مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-09-2007, 09:37 AM
salsabeela salsabeela غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 865
إفتراضي سراب دخان








دق جرس الهاتف ...امسكت بالسماعة وسمعت صوت امرأة .


تقول: انا احبك
وراحت بي ارجوحتي البعيد البعيد وعادت بي القريب القريب.
ولم اعد اعرف نفسي هل انا هناك في البعيد ام انا هنا في القريب
ماذا دهاك يا رجل اقول لك انا احبك الا تسمعني يا حبيبي .
قلت : يا امرأة من انت وماهي دواعي هذا الحب ومن اول مكالمة وبدون مقدمات او اى
سابق انذار اسمع منك هذه الكلمة لقد صدمتني.
قالت : ليه الحب له مقدمات . او تريدني ارسل مرسال ليبحث عنك ويبلغك بهذه الكلمة .
يا حبيبي الحب يقع على الانسان كوقع الرعد . كلمعة البرق بنهار ماطر .واذا لم
نلتقط نور هذه اللمعة تذهب ولاندري متى تعود.لكن الفرق بين اناس واخرون
واسلوب اناس واخرون وجرأة اناس واخرون .
مزق رنين الهاتف السكون داخل غرفتي وصوتها يحمل دلالا مفتعلا يضعني في امتحان
سخيف حول معرفة صاحبة الصوت. وحول قوة اعصابي وهي تقول انا احبك واريد مقابلتك
قلت : من انت وكيف تجرأت
قالت : وهل لاعلامك شعوري نحوك يلزمه جرأة يا حبيبي الابتسامة والكلمة نافذة تنبع
من القلب تعبر عن ما بداخله من مشاعر واحاسيس.
فالابتسامة عنوان المحبة تبعث في جوف الانسان السعادة والراحة وهي اداة تفاؤل
لصاحبها ومن يحب .
قلت : من انت تكلميني وكأنك تعرفيني.
قالت : انا امرأة عذبتها الحياة وحطمتها الوحدة وانت رجل عذبتك الحياة
وها هي الوحدة تحطمك واريد ان تقاسمني وحدتي واقاسمك عذابك بغربتك.
هذا دعائي لك ان نضع من تنهداتنا وزفراتنا ودموعنا واهاتنا لحظات احلام
نعيشها معا
قلت : يا امراة الى اين تأخذيني
قالت : الى المكان المفقود عندك

الى المكان الذي تبحث عنه

الى قطرات دمك
اخذتني السعادة في صراحتها
قلت : ان كل شئ فيك مغري صراحتك وذكائك وحتى فلسفتك .
اغريتيني بحديثك ولن اخذلك سوف اتي
افضل ان اتعذب واذهب اليك على ان اشعر بالعذاب وانا متسمر بغرفتي .

حيث كل شي فيك لذيذ حتى العذاب بغرامك سيكون لذيذ.


وذهبت حسب الموعد والعنوان لكن كان الموعد سراب . دخاااااااااان











منقول
__________________


لا تقــــل ياربي همـي كبيــر ... ولكن ، قــل ياهــمي ربــي كبيـــر







الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 13-09-2007, 04:09 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

إقتباس:
الابتسامة والكلمة نافذة تنبع
من القلب تعبر عن ما بداخله من مشاعر واحاسيس.
فالابتسامة عنوان المحبة تبعث في جوف الانسان السعادة والراحة وهي اداة تفاؤل
لصاحبها ومن يحب

أختي الفاضلة / سلسبيل

الإبتسامة أمر مطلوب شرعا
بل إن فيه أجر كبير بين الغرباء
فكيف بها وإن كانت بين المحبين ؟؟؟

أعجبني مقال حول الإبتسامة إطلعت عليه مؤخرا
وأردت أن أضعه هنا لعل فيه ( خروجا ) من ذلك السراب

الابتسامة ,, ألوان وأنواع ومعانٍ

تعتبر الابتسامة احدى لغات الجسد، ووسيلة من وسائل الاتصال غير اللفظي لدى الكائن البشري.
فالابتسامة سلاح قوي وفعال يستخدمه الإنسان منذ طفولته للاقتراب والتودد للآخرين, فالطفل يتعلمها بعد ولادته بستة أسابيع.
ويؤكد خبراء الأحاسيس الإنسانية أن الشخص الذي يبتسم كثيراً يكون له تأثير إيجابي في الآخرين أكثر من الشخص الذي يبدو وجهه جاداً دائماً لذلك يعتبر المبتسمون أناساً دافئين ودودين.
ويمكن القول إن الابتسامة هي واحدة من أهم العناصر في لغة الجسد التي نمتلكها، فالابتسامة الصادرة من القلب هي ما تنفرد به الكائنات البشرية عن غيرها من الكائنات.
ولكن الابتسامة، والتي قد تبدو سلوكاً إنسانيا بسيطاً، هي في حقيقتها سلوك معقد, فهي نفسياً تحتوي على أنواع ومعان، فهناك الابتسامة الصادقة، الزائفة، الخجلى، المنافقة، الغامضة والقلقة وغيرها.
كما ان الابتسامة تحتوي مجازاً على ألوان، فهناك الابتسامة البيضاء (الصادقة)، ،الصفراء (الزائفة)، والسوداء (اليائسة)، وغيرها.
ويؤكد الباحثون على وجود 18 نوعاً من الابتسامة, ومن بين هذه الأنواع المختلفة هناك نوع واحد فقط حقيقي ودافئ هو الابتسامة الصادقة.
هناك طائفة كبيرة من المشاعر والأحاسيس تعبر عنها الابتسامة, فالإنسان يبتسم عندما يكون مبتهجاً أو يائساً أو حرجاً أو خجلاً أو لتغطية عدم الراحة أو لإرضاء شخص أقوى اجتماعياً.
ولذلك فإن للابتسامة مُسميات حسب نوع المشاعر التي تعبر عنها من ابتسامة الابتهاج العريضة إلى الابتسامة الخجلى، إلى الابتسامة الغامضة، ومن الابتسامة الاجتماعية المهذبة إلى الابتسامة الزائفة.
ولأن الابتسامة أنواع، فإن الإنسان المتلقي يعرف أكثر من غيره معنى الابتسامة المقصودة والموجهة إليه، ويستشعر العواطف والأحاسيس التي تنطوي عليها هذه الابتسامة.
وتعتمد الابتسامات بأنواعها على عضلات الوجه، فجميعها تستخدم عضلات الوجه استخداماً مختلفاً، ويستطيع الانسان توظيف خبرته الإدراكية، التي يستمدها من التفاعل الاجتماعي، في التمييز بين أنواع الابتسامات ومغزاها الشعوري.
وتؤثر (المشاعر الحقيقية) على عضلات جانبي الوجه بالتساوي، أما إذا كانت (المشاعر زائفة) فإن حركة عضلات الجانب الايسر من الوجه تفضح الاحساس الكاذب، لأن عضلات الجانب الأيسر من الوجه أكثر تعبيراً من عضلات الجانب الأيمن.
وسبب صعوبة تزييف الابتسامة يعود إلى ان عضلات الوجه ذات العلاقة بالابتسامة ليست تحت سيطرة الانسان الواعية.
فالابتسامة الحقيقية تحتاج إلى مجموعتين من العضلات: المجموعة الأولى موجودة حول الفم وبالإمكان تحريكها ارادياً، والمجموعة الثانية موجودة حول العينين ولا تستجيب بحركتها إلا للمشاعر الحقيقية.
وتعتبر الابتسامة الصادقة الحقيقية (البيضاء) هي الاداة الصحيحة التي تعبر عن الابتهاج العفوي والسرور وصدق المشاعر, وفيها ترفع عضلة وجنات الوجه الرئيسية زاويتي الفم، بينما يرتفع الخد بفعل عضلة أخرى ويجذب البشرة حول محجر العين إلى الداخل, وبقدر ما تكون العاطفة اقوى يتحدد أكثر فعل هذه العضلة.
وهذه الابتسامة تكون قصيرة، ذلك ان أكثر الابتسامات اخلاصاً والصادرة من القلب نادراً ما تلبث ظاهرة أكثر من اربع ثوان، وقد تدوم نحو ثلثي الثانية!أما الابتسامة الزائفة فهي ابتسامة غير متناسقة، غير متسقة، وكأن بعض الوجه يبتسم والبعض الآخر لا يبتسم، فهي مضللة عن عمد, كما انها تدوم أطول من النوع الحقيقي، وهي ابطأ بالنسبة إلى الانتشار عبر الوجه.
ويقرر الخبراء ان الابتسامة الزائفة هي الأكثر شيوعاً بين الناس.
وبما ان الابتسامة الزائفة أو الصفراء هي الرائجة فكيف لك ان تتعرف عليها؟
ان أكبر إفشاء غير مقصود للتعرف على ابتسامة زائفة هو العينان, فالعينان اللتان تضيقان عندما تكون الابتسامة من القلب، انما تبقيان غير متأثرتين عندما يغطي الشخص بابتسامته الزائفة عواطف سلبية, لذلك تفحص العينين من أجل التعرف على خطوط الابتسامة وحرارة التعبير.
أما الافشاء غير المقصود الثاني للتعرف على نوعية الابتسامة فهو الفم, انظر إلى الفم, عندما تكون الشفة العليا مرتفعة بطريقة مبالغ فيها، بينما تبدو الشفة السفلى مربعة دونما أي حركة في الفك، تأكد عندها انها ابتسامة زائفة.
من حسن الحظ أنه قلما تخدع الابتسامة الزائفة أي شخص, ذلك لأنها تحدث احساساً مزعجاً وغير لطيف في الناظر، الذي لا يكون قادرا على تحليل رد فعله عليها، ولكنه غريزياً سرعان ما يدرك ان شيئاً ما ليس صحيحا تماماً.
فالعضلات حول أعيننا والتي نستعملها للابتسامة الصادقة لا يمكن وضعها تحت السيطرة الشعورية الإرادية للدماغ، لذا ففي حالة الابتسامة الزائفة فإن الشفتين وحدهما يمكنهما ان تكذبا، أما العضلات حول أعيننا فهي عضلات صادقة بريئة لا نستطيع توظيفها للمشاعر الكاذبة!

الكاتبة / نورة حمد الجميح
صحيفة الجزيرة السعودية
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 13-09-2007, 09:20 PM
salsabeela salsabeela غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 865
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي


أختي الفاضلة / سلسبيل

الإبتسامة أمر مطلوب شرعا
بل إن فيه أجر كبير بين الغرباء
فكيف بها وإن كانت بين المحبين ؟؟؟

أعجبني مقال حول الإبتسامة إطلعت عليه مؤخرا
وأردت أن أضعه هنا لعل فيه ( خروجا ) من ذلك السراب

الابتسامة ,, ألوان وأنواع ومعانٍ

تعتبر الابتسامة احدى لغات الجسد، ووسيلة من وسائل الاتصال غير اللفظي لدى الكائن البشري.
فالابتسامة سلاح قوي وفعال يستخدمه الإنسان منذ طفولته للاقتراب والتودد للآخرين, فالطفل يتعلمها بعد ولادته بستة أسابيع.
ويؤكد خبراء الأحاسيس الإنسانية أن الشخص الذي يبتسم كثيراً يكون له تأثير إيجابي في الآخرين أكثر من الشخص الذي يبدو وجهه جاداً دائماً لذلك يعتبر المبتسمون أناساً دافئين ودودين.
ويمكن القول إن الابتسامة هي واحدة من أهم العناصر في لغة الجسد التي نمتلكها، فالابتسامة الصادرة من القلب هي ما تنفرد به الكائنات البشرية عن غيرها من الكائنات.
ولكن الابتسامة، والتي قد تبدو سلوكاً إنسانيا بسيطاً، هي في حقيقتها سلوك معقد, فهي نفسياً تحتوي على أنواع ومعان، فهناك الابتسامة الصادقة، الزائفة، الخجلى، المنافقة، الغامضة والقلقة وغيرها.
كما ان الابتسامة تحتوي مجازاً على ألوان، فهناك الابتسامة البيضاء (الصادقة)، ،الصفراء (الزائفة)، والسوداء (اليائسة)، وغيرها.
ويؤكد الباحثون على وجود 18 نوعاً من الابتسامة, ومن بين هذه الأنواع المختلفة هناك نوع واحد فقط حقيقي ودافئ هو الابتسامة الصادقة.
هناك طائفة كبيرة من المشاعر والأحاسيس تعبر عنها الابتسامة, فالإنسان يبتسم عندما يكون مبتهجاً أو يائساً أو حرجاً أو خجلاً أو لتغطية عدم الراحة أو لإرضاء شخص أقوى اجتماعياً.
ولذلك فإن للابتسامة مُسميات حسب نوع المشاعر التي تعبر عنها من ابتسامة الابتهاج العريضة إلى الابتسامة الخجلى، إلى الابتسامة الغامضة، ومن الابتسامة الاجتماعية المهذبة إلى الابتسامة الزائفة.
ولأن الابتسامة أنواع، فإن الإنسان المتلقي يعرف أكثر من غيره معنى الابتسامة المقصودة والموجهة إليه، ويستشعر العواطف والأحاسيس التي تنطوي عليها هذه الابتسامة.
وتعتمد الابتسامات بأنواعها على عضلات الوجه، فجميعها تستخدم عضلات الوجه استخداماً مختلفاً، ويستطيع الانسان توظيف خبرته الإدراكية، التي يستمدها من التفاعل الاجتماعي، في التمييز بين أنواع الابتسامات ومغزاها الشعوري.
وتؤثر (المشاعر الحقيقية) على عضلات جانبي الوجه بالتساوي، أما إذا كانت (المشاعر زائفة) فإن حركة عضلات الجانب الايسر من الوجه تفضح الاحساس الكاذب، لأن عضلات الجانب الأيسر من الوجه أكثر تعبيراً من عضلات الجانب الأيمن.
وسبب صعوبة تزييف الابتسامة يعود إلى ان عضلات الوجه ذات العلاقة بالابتسامة ليست تحت سيطرة الانسان الواعية.
فالابتسامة الحقيقية تحتاج إلى مجموعتين من العضلات: المجموعة الأولى موجودة حول الفم وبالإمكان تحريكها ارادياً، والمجموعة الثانية موجودة حول العينين ولا تستجيب بحركتها إلا للمشاعر الحقيقية.
وتعتبر الابتسامة الصادقة الحقيقية (البيضاء) هي الاداة الصحيحة التي تعبر عن الابتهاج العفوي والسرور وصدق المشاعر, وفيها ترفع عضلة وجنات الوجه الرئيسية زاويتي الفم، بينما يرتفع الخد بفعل عضلة أخرى ويجذب البشرة حول محجر العين إلى الداخل, وبقدر ما تكون العاطفة اقوى يتحدد أكثر فعل هذه العضلة.
وهذه الابتسامة تكون قصيرة، ذلك ان أكثر الابتسامات اخلاصاً والصادرة من القلب نادراً ما تلبث ظاهرة أكثر من اربع ثوان، وقد تدوم نحو ثلثي الثانية!أما الابتسامة الزائفة فهي ابتسامة غير متناسقة، غير متسقة، وكأن بعض الوجه يبتسم والبعض الآخر لا يبتسم، فهي مضللة عن عمد, كما انها تدوم أطول من النوع الحقيقي، وهي ابطأ بالنسبة إلى الانتشار عبر الوجه.
ويقرر الخبراء ان الابتسامة الزائفة هي الأكثر شيوعاً بين الناس.
وبما ان الابتسامة الزائفة أو الصفراء هي الرائجة فكيف لك ان تتعرف عليها؟
ان أكبر إفشاء غير مقصود للتعرف على ابتسامة زائفة هو العينان, فالعينان اللتان تضيقان عندما تكون الابتسامة من القلب، انما تبقيان غير متأثرتين عندما يغطي الشخص بابتسامته الزائفة عواطف سلبية, لذلك تفحص العينين من أجل التعرف على خطوط الابتسامة وحرارة التعبير.
أما الافشاء غير المقصود الثاني للتعرف على نوعية الابتسامة فهو الفم, انظر إلى الفم, عندما تكون الشفة العليا مرتفعة بطريقة مبالغ فيها، بينما تبدو الشفة السفلى مربعة دونما أي حركة في الفك، تأكد عندها انها ابتسامة زائفة.
من حسن الحظ أنه قلما تخدع الابتسامة الزائفة أي شخص, ذلك لأنها تحدث احساساً مزعجاً وغير لطيف في الناظر، الذي لا يكون قادرا على تحليل رد فعله عليها، ولكنه غريزياً سرعان ما يدرك ان شيئاً ما ليس صحيحا تماماً.
فالعضلات حول أعيننا والتي نستعملها للابتسامة الصادقة لا يمكن وضعها تحت السيطرة الشعورية الإرادية للدماغ، لذا ففي حالة الابتسامة الزائفة فإن الشفتين وحدهما يمكنهما ان تكذبا، أما العضلات حول أعيننا فهي عضلات صادقة بريئة لا نستطيع توظيفها للمشاعر الكاذبة!

الكاتبة / نورة حمد الجميح
صحيفة الجزيرة السعودية


اخى الوافى
اشكرك على مرورك الكريم ومن ثم اضافتك القيمة التى اعطت للموضوع اهمية وقيمة
__________________


لا تقــــل ياربي همـي كبيــر ... ولكن ، قــل ياهــمي ربــي كبيـــر







الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م