التآمري كعميل بإتقان عندما:

نفذ أولا:
حرب إبادة منظمة ضد شعب مسلم عربي وهو الشعب العراقي ونهب ثرواته المليارية ودفعه نحو الخراب والدمار والفقر والمرض والجوع والتشرد واستنفذ قواه.

ثم عمل ثانيا:
على تدفق ثروات المسلمين بالمليارات إلى خزائن اليهود في دول الغرب بسبب تنفيذه لحروب عدمية تم التخطيط لها في دول الغرب وتل أبيب، وبما نشره من خوف ورعب في المنطقة تدرب على تمثيله.

ثم قام ثالثا:
بإعطاء أمريكا عام 1990 كل ما تحتاجه من مبررات وحجج مشروعة دوليا كي يكون لها وجود عسكري هائل وثابت على أرض المسلمين في العالم العربي.

ثم قام رابعا:
بتسليم العراق بأكمله إلى قوات التحالف عندما سمح لها بدخول بغداد دون مقاومة تذكر، وهو ما جعل المسلمين يصفونه بحق بـ"حفيد ابن العلقمي"، نسبة إلى الرافضي ابن العلقمي وزير الخليفة العباسي المستعصم عندما تآمر سرا مع التتار على أن يدخلوا بغداد دون مقاومة تذكر.

وهو الآن يتولى تنفيذ مهمة قتل العراقيين المدنيين الأبرياء كي يسهل على اليهود إلصاق هذه الجرائم بالمقاومة العراقية الباسلة.

أما العميل الثاني وهو بن لادن، فقد صنع في إسرائيل وتلقى تديباته في تل أبيب على أيدي عقول استخباراتية يهودية، ثم زرعوه في أفغانستان ليمثل أمام أغبياء المسلمين دور مجاهد مسلم، إلى أن تولى يوم الحادي عشر من سبتمبر 2001 مهمة قدح الشرارة الأولى التي أعطت لليهود إشارة البدء بشن حرب عالمية يهودية ضد الإسلام والمسلمين وفي كل مكان من العالم لا تزال مستعرة حتى اليوم راح ضحيتها عشرات الآلاف من المسلمين والرقم في تزايد مستمر، فلا تزال هذه الحرب اليهودية في بدايتها.

وليس محتملا أنه في خلال الـ 75 عاما القادمة سيجد اليهود من يقدم لهم خدمات استراتيجية أكبر وأعظم من تلك الخدمات التي قدمها لهما صنيعتيهما، صدام ابن صبيحة وبن لادن.



المنتج واحد...
والمصنع الذي أنتجهما واحد...
وأهدافهما واحدة...





  #2  
قديم 13-03-2004, 08:45 AM
عابر سبيل عابر سبيل غير متصل
ابو معاذ
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
الإقامة: نيويورك
المشاركات: 2,259
إرسال رسالة عبر MSN إلى عابر سبيل
إفتراضي





هل انت بكامل قواك العقليه
هل هذا تفكيرك الحقيقي ام انك تمزح
اذا كنت جاد في كلامك وعن قناعة اقول

شفاكم الله وعافاكم الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاكم به



__________________



كلما حاولت اعدل في زماني .. قامت الامواج تلعب بالسفينه
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م