مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-01-2003, 12:01 PM
الخطاطبه الخطاطبه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
المشاركات: 168
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى الخطاطبه
إفتراضي الطريق الى الأقصى _ إعداد الفرد والأمة

لم فرداً وأمة يجب معرفة ما يلي
أولاً: تبيان شيء من الواقع الراهن الذي يفرضه المسلمون على أنفسهم باتباعهـــم
أسباب الوهن والتفكك ومايفرض عليهم ثانياً : تبيان أسباب ضعف الأمة الإسلامية
وعدم قدرتها حالياً للعودة لما كانت عليه من قوة واتحاد
ثالثاً : تبيان أثر أناجيل النصارى التي يعتقـدون أنها من عند الله تعالى وحقيقـــة هي
تلاعب أشخاص مخلوقة بكلام الخالق تعالى(من ترَّهــات اليهود) ونفرد باباً خاصــاُ
لإثبات ذلك من كتبهم بالصفة والرقم والدقة الشـــديدة والحرص على عدم المســاس
بمشاعر أهل الكتاب الحق أكثر الناس مودة للذين أمنوا( وجادلهم بالتي هي أحسـن) ,
حيث أن أثر الأناجيل التي ألفها ودسها بعض علماء صهيون كـــان لـها أثر كبير في
حياة المسلمين حيث المجتمـــع الذي يجمع المســلم والنصـراني الذي يعلم الحقيــقة
ويعيش من الاف السنين مع المسلم بأمان واستـقرار وهناك النصراني الذي يحمـــل
في قلبه ترهات التلمود والإلحادوخطره على المجتمع المسلم أشد وأبلى .
رابعاً : قلب المسلمين لتعليمات القرآن الكريم وسنة وهدي نبينا وسيدنا محمد صلــى
الله عليه وسلم , بعد أن كان باتباعها العزة للمسلمين والقوة والمنعة وذلك اما جهــلا
أو علماً وعصياناً
خامساً : ألالتزام بدقة بنمط الحياة الغربي بالتقليد الأعمى الذي أصلاً صنعته اليهــود
بأقنعة غربية نصرانية تدعي التحضر
سادساً : ضعف النفوس أمام الزخرف الذي تزيــنت به دنيا هذا العصر وتقديم حبهــا
على حب الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم
سابعاً : إذا كان فشوا الربا يؤدي إلى حرب من الله تعالى ورسوله فكيف وقد فشا فعلاً




باب تبيان واقع الأمة
انه لايخفى على أحد في عالمنا الاسلامي مايعانى الانسان المسلم في كل مكان فقد
اختلت موازينه كثيراً , فان المسلمون في كل بقاع الدنيا إما مستهدفين اقتصادياً او
عقائدياً أو اخلاقياً أو علمياً وفكرياً وتربويـاً منها ما يكون اعلامياً ومنها ما يكــون
مباشر فعلي واما عن طريـق الأفــــراد أو الدول بسياستها وجنودهــا وحضاراتها
المختلفة فكل الأمة تتعرض لهجمة وحشية صليبية ولكن تحمل عدة أوجه ليناسب
كل وجه هذه الدولة فبعد أن جزء جسد الأمــة أصبــح من الممكن محاولـة تغييــر
المعالم ( فقد أكلت يوم أكل الثور الأبيض)
ان قـــادة الغــرب والشرق وأمريكا وكل من يســـاند الصليبية الملثمة يعلمون أن
الاسلام دين الله في الأرض إذا عاد أهله لحبة وعشقه وتفرغوا له لن تنجح معهم
أسالــيب الافساد المختلفة , إذاعادوا حافظين لكتابهم العزيـز وسنة نبيهم محمــد
صلى الله عليه وسلم فلن تكون لهم كراسي يختالون بهاأنها ستموج بهم وتـــدور
ويقضوا كأسلافهم العمر ليدافعو عن سراديبهم المضلمة لئلا يدخلها نور الاسلام
المشع المقتبس من نور الله تعالى عز وجل , انهــم قرأو التاريخ وعلمـوا ان منا
خالد بن الوليد وصلاح الدين الأيوبي وطلحة وعكرمة وبلال وسـُراقة وحمــزة
سيد الشهداء فينا الرجال سلالة أولئك عبـاد الله الســـــلف الصالح ,ومنــا هارون
الرشيد الذي شيد دولة الاسلام العظمى الذي ازدهر العلم في زمانه ودخل نــور
الاسلام كثير من السراديب المظلمة في شتى بقاع العالم بفضل الله تعـــالى امـا
بالحرب والسلاح أوالتجارة أوالبحارة أو الرحالة المسلمون أو حتـى من انكــسر
قاربه في البحر ونجاهالله تعالى ليصل طرف أحـــــدى الجزر ليصبح أهل تلك







الجزيرة بفضل الله تعالىولحسن ما حمل هذا النــــاجي من نور الاســـلام علماً
وعملاً وخلقاً ومعاملة لا مثيل لها من صدق وامانة ووفاء فتصير الجزيرة كلهـا
على دين الاسلام .
علم قادة الصليبين أن سلاحهم الذي يلوحــون به دوماً لم يعد له فعل ولا عـمــل
كيف وهذه الأمة تحب الشهادة في سبــيل الله أكثر من أي شيء كيف وأمـــــة
الاسلام لهم احدى الحسنين اما الظفر والنصر أو جنـــات الخلد لمن مــــنَ الله
عليه بالشهادة , كيف لنا نحن امة الاسلام أن نغفل عـــن أن الحروب الصليبـية
ما زالت قائمة بل الآن أشد وأفتك فقد وصل ضلالهم وتعاليهم لكل منزل مسلم
لقدأصبح قانونهم الوضعي هو المعمول به في بلادنا الاسلامية وأصبح الشعب
الاسلامي كلة يلبس تماما لبسهم ويتفنن , فهجروا لباس الاباء والأجداد والسلف
الصالح وأهل أمة الاسلام سلخوا الوجود بالماكنات ونسوا ان أجدادنا مسلمين
وأبائهم حتى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فقد وصل الأمر لمخالفة نصوص
القرآن الكريم والسنة المطهرة فمثلا اكثر المخالفات شيوعا لقوله تعالى:-
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَيطاَنِ الرَجِيِم ( يَآ أَيُّهَا النبَّيُّ قُل لِـّأَزواَجِكَ وَبنَاتِكَ وَنسِآءِ المُؤمِنِينَ يُدنِينَ عَلَيهِنَّ
مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدنَى أَن يُعرَفنَ فَلَاُيؤذَينَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً ) سورة الأحزاب الآية 59)
فقد تزايد السفور ولبس القصير من الملابس لدىالنساء وتزايد الاختلاط في الجامعات
والكليات والوزارات والدوائر وشتى الأعمال و أصبحت تقبل المرأة في العمل قبـــل
الرجل قلباً للسنة المطهرة وتحييداً لشرع الله تعالى حتى ان الكثير من فتيات المسلمين
تعمل عند مصانع اليهود وكانهم لم يروا من رزق الله تعالى إلا مصانعــــهم التي هي
معول هدم لابناء





- وتفشت بين المسلمين الأمثال الغربية الفتاكة بالمجتمع المسلم فاستبدلها الناس
بتعاليم الكتاب والسنة المطهرة بل البعض اعتقدو انه منها فتغيرت ملامح أبناء
أمة لا آله إلا الله محمــد رسول الله اصبحــت المسلسـلات التلفزيونية والأفلام
بابطالها وشخصياتها العلمانية القذرة المفسدة قــدوة كثير من الجهلاء فدخل من
جديد من أشعــار قد غنتها أم كلثوم ما أطــال النوم عمــرا فسهــر الساهــرون
وضاعت صلاة الفجر وتغيرت قواعد مصادر التعلم لدى الشعوب الاسلاميــة
وأصبح يختلط على الجهلة الحابل بالنابل وأصبح في شرع الناس هذه الأيــام
تغير كثير بالمفاهيم لتركيز الاعلام والتعليم ووسائل مختلفة في المجتمع عـلى
تحــييــد القـــرآن الكريــــــــــم والسنـــــة المطهـــــرة

العطار
__________________
الحمد لله الذي جعلنا مسلمين , وندعو الله الثبات والهدى فكلما تقربنا أكثر من مركز قوتنا , خالقنا عز وجل بالعبادات المفروضة والنوافل ازددنا قوة ومن من الحق عز وجل أقوى الذي خاطبنا على لسان قائدنا الأبدي نبينا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ( ما زال عبدي يتقرب لي بالنوافل حتى أكن يده التي يبطش بها وعينه التي يرى بخه ---- ألخ )
فلنختار بين القوة بالله الواحد وبين الضعف المتمثل بلاستعانة بغيره من الوهم فأمة الكفر واحدة.
أخيكم بالله عبد الله : خليل محمد
  #2  
قديم 20-01-2003, 10:58 AM
ahmednou ahmednou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
المشاركات: 477
إفتراضي كنا ............فكانت

لقد أحسنت يا خطاطبة في كل ما قلت:
فلقد كان المسلمون على طريق آخر غير الذي يعيشون عليه الآن…. منذ100 سنة تقريبا كانت فلسطين بأيدي المسلمين، ولكن: لم يكن الربا متفشيا ولا البنوك الربوية منتشرة. ولم يكن هناك تبرج ولا اختلاط. الخديو عباس طرد رجلا من القصر لأنه دعا إلى كشف المرأة وجهها –الوجه فقط- وهو قاسم أمين. كان التعليم القرآني من الصغر لجميع أبناء المسلمين، ثم الفقه والحديث وغيره من العلوم الإسلامية….ولذلك كانوا يستحقون فلسطين…..فلما بدلوا من حالهم وغيروا من طريقهم، كان التغيير والتبديل من الله، الذلة بعد العزة، والهزيمة بعد النصرة،وضياع فلسطين.
" ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وأن الله سميع عليم"……..فما هو التغيير الذي غيره المسلمون بأنفسهم حتى يغير الله ما بهم من نعمة فلسطين…..؟؟؟؟؟
أكثر المسلمين الآن يضعون أموالهم في البنوك الربوية التي تصب في البنوك العالمية الصهيونية…..في وسائل الإعلام: ليست المسألة كشف الوجه من عدمه، بل المسألة كشف الساقين والصدور بل وأكثر من ذلك من الأوضاع المخلة التي يراها الجميع… والمسلمون جميعا ينظرون ولا يغضون البصر ولا ينكرون المنكر…… وفي التعليم: هيمنة نظام التعليم العلماني الذي يختزل علوم الدين، وبالنسبة للطبقة الغنية فهيمنة المدارس التنصيرية والأجنبية. ومن لم يتعلم علوم الشريعة لا يستطيع العمل بمنهج الإسلام، لأنه لا يعرف عنه شيئا….. وفي الجامعات: النظام التعليمي علماني مقنع، والاختلاط بين الطلبة والطالبات في سن المراهقة…..

وعن طريق العملاء وتلاميذ الغرب يبادرنا أعداؤنا بحلول واقتراحات للخروج من الأزمة، حتى يقطعوا طريق التفكير في الحلول الصحيحة، قبل أن نفكر في حلول غير التي يطرحونها لنا…. فيقترحوا علينا مثلا: زيادة البعثات إلى الجامعات الغربية، زيادة الخبراء الأجانب، والاستشارات الأجنبية في جميع المجالات، جامعة الدول العربية، القومية العربية…. إلخ….. ثم لا نزداد بها إلا هزيمة وتبعية وضنكا ونكسات. وهي حلول لم يذكر أيا منها من بيده القدس وفلسطين، وهو الله عز وجل الذي بيديه الأرض جميعا… بل ذكر حلولا أخرى قد تخالف وتناقض كثيرا من الحلول التي يخدعوننا بها: "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" "إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها"

لقد كنا صالحين فكانت فلسطين لنا، ولما أصبحنا غير صالحين لم تصبح فلسطين لنا، ولو عدنا لعادت فلسطين كما كانت يوم أن كنا.
__________________
أبو سعيد
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م