مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 05-10-2003, 03:37 PM
ابن الوردي ابن الوردي غير متصل
السلف والخلف مؤمنون
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: أرض مباركة
المشاركات: 647
إفتراضي

نسبتهم اليد والساعد والكف والأصابع واليمين والشمال

إلى الله على زعمهم جوارح حقيقية والعياذ بالله

- فيما يسمونَه سفر الخروج الإصحاح "15" الرقم "16" يقولُ اليهودُ لعنهم اللهُ:" بعظمةِ ذراعك يصمتون كالحجرِ".

- وفيما يسمونه سفرَ إشعياءَ الإصحاحِ "25" الرقم "10" يقولُ اليهود: "لأن يدَ الربِ تستقرُ على هذا الجبلِ".

- فيما يسمونه سفر التكوين الإصحاح "2" الرقم "8" يقول اليهود: "غرسَ الربُ الإلهُ جنةً في عدنٍ شرقًا".

- وفيما يسمونَه سفرَ الخروجِ الإصحاح "15" الرقم "6و12" يقولُ اليهود: "يمينُك يا ربُ معتزةٌ بالقدرةِ، يمينكَ يا ربُ تحطمُ العدو... تمد يمينك فتبتلعهم الأرض".

- وفيما يسمونه سفر أيوب الإصحاح "36" الرقم "32" يقولُ اليهود عن اللهِ تعالى: "يغطي كفّيهِ بالنورِ ويأمرُهُ على العدو".

- وفيما يسمونه سفرَ مزاميرِ الإصحاحِ "44" الرقم "2-3" يقولُ اليهودُ: "أنتَ بيدك استأصلتَ الأمم وغرستهم لكن يمينك وذراعك".

- وفيما يسمونه سفر حَزِقيال الإصحاح "37" الرقم "1" يقولُ اليهودُ: "كانت عليَّ يدُ الربِ".

هذه بعض المواضع من أشهرِ كتبِ اليهودِ وهو التوراةُ المحرفة التي فيها التصريحُ بنسبةِ اليدِ الجارحةِ والذراعِ والساعدِ إلى اللهِ عز وجلَ المنزه عمَّا يفتريهِ هؤلاءِ الكافرونَ.

وإليكَ الآنَ ما يُذهلُكَ أيها المسلمُ فإن الوهابيةَ تدّعي الإسلامَ ومع ذلكَ تقولُ في معتقدها ما يقوله اليهود فنعوذ بالله من الجرأة على الله:

ـ ففي كتابِ ردِ الدارمي على بشيرٍ المريسي السابقِ ذكرُهُ ص/26 يقولُ الدارميُّ المجسمُ: "فأكدَ اللهُ لآدمَ الفضيلةَ التي كرّمه وشرّفه بها وءاثره على جميعِ عبادِهِ إذ كلُ عبادِهِ خلقهم بغيرِ مسيسِ بيد وخلق ءادمَ بمسيسٍ".

- ص/30 يقولُ هذا المشبهُ: "فلما قالَ خلقتُ ءادمَ بيديَّ علمنا أن ذلكَ تأكيدٌ ليديهِ وأنه خلقهُ بهما".

- ص/35 يقولُ هذا المجسمُ: "عن ميسرة قال: إن اللهَ لم يمسّ شيئًا من خلقهِ غيرَ ثلاثٍ: خلقَ ءادمَ بيده، وكتبَ التوراةَ بيده، وغرس جنةَ عدنٍ بيده".

- ص/36 يقولُ المؤلفُ والعياذُ بالله: "قالَ أبو بكر الصديق: خلق اللهُ الخلقَ فكانوا في قبضته فقالَ لمن في يمينه ادخلوا الجنةَ بسلامٍ، وقالَ لمن في الأخرى ادخلوا النارَ لا أبالي".

- ص/37 يقولُ هذا المشبهُ أن رسولَ اللهِ قالَ: "ثم يُحثي لي بكفِهِ ثلاثَ حيثات". ثم يقول المشبهُ أن رسول اللهِ قال: "فمن فاوضَ الحجرَ الأسودَ فإنما يفاوضُ كفَّ الرحمن".

- ص/40 يقولُ المؤلف: "وقد قلنا يكفينا في مسِّ اللهِ ءادم بيده".

- ص/44 يقولُ: "يعني أن اللهَ له يدٌ يبطشُ بها وله أعينٌ يبصرُ بها".

- وفي ص/154 يقولُ الدارمي المشبه عن الله: "يديه اللتين خلق بهما ءادم" ويقول: "وإن يمين اللهِ معه على العرشِ".

- وفي ص/155 يقولُ: "كلتا يدي الرحمنِ يمينٌ إجلالاً للهِ وتعظمًا أن يوصفَ بالشمالِ".

- وفي كتابِ الردِ على الجهميةِ للدارمي ص/36 يقولُ: "قالَ الضحاكَ بنُ مزاحمٍ: ثم ينزلُ اللهُ في بهائِهِ وجمالِهِ ومعه ما شاءَ من الملائكةِ على مجنّبتِهِ اليسرى جهنمَ".

- وفي ص/49 يقولُ المؤلفُ: "قالَ رسولُ اللهِ: فأرفعُ ثم أقومُ وجبريلُ عن يمينِ الرحمنِ".

- وفي حاشيةِ الكتابِ المسمى "كتابَ التوحيد" لابنِ خزيمةَ يقولُ محمدُ خليل هرَّاس المعلِق على هذا الكتاب ص/63: "فإن القبضَ إنما يكونُ باليدِ الحقيقةِ لا بالنعمةِ، فإن قالوا إن الباء هنا للسببية أي بسببِ إرادتِهِ الإنعامِ، قلنا لهم: بماذا قبضَ؟ فإن القبضَ محتاجٌ إلى ءالةٍ، فلا مَنَاصَّ لهم لو أنصفوا من أنفسهم إلا أن يعترفوا بثبوتِ ما صرَّحَ به الكتابُ والسنةُ".

- وفي ص/64 يقولُ المعلقُ أيضًا: "هذهِ الآية صريحةٌ في إثباتِ اليدِ فإن اللهَ يخبرُ فيها أن يدَهُ تكونُ فوقَ أيدي المبايعين لرسولِهِ ولا شكَّ أن المبايعةَ إنما تكونُ بالأيدي لا بالنِعمِ ولا بالقدرِ".

- وفي الكتابِ المسمى "السنة" المنسوب للإمامِ أحمدَ والذي نشره الوهابية ص/77 يقولونَ فيهِ: "وكلَّم اللهُ موسى تكليمًا من فيهِ – يعني فمه – وناولَهُ التوراةَ من يدهِ إلى يدهِ".

- وفي كتابِ "الأسماء والصفات" – الجزء الأول طبعُ دارِ الكتبِ العلميةِ ص/314 يقولُ ابنُ تيمية: "فيأخذُ ربُك بيده غرفةً من الماءِ فينضحُ بها قبلَكم"، ونسبَهُ للنبي صلى الله عليه وسلم.

- وفي كتابِ "العقيدة" لمحمد بن صالح العثيمين طبع ما يسمى مكتبة السّنة – الطبعة الأولى ص/90 يقولُ هذا التائهُ :"وعلى كلٍ فإن يديهِ سبحانه اثنتانِ بلا شك، وكل واحدةٍ غيرُ الأخرى، وإذا وصفنا اليدَ الأخرى بالشمالِ فليسَ المرادُ أنها نقصٌ من اليدِ اليمنى".

فانظر أيها المطالعُ واحكُم بالعدلِ والحقِ، هل يكونُ من أهلِ الإيمانِ من يصفُ اللهَ باليمين الجارحةِ والشمالِ، ويصرّحُ بغيرِ حياءٍ ولا خجلٍ أن للهِ يدينِ جارحتينِ وأن اليد الشمال ليست بأنقصَ من اليمين على زعمهم، ومع ذلك يدّعون أنهم دعاة للتوحيد وأنهم حراسٌ للعقيدةِ من الشركِ والضلالِ! وما علِمناهُ ورأيناهُ لا يجعلنا نشكُ طرفةَ عين أنهم هم الدعاة للإشراكِ والكفرِ ودينِ اليهودِ، فقد وافقوهم في أصولِ معتقداتهم حتى في نسبةِ الرِّجلِ الجارحةِ العضوِ للهِ. وإليكَ بيانُ ذلكَ:
__________________
[size=3][align=JUSTIFY]قال الله تعالى: {ليس كمثله شيء}، الشرح: إن الله لا يشبهه شيء من خلقه، لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله، وقد جاء في العقيدة الطحاوية المعتمدة عند عموم أهل السنة والجماعة: [من وصف الله بمعنى من معاني البشر –أي بصفة من صفات البشر- فقد كفر، من أبصر هذا اعتبر وعن مثل قول الكفار انزجر].
كان بطل ملوك الاسلام ومحرر الأقصى [السلطان صلاح الدين الأيوبي] أشعريا. كذلك [[color=red]السلطان محمد العثماني[/CO
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م