مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 11-07-2006, 10:11 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي بيان من مجلس شورى المجاهدين حول الهجمة الرافضية الأخيرة على المسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ناصر المؤمنين والصّلاة والسّلام على إمام المجاهدين نبينا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين... وبعد

قال تعالى

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ خُذُواْ حِذْرَكُمْ فَانفِرُواْ ثُبَاتٍ أَوِ انفِرُواْ جَمِيعًا}
فمع دخول جيوش الصليب الغازية ارض الرافدين مصحوباً بحفنة من العملاء والمنافقين , انطلقت ألوية الجهاد من ديار أهل السنة لدفع هذا العدو الصائل وللتصدي لأشرس حملة صليبية تستهدف الأمة الإسلامية برمتها , وبينما كان خيار أهل السنة منشغلين بدفع هذا العدو , كان الرافضة يتحينون هذه الفرصة التاريخية ليقيموا دولة الرفض على أرض الرافدين مدفوعين بحقد أسود قديم على أهل الاسلام , فلبسوا أول الأمر لباس الأجهزة الأمنية (الشرطة والجيش) وأصبحوا دروعاً بشرية وكواسح ألغام لجيوش الصليب ثم بدأوا بتصفية رموز وكوادر اهل السنة من علماء ومشايخ وأصحاب خبرة , فكانوا امتداداً لأجدادهم البويهيين والعبيديين "الفاطميين" والعلقميين والصفويين , ثم اصبحت مناطقهم تصدر أسراب المرتدين الذين قاتلوا الى جانب أسيادهم من عباد الصليب في معارك الفلوجة والقائم وحديثة وسامراء وغيرها واشتركوا معهم في الجرائم الوحشية ضد العزل من اهل السنة , فاختاروا منذ البدء لأنفسهم أن يكونوا في خَندقٍ واحدٍ مع اليهود والصّليبيين وجزءا من حملتهم ضدّ المسلمين، وساروا على نهْج أسلافهم في الكَيْد لهذه الأمّة , كل هذا والمجاهدون منشغلون بمقاتلة العدو الصليبي واعوانه , ولكن بفعل حنكة قادة المجاهدين والتسديد الرباني وجهت الى الرافضة ضربات استهدفت ائمتم وزنادقتهم علهم يكفوا أذاهم عن أهل الإسلام فكان اغتيال الزنديق آية الشيطان "باقر الحكيم" ورئيس مجلس الكفر "عز الدين سليم" وغيرها من الضربات التى زلزلت الرافضة وأقضت مضاجعهم , ثم بعد ذلك جاء الصليبيون بمسرحية " الانتخابات " في محاولة لزرع حكومة عميلة تنوب عنهم في حرب المجاهدين بعد أن أثقلتهم الجراح في مدن أهل السنة الأبية , فأرادوا أن يحقنوا دمائهم بدماء عبيدهم من أجهزة الكفر الرافضية فأبى الرافضة الا الانخراط والتحيز الى صفوف الصليبيين فخرج اغلب "عوامهم" وبأمر من امام الكفر والزندقة "السيستاني" ليشايعوا وليوالوا رؤوس الكفر وخدام الصليب من "الجعفري" و"الحكيم" الى "المالكي" وأصبح أغلب "عوامهم" محاربين لأهل الإسلام وأصبح الرافضة بعمومهم
(رؤوسهم وميلشياتهم ومن شايعهم من العوام )
طائفة ممتنعة بشوكة الحديد والنار وعدو صائل على أهل الإسلام كما يصول العدو الصليبي .

واليوم بدأ الرّوافض مرحلة جديدة أسقطوا من خلالها كل أقنعتهم الزائفة وكشفوا عن حقيقة مخططاتهم
فقد اجتمع هؤلاء على اختلاف ألوانهم وتوجهاتهم و شاهدهم المسلمون مِلّةً واحدة في استهداف أهل السنّة والجماعة ٍوالتنكيل بهم كما حصل في "مجزرة حي الجهاد" فبل أيام , فلقد بينت هذه الحادثة فشل الحُلول الاستسلامية أو ما يسمّى بـالعملية السياسية "الكُفْريّة " التي انخرط بها أدعياء أهل السنّة تحت مظلّة "الديمقراطية" الكافرة بحُجّة المصالح والمفاسد فلم نسمع من هؤلاء غير نداءات الوحدة "الوطنية" والتّباكي عليها، وصيحات التّنديد والاستنكار, ولكن بفضل الله كان للمجاهدين كلاماً آخر فدماء المسلمين التي أراقها الروافض غالية جداً ، لذلك بدأت سلسلة من العمليات المباركة التي هزت الروافض وقلبت خططهم وأرعبتهم وجعلتهم يعيدون حساباتهم , فلقد أدرك قادة المجاهدين مبكّراً حقيقة هؤلاء الروافض، وأعدّوا للأمر ما يستحقّ بعد التّوكل على الله، وليعلم هؤلاء أنّ الأمر قد حُسِم من جانب المجاهدين، ولا يحقّ لأي طرف أن يتنازل عن حقوق المسلمين ويتصدّر للحديث باسمهم، فالدماء التي سالت وتسيل يومياً ، سيدفعُ هؤلاء ثمنها غالياً جدّاً، فلا يلوموا إلا أنفسهم، فقد أقسمنا بالله أن نردّ الصاع صاعات – بعون الله -.

وإنّنا نكرّر ندائنا لأهلنا المسلمين بأن يَعُوا طبيعة المعركة وحجمَها، وأن يتعرّفوا على هويّة عدوّهم وما يُراد بهم، وأن تُستنفر كلّ الطاقات لدعم الجهاد والمجاهدين، لأنّهم السّور الذي يدفعُ عنهم صَوْلة الروافض ويحفظ بيضة المُسلمين.
اللّهم احفظ أهل السّنة والجماعة ووحد صفّهم وسدّد رميهم، وثبّت أقدامهم وانصرهم على عدوك وعدوهم

...

الله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

الهيئة الاعلامية لمجلس شورى المجاهدين في العراق

المصدر:

(مركز الفجر للإعلام)

ــــــــــــــــــــــــــــــ
__________________
  #2  
قديم 08-09-2006, 09:50 AM
البائع نفسه البائع نفسه غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 587
إفتراضي

الله يعطيك العافية .


موضوع في وقته .


شكرا ًً غرباء .
__________________
الغرباء / المصابر / فارس ترجل / فلوجة العز / قناص بغداد / الثأر / المكتبة / غانم موسى / زومبي / وبعض الأخوات .

إني أحبكم في الله .


نحن لا نختار من نعيش معهم , إنما نختار من لا نستطيع العيش بدونهم .




سؤال خفيف : هل تُحب أن تُحشر يوم القيامة مع زعيم بلدك ؟
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م