مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-03-2001, 03:15 PM
ابو عبيدة ابو عبيدة غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2001
المشاركات: 22
Post هل تعرف حســـــن وحســـــين

ذهب ابو عبد الرحمن لنزهة برية فتعرف على بعض البادية
وأحبهم كثيرا يقوم بتعليمهم امور الدين ويبذل لهم
من الصدقات ما يحتاجونه يقول في بداية الامر كان لهم ولدان
الاكبر حسن والاصغر حسين اما حسن فهو كلما نظر للشمس فوجدها
ساطعة في وجه أخذ ينفخ عليها ثم ينفخ ثم ينفخ حتى إذا أجهده
التعب اسلقى على ظهره وهكذا اما حسين فهو كلما وجد السماء
صافية نقية بسامة المحيا أخذ يدوس في التراب وينثره بكلتا يديه
يمينا وشمالا يريد أن يعكر صفوها ويلوث نقائها فيتساقط التراب
على رأسه ويبقى في فمه ثم يتورط بحاله
( فتبقى السماء صافية نقية )
( والشمس ساطعة مشرقة) وبفضل من الله ثم ذاك المعلم عاد حسن
وحسين الى رشدهما , والشيء با الشيء يذكر
محمد صلى الله عليه وسلم ظهر في مكة وحيدا فريدا يدعوا الى التوحيد فتصدا له أعداء التوحيد ومن بيدهم الحل والعقد والحسب
والنسب والفصاحة والبلاغة والمال والجاه في مكان دعوته فقالوا
للناس محذرين ساحر وكاهن ومجنون ولم يتبعه الا الارذلون حسب
قولهم ولكن إرادة الله فوق كل شيء مهما كان وعظم عند الناس
فذهب اليوم الى أي بلد لتسمع أشهد أن محمدا رسول الله تكرارا
ومدرارا ولتسمع ( تبت يدا أبي لهب وتب ... )
وهكذا أعداء التوحيد إلى اليوم
كناطح صخرة يوما ليوهنها
فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
وقد قال معلم البشرية عن البحر هو الطهور ماءه ...
_______________________________________________
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م