الهروب من السعودية!... فيلم امريكي رهيب!
> قصة الفيلم باختصار ، مهندس أميركي يأتي إلى السعودية عن طريق سمسار
> سليمان ) ليعقد صفقة مع الأمير ( فازا ) .. ويقوم الأمير ورجاله باحتجاز هذا
>المهندس كي لا يأخذ حقه الذي أقرته المحكمة له .. وينجح صديقه الذي يعمل في
>شركة آرامكو في تهريبه خارج السعودية عن طريق صندوق الشحن ... هذا هو الفيلم
>باختصار شديد .. وليست هنا المشكلة
>
> المشكلة أن معظم مشاهد الفيلم تم تصويرها في السعودية - الظهران
>
> والمشكلة الأكبر هي أحداث الفيلم والمشاهد الجانبية ، ولكم أهم النقاط
>التي ظهرت:
>
> مشهد دخول (جون ماكدونالد) إلى المطار والجوازات، الفوضى وكيفية رمي
>الموظف لجواز سفره على الأرض ..
>
> قذارة الحمامات وقرفها .. وعلى لسان المضيف أن (حظيرة الخنزير أفضل منها)
>
> صلاة المسلمين خلف جهاز التلفاز في لقطة سريعة، تشبه المسلمين بالوثنيين
>الذين يعبدون هذه الأعجوبة .. المشهد يصور صلاة الجماعة لما يقارب 150 مسلم خلف
>جهاز التلفاز من دون إمام (يظهر فيه الصلاة من الحرم)
>
> التخلف لدى الشعب السعودي، وكيفية اللحاق بالغريب في الطرقات من الأطفال
>والرجال .
>
> قطع يد السارق بالسيف من مفصل الكتف .. ومنظر الخشبة المخضبة بالدماء ..
>ويقول المضيف لجون شارحا بأنها من كثرة قطع الأيادي ..
>
> الوحشية في قطع رأس (مجرم) ..
>
> تعرض المشاهد السابقة بطريقة تصور وحشية الإسلام وإرهابيته ولا إنسانيته
>.. مما يؤكد أن المسلمين إرهابيون ..
>
> الأمير السعودي الملياردير الذي يوقع الصفقة مع ماكدونالد .. بخيل فهو
>يفاصل بائع تمر على كيس تمر من أجل ( ريال واحد ) .. البائع يطلب 14 والأمير
> طويل العمر ) لا يدفع إلا 13 !
>
> سائق الأمير ( سيارة بنتلي فخمة جدا ) .. هو غلام لا يتجاوز الثانية عشرة
>من العمر .. (يعلق المضيف لماكدونالد بأن هذا من أجل ممارسات الأمير الجنسية ..
>شذوذ الأمير الجنسي وغرامه بالأميركي .. يوضح المشهد كيف يمد الأمير يده إلى
>ماكدونالد ، وكيف يرتمي عليه
>
> قصر الأمير ومسبحه المليء بالغواني
>
> تخلف السعوديين في مظهر بدء البناء .. حيث يجلبون له كسارة حجر لا يتجاوز
>حجمها متر × متر ، تدار بسيارة وبطريقة بدائية ، ولديها القدرة على تكسير
>الحجارة بحجم لا يتجاوز قبضة اليد .. في حين أن الأخشاب التي جلبها الأميركي
>بالأطنان
>
> العمالة الموجودة لدى الكثيرين .. ويعلق المضيف بأنهم (مشتروون ومنتفعون)
>
> بذخ وترف السعوديين وتخلفهم أيضا في مشهد يقوم فيه عامل محطة البترول
>بشطف أرض المحطة بالبنزين بدل الماء .. ويشعل آخر في لحظتها سيجارة !
>
> تظهر العربات التي يقودها جورج - صاحب البطل - وعليها علامة ( آرامكو )
>...
>
> طبعا ينجح البطل في الهروب من قبضة التخلف والاستغلال والسرقة ليعود إلى
>بلد الحرية محملا بملايينه الأربعة !
>
> الفيلم طويل وملئ بالأحداث .. وكل مشهد من مشاهده مسيء للعرب ومبادئهم
>وللإسلام .. يجعلك فعلا تشعر بالقرف من هذه الأمة بعد مشاهدته .. والغريب في
>الفيلم أن تصويره تم على أراضي السعودية حاولت قدر الإمكان تلخيص أبرز نقط
>الإساءة ...
>
> ( قناة VOX هي إحدى قنوات شبكة RTL التي يمتلكها يهودي !)
>
__________________
I'd rather die on my feet than live
(on my knees. (Emiliano Zapata
|