مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #71  
قديم 07-07-2006, 02:54 PM
maher maher غير متصل
رب اغفر لي و لوالدي
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 2,978
إرسال رسالة عبر MSN إلى maher إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى maher
إفتراضي

السلام عليكم

الاخ نهر الحكمة

انا قررت عدم التطرق لهذا الموضوع ثانية لظني ان الاخ صلاح الدين يريد ذلك حسب احد ردوده اعلاه و وددت احترام رايه

و لكن ما كتبته انت هنا اخيرا لا اعرف كيف اقول, استفزني او اضحكني

إقتباس:
فأنا كنت أتحـدّث عن الجهاد بمفومه الواسـع ، وليس بالمفهوم الخاص الذي فهمته انت ، وهو قتال الأعداء

لا اعرف مفهوما واسعا للجهاد فهو اما اصغر او اكبر

إقتباس:
الجهاد له شروطه وظروفه الموضوعيـة .. و علماء العراق ، وقياداته ، أدرى بذلك .
و لقد قالوا كلمتهم في الإحتلال في أكثر من مناسبة ، فاتفقوا على المقاومة السلمية والإيجابية ، لحين تهيئة الأرضية المناسبة والمطلوبة والحقيقية لإنهائه

اظنك على حق هنا اذ ان المقاومة السلمية اعطت نتيجة في فلسطين لذا هنا سيكون الحال نفسه

اقرا هداك الله عن الجهاد

إقتباس:
أبدية الجهاد

رد الرسول صلى الله عليه وسلم على من ظن توقف الجهاد
لقد ظن بعض أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم – بعد أن دانت الجزيرة العربية بالإسلام، وارتفعت رايته على أرجائها – أن الجهاد قد انتهى، وأن لا حاجة إلى الاستمرار في إعداد العدة، لأن الحرب وضعت أوزارها، فردّ الرسول صلى الله عليه وسلم مكذِّباً ذلك الظن مبيناً أن الجهاد ماضٍ إلى يوم القيامة، لوجود حزب الله في الأرض ووجود أحزاب الشيطان فيها، وأن إعداد العدة والتدريب على القتال أمر لا بد منه إلى قيام الساعة كما في حديث سلمة بن نُفَيل رضي الله عنه، كنت جالساً عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رجل: يا رسول الله أذال الناس الخيل [أذال الناس الخيل، أي امتهنوها، وتوقفوا عن العناية بها، وإعدادها للحرب] ووضعوا السلاح قالوا: لا جهاد، قد وضعت الحرب أوزارها، فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهه وقال: (كذبوا ! الآن جاء القتال، ولا تزال من أمتي أمة يقاتلون حتى تقوم الساعة، وحتى يأتي وعد الله. الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة، وهو يوحي إلى أني غير مُلْبَث، وأنتم تتبعوني، ألا فلا يضرب بعضكم رقاب بعض، وعقر دار المؤمنين الشام) [أخرجه النسائي، وهو في جامع الأصول رقم 1048، مطبعة الملاح، قال المحشِّي: أخرجه النسائي في الخيل وإسناده صحيح وأخرجه أحمد في المسند (4 / 214،215)].
وقوله في الحديث: (حتى تقوم الساعة، إلى يوم القيامة) وتعقيبه على ذلك بقوله: (ألا فلا يضرب بعضكم رقاب بعض) فيه إشارة على أن الأمة الإسلامية إذا تركت جهاد أعدائها ضرب بعضها رقاب بعض، وهذه الحال يؤيدها الواقع التاريخي، فما ترك المسلمون الجهاد إلا جعل الله بأسهم بينهم.
وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم: (لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوماً صغار الأعين، دلف الأذن) وفي الحديث كذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون الترك، قوماً وجوههم كالمجان المطرقة، يلبسون الشَّعر، ويمشون في الشَّعر) [مسلم (4 / 2233) وراجع شرح النووي على مسلم (18 / 37)].
وما تضمنه حديث أبى هريرة وإن كان قد حصل فعلاً كما ذكر الإمام النووي وغيره، يدل على أبدية الجهاد واستمراره، لأنه ما من وقت خلا من صراع بين المسلمين والكافرين، وهذا منه. [مسلم (4 / 2233) وراجع شرح النووي على مسلم (18 / 37)].
وهؤلاء اليهود يسرحون ويمرحون في قلب رقعة الأمة الإسلامية، ويتجمَّعون من كل الآفاق، وهم شُذّاذها الذين كتب الله عليهم الذلّة والمسكنة، ووعد الرسول صلى الله عليه وسلم – وهو الصادق المصدوق – أن المسلمين سيقاتلونهم قبل قيام الساعة، ويهيئ الله لمن لم يقاتلهم ما لم يكن في الحسبان، حيث ينطق لهم الحجر والشجر الذي يختفي وراءه اليهودي، فينادي الجماد والنبات ليدل المجاهدين على أعداء الله ليقتلوهم، كما جاء في حديث عبد الله بن عمر وحديث أبي هريرة رضي الله عنهم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تقوم الساعة حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي، فتعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود) [البخاري مع فتح الباري (6/103) ومسلم (4/2238]
ولعل الله سبحانه وتعالى الحكيم العليم إنما يجمعهم في بلاد المسلمين في فلسطين لينزل بهم هذا اليوم المنتظر وما يسبقه من الإعداد لهم والتنكيل بهم.
ولعل ما يحدث من زعماء بعض الشعوب الإسلامية من مودَّتهم وموالاتهم وتسهيل سبل بقائهم ما هو إلا تقدير سماوي يمهِّد لكتائب شباب الإسلام المجاهدين الطريق إلى قتلهم واستئصالهم هم وأذنابهم من أعداء الإسلام الذين يُسَمَّون بأسماء إسلامية، وهذا من الأدلة الصريحة على أبديَّة الجهاد في سبيل الله، وإذا كان قتال الترك قد حصل كما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم فإن قتال اليهود سيحصل كما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم.

وفي حديث آخر عن حسان بن عطية قال: مال مكحول وابن أبي زكريا إلى رأي خالد بن معدان، وملت معهما، فحدثنا عن جُبَير بن نُفَير، قال: قال لي جبير بن نفير: انطلق بنا إلى بني ذي مخبر – رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم – قال فأتيناه، فسأله جبير عن الهدنة فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (ستصالحون الروم صلحاً آمناً، فتغزون أنتم وهم عدواً من ورائكم فتنصرون وتغنمون، ثم ترجعون حتى تنزلوا بمرج، فيرفع رجل من أهل النصرانية الصليب، فيقول: غلب الصليب، فيغضب رجل من المسلمين فيدقه، فعند ذلك تغدر الروم، وتجمع للملحمة، زاد في رواية: ويثور المسلمون إلى أسلحتهم، فيقتتلون، فيكرم الله تلك العصابة بالشهادة) [أبو داود (3/210) وابن ماجه (2/1369)، وهو في جامع الأصول، قال المحشِّي: وإسناده صحيح (10/26)].
وإن يوماً عصيباً على المسلمين يضطرهم إلى التحالف مع أعدائهم الذين لم يهدؤوا لحظة عن حربهم، ضد عدو مشترك ينتصرون عليه ويغنمون، ثم يغدر النصارى بالمسلمين فيقاتلونهم ويكرم الله العصابة المسلمة بالشهادة على أيديهم ؛ إن هذا اليوم لم يأت بعد وإنه لآتٍ.
ومن أصرح الأحاديث الدالة على أبدية الجهاد حديث أبي هريرة الذي فيه نزول عيسى بن مريم في وقت تسوية المسلمين صفوفه وإعداده أنفسهم للقتال بعد اقتسامهم الغنائم في حربهم مع الروم – وفيه أن عيسى بن مريم يقتل الدجال، وعيسى آنذاك من أمة محمد صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق [دابق: قرية قرب حلب كما في معجم البلدان]،فيخرج إليهم جيش من المدينة من خيار أهل الأرض يومئذ، فإذا تصافُّوا قالت الروم خلوا بيننا وبين الذين سبوا منا نقاتلهم، فيقول المسلمون: لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا، فيقاتلونهم فيهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبداً، ويقتل ثلثهم أفضل الشهداء عند الله، ويفتح الثلث لا يفتنون أبداً، يفتتحون قسطنطينية، فبينما هم يغتنمون الغنائم قد علَّقوا سيوفهم بالزيتون، إذا صاح فيهم الشيطان: إن المسيح قد خلفكم في أهليكم، فيخرجون، وذلك باطل، فإذا جاءوا الشام خرج، فبينما هم يعدون للقتال يسوون الصفوف إذ أقيمت الصلاة، فينزل عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم، فأمَّهم، فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الملح في الماء، فلو تركه لانذاب حتى يهلك، ولكن يقتله الله بيده، فيريهم دمه في حربته) [مسلم (4/221)].
فإذا كان المجاهدون المسلمون يقتسمون الغنائم، ويحملون السيوف، ويسوون الصفوف لقتال الدجال وجنده، وينزل عليهم عيسى عليه السلام وهم على تلك الحال، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول في أحاديث كثيرة: يقاتلون حتى تقوم الساعة، ألا يدل ذلك كله على أبدية الجهاد ؟!.
وقد استنبط الإمام البخاري رحمه الله من حديث عروة البارقي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة: الأجر والمغنم) [البخاري رقم الحديث 2852] استنبط منه أبدية الجهاد، إذ بوب له بقوله: (باب الجهاد ماضٍ مع البر والفاجر).
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله: (وفيه – أي في هذا الحديث – بشرى ببقاء الإسلام وأهله إلى يوم القيامة، لأن من لازم بقاء الجهاد، بقاء المجاهدين وهم مسلمون، وهو مثل الحديث الآخر: (لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق) [فتح الباري (6/56)] وقال السرخسي: (وهو فرض قائم إلى قيام القيامة، قال النبي صلى اله عليه وسلم: (الجهاد ماض منذ بعثني الله تعالى إلى أن يقاتل آخر عصابة من أمتي الدجال) [المبسوط (10/2)] وقال ابن الهمام: (ولا شك أن إجماع الأمة أن الجهاد ماض إلى يوم القيامة لم يُنْسَخ، فلا يتصوَّر نسخه بعد النبي صلى الله عليه وسلم) [فتح القدير (5/438)].



ثم اتعرف كيف يبدا الاستعمار, انه يبدا حماية ثم ستحول الى احتلال

و هذا ما حصل في 1917 و الان و في المستقبل

إقتباس:
المشروعية الحقيقية ، لأية حكومة ، برأيي ، تنبع من إرادة وحرية الشعب والأمة ..
ومعرفة ذلك يتم ّ عن طريق الإنتخاب ، وصناديق الإقتراع

اعذرني, و لكن اذا قلت لي انك تثق بانتخابات العراق
و انتخابات الدول العربية
و انتخابات دول العالم اجمع *استثني هنا بعض الدول الاروبية لا تتجاوز اصابع اليد الواحدة*

فانت يا نهر الحكمة في غفلة من امرك

إقتباس:
أنا لايهمني مايقوله بوش أو غيره ، عن إنسان ، تيقنتُ أنا ، من ظلمـه ، ووحشيته ، وإجرامه ، وإساءته للإسلام والمسلمين ..
وأمثال الإرهابي الزرقاوي ، ممن سفكوا دماء المسلمين الأبرياء ، بغير حق .. لابد أن يلقوا جزاءهم العادل من الله سبحانه ، جرّاء مااقترفت أياديهم من جرائم

و من يهمه ما يقول بوش
انا قصدت ان الزرقاوي رحمه الله اعدى اعداء بوش ومع ذلك يقول السيد

و انت المسلم العارف بان علم الغيب لدى الله فقط و هو الحكم العدل الذي لا يظلم و لا يظلم عنده احد تنعته بما ينافي اخلاق المسلم
بما ينافي اخلاق المسلم
بما ينافي اخلاق المسلم

اترى, هذا ما قصدته

اما قولك تيقنت, فهل لك ان تبين لنا كيف علنا نتيقن مثلك

...

...

...

السلام عليكم
__________________


و جعلنا من بين أيديهم سدا ً من خلفهم سدا ً فأغشيناهم فهم لا يبصرون

قال صلى الله عليه وسلم:

ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك: ولك بمثل
ً

كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعاً *** ترمى بحجرٍ فترمي اطيب الثمر
الموسوعة الكبرى للمواقع الإسلامية
  #72  
قديم 10-07-2006, 06:47 AM
نهر الحكمة نهر الحكمة غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
المشاركات: 303
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة maher
السلام عليكم

الاخ نهر الحكمة

انا قررت عدم التطرق لهذا الموضوع ثانية لظني ان الاخ صلاح الدين يريد ذلك حسب احد ردوده اعلاه و وددت احترام رايه

و لكن ما كتبته انت هنا اخيرا لا اعرف كيف اقول, استفزني او اضحكني

لا اعرف مفهوما واسعا للجهاد فهو اما اصغر او اكبر

.................


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتـه
أخي الكريم .. ماهــر

أنت حـرٌّ ياعزيزي في مغادرة هذا الموضوع ، أو عدم التطرق له .. مثلما كنتَ حـراًّ أيضاً في دخوله .. أياً كان السبب ، ووجهة نظرك أنت والآخرون ، تظلّ محترمة ومحل تقديـر .

ليس عيباً أو نقصاً أن لايعرف الإنسان ، ولكن أن يُستفز ويضحـك ، عندما يعرف ، فهذه مسألة تُثير الإستغـراب حقاً ..

أُصدقك القول .. إنّ ماأحزنني ، هو أنّك بدأتَ تبحر بعيداً عن الموضوع ، و تركتَ كل ردودي الطويلة عليك .. ورحت تفتح باباً صغيراً هنا وآخر هناك ، لاعلاقة لها بالموضوع .. ولن يؤدي فتحها إلى الوصول إلى الحقيقة ، التي ننشدها جميعاً ..

إعلم ياصديقي ، إنّ معنى الجهاد قد يتسـَِع ، ليشمل ميادين أرحب من ميدان الطعن والنزال ..
فالجهاد قد يكون بالفكر والقلم والمال واللسان ، كما يكون بالسيف والسنان ..
وقد يكون الجهاد فكريًا ، أو تربويًا ، أو اجتماعيًا ، أو اقتصاديًا ، أو سياسيًا ، كما يكون عسكريًا. وكل هذه الأنواع من الجهاد تحتاج إلى الإمداد والتمويل.

المهم أن يتحقق الشرط الأساسي لذلك كله ، وهو أن يكون " في سبيل الله " ، أي في نصرة الإسلام وإعلاء كلمته في الأرض ، فكل جهاد أريد به أن تكون كلمة الله هي العليا ، فهو في سبيل الله ، أيًا كان نوع هذا الجهاد وسلاحه .

وهذا ماقصدته عندما قلتُ لـك : (( العبء الأكبر في لم شمل المسلمين وتوحيد كلمتهم .. يقع أول مايقع على علماء الدين ..
نعم .. هذه هي رسالتهم المهمة .. فإن لم يؤدوها ويسعوا الى تحقيقها ، فما أدّوا الرسالة ولا قاموا بواجبهم ، ولا أدّوا فريضة الجهاد في سبيل الله .. )) ..


لك خالص تقديري واحترامـي




نهر الحكمـة


__________________
( يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاء وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ )
  #73  
قديم 28-08-2006, 11:58 AM
نهر الحكمة نهر الحكمة غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
المشاركات: 303
إفتراضي



يـُرفع للفائـدة ، والتذكيـر .


أيتها الطائفية .. لابـارك الله فيــك !




نهر الحكمـة


__________________
( يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاء وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ )
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م