مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 26-12-2004, 07:51 AM
أيمن العتوم أيمن العتوم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 10
إفتراضي قصيدة جديدة

العِرَاقُ الحُرّ

شعر: المهندس أيمن العتوم


أَيّهَا المَطْعُونُ بِالحُزْنِ المُخَثَّرْ
وَالذِي مَا بَيْنَ نَهْرَيْه تَمَرْمَرْ
ْ
وَالذِي مِنْ نَكْبَةٍ يَمْشِي إِلى
نَكْبَةٍ أُخْرَى ، وَسَفَّاحٍ وَعَسْكَرْ

أَنْتَ مَنْ نَادَيْتَ؟! نَادَيْتَ سَرَاباً
وَقَطِيْعَاً بَيْنَ جَزّارِيْهِ يُنْحَرْ

وَكِيَانَات ٍ... خِياناتٍ ... تُغَنّي
لَحْمَ جُرْحَيْكَ، وَمِنْ نَزْفَيْهِ تَسْكَرْ

آهِ يَا حُزْنَ العِرَاقِيِّيْن ... آهِ أَكْبَرْ
آهِ لو تنفَعُ آهِ ... لَوْ تُقَدَّرْ

إِنَّهُمْ قَدْ زَرَعُوا فِيْكَ المَنَايَا
ثُمَّ سَاقُوكَ لأَعْدَائِكَ فَاحْذَرْ

**********
آهِ يَا بَغْدَادُ مَنْ يَرْثِي لَنَا ؟!
وَدِمَانَا عُرِضَتْ في كُلِّ مَتْجَرْ

مَنْ تُرَاهُ يَشْتَرِيْهَا فَلَقَدْ
بِيْعَ أَغْلاهَا بِمَا هُوَ أَحْقَرْ

وَطَنٌ كَانَ يُسَمَّى عَرَبِيَّا
وَأَبِيّا، وَإِذَا استُنْهِضَ شَمَّرْ

ثُمَّ جَاءَتْهُ (أَمِيرْكَا) فَتَهَدَّى
بِهُدَاهَا... وَتَجَلَّى... وَتَطَوَّرْ

صار (بوشُ) الشَّيْخَ مُفْتِيها ومُهْدِيها
ومُقْرِيها ، وَيَتْلُو مَا تَيَسَّرْ

مَرْجِعِيٌّ فَهْوَ شِيعِيٌّ إِذَا شِئْتَ
وَسُنِّيٌّ مِنَ الأَزْهَرِ أَزْهَرْ

أَلَّفَ (التَّيْسِيْرَ في التَّفسِيْرِ)
وَ (التَّذْلِيلَ في الذُّلِّ) وَ (تَخْدِيْرَ المُخَدَّرْ)

وَلَهُ في الفِقْهِ : (أَحْكَامُ الحُكُوْمَاتِ)
لَهُ : (المَعْرُوْفُ فِي مَا كَانَ مُنْكَرْ)

وَلَهُ في (مَجْلِسِ الإِفْتَاءِ) صَوْلاتٌ
وَجَوْلاتٌ وَلِلْفَتْوَى تَصَدَّرْ

**********
آهِ يَا بَغْدَادُ مَا السِّرُّ الذي
يَجْعَلُ الأَرْضَ مِنَ الطَّاغُوْتِ أَكْبَرْ؟!

كُلَّما هُمْ حَرَّقُوها بِالصَّوَارِيْخِ
وَبِالنِّيْرَانِ وَ(النَّابُلْمِ) تَخْضَرْ

يَا بِلادَ الحُزْنِ وَالجُوْعِ
وَقَامَاتِ المَآسِي وَالفَجِيعِيِّ (المُفَلْتَرْ)

ما الذي حَقَّاً تَبَقّى؟ مَنْ سَيَشْقَى...
مَنْ سَيَبْقَى... مَنْ سَيَرْقَى... مَنْ يُؤَمَّرْ؟!

كَرْبَلاءُ اليَوْمَ لَيْسَتْ وَحْدَهَا
كُلُّ شِبْرٍ في بِلادِي صَارَ يُنْحَرْ

قُلْ لِمَنْ بَاعَ بِلادِيْ لـِ (إِيَادِ)
قُلْ لِمَنْ سُيِّدَ فيها وَ (تَيَوَّرْ)

(التَّمَاثِيْلُ) التي تَصْنَعُهَا
كَفُّ (أَمْرِيْكَا) عَلَيْهَا سَتُدَمَّرْ

وَالبُطُولاتُ لَهَا أَفْذَاذُهَا
وَالشَّهَاداتُ لِشَعْبٍ لَمْ يُزَوَّرْ

لَمْ يَبِعْ قُدْسِيَّةَ الجُرْحَ الحُسَيْنِيِّ
وَيَوْمَاً لِعَلِيٍّ مَا تَنَكَّرْ

إِنَّهُمْ فَجْرُ الكَرَامَاتِ وَنُوْرٌ
في دَيَاجِي البُؤْسِ وَالأَحْزَانِ نَوَّرْ

هُمْ هُنَا في (النَّجَفِ الأَشْرَفِ)
في (الفَلُّوجَةِ) الجَيْشُ المُظَفَّرْ

**********
آهِ يَا حُزْنَ العِرَاقِيِّيْنَ يَا
وَرْدَ السَّمَاوَاتِ وَيَا غَيْمَاً مُقَطَّرْ

أَسْكَنَ التَّارِيْخُ في حُنْجُرَتِي
خِنْجَرَاً يَدْمَى وَفي عَيْنَيَّ خِنْجَرْ

يَا بِلادَاً حَلُمَ السَّوْسَنُ فِيها
فَأَتَى مِنْ رَحْمِهِ مِسْكٌ وَعَنْبَرْ

إِنَّ بَغْدَادَ التي أَعْرِفُهَا
سِنْدِبَادٌ مِنْ ضِفَافِ الحُُلْمِ أَبْحَرْ

إِنَّهَا (دَارُ سَلامٍ) وَأَمَانٍ
وَحَضَارَاتٍ وَأَنْهَارٍ وَكَوْثَرْ

مَا الذي يَحْدُثُ حَقَّاً في بِلادي؟!
فَالحَلِيْمُ الحُرُّ فِيْهَا قَدْ تَحَيَّرْ

ما اللَّيالي؟ مَا النِّهَايَاتُ؟ وَمَاذا
في عُصُوْرِ الحُبِّ وَالحَرْبِ تَغَيَّرْ؟!

أَلِهَذَا الحَدِّ شِخْنَا وَشَرُخْنَا؟!
أَلِهَذَا الحَدِّ قَلْبٌ يَتَحَجَّرْ؟!

مَا تُرَانَا؟! رَقَمَاً في لُعْبَةٍ
يَدُ (أَمْرِيْكَا) بِهَا تَلْهُو وَتَسْخَرْ

وَحُكُومَاتٍ دُمَىً في كَفِّها
وَإِلى أَهْدَافِهَا صَارَتْ تُسَيَّرْ

بَبَّغَاوَاتٌ تُحَاكِي مَا يَقُوْلُ السَّيِّدُ
السَّامِي وَبِالبَاطِلِ تَجْهَرْ

**********
وَطَنِي يَا مِزَعَاً مَنْهُوْبَةً
وَأَبَارِيْقَ مِنَ الفُخَّارِ تُكْسَرْ

ذِيْ فِلَسْطِيْنُ استُبِيْحَتْ وَعِرَاقِي
يَشْرَبُ المَوْتَ الصَّلِيْبِيَّ المُدَبَّرْ

سَلَّمَتْ (لِيْبْيَا) وَأَرْخَتْ مُقْلَتَيْهَا
وَتَمَنَّتْ لَوْ مِنَ البَاغِيْنَ تُعْذَرْ

ضَيَّعَتْ تَارِيْخَهَا مِنْ يَوْمَ جَاءَتْ
(بِكِتَابٍ) لَمْ يَكُنْ يَوْمَاً (بِأَخْضَرْ)

(عُمَرُ المُخْتَارُ) يَبْكِيْ سَيْفَهُ
حِيْنَمَا أَصْبَحَ في كَفِّ (مُعَمَّرْ)

وَلِسُوْرِيَّا وَلُبْنَانِي وَسُوْدَانِي
لِكُلِّ العُرْبِ تَوْقِيْتٌ مُدَوَّرْ

يُنْهَبُ الزَّرْعُ إِذَا لَمْ تَحْمِهِ
وَهْوَ سَهْلٌ حَطْمُهُ إِنْ لَمْ يُسَوَّرْ

*********
كَمْ دُمُوْعٍ وَيَتَامَى وَأَيَامَى
وَمَلايينَ مِنَ الأَطْفَالِ تَجْأَرْ

جِئْتَ يَا بُوْشُ لِكَيْ تُنْقِذَهَا؟!
أَمْ مِنَ الإِسْلامِ قَدْ جِئْتَ لِتَثْأَرْ؟!

حَرْبُكَ الشَّعْوَاءُ لَيْسَتْ بِجَدِيْدٍ
إِنَّهَا حَرْبُ الصَّلِيْبِيِّيْنَ فَاجْهَرْ

إِنَّهَا حَرْبٌ ضَرُوْسٌ وَبِلادِي
لَحْمُهَا في سُوْقِ نَخَّاسِيْكَ يُنْشَرْ

فَانْهَشِ اللَّحْمَ وَمَزِّقْهُ وَجَهِّزْهُ
لِجَيْشٍ يَشْتَهِي اللَّحْمَ (المُبَسْتَرْ)

وَانْهَبِ الأَوْطَانَ وَاسْتَعْمِرْ وَدَمِّرْ
وَتَجَوَّلْ في بِلادِي وَتَبَخْتَرْ

إِنَّمَا أَنْتَ إِلَهٌ عِنْدَ قَوْمٍ
عَبَدُوا (بُسْطَارَ) أَمْرِيْكَا المُجَنْزَرْ

قَصْفُكَ الدَّامِي تَعَوَّدْنَا عَلَيْهِ
وَاتَّفَقْنَا أَنَّهُ أَمْرٌ مُبَرَّرْ!!

وَأَلِفْنَاهُ كَمَا لَوْ كَانَ (فِلْمَاً)
مَشْهَدَاً في كُلِّ يَوْمٍ يَتَكَرَّرْ

**********
آهِ يَا كِبْرَ العِرَاقِيِّيْنَ يَا
يَا شُمُوخَ النَّخْلُ في النَّهْرَيْنِ أَثْمَرْ

(أَفُرَاتٌ) أَمْ أُجَاجٌ أَمْ تُرَى عَذْبُكِ
بَعْدَ القَصْفِ يَا (دِجْلَةُ) مَرْمَرْ؟!

الصَّوَارِيْخُ التي خَطَّتْ بِمَا تَقْصِفُهُ
سِيْرَةَ (كَاوْبُوْيٍ) تَحَضَّرْ

وَأَزِيْزٌ... وَهَزِيْزٌ... وَهَزِيْمٌ...
وَنَزِيْفٌ ... وَشَظَايَا تَتَشَطَّرْ

وَعَوِيْلٌ ... وَصُرَاخٌ ... وَهَدِيْرٌ ...
وَالحَمَامَاتُ لَهَا دَوْرٌ مُؤَخَّرْ

وَعُيُوْنٌ كَتَّمْتَ حُزْنَاً مُصَفَّى
بِفُؤَادٍ مِنْ أَسَاهُ يَتَفَطَّرْ

(اِلأَسَى مَا بِنْتَسَى) قَالَتْ وَمَالَتْ
وَعَلَى أَهْدَابِهَا الحُزْنُ تَشَجَّرْ

مِزَقُ اللَّحْمِ خَلِيْطٌ مْنْ قُلُوْبٍ
وَكُبُوْدٍ، وَرُؤُوْسٍ تَتَحَدَّرْ

فُقِئَتْ عَيْنٌ هُنَا، قُطِعَتْ رِجْلٌ هُنَا
فُصِلَتْ سَاقٌ عَنِ الجِسْمِ المُكَسَّرْ

سَالَتِ الأَمْعَاءُ وَانْشَقَّ قَدِيْدٌ الجِلْدِ
وَاللَّحْمُ عَلَى اللَّحْمِ تَكَوَّرْ

جَمِّعِ الأَشْلاءَ بِالأَشْلاءِ وَاصْنَعْ
جَسَدَاً يَنْبُتُ مِنْ شَعْبٍ مُذَرْذَرْ

آهِ هَلْ هَذِي بِلادِي يَا إِلهي؟!
أَمْ سُعَارٌ ؟ أَمْ جَحِيْمٌ يَتَسَعَّرْ؟؟!

**********
أَيُّهَا الحَامِلُ رَشَّاشَاً عَلَى
كَتْفِهِ عِزَّاً، وَفي الأَرْضِ تَجَذَّرْ

كَمْ زَعِيْمٍ حَامِلٍ نِيْشَانَهُ
كَذِبَاً في جَوْلَةٍ فِيْهَا تَنَمَّرْ

دَعْ تَوَابِيْتَ الطَّوَاغِيْتِ وَتَعْكِيْرَ
(العَكَارِيْتِ) وَشُنَّ الحَرْبَ وَاثْأَرْ

إِنَّهُ عَصْرٌ مِنَ الخُذْلانِ وَالذُّلِّ
العُرُوبِيِّ الحُكُومِيِّ المُكَرَّرْ

خُضْ غِمَارَ المُصْطَلَى وَحْدَكَ إِنَّا
دَأْبُنُا أَنْ نَشْتَكْي أَوْ نَتَذَمَّرْ

نَحْنُ لا نَمْلِكُ إْلاَّ أَنْ نَعُدَّ القَتْلَ
وَالعَدَّادُ مِنْ بَعْدُ يُصَفَّرْ

إِنْ تَحَسَّرْنَا عَلَيْكُمْ فَلأنّا
كَمْ نَسِيْنَا قَبْلَهَا أَنْ نَتَحَسَّرْ

**********
آهِ يَا (حَارِثُ) يَا (ضَارِي) وَيَا
(مُقْتَدَى الصَّدْرِ) وَيَا رَايَةَ (جَعْفَرْ)

اغْسِلُوْنَا مِنْ دُمَى الذُّلِّ جَمِيْعَاً
وَاقْبَلُوْنَا كَجُنُوْدٍ في المُعَسْكَرْ

سَوْفَ تَحْكِي صَفْحَةُ التَّارِيْخِ عَنْكُمْ
حِيْنَمَا في قَابِلِ الأَيَّامِ تُنْشَرْ

وَسَتَرْوِي : مَنْ تُرَى بَاعَ، وَمَنْ
خَانَ، وَمَنْ هَانَ، وَمَنْ لِلدَّمِ أَجَّرْ؟!

مَنْ عَلَى أَوْصَالِهِ شَدَّ وَمَنْ
لَحْمُهُ في تُرَبِ الأَرْضِ تَعَفَّرْ

النِّهَايَاتُ لِمَنْ يَمْلِكُهَا
وَالعِرَاقُ الحُرُّ لِلشَّعْبِ المُحَرَّرْ






عمّان

17 / 8 / 2004م
__________________
نحب بلادنا ونموت فيها
ولا نرضى لها صُلحاً مُشينا
ونحفر لليهود بها قبوراً
ونحمل ضدّهم حقداً دفينا
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 30-12-2004, 01:51 AM
العنود النبطيه العنود النبطيه غير متصل
سجينة في معتقل الذكريات
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,996
إفتراضي



<******>doPoem(0)
رغم كل هذا الاسى
ستخرج بغدادنا
من بين الرماد
عروس العروبة المخضبة كفوفها
بدم النشامى المقاتلين
المجاهدين الصابرين

ستخرج
كما تعودنا
قريبا
ستنتفض
وسنفرح بها
بقدر ما انكسرت هي بنا!!!
__________________



ودي امــــــــوت اليوم واعيش باكـر
واشوف منهو بعــد موتــــي فقدنــي
ومنهـــو حملني لين ذيـــك المقابـــر
واشكــر كــل من كرمنـــي ودفــنــــي
شخـــص تعنالـي مــع انـــه مسـافـــر
شخصـن قريب للأٍســـــــــف ماذكرني
ومنهـــو يرتــب غرفتــــي والدفاتـــر
وان شاف صورة لي صاح وحضني

http://nabateah.blogspot.com/
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 14-01-2005, 01:58 PM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

من ذا يجيب حقاً على هذا السؤال ؟؟

ما اللَّيالي؟ مَا النِّهَايَاتُ؟ وَمَاذا
في عُصُوْرِ الحُبِّ وَالحَرْبِ تَغَيَّرْ؟!
__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 18-01-2005, 03:06 AM
محمد العاني محمد العاني غير متصل
شاعر متقاعد
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
الإقامة: إحدى أراضي الإسلام المحتلة
المشاركات: 1,514
إفتراضي

الله الله ما اروع قصيدتك يا أخي..
آهِ هَلْ هَذِي بِلادِي يَا إِلهي؟!
أَمْ سُعَارٌ ؟ أَمْ جَحِيْمٌ يَتَسَعَّرْ؟؟!

ليس لي إلا أن أصفق لروعةِ هذا القصيدة..
بارك الله فيك يا أخي..
__________________


أنا عندي من الأسى جبلُ
يتمشى معي و ينتقلُ
أنا عندي و إن خبا أملُ
جذوةٌ في الفؤاد تشتعلُ
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 06-02-2005, 01:17 PM
روند روند غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 3
إفتراضي من أروع القصائد

في الحقيقة أنا عراقية ولأول مرة في حياتي أسمع قصيدة تلامس آلامنا وأحاسيسنا لهذه الدرجة.لا توجد كلمات معبرة تصف ما أحس به الآن . أتمنى أن تصل كلماتك لكل عراقي عانى وما زال يعاني لعله يجد فيها البلسم الشافي لجروحه والدافع الكبير للنضال والوصول إلى النهايات المأمولة وكما قلت
النهايات لمن يملكها والعراق الحر للشعب المحرر
ان شاء الله تعالى
والى الأمام دائما أيها الشاعر المبدع
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م