الى متا امير يعتدي على موظف في مطار الملك خالد الدولي بالرياض ..

[العسكري]

بسم الله الرحمن الرحيم
نقلا عن الكاتب تركي الاحمد ,
الى متى ياسمو الامير ياسلمان بن عبدالعزيز هذا الاهانه وهذا الاستهتار بالمواطنين ؟؟

حصل هذا اليوم انتهاك جديد لحقوق المواطن السعودي عندما داس عليها احد الامراء ويدعى عبدالله ال سعود وامام ركاب الخطوط السعوديه في الصاله الداخليه الساعه فيمابين الثامنه والتاسعه مساءا فقد قام هذا الامير الذي هو اقرب للحيوان منه بانسان قام بضرب احد مسؤلي الخطوط بيده وبرجله وبعقاله امام الركاب والتي تغص بهم الصاله الداخليه وكان برفقته اربعه من خوياه كالكلاب الضاله ( اكرمكم الله ) . وقد تلفظ هذا الامير بالفاظ تعبر عن مستواه الواطي والهابط وكان من ضمن ما تلفظ به هو ( ان طائراتكم وانتم ملك لنا ) و ( والله لو ماتسمح لك امي لاقتلك ) و ( حنا باستطاعتناانزالكم من طائراتنا واخذ الطائرات لنا ) وكلام كثير اترفع عن ذكره وكان السبب في ذلك ان امه الاميره العنود ال سعود حضر مندوبها متاخرا للموظف حيث ان الاميره كانت حاجزه على احد الرحلات الى جده ولكنها حضرت متأخره بعد اقفال الرحله ولم تلحق على رحلتها . هذا وبعد تدخلات وتوسلات من مدراء الخطوط وبعض الركاب توقف هذا الامير عن ضرب الموظف ولكنه اقسم بالله بأن لو ماتسمح والدته لهذا الموظف فسوف يقتله .)

اخواني هذه رساله استلمتها هذا اليوم من احد الاصدقاء بالمطار وطلب مني ان اكتبهاهنا

.................................................. ........................

لقد قرئت هذه القصه واعجبت بها والردت ان تعلمو بها وهي نقل عن احد المنتديات
اخوكم/العسكري

[الوسام الذهبى]

ان كان رب البيت بالدف ضاربا

فشيمة اهل البيت...........

[hasan_a300]

لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .. أسأل الله العظيم بكل اسم وصفةمعظمين عنده أن يحق الحق ويبطل الباطل ... ويكفينا شر كل ذي شر إنه سميع عليم مطلع لاتخفى عليه خافية. ولايعجزه شئ . وإنا لله وإنا اليه راجعون ..

[Rodaynaa]

[alsandaf]

سكت دهراً ... ونطق ......
دائماًموضوعات هذا ( العسكري ) تعتمد على النسخ والنقل
وعندما يكتب مداخلات .. تجد في كتابته من الأخطاء اللغوية ما يشيب له الوليد ، وأعتقد انه لم يدخل مدرسة قط
وأتمنى أن يقوم هو بالرد عليّ لأثبت لكم صدق ما ذهبت إليه
ونصيحة أخيرة له ...
إبدأ بنفسك أولاً فأصلحها ثم عرِّج على الآخرين
هداك الله
واعلم أن بعد الحياة موت وحساب