صديقي العزيز ،،
لقد أثبتت أنت أيضا لي برسالتك هذه صدق محبتك وإخلاصك التي أتمنى أن أكون أهلا لها ،،
ثق أخي بأنني لم أنساك ولن أنسى الأيام الجميلة التي قضيناها معا ،، وأسأل الله أن تدوم مدى العمر ،،
وأتمنى منك ألا تفكر بهذه الطريقة لأنه لن يخطر على بالي أبدا أن اقوم بما أراه قد يكدر خاطرك ،، فكيف بما يسمى بالغدر ؟
أخي ،، فلنمض معا في مواجهة الحياة ،، فاثنين على الطريق أفضل من شخص وحيد ،،
ودمتم
،،