مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الترفيهي > خيمة الأصدقاء والتعارف
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 09-02-2007, 08:59 AM
*سهيل*اليماني* *سهيل*اليماني* غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,467
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث


ياسهيل قدام الليال اربط الجاش
ذات الوجيه الكاظمات الغضيبة
"
"
"
المقبلات بوجه ٍ ابيض من الشاش
السادرات ، الشاحبات ، الكئيبه
"
"
"
ياسهيل للاحزان مسرى ومغباش
مدهالها فؤاد الطعون العطيبـــة
"
"
"
مابين غفوة طرف واغضاية ارماش
مـوادع الوالد ، والام الحــــــبيبــة
"
"
"
ياسهيل قل : من تنحني هامته لاش
للحزن والفرقاء وعظم المصيبـــــة
"
"
"
ياسهيل قل لارض الحزن تشرب الطاش
غصن الشجر ، والطير ، المرقب وذيبه
"
"
تنهل دموع العين ودان ورشـــــــاش
وخبت الصدر بالصبر يزهر شــــعيبه
"
"
"
الادمي عــــــــمره مقدر ولو طاش
ماعاش دهــــــــرا والمنايا تجيبة
"
"
"
يزجى بكافور ، ويكفن من قماش
ويســــكن ثرى قبر ٍ عليه النصيبه
"
"
"
ياسهيل عشت ، ومن يعاديك ماعاش
وان عاش فـــمــكـــابد وذل وغليبه

ناصر النفيعي


أقول وفي بوح الدجا بعد وهنه

حرامٍ على أجفان عيني منامها

يا من لقلبٍ حالف الوجد والأسى

وروح هيامٍ طال ما بي سقامها

حجازية ابدوية اعربية

فداوية ولها بعيد مرامها

امولعه بالبدو ماتألف القرى

سوى هامل الدهنا تداني خيامها

غياث ومشتاها بها كل شتوه

منجوبة فيها وفيها غرامها

ومرباعها عشب الأراضي من الحيا

توافي من الخور الخلايا جسامها

يشوق شوف العين مما تدارجت

عليها من السحب السواري غمامها

وهذي بكت بالما وهذي تناطحت

عيون غزار المزن عذب جمامها

كأن العروس البكر لاحت ثيابها

عليها ومن نور الأقاحي خزامها

فلاة ودهنا واتساع ودمنه

ومرعى شوامه في مراعي نعامها

ومشروبها من محض ألبان شولها

غنيم ومن لحم الجوازي طعامها

تغابت عن الأبواب والموقف الذي

يشيب الفتى مما يقاسي زحامها

سقى الله وادي المسيجيد بالحيا

ويالا ويحيى ما بلا من رمامها

مكافاتها با الود منى وليتني

ظفرت بأيام مضت في ركامها

ليالي أقواس الصبا في سواعدي

إذا قمت لم تخطي من ايدي سهامها

وأفرسي عديد تحت سرجي مشاقة

زمان الصبا سرجاً وبيدي لجامها

وكم من رداح أسهرتني ولم أرى

من الخلق أبهى من نظام ابتسامها

وكم غيرها من كاعب مرجهنه

أمطرزة الأجفان باهي وشامها

وصفقت من وجدي عليها طريحه

بكفي ولم تنسى خدايد زمامها

ونارٍ حطبها الوجد توهج ف الحشا

توهج ولا يطفى من الماء ضرامها

أيا من وعدني الوعد هذا لى متى

فنى العمر في دار عماني ظلامها

ولكن رأيت الشمس تكسف ساعة

ويغما عليها ثم يبدد غيامها

بنودٍ وراياتٍ من الشرق أقبلت

إلينا بعون الله تهفوا أعلامها

الا وا على بالعين اظعان عزوتي

ورمحي على كتفي وسيري أمامها

أب نجد عتلت الفرق فوق شامس

أحب بلاد الله عندي حثامها

إلى منزلٍ بالجعفرية إلى اللوى

مقيم بها ما لذ عندي مقامها

وتلقى سراة من هلال بن عامر

يزيل الصدى والغل عني سلامها

بهم تضرب الأمثال غرب ومشرق

إلى قاتلوا قوم سريع انهزامها

عليهم ومن هو في حماهم تحيه

مدى الدهر ما غنى بغينا حمامها

أدع ذا ولا تأسف على سالف مضى

ف ذي الدنيا ما دام لأحد دوامها



من سجن المهدية بأفريقية ..
مطلع القرن السابع الهجري ..
ويعفو الله عن كثير ..
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 17-06-2007, 08:01 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي



تذكرت خلي يوم الاصوات هودت ....وخيم سكون الليل والناس نايمة


النوم مبكرا ...فيه كل الخير..ففي السهر يطول علينا الليل وتهجم

علينا الأفكار وتأسرنا بفرح وإلا بحزن ...سكون الليل، كأنه يعطينا الفرصة

لنبحر في غبابه ونضيع ،،مع أني لا أنكر أنه يسدل علينا ظلامه ايضا

فلا يرنا أحد إذا تهنا في لجة أفكارنا ..وبحره...



الغمام والمطر ....سر لازمني منذ كنت طفلة ..واصبح بالنسبة لي شاعري

اتسأل لماذا ينزل علينا المطر قطرات ...هل في الغيم ثقوب ..؟؟؟


إذن لماذا لا ينهمر مرة واحده وينتهي هطول المطر ...!!!!

وإذا كان ليس فيها ثقوب فكيف نزل منها.المطر

..والطريقة التي حفظته أن لا ينزل ...كيف تغيرت وسمحت بذلك،،!!!

الستغرب من بقائة وسط الغيم ،،الذي لا أعرف ماذا اطلق عليه سوى أنه غمام




وأنا طفلة قد أكون ذات ثمان سنوات أوأكثر ..لا اذكر


رأيت رؤيا ...رأيت وكأنني في أرض واسعة وانظر إلى السماء

كانت الغيوم في السماء كالجبال ..شديدة البياض .وفي أجمل

شكل لتكون الغيوم ...مددت يدي وقطعت من طرف الغيمة قطعة

وأكلتها ،،كانت تذوب في فمي ،،وتتحول إلا ماء عذب من عذوبته

أيها اليماني شعرت بشحطه في حلقي ....ومنذ ذلك الحين وأنا أتمنى

أن أمشي فوق الغمام وأقطع منه قطعة كالتي قطعتها ذات يوم في رؤيا


والله أيها النجم الحزين أني أكاد أجزم أني فعلت ذلك يوما من الأيام

لمقدار شعوري واحساسي بتلك اللحظة وذلك التصرف كأنه البارحة وكأنه فعلا


متصلا بذلك الشعور ...أحب الغمام



كنت اسولف للسحايب عن غيابك واغترابي///// وعاهدتني ماتحن رعودها الا في لقانا
__________________
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 18-06-2007, 04:57 PM
*سهيل*اليماني* *سهيل*اليماني* غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,467
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك


تذكرت خلي يوم الاصوات هودت ....وخيم سكون الليل والناس نايمة


النوم مبكرا ...فيه كل الخير..ففي السهر يطول علينا الليل وتهجم

علينا الأفكار وتأسرنا بفرح وإلا بحزن ...سكون الليل، كأنه يعطينا الفرصة

لنبحر في غبابه ونضيع ،،مع أني لا أنكر أنه يسدل علينا ظلامه ايضا

فلا يرنا أحد إذا تهنا في لجة أفكارنا ..وبحره...



الغمام والمطر ....سر لازمني منذ كنت طفلة ..واصبح بالنسبة لي شاعري

اتسأل لماذا ينزل علينا المطر قطرات ...هل في الغيم ثقوب ..؟؟؟


إذن لماذا لا ينهمر مرة واحده وينتهي هطول المطر ...!!!!

وإذا كان ليس فيها ثقوب فكيف نزل منها.المطر

..والطريقة التي حفظته أن لا ينزل ...كيف تغيرت وسمحت بذلك،،!!!

الستغرب من بقائة وسط الغيم ،،الذي لا أعرف ماذا اطلق عليه سوى أنه غمام




وأنا طفلة قد أكون ذات ثمان سنوات أوأكثر ..لا اذكر


رأيت رؤيا ...رأيت وكأنني في أرض واسعة وانظر إلى السماء

كانت الغيوم في السماء كالجبال ..شديدة البياض .وفي أجمل

شكل لتكون الغيوم ...مددت يدي وقطعت من طرف الغيمة قطعة

وأكلتها ،،كانت تذوب في فمي ،،وتتحول إلا ماء عذب من عذوبته

أيها اليماني شعرت بشحطه في حلقي ....ومنذ ذلك الحين وأنا أتمنى

أن أمشي فوق الغمام وأقطع منه قطعة كالتي قطعتها ذات يوم في رؤيا


والله أيها النجم الحزين أني أكاد أجزم أني فعلت ذلك يوما من الأيام

لمقدار شعوري واحساسي بتلك اللحظة وذلك التصرف كأنه البارحة وكأنه فعلا


متصلا بذلك الشعور ...أحب الغمام



كنت اسولف للسحايب عن غيابك واغترابي///// وعاهدتني ماتحن رعودها الا في لقانا



صحيح ان السحاب انتي ..
واعشاب الربيع انتي ..
وأجمل من على هذا التراب ..


انتي ..


سقاني صوتك البارح .. مرار الحزن والترحال
صحيح ان البحر مالح .. ولكن العطش قتال

سألتك يا ظماي ..

أمطار


سألتك عن هواي ..

أخبار



سألتك كلمتين أعذار .. ولكن ما تعذرتي ..

وحقك لو تكبرتي ..




صحيح ان السحاب انتي ..
واعشاب الربيع انتي ..
وأجمل من على هذا التراب انتي ..




انا جرح ..


وحنين ..


وهمس ..

وقلبٍ ينبض بصدري ..
ولا ادري ؟؟ من حبيب .. الشمس
ولا ودي بعد ادري ..





يكفيني..




دفى انسان ..




يشاركني ..




فرح واحزان ..





ونورك ... فـ السما لو بان ..



أشوفه !!!



مثل كل الناس



وأحسه ...




مثل كل الناس ؟؟؟




صحيح ان السحاب انتي ..
واعشاب الربيع انتي ..
وأجمل من على هذا التراب ..

انتي ..


***

















***

فيما أراك الله .. من خير .. فأحمديه ..


ولاتعودي تخبري بها كل احد ..


فتلك الرؤى .. من النبوة ..


بقيت .. للغرباء


.. فأسري القول ..


لمن يسر به ..


وتأمليها ..

فاين ولت ..

حينما .. كفر بانعمه سبحانه وتعالى ..

ومن أين جائت .. الآن ..

وكيف ..

يزجى ابتهاج ..

ويركم غمام ..


في وهلة .. فاكر ..


وسجة ..


خاطر ..



***


فيا .. سبحان الله ..


***


اذ قدر ..


على قلبك ..


فالهمه .. حب ..




هايدي




الجميلة ..



***


في زمن .. غادر !!!


لا في الزمن .. الغابر ..






بل .. في الزمن العامر ..


***


الله يذكر .. منى !!! بالخير ..

يسقيك .. ياذيك الأيامي ..

***

هذيك الأيام ... طبعاً غير ..

متصوره دوم قدامي ..
__________________
]

آخر تعديل بواسطة *سهيل*اليماني* ، 18-06-2007 الساعة 05:22 PM.
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 18-06-2007, 05:58 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي




عقد ...عندما دخلت لأكتب هنا أول كلمة اردت كتابتها هي كلمة عقد


ليست كلمة عقد بفتح العين ...وأنا اكتب وجدت ترابط بين العُقد والعقد

قلت سأحاكي اسلوبك واقلدك على أني لا أحب أن أقلد أحد ...

ولا اذكرأن قلدت أحد ...في عرفه في ثاني حجة لي كنا في الخيمة

منا من تصلي ومنا من تسبح ومنا من تقرأ القرأن ..

دخلت امرأة شابة تحمل طفلة في يدها قد أحمر وجهها

من شمس الظهيرة ، كل أعطاها مما أعطاه الله،

أحدى النساء.قالت الخلق تسأل الله وأنتي تسألين الناس

هي صادقة ،ولكن لنعطها وبعد ذلك ننصحها ،

رأيت وجهها اشتدت حمرة من الخجل ،

فدعوتها مرةأخرى ..ودار بيني وبينها ما اطلع عليه الله

وقبل أن تخرج التفتت لي وقالت ..ادعي لي ..ولن تنسيني

من الدعاء ..قلت ما اسمك ..ترددت وقالت :اسمي حياة

فسألت الله لي ولها أن نجتمع في الجنة ..تساقطت دموعها

وتساقطت دموعي ..لا أعرفها ولا تعرفني..

ولكن لدي حسن ظن بالله أن القاها ..


غريبة تلك المشاعر الذي تربطك بغريب وعابر سبيل


مضى وما زلت في رجاء لقياه .،





واليوم راحوا وطار الطير


من دونه ديار ......لا اعرف الباقي .
__________________
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م