الأخ العزيز عمر:
أطلت والله الغيبة مرحباً بك وأشكرك على ما قدمت من فضل بمدح قصيدة ما مدحها سواك ولا أدري إن كان الأخ خشان سيتداخل في أحدى قصائدي السابقة أو اللاحقة يوماً ... أتراه مني غاضباً؟!!
إن جاز لي أن أعبر عما أعجبني في هذه القصيدة فالأبيات التالية:
لقــدْ وهبْتُـــكِ قلبـــاً غاليــاً ودمـــــــاً
***************** ومثـــلُ قلبي نفيسُ النـــــوع كالذهبِ
وقـــدْ صدقتُــكِ حبَّــاً لا أضــنُّ بــــهِ
***************** إلاَّ لبـــــاعث منْ فضـــــلٍ ومنْ أدبِ
هذي خلائــق مَنْ دار الزمـــان بـــه
***************** وعاركَ الدهـــرَ منْ هَـمٍّ ومنْ نصَبِ