مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 29-01-2007, 10:49 AM
عماد الدين زنكي عماد الدين زنكي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 350
إفتراضي اتباع " الصرخي " يقاتلون الامريكان ومرتزقتهم!

القصف الامريكي يقتل 250 من جند السماء
بعد اشتباكات واسقاط مروحية قرب النجف. ومقتل 12 من المارينز
عشرات القتلي بتفجيرات طالت مدارس الاطفال. وسفير الجامعة ينهي مهامه
29/01/2007

بغداد ـ القدس العربي من ضياء السامرائي:
اعلنت مصادر امنية عراقية مقتل اكثر من 250 مسلحا في الاشتباكات التي اندلعت منذ صباح امس الاحد قرب النجف بين قوات عراقية امريكية مشتركة وجماعة جند السماء الشيعية.
وقالت المصادر ان ما بين 250 الي 300 مسلح قتلوا في المعارك وخصوصا بسبب القصف المكثف للطيران الامريكي الذي فقد مروحية هناك بعد الظهر .
واشارت الي وجود اكثر من 600 مسلح من جماعة تطلق علي نفسها تسمية (جند السماء) في منطقة مزارع الزرقاء (20 كم شمال النجف) لكنها معروفة باسم المهداوية نسبة الي الامام المهدي المنتظر .
واكدت المصادر ان عددا لا يستهان به من هؤلاء العناصر جاؤوا من ايران وافغانستان ، مشيرة الي ان المواجهات كانت لا تزال مستمرة (مساء امس) وغدا (اليوم صباحا) سيتم عرض جثث هؤلاء .
من جهته، قال ضابط في الجيش العراقي برتبة رائد يشارك في المواجهات قد تكون الحصيلة النهائية للاشتباكات اقل او اكثر من هذا الرقم فالمعارك ما تزال دائرة ولم تتوقف بعد . وعزا الضابط الارقام المذكورة الي شدة القصف جوا وبرا علي المنطقة التي يتواجد فيها ما لايقل عن 500 مسلح (...) من المحتمل ان تكون غالبيتهم ابيدت تماما نظرا لشراسة القصف .
واعلن الجيش الامريكي مساء امس مقتل جنديين في حادث سقوط مروحية امريكية قرب النجف.
واشارت المصادر الي وجود اتباع لرجل الدين محمود الصرفي الملقب بـ اليماني في المنطقة موضحة ان اليماني يدعي انه احد قادة الامام المهدي المنتظر .
وبمقتل الجنديين الامريكيين امس، يرتفع عدد قتلي الجيش الامريكي في العراق منذ الخميس الي 12 جنديا. فقد اعلن الجيش الامريكي امس مقتل ثلاثة من جنوده امس الاول السبت. وكان الجيش الامريكي اعلن مساء السبت مقتل سبعة آخرين.
واعلنت مصادر امنية ان اعمال العنف في العراق حصدت ما لا يقل عن 60 شخصا في مختلف مناطق العراق، بينهم خمس فتيات في هجوم بقذائف المورتر علي مدرستهن في غرب بغداد ومستشار في وزارة الصناعة وابنته وعائلة من اربعة اشخاص في جنوب بغداد حيث عثرت الشرطة علي 54.
وقالت مديرة احدي مدارس البنات بغرب بغداد ان مدرستها قصفت بالمورتر قبل ظهر امس الاحد مما ادي الي مقتل خمس طالبات واصابة اكثر من عشرين. وقالت فوزية حتروش سوادي مديرة مدرسة ثانوية الخلود في حي العدل بغرب بغداد ما يقارب من ست قذائف هاون استهدفت المدرسة في الساعة الحادية عشرة قبل الظهر اصابت اثنتان منها المدرسة بشكل مباشر مما ادي الي مقتل خمس من الطالبات واصابة اكثر من عشرين طالبة اخري بجروح .
وكان مسلحون اطلقوا النار علي موكب مستشار وزير الصناعة عادل عبد المحسن في منطقة اليرموك (غرب بغداد) ما ادي الي مقتله مع ابنته آسيل التي تعمل مهندسة في الوزارة وسائقه وشخص اخر كان معهم .
الي ذلك ابلغ سفير الجامعة العربية في بغداد مختار لماني الامين العام للجامعة عمرو موسي انه قرر الانسحاب من مهمته هذه نهاية الشهر المقبل لاستحالة انجاز اي شيء جدي وايجابي في غياب تام لاي رؤية عربية لمعالجة الوضع العراقي.
وجاء هذا القرار في رسالة خطية من ثماني صفحات مؤرخة في الثاني والعشرين من كانون الثاني (يناير) الجاري بعث بها لماني الي موسي قال فيها ان الواقع علي الصعيد العراقي الداخلي وعلي الاصعدة الاقليمية والدولية والعربية مر ومؤلم . (تفاصيل ص 3)

القدس العربي :

http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...20ينهي%20مهامه



وفي الشرق الاوسط :





معارك على أطراف النجف ليلة عاشوراء

معلومات عن مقاتلين من إيران وأفغانستان وخطط اغتيال مراجع


بغداد: «الشرق الأوسط»
شهدت بساتين قريبة من النجف ورد انها تعود لأنصار الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، معارك أمس خاضتها قوات عراقية بإسناد جوي أميركي مع مسلحين، بينهم مقاتلون أجانب، فيما تحدث مسؤولون محليون عن «مؤامرة» لاغتيال مراجع دين خلال إحياء ذكرى عاشوراء. وأعلنت مصادر أمنية عراقية «مقتل أكثر من 250 مسلحا» في الاشتباكات التي اندلعت منذ صباح أمس قرب النجف، بين قوات عراقية اميركية مشتركة وجماعة «جند السماء» الشيعية.
وقالت المصادر أن «ما بين 250 الى 300 مسلح، قتلوا في المعارك، وخصوصا بسبب القصف المكثف للطيران الاميركي الذي فقد مروحية هناك بعد الظهر».

وأشارت الى وجود «اكثر من 600 مسلح من جماعة تطلق على نفسها تسمية «جند السماء» في منطقة مزارع الزرقاء (20 كم شمال النجف)، لكنها معروفة باسم المهداوية نسبة الى الامام المهدي المنتظر».

وأكدت المصادر ان «عددا لا يستهان به من هؤلاء العناصر، جاؤوا من ايران وافغانستان»، مشيرة الى ان «المواجهات لا تزال مستمرة، وغدا صباحا سيتم عرض جثث هؤلاء».

من جهته، قال ضابط في الجيش العراقي برتبة رائد يشارك في المواجهات «قد تكون الحصيلة النهائية للاشتباكات اقل او اكثر من هذا الرقم، فالمعارك ما تزال دائرة ولم تتوقف بعد».

وعزا الضابط «الأرقام المذكورة الى شدة القصف جوا وبرا على المنطقة.

وقال محافظ النجف أسعد ابو كلل إن السلطات كشفت مخططا للمسلحين لاغتيال مراجع دين أثناء إحياء ذكرى عاشوراء. وأضاف أن المسلحين ومن بينهم مقاتلون أجانب وصلوا الى المدينة في الايام الأخيرة متخفين بصورة زوار شيعة واستقروا في البساتين التي قال ان انصارا للرئيس السابق صدام حسين اشتروها منذ ثلاثة او أربعة أشهر. وقال ان القوات العراقية تطوق البساتين وتقاتل المسلحين.

http://www.asharqalawsat.com/details...52&issue=10289

آخر تعديل بواسطة عماد الدين زنكي ، 29-01-2007 الساعة 10:58 AM.
  #2  
قديم 29-01-2007, 10:55 AM
عماد الدين زنكي عماد الدين زنكي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 350
إفتراضي

وفي الحياة :

معلومات عن مقتل 250 مسلحاً ونجاة زعيمهم الحسني الصرخي وسقوط هيليكوبتر أميركية ... اشتباكات النجف مع ميليشيا «جند السماء» تؤكد الخلافات الشيعية - الشيعية في العراق
بغداد الحياة - 29/01/07//

كشفت مواجهات دامية في النجف أمس جذور صراعات سياسية وفكرية متفجرة داخل الوسط الشيعي العراقي، بعد ظهور ميليشيا تدعى «جند السماء»، تابعة للمرجع الديني آية الله أحمد الحسني الصرخي، اتهمها مسؤولون بالتخطيط لاغتيال المراجع الشيعة الكبار في المدينة، وتشكيل كتلة سياسية داخل «الائتلاف» الشيعي باسم «التضامن».

ونقلت وكالة «رويترز» عن ضابط عراقي ان حوالي 250 مسلحاً قتلوا في المعارك العنيفة قرب النجف والتي كانت مستمرة حتى مساء أمس وشارك فيها الجيش الاميركي. وأكد الضابط ان المسلحين كانوا من السنة والشيعة. لكن مقرباً من الصرخي أكد أن قوات أميركية وعراقية حاولت اعتقاله، ما أدى إلى اشتباكات.

وقال محافظ النجف أسعد أبو كلل إن قوات الأمن العراقية اشتبكت مع مجموعة من المسلحين السنّة مختبئين في بساتين في النجف بعد كشف مخطط للمقاتلين ينطوي على قتل بعض رجال الدين الاثنين خلال إحياء ذكرى عاشوراء.

لكن أحمد عبدالحسين دعيبل، مدير المركز الإعلامي في المحافظة قال لـ «الحياة»: «حدثت فجر هذا اليوم (أمس) اشتباكات عنيفة بين القوى الأمنية وميليشيا مسلحة تطلق على نفسها اسم «جند السماء» تدعي ان الإمام المهدي سيظهر». واضاف أن «غرض هذه الميليشيا قتل العلماء ومراجع الدين»، وهي تابعة لرجل الدين آية الله أحمد الحسني الصرخي الملقب بـ «اليماني».

ونشرت قوات الأمن مساء أمس احصائية أولية بالخسائرالناجمة عن الاشتباكات، تضمنت عشرة قتلى من الشرطة والجيش، في حين اصيب 17 بجروح متفاوتة. وقالت مصادر أمنية محلية إن أعداد القتلى والجرحى بين المقاتلين ما زالت مجهولة، فيما أكد المحافظ سقوط مروحية تابعة للقوات الأميركية المشاركة في القتال.

رواية اتباع الصرخي للحادث جاءت مختلفة، وقال «أبو الحسن»، أحد المقربين من رجل الدين الشيعي الشاب الذي يدعي اتصاله بالمهدي، إن ما روج عن نية الجماعة تنفيذ حملة اغتيالات داخل النجف «عار عن الصحة، فالمواجهات اندلعت عندما شنت القوات الأميركية والعراقية حملة دهم لاعتقال السيد الصرخي الموجود في حي الزركة الزراعي شرق النجف، ما دفع أنصاره إلى الثورة.

يذكر أن حركة الصرخي انتشرت في عدد من محافظات العراق الشيعية بعد الغزو الأميركي، وانخرطت في الدعوة إلى مقاومة الاحتلال، واتخذت موقفاً معارضاً للأطراف السياسية والدينية المرتبطة بإيران، وسبق ان أحرق أنصارها القنصليتين الايرانيتين في كربلاء والبصرة، إثر حملة اعتقالات ضدهم في النجف عام 2005. ويؤكد مراقبون أن احداث النجف الأخيرة تعكس صراعات قابلة للانفجار في الوسط الشيعي العراقي. ويلفت هؤلاء الى تزامن اطلاق الحملة الأميركية والعراقية ضد اتباع الصرخي، مع التسريبات التي تحدثت عن اتفاق ابرم بين الحكومة واتباع الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، تضمن تخفيف الضغط عن ميليشيا «جيش المهدي» مقابل السماح بدخول قوات اميركية وعراقية إلى معاقله في بغداد للتفتيش عن أسلحة ومطلوبين، تجنباً لعملية أميركية كبيرة قد لا يستثنى منها الصدر.

وكانت العلاقات الوثيقة بين «جيش المهدي» واتباع الصرخي حالت في وقت سابق دون اعتقال الأخير في النجف، حيث يسيطر «المجلس الأعلى للثورة الاسلامية» بزعامة عبدالعزيز الحكيم.

مصادر مسؤولة في مقر المحافظة قالت لـ «الحياة» أمس إن «عدد المسلحين التابعين للصرخي يصل الى أكثر من 500 مسلح، ولديهم أسلحة حديثة متنوعة»، لكن مصادر أخرى أكدت أن الجماعة، التي تطلق على نفسها اسم «جند السماء»، ربما يصل عديدها الى نحو 3000 مسلح، تربطهم علاقات وثيقة مع مجموعات مسلحة سنّية، فيما قال شهود إن مقاتلات اميركية قصفت مواقع الميليشيا بعدد من الصواريخ والقنابل العنقودية وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من المنطقة القريبة من كليتي العلوم والزراعة في منطقة الزركة.

وفيما كانت المعارك تدور في النجف كان «الائتلاف» الشيعي الحاكم يشهد تطوراً لافتاً قد يؤدي إلى انسحاب أطراف مستقلة منه. وقال قاسم داوود، أحد قياديي «الائتلاف» لـ «الحياة» إن الأيام المقبلة «ستشهد ولادة كتلة جديدة داخل الائتلاف تضم عدداً غير قليل من الكتلة، غالبيتهم من المستقلين». وأشار الى أن لدى الكتلة الجديدة «برنامجاً سياسياً وطنياً»، وهي باسم «كتلة التضامن»، أما هدفها فالوقوف «ضد الاقتتال الطائفي ونبذ العنف المذهبي الذي وصل الى السياسيين أنفسهم».

لكن رضا جواد تقي الناطق باسم «المجلس الأعلى للثورة الاسلامية» نفى نية أي من مكونات «الائتلاف» تشكيل جبهة جديدة. وقال لـ «الحياة» إن «الأنباء التي ترددت عن الكتلة الجديدة لا تعبر إلا عن رغبة شخصية لبعض الأعضاء».

وعلى رغم أن داوود نفى أن تكون الكتلة الجديدة مشروعاً لتفتيت قائمة «الائتلاف»، إلا أن مصادر مطلعة أكدت ان خلافات جوهرية تعصف به، بعضها حول قضية الفيديرالية.

على الصعيد الأمني أيضاً، سقط 60 قتيلاً أمس في أعمال عنف وقصف بقذائف الهاون استهدفت أحياء سكنية في العاصمة العراقية، ومنطقة جرف الصخر (جنوب غرب) في محافظة بابل. وكان بين الضحايا سبع نساء خمس منهن سقطن في قصف على مدرسة للفتيات في بغداد.

جاء ذلك في حين قررت السلطات المحلية في محافظة ديالى إقالة قائم مقام قضاء بعقوبة خالد السنجري، وتسريح ما لا يقل عن 1500 من عناصر الشرطة في المحافظة. وأوضح المحافظ رعد رشيد الملا جواد التميمي: «قررنا اقالة قائم مقام قضاء بعقوبة، وتسريح 1500 من عناصر الشرطة بسبب عدم الالتزام بالدوام الرسمي».

واعتقلت القوات العراقية ثلاثة «إرهابيين» بينهم سعودي وأفغاني وآخر مجهول الهوية، وهم يستقلون سيارة مفخخة متوجهين الى كربلاء وفي حوزتهم حزام ناسف ومواد متفجرة أول من أمس. كما أعلنت وزارة الدفاع العراقية اعتقال 23 «إرهابياً» خلال فترة 24 ساعة في بغداد ومحافظة ديالى. وأكد بيان للجيش «اعتقال جماعة مسلحة تمارس القتل والسرقة والتهجير في مناطق متفرقة من محافظة ديالى، واعترف أحدهم ويدعى نصر عواد العالي بقتل 33 شخصاً ذبحاً».

http://www.daralhayat.com/arab_news/...7ca/story.html

______________

تعليقنا يتبع ان شاء الله
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م