مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > قسم الحاسوب > خيمة الحاسوب والبرمجيات
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #21  
قديم 11-03-2006, 05:36 PM
سيف الدين اليماني سيف الدين اليماني غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 1
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام على من اتبع الهدى
انجذبت الى الموضوع من عنوانه فحب الاستطلاع عندي قوي

لكن لم افتأ ارى الا وهناك من اتخذ من الموضوع ذريعة الى النيل من المسلمين

فعزمت ان لا يمر هذا علي مرور الكرام
وان لي نصيحة قبل تعقيبي على العضو LARBIGHILAN
وأخص بها كل اخواني المسلمين في هذا المنتدى وغيره وهي قول الله عزوجل - أعوذ بالله من الشيطان الرجيم- : فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون)

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة LARBI GHILAN
بحثت عن المجلد و لم اجده ، انا لا استعمل ميكروسوفت اوفيس لأن النسخة الأصلية غالية جدا و النسخة المسروقة حرام، لذلك قمت بتنزيل نسخة مجانية و مفتوحة من آخر اصدار لـ Open Office ليس فيها نجمة داوود عليه السلام و حتى و ان وجدت فوجودها ليس بحجم حرمة سرقة نسخة مايكروسوفت اوفيس


الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أرسله ربه بشيرا ونذيرا بين يدي الساعة من يطع الله ورسوله فقد رشد ومن يعصي الله ورسوله فلا يضر الا نفسه ولا يضر الله شيئا أما بعد :

مما لا شك فيه ان الله ما اوحى الى نبي وما بعث احد من الرسل الا بالاسلام قال جل وعلا بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم :

ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين )

وقال تبارك وتعالى : ان الدين عند الله الاسلام )

وان مما جآنا به الاسلام أن من تشبه بقوم فهو منهم فمن علق صليبا او نجمة التي يتخذها اليهود شعارا لهم او بوذا او غير ذلك من الرموز معتقدا بها فان هذا يخشى عليه من الكفر والعياذ بالله

ولذا فلا يجوز للمسلم حتى ان يعلق تلك الرموز مداهنة لاصحابها

واليكم فتوى من عبد الرحمن بن ناصر البراك
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

سائل يقول ما حكم من علَّق صليباً على صدره، ولكن لا يعتقد به، بل إنه يضعه على صدره لمصلحة شخصية؟.

الجواب
الحمد لله، الصليب معروف أنه صنم النصارى في كنائسهم، وفي بيوتهم، ويعلقونه في أعناقهم وعلى صدورهم، فهو شعار النصارى، وحرام على المسلم أن يعلَّقه، وإذا علَّقه المسلم ليظهر أنه نصراني فهذا إظهار لموافقة النصارى على دينهم، وموافقة النصارى على دينهم كفر بالله، إلا من كان يخشى على نفسه، فهو مُكره، والله تعالى يقول:"مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالأِيمَانِ" [النحل: 106]، وأما من علَّقه جاهلاً به فهو معذور لجهله، وأما من علَّقه مجاملة فذلك حرام عليه يُخشى عليه من الكفر بالله، ولم تذكر أيها السائل المصلحة التي تحملك على تعليق الصليب، فلا يتيسر بيان الحكم على وجه التحديد، إلا بعد معرفة دوافع التعليق، وقد عرفت أنواع الدوافع، وحكم كل نوع من هذه الأنواع، والواجب على المسلم أن يحذر مما حرم الله عليه، ولا يخفى أنه من أعظم أنواع التشبه بالكفار، وقد قال –صلى الله عليه وسلم-:"من تشبه بقوم فهو منهم" رواه أبو داود (4031)، فالواجب الحذر، ونسأل الله السلامة والعافية، والله أعلم.

أما حرمة سرقة نسخة مايكروسوفت اوفيس فهذا بينه الشرع وقال به اهل العلم


أنقل لكم فتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بخصوص نسخ برامج الحاسوب واستعمالها بغير إذن أو تصريح من أصحابها ( إي بمعنى قرصنتها)، وفتوى الشيخ العثيمين -رحمة الله تعالى-.
والمعلوم ان أستخدام البرامج المنسوخة وتداولها مما عمت به البلوى واصبح مما لا تستنكره القلوب والعقول، والسبب الرئيس هو جهل المسلمين أو تجاهلهم لحقيقة هذا الأمر.

وهذه نسخة من الفتوى:
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

والنص هو:
فتاوى اللجنة رقم 18453
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من المستفتي / ماجد عبادي محمد والمحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم (2144) وتاريخ 8/5/1416هـ وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه :
" أعمل في مجال الحاسب الآلي منذ فترة ومنذ أن بدأت العمل في هذا المجال أقوم بنسخ البرامج للعمل عليها ويتم ذلك دون أن اشتري النسخ الأصلية لهذا البرامج علماً بان توجد على هذه البرامج عبارات تحذيرية من النسخ مؤداها أن حقوق النسخ محفوظة تشبه عبارة ( حقوق الطبع محفوظة ) الموجودة على بعض الكتب وقد يكون صاحب البرنامج مسلم أو كافر وسؤالي هو هل يجوز النسخ بهذه الطريقة أم لا ….. ؟ "
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأنه لا يجوز نسخ البرامج التي يمنع أصحابها نسخها إلا بإذنهم لقوله عليه الصلاة والسلام : ( المسلمون على شروطهم ) ولقوله عليه الصلاة والسلام : ( لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيبة من نفسه ) ولقوله علية الصلاة والسلام ( من سبق إلى مباح فهو أحق به ) سواء كان صاحب هذا البرنامج مسلماً أو كافراً غير حربي لأن حق الكافر غير الحربي محترم كحق المسلم والله أعلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

نائب الرئيس/عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ
الرئيس /عبدالعزيز بن عبدالله باز
عضو/صالح بن فوزان الفوزان
عضو/بكر بن عبدالله أبو زيد

*********************************************
فتوى الشيخ العثيمين:
يقول السائل :
ما حكم نسخ برامج كمبيوتر نافعة من شرائط أصلية أصدرتها إحدى الشركات وذلك إما للاستفادة الشخصية أو للتوزيع منها على الزملاء أو للبيع و هل يستوي في ذلك أن تكون هذه الشركات تخص كفاراً أو مسلمين أم لا ؟
فأجاب رحمه الله :
أولاً نسأل هل هذه الشركات التي أحضرت هذه الأشياء هل احتفظت لنفسها بحق أو لا ؟ إن لم تحتفظ لنفسها بحق ، فلكل إنسان أن ينسخ منها سواءً لنفسه أو وزع على أصحابه أو يبيع . لأنها لم تُحمَ ، و أما إذا قال حقوق النسخ محفوظة ، فهنا يجب أن نكون نحن المسلمين أوفى العالم بما يجب ، و المعروف أن النظام إذا احتفظ لحقه فإنه لا أحد يعتدي عليه لأنه لو فُتح هذا الباب لخسرت الشركة المنتجة إيش ؟ خسارة بليغة ؛ قد يكون هذا الكمبيوتر لم تحصل عليه الشركة إلا بأموال كثيرة باهظة ، فإذا نُسخ و وُزع صار الذي يباع بخمسمائة يباع كم ؟ خمسة ، و هذا ضرر ، و النبي صلى الله عليه و سلم قال : (( لا ضرر و لا ضرار )) وهذا عام ، هذا عام .
ولهذا أرجو أن يفهم المسلمون أن أوفى الناس بالذمة و العهد هم المسلمون ، حتى إن الرسول عليه الصلاة و السلام حذر من الغدر وأخبر أنه من صفات من ؟ المنافقين .
وقال الله تعالى : (( ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها )) و ليس كل كافر يكون ماله حلالاً أو دمه حلالاً ، الكافر الحربي كاليهود مثلاً هذا حربي ، و أما من بيننا وبينه عهد ولو بالعهد العام فهو معاهد ، و قد قال النبي صلى الله عليه و سلم : (( من قتل مُعاهداً لم يَرَحْ رائحة الجنة )) و المسلمين أوفى الناس بالعهد .
فلذلك نقول : هذه المنتجات إذا كانت الشركات لم تحتفظ لنفسها بشيء فالأمر فيها إيش ؟ واسع و إلا ضيق ؟ واسع ، انسخ منها لنفسك أو لأصحابك أو وزع . إذا كانت قد احتفظت فلا يبقى عندي إشكال فيما إذا أراد الإنسان أن ينسخ لنفسه فقط دون أن يصيب هذه الشركة بأذى ، فهل يجوز أو لا يجوز ؟ الظاهر لي إن شاء الله أن هذا لا بأس به ما دُمت لا تريد بذلك الريع و إنما تريد أن تنتفع أنت وحدك فقط فأرجو أن لا يكون في هذا بأس على أن هذا ثقيلة علي ، لكن أرجو أن لا يكون فيها بأس إن شاء الله
" - ثم سائل سأل و لكن لم يكن واضحاً في الشريط - "
فأجاب رحمه الله : لا لا لا ، أنا أريد أن ينتفع بها هو بنفسه أو ينتفع بها آخر بالصوت فقط لا بأن يستنسخوها . نعم
انظر المصدر

وقد ورد أيضاً من سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمة الله تعالى - في مسألة نسخ الأشرطة ذات الحقوق المحفوظة وتوزيعها بالمجان في الدعوة إلى الله!! أو بيع النسخ المسجلة من هذه الأشرطة بأسعار رمزية! هذه المسألة ما يلي :
يُتبع فيها ما جرى به العُرف ، اللهم إلا شخص يريد أن ينسخها لنفسه ولم ينصّ الذي كتبها أولاً على منع النسخ الخاص والعام فأرجو أن لا يكون به بأس ، أما إذ نصّ الشخص الذي كتبها أولاً على المنع الخاصّ والعامّ فلا يجوز مطلقا .
أنظر تفاصيل الفتوي

فتوى أخري

أرجو أن يجد الاخوة في هذه الفتاوى ما يشجعهم علي تجنب كل ما لايرضي الله، وخاصة في هذا الموضوع الذي ابتلينا به كلنا بلا استثناء - الا من رحم الله - .

اني أدعو جميع الأخوة للإجتهاد في البحث عن البدائل المجانية - وما أكثرها - وينشرونها لتعم الفائدة ولنكسر شوكة الشيطان الذي يزين انه لا يمكن الاستغناء عن هذه البرامج.
علما باني منذ ان قرأت هذه الفتوي بدأت في البحث عن البرامج المجانية فقط، والحمد لله وجدت تقريبا بديلا مجانياً لكل البرامج المشهورة والمستخدمة بكثرة وبخيارات متددة. لكن بالطبع لايمكن ان تجد مثل البرامج المقرصنة 100% ، فلا بد للمسلم الذي علم ان ما عند الله خيرا ابقى، وان من ترك شيئاً لله ابدله الله خيرا منه. أن يعلم أن الدنيا سجن المؤمن، جنة الكافر.
وكما قيل عن الاحاديث: إن في الصحيح غنية عن الضعيف.
نقول: إن في الحلال غنية عن الحرام.
ونقول: إن في المجان غنية عن ما يضعف الإيمان.

وأسأل الله العلي القدير أن يوفقنا لما يحبة ويرضاه انه ولي ذلك والقادر عليه... آمين

والسلام عليكم ورحمة الله


الى العضو LARBI GHILAN نحن مسلمون أعزنا الله بالاسلام ولو استغوى الشيطان بعضنا فكثير منا يسير على نهج الاسلام ولا يحيد عنه قيد أنمله

اعتقد انك لم تستوعب حديثي بعد لذا ادخل على الرابط التالي لترى كيف يعتز المسلمون بدينهم وكيف انهم لا خيار امامهم سوى اتباع ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم من عند الله عز وجل اذا تبين لهم الحق من الباطل او الحلال من الحرام ولو بعد حين :
http://www.arabspc.net/vb/showthread.php?p=64084

قال تعالى بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم : وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه ان الله بالغ امره قد جعل الله لكل شيئ قدرا )
__________________
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
أنا مسلم
يكفيه فخرا أنّ للدين إنتسابه
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م