مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 23-09-2006, 05:59 PM
alaa_abes2 alaa_abes2 غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 96
Smile احقاقا للحق وازهاقا للباطل :هذا هو العلامة الشيخ الغزالي

مقال للأخ الأزهرى الأصلى
يقول الشيخ القرضاوي في كتابه(الشيخ الغزالي كما عرفته) ص 122: في فصل (الغزالي والسنة النبوية):
(أما كتابه الأخير:"السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث" الذي هاج عليه خصومات الكثيرين واستثار أقلاما عدة لترد عليه بقوة وحدة فمنطلقه فيه الدفاع عن السنة أمام فريق العقلانيين .ولو أدى ذلك إلى رد بعض الأحاديث الثابتة في الصحاح إذا ناقضت منطق العقل أو منطق العلم أو منطق الدين نفسه حسبما يراه.
والمبدأ مقرر لدى علماء الحديث أنفسهم ولكن الخلاف في التطبيق وربما أسرف الشيخ في رد بعض الأحاديث الثابتة وكان يمكن تأويلها وحملها على معنى مقبول وربما قسا كذلك على بعض الفئات ووصفهم ببعض العبارات الخشنة والمثيرة وربما استعجل الحكم في بعض المسائل كانت تحتاج إلى بحث أدق وإلى تحقيق أوفى.
ولكن الكتاب ليس كما تصوره الحملة عليه كأنه كتاب ضد السنة ولا كما تصور مؤلفه وكأنه ينكر السنة فهذا ظلم بين للشيخ الذي طالما دافع عن حجية السنة المشرفة وهاجم خصومها بعنف.
وإنكار حديث أو حديثين أو ثلاثة وإن ثبتت في الصحاح لا يعني بحال إنكار السنة بوصفها أصلا ثانيا ومصدرا تاليا للقرآن ولو صح ذلك لأخرجنا أئمة كبارا مثل أبي حنيفة ومالك من زمرة أهل السنة لردهما أحاديث صحاح في العبادات في العبادات أو المعاملات لم تثبت عندهما,بل لو صح ذلك لاتهمنا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها لأنها ردت على بعض الصحابة أحاديث رووها وسمعوها بآذانهم من النبي صلى الله عليه وسلم لأنها-في رأيها-مخالفة لما جاء في القرآن فاتهمتهم بأنهم لم يحسنوا أن يسمعوا أو يحسنوا أن يحفظوا.
وقد نخالف الصديقة بنت الصديق في فهمها وفي موقفها من تلك الأحاديث كما نخالف مالكا وأبا حنيفة في موقفهما كذلك,وقد نرد بالحجة على ما ذهبوا إليه ونبين تهافته ووهن أساسه ولكن مسلما ذا مسكة من عقل لا يستطيع أن يتهم عائشة ولا أن يتهم أبا حنيفغة أو مالكا بأنه ضد السنة أو مارق من الدين.
وهذا هو موقفنا من الغزالي قد نخالفه في بعض آرائه في الكتاب ما قل منها أو كثر وقد نخطئه فيها فليس هو بمعصوم ولكنا لا نتهمه في دينه ولا في علمه ولا نهيل التراب على تاريخه الحافل وكفاحه المتواصل في نصرة الإسلام)انتهى المقصود من كلام الشيخ القرضاوي.

قلت(الأزهري الأصلي): وكثير من الأدعياء يجهل الموقف المبدئي للشيخ من السنة النبوية ولهؤلاء أقول لو شاهدتم مناظراته للعلمانيين والشيوعيين في المؤتمرات ومعارض الكتاب والتي كان آخرها مناظرته لفرج فودة-عليه من الله ما يستحق- في معرض الكتاب سنة 1992م بالقاهرة لو شاهدتم هذا لتغير رأيكم -وأنا من هذا في شك- وبما أنكم لم تروه وطبع على أبصاركم فأنتم صم بكم عمي لا تعقلون ولا ترجعون فسأحيلكم على بعض مواضع من كتبه دافع فيها عن السنة باستماتة فاقرأوا -إن أردتم الفهم-:
فقه السيرة ص 44-46.
دستور الوحدة الثقافية بين المسلمين كله.
ليس من الإسلام وفيه يحارب البدع والخرافات والفلسفات الإلحادية وغيرها وخاصة من ص 29-43.
قذائف الحق.
,وغير ذلك من كتبه رحمه الله رحمة واسعة

ثم يقول الشيخ القرضاوي تحت عنوان(خلاصة الموقف من السنة):

(والخلاصة من كل ما ذكرناه هنا تبدو للمنصف فيما يلي:
1-أن الغزالي يؤمن إيمانا لا ريب فيه بأن السنة هي المصدر الثاني للإسلام ولا يشك في ذلك من قرأ كتبه منذ(الإسلام والأوضاع الإقتصادية)إلى آخر كتبه.
2-أن الغزالي جرد قلمه للدفاع عن حجية السنة في مواجهة المشككين فيها والمجترئين عليها كما تجلى ذلك في أكثر من كتاب له.
3-أن الغزالي يحمل قلبا يفيض حبا لرسول الله-صلى الله عليه وسلم- ويراه النموذج الذي تجسد فيه الكمال البشري وتجمعت فيه مواريث النبوات وفضائل النبيين الذين هداهم الله فاقتدى خاتمهم بهداهم.
4-أن كتب الغزالي ومقالاته وخطبه ومحاضراته منذ أمسك القلم ليكتب ومنذ ارتقى المنبر ليخطب مملوءة بالاستشهاد بالحديث الشريف والاستناد إلى السنة القولية والفعلية والتقريرية.
5-أن الغزالي إذا رد بضعة أحاديث-صحت عند غيره-لاعتبارات دينية وعلمية وعقلية ثبتت عنده -لا لهوى عنده ولا لاحتقار للوحي والرسالة والرسول- فهذا لا يسقط اعتباره فما من إمام من الأئمة إلا رد من الأحاديث ما ثبت عند الآخرين لاعتبارات رآها وإن رفضها غيره.

وهذه الحقائق كلها بينة واضحة وضوح الشمس لا يجحدها إلا أعمى أو مكابر.

وهبني قلت:هذا الصبح ليل
أيعمى العالمون عن الضياء؟!

يقول الشيخ رحمه الله في مقدمة كتابه (السنة النبوية)في طبعته السادسة:
"وقد شتمني بعض الناس فوجدت اإعراض أولى ومن من الأنبياء لم يشتم؟ فليتأس بهم أتباعهم في الصبر والتجاوز.
لكن الشتم الذي أوجعني:اتهامي بأني أخاصم السنة النبوية!
وأنا أعلن أن الله ورسوله أحب إلى مما سواهما وأن إخلاصي للإسلام يتجدد ولا يتبدد وأنه أولى بأولائك المتحدثين أن يلزموا الفقه والأدب فغايتي تنقية السنة مما قد يشوبها".) انتهى كلام الشيخ القرضاوي وكتابه هذا أقصد(الشيخ الغزالي كما عرفته) من أهم الكتب بل هو أهمها عن الشيخ الغزالي رحمه الله.

أقول(الأزهري الأصلي): ولمن لا يعرف كيف مات الشيخ الغزالي أقول:
كان الشيخ طوال عمره يدعو ويقول"اللهم ارزقني الوفاة في بلد حبيبك المصطفى" وكان أهل بيته يستغربون وكذلك تلامذته ويقولون هذا صعب للغاية وشاء الله تعالى أن يدعى الشيخ لمؤتمر في الرياض عام 1996م وترجاه تلامذته ألا يذهب لئلا يتطاول عليه أحد من الأدعياء وكان الأطباء قد منعوه من السفر ومن الانفعال ولكنه صمم على السفر وألقى فيه كلمة وقام إليه أحدهم واتهمه بمعاداة السنة فانفعل الشيخ وعلا صوته وهو يدافع عن موقفه من السنة وكان آخر كلامه:"نريد أن نحقق في الأرض لا إلاه إلا الله" وأصيب بذبحة صدرية وخر ميتا ,وبأمر من الأمير عبد الله -ولي العهد- وبتوصية من الشيخ عبد العزيز بن باز-مفتي المملكة- نقل جثمان الشيخ إلى المدينة المنورة يقول الدكتور زغلول النجار-حفظه الله-:" لما حضر جثمان الشيخ للمدينة فوجئنا أن هناك طائرات خاصة أتت من جميع أنحاء العالم تقل ناسا كثيرين أتوا للصلاة على الشيخ الغزالي في المسجد النبوي وازدحم المسجد عن آخره وخرجنا بالجثمان إلى البقيع وكنا ندفنه وما زال الناس بالمسجد من كثرتهم".
يقول الرجل الذي يتولى دفن الأموات بالبقيع: إن صاحبكم هذا أمره غريب كلما شرعت في حفر حفرة أجد الأرض لا تلين معي حتى جئت هنا ولانت معي الأرض بين قبري نافع مولى عبد الله بن عمر ومالك بن أنس صاحب المذهب المالكي.
أقول :ولهذا سمي "صاحب الميتة المخرصة" فقد دفن رحمه الله بين أهل الفقه وأهل الحديث فكانه يرد على من أعلنوا براءة أهل الفقه والحديث منه.
اللهم ارزقنا حسن الختام.

والله أكبر و لله الحمد
  #2  
قديم 23-09-2006, 06:01 PM
alaa_abes2 alaa_abes2 غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 96
إفتراضي

وهذه وقفته أمام الباطل:
شهادته في قضية مقتل المرتد الدكتور فرج فودة:


س: ما معلوماتك عن الحادث؟:
ج: لا توجد لدي أية معلومات وقد حضرت بناء على طلب الدفاع. وأشار رئيس المحكمة إلى هيئة الدفاع لكي توجه أسئلتها إلى الشاهد.
وبدأ د. عبد الحليم مندور المحامي ورئيس الهيئة في توجيه أسئلته للشيخ الغزالي.
س: هل الإسلام دين ودولة وما معنى هذه المقولة؟.
ج: الإسلام عقيدة وشريعة وعبادات ومعاملات وإيمان ونظام ودين ودولة. ومعنى هذه المقولة ذكرته الآية الكريمة في قول الله عز وجل: ((ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيء)). ((أفغير الله أبتغي حكماً وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلاً)). الإسلام دين شامل ومنذ أن بدأت دعوته من 15 قرناً وهو دين ودولة. لم تنفصل فيه السلطة الزمنية عن المعاني الروحية. وقد جاءت النصوص متشابهة في أركان شتى مثل قوله تعالى: ((يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام)) وقوله: ((ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص)). قوله: ((ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم القتال وهو كره لكم)). وفي الإسلام عبادة شخصية كالصيام وعبادة جنائية كالقصاص وعبادة دولية كالجهاد. فالعبادة واحدة وإن اختلفت اتجاهاتها. كما أن أطول آية في القرآن هي آية الدين وهو دين اقتصادي. وبالإحصاء والاستقراء نجد أن الإسلام دين للفرد وللمجتمع والدولة، وأنه ما ترك شيئاً إلا وتحدث فيه مادام هذا الشيء يتصل بنظام الحياة وشئون الناس.
س: هل تطبيق الشريعة الإسلامية واجب؟.
ج: الإجابة من القرآن في قوله تعالى: ((فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً)). وقوله: ((أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يؤمنون)).
س: ما حكم من يجاهر برفض تطبيق الشريعة الإسلامية استهزاء؟.
ج: لقد كانت الشريعة الإسلامية تحكم العالم العربي والإسلامي كله حتى دخل الاستعمار العالمي الصليبي - وكرهه للإسلام واضح - فألغى أنواع القصاص وأحكام الشريعة الإسلامية وأنواع التعازير والحدود وحكم الناس بالهوى فيما يشاءون.
وقد صحب الاستعمار العسكري استعمار ثقافي ومهمة الاستعمار الثقافي هي جعل الناس يطمئنون إلى ضياع تشريعاتهم وتعطيل أحكام الله دون أن يتبرموا. فالله تعالى يقول: ((الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة )). وأشعر بغصة لأن الآية مشطوبة في المجتمع. فالقانون يقول إذا اتفق شخصان بإرادة حرة على مواقعة هذه الجريمة فإنه في هذه الحالة لا تعتبر جريمة وتسمى حباً أو عشقاً. وبذلك فإن نص الشريعة قد عطل وأزهقت روحها. وكيف يقبل المسلم هذا الكلام أو يستريح لهذا الوضع.
وبالتالي كيف يستهزأ بي إذا قلت يجب تطبيق الشريعة؟ وهناك أناس كثيرون يريدون تعطيل الشريعة، ويجادلون في صلاحيتها، ويثبتون حكم الإعدام الذي أصدرته الحكومات الأجنبية والاستعمار العالمي على هذه الشريعة التي شرفنا الله بها، ويستهزئون بنا عندما نقول: لابد أن يحكم شرع الله، والاعتراض على تطبيق الشريعة والاستهزاء بها كفر.
س: ما حكم من يجاهر برفض تطبيق الشريعة كفراً أو استهزاءً؟.
ج: إنه ليس بمؤمن مصداقاً لقوله تعالى: ((ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون)) وفي آية ثانية: ((الظالمون)) وفي ثالثة: ((الفاسقون)).
س: ماحكم من يدعو إلى استبدال حكم الله بشريعة وضعية تحل الحرام وتحرم الحلال؟.
ج: يقول الله تعالى: ((أتستبدلون الذين هو أدنى بالذي هو خير)). إنه ليس بمؤمن يقيناً ويقول الله تعالى في أمثال هؤلاء: ((ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به)).
س: هل يعتبر هذا العمل عملاً كفرياً يخرج صاحبه من الملة؟.
ج: لقد رفض الحكم بما أنزل الله جهراً واستهزاءً وهو بلا شك يخرج من الملة.
س: ماحكم المسلم أو مدعي الإسلام إذا أتى هذا الفعل الكفري وقد علم بما فيه ومراميه؟.
ج: أنا أدحض الشبهات وأقدم الأدلة التي تؤيدني في قولي وأبين الحق، هذه هي مهمتي كداعية، وليس تلمس العيوب لأنني لا أفرح بإيداع أقدام الناس في الشباك، وإنما أنا طبيب أعالج المرضى وأريد إنقاذهم من الجراثيم التي تكاد تفتك بهم، فإذا كان الإنسان عنيداً ويرفض كل ما أقوله ويأبى إلا تكذيب الله ورسوله فلا أستطيع أن أقول إنه مؤمن.
س: هل يجوز أن ينطق الإنسان بالشهادتين، وفي نفس الوقت يجهر برفض تطبيق الشريعة ويدعو إلى استبدال شرع الله بشرائع الطواغيت من البشر؟.
ج: إن الله عز وجل يقول في هذا الصنف من الناس ((ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين)). بل إن بعض الناس كان يحلف أنه مؤمن ولكن جبنه وتقاعسه عن الدفاع عن الإسلام نفى الدين عنه. إن الإيمان باتفاق العلماء قول وعقيدة وعمل إن ديننا اسمه الإسلام أي الخضوع لله.
س: هل من يأتي هذه الأعمال يعتبر مفارقاً للجماعة، ومرتداً عن الإسلام؟.
ج: نعم يعتبر مرتداً عن الإسلام.
س: ماحكم هذا المرتد شرعاً؟.
ج: أن يستتاب، وإذا لم يرجع يقتل، وهذا هو الحكم العام بإجماع كثير من الفقهاء، وأما أنا فأرى أنه يجوز للحاكم إيداعه في سجن مؤبد. كما لو أن مرتداً هرب فلا يجري البحث عنه ويبرأ المجتمع منه لأن في بقائه خطراً على الأمة.
س: من الذي يملك إقامة الحد على المرتد الذي يجب قتله؟.
ج: المفروض أن جهاز القضاء هو الذي يقوم بهذه المهمة. وتطبيق الحدود والتعازير والأخذ بالقصاص هي أمور من اختصاصه وليس لآحاد الناس حتى لا تتحول الأمور إلى فوضى.
س: ماذا لو كان القانون لا يعاقب على الردة والقضاء لا ينفذ حكمها؟.
ج: يكون القانون معيباً وتكون هناك فوضى في المجتمع.
س: هل يبقى الحد على أصله من وجوب إقامته؟.
ج: حكم الله لا يلغيه أحد، والحد واجب الإيقاع.
س: ماذا لو أوقعه فرد من آحاد الناس؟.
ج: يعتبر مفتئتاً على السلطة، وأدى ما ينبغي أن تقوم به السلطة.
س: هل يعتبر مفتئتاً على السلطة إذا كانت لا تطبق هذا الحكم؟.
ج: نعم يعتبر مفتئتاً.
س: هل هناك عقوبة للافتئات على السلطة؟.
ج: لا أذكر أية عقوبة في الإسلام.
وعقب إدلاء الداعية الإسلامي الكبير الشيخ الغزالي بشهادته سأل رئيس المحكمة أعضاء نيابة أمن الدولة إذا كانوا يريدون توجيه أسئلة للشاهد فأجابوا بالنفي.


والله أكبر ولله الحمد
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م