مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 26-04-2005, 12:38 PM
تيمور111 تيمور111 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
المشاركات: 822
إفتراضي محمد الارهابى صلى الله عليه و سلم (منقول للأستغراب)

[align=center]محمد الارهابى صلى الله عليه و سلم

النيل من الكافرين وإرهابهم


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين، أما بعد:

فقد افترض الله على عباده المؤمنين، البراءة من أعدائه الكافرين، وأوجب عليهم بغضهم وعداوتهم، وأمرهم بالنيل منهم وإغاظتهم، فقال سبحانه وتعالى: (وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ) الآية، فجعل الله الإرهاب مقصودًا للإعداد، والمقصود من الأمر مأمور به، فعُلم منه الأمر بإرهاب الكافرين سواء كان ذلك بالإعداد أو بالجهاد أو بغير ذلك، وهذا داخلٌ في الآية بالقياسِ الجليِّ على الحكم المعلَّل بالنصِّ.

وفي قول الله عز وجل في الآية: (عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ) إشارةٌ إلى أنَّ الكفَّار يُقاتَلون ويُرهَبون لعداوتهم لله عز وجل، كما يُقاتلون لعداوتهم المؤمنين، فليس الأمر بإرهابهم مقصورًا على من يُناصب المسلمين العداوة، بل كلُّ كافرٍ عدوٌّ لله، وكل عدوٍّ لله عدوٌّ لنا، وكلُّ أولئك مأمورٌ بإرهابهم والإعداد لذلك بمنطوق الآية.

فالسعي في إرهاب الكفَّار مطلوبٌ أصلاً لكفرهم، ولعداوتهم الأصلية للمؤمنين، التي هي مقتضى إيمان المؤمنين وكفر الكافرين، (الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً)، فلكون المؤمنين يُقاتلون في سبيل الله وكون الكافرين يُقاتلون في سبيل الطاغوت، أُمر أولياء الرحمن بقتال أولياء الشيطان.

والبراءة من الكفَّار وعداوتهم كما هي مطلوبةٌ باللسان والقلب، مطلوبةٌ بالعمل، وذروة سنام العمل الجهاد في سبيل الله، وأشدُّ ما تكون البراءة والمعاداة أن تسل السيوف وتلتقي الصفوف.

كما أنَّ إرهاب الكافرين يُطلب لدفعهم وكفِّ بأسهم، ومن الغزوات التي أُريد بها إرهاب الأعداء وتخويفهم لكفِّ بأسهم وشرِّهم غزوة العسرة.

وكذلك خروج النبي صلى الله عليه وسلم إلى حمراء الأسد بعد أحدٍ، أراد به صلى الله عليه وسلم أن يكفَّ بأس الكافرين ويكسر حدَّهم وشوكتهم وهمَّتهم في قتال المسلمين، وفي ذلك نزل قوله تعالى: (الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ) الآية، قالت عائشة كما في صحيح البخاري: لما أصاب رسولَ الله صلى الله عليه وسلم ما أصاب يوم أحد، وانصرف عنه المشركون، خاف أن يرجعوا، قال: ”من يذهب في إثرهم“ فانتدب منهم سبعون رجلاً، فذكرت الحديث.

وكما أُمرنا بإرهاب الكفَّار وتخويفهم وكان ذلك من مقاصد الجهاد، فقد أمرنا بالنيل من الكفَّار بالفعل، نيلاً حسِّيًّا بقتلهم وقتالهم وسبي نسائهم وغنيمة أموالهم، ونيلاً معنويًّا بإغاظتهم وإرهابهم، وإهانتهم وإذلالهم.

فقال الله في محكم التنزيل: (مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَلا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلا نَصَبٌ وَلا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَطَأُونَ مَوْطِئاً يُغِيظُ الْكُفَّارَ وَلا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ).

فبيّن أنَّ كلَّ نيلٍ يناله المؤمنون من العدوِّ يُكتب به عملٌ صالحٌ، وأنَّ كل موطئٍ يغيظ الكفَّار –وهذا من النيل المعنوي- يُكتب به عملٌ صالحٌ، وجعل ذلك دافعًا ومحرِّضًا للخروج مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزواتهم وجهاده، فكل ما كان فيه نيلٌ من الكافرين أو إغاظةٌ فهو مأمورٌ به.

ومن النيل من الكافرين إنفاذُ ما حكم الله به عليهم على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم: ”وجُعل الذلَّة والصغار على من خالف أمري“، وقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ)، فأمر بجهادهم وبالغلظة عليهم ولو بلا جهاد كما هو ظاهر العطف، أو بالغلظة عليهم في الجهاد كما قال تعالى: (قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً).

وفي البخاري من حديث المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم يزيد أحدهما على صاحبه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما بلغه جمع قريشٍ والأحابيش له حين خرج قاصدًا العمرة قال: ”أشيروا أيها الناس علي، أترون أن أميل إلى عيالهم وذراري هؤلاء الذين يريدون أن يصدونا عن البيت، فإن يأتونا كان الله عز وجل قد قطع عينًا من المشركين وإلا تركناهم محروبين“، فجعل طرفي الأمر مقصودًا له ومطلوبًا: أن يقطع منهم عينًا وينال منهم فإن أتوه أتوه وقد نال منهم ما نال، وأن يتركهم محروبينَ إن لم يأتوه، وكلاهما مقصدٌ شرعيٌّ صحيحٌ قصده رسول الله صلى الله عليه وسلم.

ومن صور النيل من الكافرين، إذلالهم وإهانتهم، كما فرض الله عليهم الجزيةَ وهي صغارٌ بذاتها، وفرض معها أن يعطوها عن يدٍ وهم صاغرون، تأكيدًا لذلك الصغار وزيادةً فيه، ولم يجعل لقتالهم غايةً ينتهي إليها دون الجزية، فما لم يعطوا الجزية أو يسلموا فقتالهم واجبٌ.

ومنها قول النبي صلى الله عليه وسلم في أهل الذمة من الكافرين فضلاً عمن لا ذمة له، ”لا تبدءوا أهل الكتاب بالسلام، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه“، ونحو ذلك من أحكام إهانتهم وإذلالهم في الدنيا.

ومن صور النيل منهم: قتلُ المقاتلة منهم، وهم كل من حمل السلاح، وهذا يكون في قتالهم ابتداءً وفي عقوبة ناقضي العهد منهم ولو وقع ذلك بلا قتالٍ كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم في بني قريظة، والإثخان فيهم بالقتل في المعارك كما أمر الله عز وجل: (فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا).

ومن صور النيل منهم أيضًا: سبي النساء والذراري، فيكونون رقيقًا مسلوبةً حرّيتُهُم، وتُستباح أعراض نسائهم بغير مهرٍ ولا رضىً، ولذا أجمعت الأمة على ما فعله علي بن أبي طالبٍ رضي الله عنه حين امتنع من سبي نساء أهل القبلة من البغاة.

ومن صور النيل منهم: غنيمة أموالِهم واستباحتها وقسمتها بين المسلمين، وكذلك كل ما يدخل في هذا الباب من إتلاف روعهم وأموالهم، ومن محاصرتهم وقطع الطريق على قوافلهم، وغير ذلك مما يُفردُ في المقال القادم بإذن الله.

وهذا الحكم من فرض الجهاد للنيل من الكافرين وإرهابهم وإذلالهم لا يُشكل على من يعرف حقيقة العداوة الواجبة بين المؤمنين والكفَّار، فهي أعظم العداوات على الإطلاق، والعداوة إذا اشتدَّت لم تقف دون القتال، فلا يُمكن أن يعلم أحدٌ أنَّ الله فرض معاداة الكافرين وقطع الموالاة بينهم قطعًا تامًّا، ثمَّ يُشكل عليه أن يُقاتلهم بعد ذلك، بل إنَّ من وجد في قلبه حقيقة بغض الكافرين لم يملك نفسه عن قتالهم، ولم يمنع مانعٌ أو يصدَّه صادٌّ عن منازلتهم ومحاربتهم.

وسيأتي في المقاصد الخاصة بإذن الله بيانُ أنَّ مما يجوز القتال والقتل لأجله: قتل الكافر والتقرب إلى الله بدمه، وأدلَّةُ ذلك إن شاء الله تعالى، هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحابته أجمعين.




كتبه: عبد الله بن ناصر الرشيد .

ذي الحجة 1425هـ
http://hewar.khayma.com/showthread.p...threadid=44322

و الموضوع مغلق من الاداره لزم التنويه و يجعل كلامنا خفيف على بوش الشرق

أما السباب أما تكميم الافواه اما خنوس الشياطين و تولية الدبر ؟؟

الموضوع 100 زياره و تعليق و احد ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!![/
align]
  #2  
قديم 09-05-2005, 08:04 PM
تيمور111 تيمور111 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
المشاركات: 822
إفتراضي


صلى عليك الله يا سيد ولد أدم و يا أشرف الخلق أجمعين
  #3  
قديم 10-05-2005, 10:43 AM
الهلالى الهلالى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
المشاركات: 1,294
إفتراضي

أخى المشرف
======
لقد قرأت الموضوع المغلق الذى أشار إليه اخونا تيمور فلم أجد فيه ما يستدعى غلقه ..
قالموضوع عبارة عن قال الله و قال الرسول حول إرهاب أعداء الله .

و الردود - برغم ما بها من تقريع - لا تستدعى الغلق لأنها اشارت لحقائق .. لم نجد قى الموضوع سباب و لا شتائم و لا ما يخالف ..

و إن كنت رأيت ما يستدعى الأغلاق فليتك تغلقه بمشاركة منك توضح الأسباب علانية أمام الجميع حتى نتحاشى ما رأيته أنت مخالف
وشكرا



أخى تيمور
======
لوجاء صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم لعصرنا هذا لصدرت لائحة بأسمائهم من أمريكا كمطلوبين لجوانتنامو .. و سيسعى رجال شرطتهم- حكام المسلمين - بجمعهم قتلى أو أحياء و تسليمهم للربة .

الله المستعان
  #4  
قديم 10-05-2005, 12:24 PM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهلالى
أخى المشرف
======
و الردود - برغم ما بها من تقريع - لا تستدعى الغلق لأنها اشارت لحقائق .. لم نجد قى الموضوع سباب و لا شتائم و لا ما يخالف ..

و إن كنت رأيت ما يستدعى الأغلاق فليتك تغلقه بمشاركة منك توضح الأسباب علانية أمام الجميع حتى نتحاشى ما رأيته أنت مخالف
وشكرا

أخي الموضوع تم إغلاقه بسبب ما تفضلت به من تقريع ...

وقد إستنفذ الموضوع الغرض منه بسلسلة الإستفزاز من صاحب الموضوع

والذي لم يعد موجود لإكمال ما بدأه من نقاش والرد على التعقيبات

ودخل في دائرة المهاترات ليخرج عن مساره!!
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة monafq
للصفع

آمل أن نتساعد لخلق جو من الحوار الهادف بغض النظر عن الإختلاف ..

هدانا الله لما يحبه ويرضاه
__________________
  #5  
قديم 10-05-2005, 01:43 PM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

بالله عليكم..أما رأيتم العنوان هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

محمد الإرهابي صلى الله عليه وسلم(منقول للإستغراب)

يا أيها الذين آمنوا..يا من بسنة الهادي صلى الله عليه وسلم تهتدون...قولوا لي بالله عليكم هل اسم "إرهابي" اسم من أسماء الحبيب صلى الله عليه وسلم لنقرنه باسمه محمد؟؟؟؟؟؟؟؟؟لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أتكتبون اسم من أقبح الأسماء تفرنونه لإسم الحبيب صلى الله عليه وسلم من اجل أن تجلبوا القراء والمشاركات فقط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم إلى هذه الدرجة وصلتم من اجل السياسة؟؟؟؟ما الذي ستقدمه لكم السياسة؟؟؟؟؟؟أفستشفع لكم ام ستسجد لرب العالمين في يوم تشخص فيه الأبصار لتنقدكم من النار؟؟؟أم انها التي ستسقيكم من حوض الحبيب صلى الله عليه وسلم؟؟؟؟؟؟؟أين هي غيرتكم على الرسول صلى الله عليه وسلم؟؟؟؟؟؟؟؟لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..

الإخوة الكرام المشرفين..اناشدكم بالله العلي العظيم..أن تحذفوا ذلك الإسم القبيح من جانب اسم خير البشر صلى الله عليه وسلم فوالله إن لكلمة لا نبالي بها تقذفنا في اعماق النار..لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..والله لست أفهم كيف استطعتم ان تكتبوا هذا؟؟؟؟؟؟؟كيف؟؟؟؟؟؟وكيف تقرؤونه ولا يهز ولو هزة واحدة قلبكم؟؟؟؟؟؟؟؟هذا قدح لإسم الحبيب صلى الله عليه وسلم والله قد أقرن اسمه وفرض علينا باتباعه بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم يأتي شخص من اجل طرح موضوع ليقرأه غيره ويشارك فيه يقرن اسمه الطيب المبارك بأقبح الأسماء؟؟؟؟؟؟؟لا إله إلا الله محمد رسول الله..

أفيقوا يا عباد الله !! والله ما سيتبعكم لقبركم غير زاد تزودتم به لتلقوه هناك بإذن الله..وخير الزاد التقوى..فاتقوا الله في أسماء رسولكم صلى الله عليه وسلم..

وإنا لله وإنا إليه راجعون..

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا إله إلا انت أستغفرك وأتوب إليك
  #6  
قديم 10-05-2005, 02:24 PM
تيمور111 تيمور111 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
المشاركات: 822
إفتراضي


ترفقى بنفسك ياأختى
و أقرئى الموضوع بتأنى
من الذى جعله أقبح الاسماء الا ابواق دعاية
أعداء الاسلام نعم أرهب كل من فى قلبه مرض
و حتى الان يرهبونه و يرهبون ورثته
و هو الذى نصره الله بالرعب
لو عندك دليل على قبح الكلمه التى أمرنا بها
سيجازيكى الله الثواب
اخوكى فى الله
  #7  
قديم 10-05-2005, 02:24 PM
الهلالى الهلالى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
المشاركات: 1,294
إفتراضي

أخى الكريم تيمور
============
أجدنى مع الأخ muslima04 و مرتاح لوجهة نظره برغم علمى بما ينطوى عليه وصفك .. ولكن نحن نقتدى بسنته صلى الله عليه و سلم و لا نصفه و نسمه إلا بما جاء منه أو من صحابته كالبشير و النذير و الماحى و ..... الخ

أخى الكريم غيث
=========
شكرا لتوضيحك و ليتك ( مجرد أقتراح) لو أغلقت أى الموضوع تنهيه بمشاركة مختصرة توضح فيها سبب الغلق كما أشرت لكم
  #8  
قديم 10-05-2005, 03:47 PM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

بسم الله الرحمن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين ومن والاه بإحسان إلى يوم الدين.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

وبعد،،

إليك اخي في الله الدليل بإذن الله تعالى:

من كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد للإمام ابن القيم رحمه الله تعالى:

فصل‏:‏ في أسمائه صلى الله عليه وسلم

وكلها نعوت ليست أعلاماً محضة لمجرد التعريف، بل أسماء مشتقة من صفات قائمة به تُوجِبُ له المدحَ والكمال‏.‏

فمنها محمد، وهو أشهرها، وبه سمي في التوراة صريحاً كما بيناه بالبرهان الواضح في كتاب ‏(‏جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام‏)‏ وهو كتاب فرد في معناه لم يُسبق إلى مثله في كثرة فوائده وغزارتها، بينَّا فيه الأحاديث الواردة في الصلاة والسلام عليه، وصحيحها من حسنها، ومعلولها وبينا ما في معلولها من العلل بياناً شافياً، ثم أسرار هذا الدعاء وشرفه وما اشتمل عليه من الحكم والفوائد، ثم مواطن الصلاة عليها ومحالها، ثم الكلام في مقدار الواجب منها، واختلاف أهل العلم فيه، وترجيح الراجح، وتزييف المزيَّف، وَمَخبَرُ الكِتابِ فَوْقَ وصفه‏.‏

والمقصود أن اسمه محمد في التوراة صريحاً بما يوافق عليه كلُّ عالم من مؤمني أهل الكتاب‏.‏

ومنها أحمد، وهو الاسم الذي سماه به المسيح، لسرٍّ ذكرناه في ذلك ا لكِتابِ‏.‏

ومنها المتوكِّل، ومنها الماحي، والحاشر، والعاقب، والمُقَفِّى، ونبي التوبة، ونبيُّ الرحمة، ونبيُّ الملحمة، والفاتحُ، والأمينُ‏.‏

ويلحق بهذه الأسماء‏:‏ الشاهد، والمبشِّر، والبشير، والنذير، والقاسِم، والضَّحوك، والقتَّال، وعبد اللّه، والسراج المنير، وسيد ولد آدم، وصاحبُ لواء الحمد، وصاحب المقام المحمود، وغير ذلك من الأسماء، لأن أسماءه إذا كانت أوصاف مدح، فله من كل وصف اسم، لكن ينبغي أن يفرق بين الوصف المختص به، أو الغالب عليه، ويشتق له منه اسم، وبين الوصف المشترَك، فلا يكون له منه اسم يخصه‏.‏

وقال جبير بن مُطْعِم‏:‏ سمَّى لنا رسول اللّه صلى الله عليه وسلم نفسه أسماء، فقال‏:‏ ‏(‏أنا مُحَمَّدٌ، وأنا أحْمَدُ، وأنا المَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللَّهُ بِي الكُفرَ، وأنا الحَاشِرُ الَّذِي يُحْشرُ النَّاسُ عَلَى قَدَمَيَّ، والعَاقِب الَّذِي لَيسَ بَعْدَهُ نَبيٌّ ‏)‏‏.‏

وأسماؤه صلى الله عليه وسلم نوعان‏:‏

أحدهما‏:‏ خاص لا يُشارِكُه فيه غيره من الرسل كمحمد، و أحمد، والعاقب، والحاشر، والمقفي، ونبي الملحمة‏.‏

والثاني‏:‏ ما يشاركه في معناه غيره من الرسل، ولكن له منه كماله، فهو مختص بكماله دون أصله، كرسول اللّه، ونبيه، وعبده، والشَّاهدِ، والمبشِّرِ، والنذيرِ، ونبيِّ الرحمة، ونبيّ التوبة‏.‏

وأما إن جعل له مِن كل وصف من أوصافه اسم، تجاوزت أسماؤه المائتين، كالصادق، والمصدوق، والرؤوف الرَّحيم، إلى أمثال ذلك‏.‏ وفي هذا قال من قال من الناس‏:‏ إن لله ألفَ اسمٍ، وللنبي صلى الله عليه وسلم ألفَ اسم، قاله أبو الخطاب بنُ دِحيةَ ومقصوده الأوصاف‏.‏
انتهى كلامه رحمه الله تعالى.

وأقول وبالله التوفيق اخي الكريم..هل اسم "ارهابي" يدل على اسم يوجب له صلى الله عليه وسلم صفة مدح أم قدح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ثم اخي انظر إلى هذه الآية: " لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم"

فالله تعالى مدحه بصفة الرحمة والرأفة..أفبعد هذا يحق لنانحن ان نصفه بعد ذلك بصفة تقدحه لا تمدحه؟؟؟نستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم..

ثم يا اخي ليقولوا ما يقولوا اعداء الله ورسوله وأعداؤنا..فلن أعطيهم لحظة يسعدون بها بإعادة ما يقولون من قباحة وتطاولهم على أسماء الرسول صلى الله عليهم وسلم ولو بنية الإبلاغ عما يقولون..لعنهم الله تعالى إلى يوم الدين..

أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات إنه كان غفارا..

إن أصبت فبتوفيق من الله تعالى وحده..وإن اخطات فمن نفسي والشيطان والله ورسوله صلى الله عليه وسلم بريئان منه.

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا إله إلا انت أستغفرك واتوب إليك.

والسلام عليكم ورحمة الله.
  #9  
قديم 10-05-2005, 04:13 PM
الوردة الندية الوردة الندية غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: خير بقاع الدنيا .. مكة
المشاركات: 3,058
إفتراضي

<******>drawGradient()
__________________




  #10  
قديم 10-05-2005, 04:59 PM
تيمور111 تيمور111 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
المشاركات: 822
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة muslima04
بسم الله الرحمن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين ومن والاه بإحسان إلى يوم الدين.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

وبعد،،

إليك اخي في الله الدليل بإذن الله تعالى:

من كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد للإمام ابن القيم رحمه الله تعالى:

فصل‏:‏ في أسمائه صلى الله عليه وسلم

وكلها نعوت ليست أعلاماً محضة لمجرد التعريف، بل أسماء مشتقة من صفات قائمة به تُوجِبُ له المدحَ والكمال‏.‏

فمنها محمد، وهو أشهرها، وبه سمي في التوراة صريحاً كما بيناه بالبرهان الواضح في كتاب ‏(‏جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام‏)‏ وهو كتاب فرد في معناه لم يُسبق إلى مثله في كثرة فوائده وغزارتها، بينَّا فيه الأحاديث الواردة في الصلاة والسلام عليه، وصحيحها من حسنها، ومعلولها وبينا ما في معلولها من العلل بياناً شافياً، ثم أسرار هذا الدعاء وشرفه وما اشتمل عليه من الحكم والفوائد، ثم مواطن الصلاة عليها ومحالها، ثم الكلام في مقدار الواجب منها، واختلاف أهل العلم فيه، وترجيح الراجح، وتزييف المزيَّف، وَمَخبَرُ الكِتابِ فَوْقَ وصفه‏.‏

والمقصود أن اسمه محمد في التوراة صريحاً بما يوافق عليه كلُّ عالم من مؤمني أهل الكتاب‏.‏

ومنها أحمد، وهو الاسم الذي سماه به المسيح، لسرٍّ ذكرناه في ذلك ا لكِتابِ‏.‏

ومنها المتوكِّل، ومنها الماحي، والحاشر، والعاقب، والمُقَفِّى، ونبي التوبة، ونبيُّ الرحمة، ونبيُّ الملحمة، والفاتحُ، والأمينُ‏.‏

ويلحق بهذه الأسماء‏:‏ الشاهد، والمبشِّر، والبشير، والنذير، والقاسِم، والضَّحوك، والقتَّال، وعبد اللّه، والسراج المنير، وسيد ولد آدم، وصاحبُ لواء الحمد، وصاحب المقام المحمود، وغير ذلك من الأسماء، لأن أسماءه إذا كانت أوصاف مدح، فله من كل وصف اسم، لكن ينبغي أن يفرق بين الوصف المختص به، أو الغالب عليه، ويشتق له منه اسم، وبين الوصف المشترَك، فلا يكون له منه اسم يخصه‏.‏

وقال جبير بن مُطْعِم‏:‏ سمَّى لنا رسول اللّه صلى الله عليه وسلم نفسه أسماء، فقال‏:‏ ‏(‏أنا مُحَمَّدٌ، وأنا أحْمَدُ، وأنا المَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللَّهُ بِي الكُفرَ، وأنا الحَاشِرُ الَّذِي يُحْشرُ النَّاسُ عَلَى قَدَمَيَّ، والعَاقِب الَّذِي لَيسَ بَعْدَهُ نَبيٌّ ‏)‏‏.‏

وأسماؤه صلى الله عليه وسلم نوعان‏:‏

أحدهما‏:‏ خاص لا يُشارِكُه فيه غيره من الرسل كمحمد، و أحمد، والعاقب، والحاشر، والمقفي، ونبي الملحمة‏.‏

والثاني‏:‏ ما يشاركه في معناه غيره من الرسل، ولكن له منه كماله، فهو مختص بكماله دون أصله، كرسول اللّه، ونبيه، وعبده، والشَّاهدِ، والمبشِّرِ، والنذيرِ، ونبيِّ الرحمة، ونبيّ التوبة‏.‏

وأما إن جعل له مِن كل وصف من أوصافه اسم، تجاوزت أسماؤه المائتين، كالصادق، والمصدوق، والرؤوف الرَّحيم، إلى أمثال ذلك‏.‏ وفي هذا قال من قال من الناس‏:‏ إن لله ألفَ اسمٍ، وللنبي صلى الله عليه وسلم ألفَ اسم، قاله أبو الخطاب بنُ دِحيةَ ومقصوده الأوصاف‏.‏
انتهى كلامه رحمه الله تعالى.

وأقول وبالله التوفيق اخي الكريم..هل اسم "ارهابي" يدل على اسم يوجب له صلى الله عليه وسلم صفة مدح أم قدح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ثم اخي انظر إلى هذه الآية: " لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم"

فالله تعالى مدحه بصفة الرحمة والرأفة..أفبعد هذا يحق لنانحن ان نصفه بعد ذلك بصفة تقدحه لا تمدحه؟؟؟نستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم..

ثم يا اخي ليقولوا ما يقولوا اعداء الله ورسوله وأعداؤنا..فلن أعطيهم لحظة يسعدون بها بإعادة ما يقولون من قباحة وتطاولهم على أسماء الرسول صلى الله عليهم وسلم ولو بنية الإبلاغ عما يقولون..لعنهم الله تعالى إلى يوم الدين..

أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات إنه كان غفارا..



الحمد لله أن وجدت أخيرا فى حوار الخيمه
من يقارع الحجه بالحجه و لم يتناولنى بالسباب
و اعوا لك أخى\أختى مسلمه ان يتم الله عليك ى نعمته
أنه ولى ذلك كله و القادر عليه
سورة الانفال سورة عظيمه و هى من السور المدنيه
و السور المدنيه هى السور التى وضع الله فيها
الحدود و الشرائع للمجتمع الاسلامى العزيز بما للكلمه من المعانى
و العزه مشتقه من أسم لله الحكيم و العزه تشتمل كل صفات الرحمه
و القسوه و العذاب و الا ما كانت العزه
سقوط المتمسلمين بهذه الكلمه أبتدءا انما هو كيد من الله
و قد تراجع عنها أخيرا أحد كبار علماء مصر و طلب تغييرها
الى كلمة الارجاف لأن الارهاب أمر من الله فى الايه و لا أعتقد أن الله يأمر
بما يقدح فيه
هذه التسميه أنما بتقديرى الضعيف أستدراج و كيد من الله للمسلم الحق
بالعوده الى دينه و للمشركين بأظهار ما فى قلوبهم تجاه دين الله
نعود الى السور المدنيه فى التى وضعت بها الاحكام و الشرائع بخلاف
السور المكيه التى يغلب عليها الرقائق و بناء الايمان وقد كان المسلمون
مستضعفون و لم يتم بناء اليقين
سورة الانفال من السور التى وصح الله كيفية التعامل مع هؤلاء المشركين
بايات عديده منها ماذكر الاخ الناقل و لكن تسبقها و تليها ما يحن به
قلبك على كاتب السطور
بسم الله الرحمن الرحيم
فاماتثقفنهم فى الحرب فشرد بهم من خلفهم لعلهم يذكرون(57)و اما تخافن من قوم خيانه فانبذ اليهم على سواء ان الله لايحب الخائنين(58)ولايحسبن الذين كفروا سبقوا انهم لا يعجزون(59)وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم و اخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم و ما تنفقوا ن شئ فى سبيل الله يوف اليكم و أنتم لاتظلمون(60)

والذين كفروا بعضهم أولياء بعض الا تفعلوه تكن فتنه فى الارض و فساد كبير
صدق الله العظيم
و لنا بقيه مع الاشد من محمد الارهابى فى قراات سورة براءه
أعتقد انك لم تفهم قصدى من السؤال
لو عندك دليل على قبح الكلمه التى أمرنا بها سيجازيكى الله الثواب

إن أصبت فبتوفيق من الله تعالى وحده..وإن اخطات فمن نفسي والشيطان والله ورسوله صلى الله عليه وسلم بريئان منه.

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا إله إلا انت أستغفرك واتوب إليك.

والسلام عليكم ورحمة الله.

أخى الهلالى أسمح لى بحق الاختلاف معك و ايضاء لا يفسد للود قضيه
فانا اتقبل نصيحتك عن طيب خاطر و لوالديك منى الدعاء ان يغفر الله
لهم و يرحمهم
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م