مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة بوح الخاطر
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 30-07-2003, 05:07 AM
القوس القوس غير متصل
وما رميت إذ رميت
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,350
إفتراضي الساعة الثالثة

حبيبتي ......

لم اكره الوقت ولم اكره الساعة كما افعل الأن ........

فحين تقترب العقارب من الساعة الثالثة يلجمني الاحساس برحيلك...

فألعن الساعة والعن عقارب الثالثة مساء وابقى في انتظار الصباح الجديد..

حبيبتي متى تتخيلين ان تكون الساعة بيننا في عالم النسيان ولو حلما نعيشه
__________________
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (المائدة:83)



الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 30-07-2003, 05:18 AM
بيلسان بيلسان غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
الإقامة: في جسد امرأة خرافية
المشاركات: 2,221
إفتراضي الثالثة

كم
من ساعات كنا نعيشها دون شعور بها ان مرت او بقيت.....

نعم وانا اكره الثالثة يا ايها القووس الرائع واهنيء من ملكت قلبك الابيض يا سيدي....واسمح لي:-

كَتَبْتُ (أُحبُّكِ) فوقَ جدار القَمَرْ

(أُحبُّكِ جدّاً)

كما لا أَحَبَّكِ يوماً بَشَرْ

ألمْ تقرأيها ؟ بخطِّ يدي

فوق سُورِ القَمَرْ

و فوق كراسي الحديقةِ..

فوقَ جذوع الشَجَرْ

وفوق السنابلِ ، فوق الجداولِ ، فوقَ الثَمَرْ..

و فوق الكواكب تمسحُ عنها… غُبارَ السَفَرْ..

حَفَرتُ (أُحبُّكِ) فوق عقيق السَحَرْ

حَفَرتُ حدودَ السماء ، حَفَرتُ القَدَرْ..

ألم تُبْصِريها ؟

على وَرَقات الزهَرْ

على الجسر ، و النهر ، و المنحدرْ

على صَدَفاتِ البحارِ ، على قَطَراتِ المطرْ

ألمْ تَلْمَحيها ؟

على كُلِّ غصنٍ ، و كُلِّ حصاةٍ ، و كلِّ حجرْ

كَتبتُ على دفتر الشمس

أحلى خبرْ..

(أُحبُّكِ جداً)

فَلَيْتَكِ كُنْتِ قَرَأتِ الخبرْ



ملوكه
__________________

سيدي البعيد جداً من موقعي,,

القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم

هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود

أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني

النتيجة واحدة يا سيدي

فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي

فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي






الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م