مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-10-2004, 02:58 PM
ابو جاسم المصرى ابو جاسم المصرى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: ارض الاسلام
المشاركات: 585
إفتراضي طبق رمضانى دسم جدا ...ابشر وربك فكبر ....

وجبة دسمة

ستغلى لها بطن كل لاعقى الاحذية والخونة وانصار الصليب النجس والنجمة الملعونة

الطبق الاول

هجمات "رمضان" تثير ذعر قوات الاحتلال في العراق

الإسلام اليوم- مكتب القاهرة:
2/9/1425 2:44 م
16/10/2004

تزايدت مشاعر القلق في صفوف قوات الاحتلال الأمريكي الموجودة بالعراق، مع قدوم شهر رمضان المبارك الذي يشهد تصاعدا في وتيرة العمليات من جانب المقاومة العراقية .
وأسهم في زيادة هذه المشاعر تلك الهجمات الدامية التي استهدفت القوات الأمريكية في الفترة الأخيرة، التي كان من أعنفها التفجيرات التي وقعت في بغداد والموصل خلال الأيام الماضية وأسفرت عن مقتل 14 جنديا أمريكيا.
ونتيجة لهذه المخاوف كسفت الحكومة العراقية المؤقتة والقوات الأمريكية جهودها الرامية لتشديد الإجراءات الأمنية في بعض مناطق البلاد خاصة تلك المعروفة باسم المثلث السني شمال بغداد.
ويقول الكابتن مارشال جاكسون المتحدث باسم الفرقة الأمريكية الأولي للمشاة التي تعمل في هذه المنطقة أن هناك توقعات بزيادة ملموسة في عمليات المقاومة خلال رمضان، ولذا فنحن نسعى إلى " تطهير المنطقة كإجراء وقائي".
وخلال الأيام السابقة على رمضان هذا العام أظهرت المقاومة العراقية مؤشرا متزايدا على وجود نشاط متصاعد ضد القوات الأمريكية والقوات الحليفة لها، فيما بثت احدى الجماعات المسلحة شريط فيديو يظهر عملية ذبح ضابطين في المخابرات العراقية.
من جانبه قال مسؤول في السفارة الأمريكية في بغداد أن هناك بالطبع إدراكا لدينا لما جرى في هذه الفترة من العام الماضي وما شاهدته من هجمات مكثفة ولكننا نحافظ على مستوى مرتفع من التأهب طيلة الوقت.
في الوقت نفسه أعلن المقدم رعد ياسي أحد مسئولي شرطة بغداد أنه تم تعزيز الدوريات المسلحة في المناطق السكانية حول مراكز الشرطة والمساجد تحسبا لهذه الاحتمالات.

*********
****
*********
الطبق الثانى

الاحتلال الأمريكي يواجه حالات عصيان عسكرية في العراق 2/9/1425


عواصم- وكالات

فتحت قوات الاحتلال الأمريكي تحقيقا في رفض عدد من الجنود الأمريكيين المنتشرين في العراق؛ الانصياع للأوامر العسكرية.

وأعلن مسؤولون بوزارة الدفاع الأمريكية أمس الجمعة أن الجيش يحقق في تقارير، تفيد بأن بعض الجنود الأمريكيين رفضوا هذا الأسبوع المشاركة في قافلة إمدادات في العراق كانت تزمع القيام بمهمة خطيرة، الأمر الذي يمكن أن يعد خرقا للقوانين العسكرية الأمريكية.

وبحسب البيان الأمريكي، فإن نحو 19 عسكريا أميركيا من وحدة الإمداد والتموين رقم 343 المختصة بنقل الماء والإمدادات الاخرى للقوات الأمريكية، رفضوا المشاركة في مهمة كانوا مكلفين بها الأربعاء الماضي لنقل الوقود من تليل إلى تاجي، وهي منطقة خطيرة للغاية شمال بغداد، تتعرض فيها القوافل الأمريكية لهجمات مسلحة، وفقا للأسوشيتد برس.
وقالت صحيفة الغارديان البريطانية: " إن الجنود التابعين لوحدة عسكرية شمالي بغداد ذكروا لأفراد أسرهم أنهم اعتبروا الانضمام إلى القافلة العسكرية التي أمرت بالتوجه إلى بلدة التاجي "مهمة انتحارية".

وأشارت الصحيفة إلى أن عصيانا بهذا الحجم يعزز الشكوك حول معنويات الجنود الأميركيين في العراق.
ونقلت الصحيفة عن زوجة أحد الجنود المعنيين قولها: " إذا كان زوجي قد رفض الانصياع للأوامر فهذا يعني أن الأمر خطير جدا".
*****
الرابط الاصلى :http://hewar.khayma.com/showthread.p...937#post297937
********
*****
********

الطبق الثالث

جنود أمريكيون يتمردون علي الخدمة بالعراق خوفاً من هجمات المقاومة

التصنيف: جديد تاريخ الحدث: 16 أكتوبر, 2004
المصدر: وكالة الأخبار الإسلامية - نبأ

مسؤولون بوزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) يكشفون النقاب عن تحقيق الجيش الأمريكي في تقارير تفيد بأن بعض الجنود الأمريكيين رفضوا المشاركة في قافلة إمدادات في العراق كانت تزمع القيام بمهمة خطيرة ، الأمر الذي يمكن أن يعد خرقا للقوانين العسكرية الأمريكية

كشف مسؤولون بوزارة الدفاع الأمريكية أن الجيش يحقق في تقارير، تفيد بأن بعض الجنود الأمريكيين رفضوا هذا الأسبوع المشاركة في قافلة إمدادات في العراق كانت تزمع القيام بمهمة خطيرة ، الأمر الذي يمكن أن يعد خرقا للقوانين العسكرية الأمريكية .
وقال بيان للجيش الأمريكي "إن 19 جنديا من وحدة الإمداد والتموين رقم 343 المختصة بنقل الماء والإمدادات الاخرى للقوات الأمريكية ، رفضوا المشاركة في مهمة كانوا مكلفين بها الأربعاء الماضي لنقل الوقود من تليل إلى تاجي ، وهي منطقة خطيرة للغاية شمالي بغداد ، تتعرض فيها القوافل الأمريكية لهجمات المقاومة العراقية".
وأوضحت وكالة "أسوشيتدبرس" للأنباء أن الجيش الأمريكي ذكر أن القائد العام لفيلق الدعم الثالث عشر كلف نائب القائد ليرأس التحقيق في المزاعم ، مشيرا إلى أن المهمة محل التحقيق نفذت باستخدام جنود آخرين من الوحدة ، وأن فريق التحقيق موجود في تليل حاليا للحصول على افادات أولئك الجنود المعنيين واستجوابهم .
وتضمن بيان الجيش أن عددا من الجنود الأمريكيين عبروا صراحة "وبطريقة غير لائقة" عن مخاوفهم حول مهمة لتسيير قافلة إمداد ، وأكد الجيش أنه لم يتم اعتقال الجنود المذكورين ، الذين عادوا إلى تنفيذ مهامهم الاعتيادية ، الأمر الذي نفاه أقارب بعض الجنود الذين أشاروا إلى عمليات اعتقال عقب الواقعة .
ويعتبر عصيان الأوامر وبخاصة في منطقة قتال جريمة خطيرة في الجيش الأمريكي .
ومن جهة أخرى، أبلغ أقارب بعض الجنود صحيفة أمريكية أن إجراءات تأمين شاحنات الوقود لم تكن كافية ، وكانت صحيفة "كلاريون ليدغر" قد ذكرت الجمعة أن مقابلات أجريت مع بعض الاقارب ، وأشارت الى أن جنودا من الوحدة المتمركزة في تليل بالعراق رفضوا المشاركة في المهمة لأنه لم يكن لديهم قوة مرافقة مسلحة تسليحا كافيا ، كما أن الشاحنات لم تكن في حالة جيدة .

*********
*****
*********
الطبق الرابع

تقرير: تفجيرات المنطقة الخضراء تشير إلى تماسك المقاومة العراقية

أظهر تقرير نشرته وكالة الأسوشيتدبرس أن الانفجارات المدوية التي هزت المنطقة الخضراء شديدة التأمين في الأيام الماضية والتي يوجد فيها مقار القيادة الأمريكية اليوم تفيد بأنه 'لا مكان آمن في العراق من المسلحين الأدهياء الذين يتنكرون في صفة ضباط شرطة ويستخدمون عربات تجرها الحمير لإطلاق صواريخ وإخفاء عبوات ناسفة على الطرق السريعة في أكوام المهملات'.
ويقول التقرير أنه في الأسبوع الماضي قامت المقاومة العراقية بشن قصف صاروخي على فندق يقل صحفيين ومقاولين أجانب في قلب العاصمة بغداد، باستخدام جهاز توقيت لإطلاق ثلاثة صواريخ من قاعدة إطلاق على ظهر سيارة بيك أب مهجورة.
كما قامت المقاومة بإمطار سوق أسطوانات 'الدي في دي' بأفلام تصور عمليات تفجير لعبوات ناسفة تفجر السيارات العسكرية الأمريكية وتشعل النيران فيها، إضافة إلى اللحظات الأخيرة في حياة المفجرين الاستشهاديين قبل توجههم إلى شن عملياتهم العسكرية على قوات الاحتلال.
كما استطاعت المقاومة العراقية بحسب التقرير أن تستغل الوسائل المبتكرة مثل الإنترنت لنشر أدبياتهم وتبنيهم لمسئولية العمليات، إضافة إلى عمليات ذبح الرهائن الأجانب المرعبة.
ويقول التقرير أن أقوى تلك الجماعات هي التي يتزعمها الأردني أبو مصعب الزرقاوي 'التوحيد والجهاد'، والتي تبنت مسئولية الانفجارات التي استهدفت المنطقة الخضراء، واستهدفت فيها مقهى وسوقًا مما أدوى بحياة 10 أشخاص من بينهم 4 أمريكيين، وجرحت 20 آخرين.
وقد صرح أحد كبار المسئولين العراقيين أن الانفجارات كانت 'عمليات انتحارية'، وهو ما نفاه شهود عيان، وبصرف النظر عن الطريقة التي استخدمت فيها، فإن تلك الهجمات على المنطقة الخضراء أظهرت الذراع الطولى للمقاومة، وقدرتهم على الوصول إلى كافة المناطق، مما يشير إلى احتمالية دخول المقاومة إلى 'مرحلة جديدة من التكتيكات' على حد وصف التقرير.
ويضيف التقرير أن المنطقة الخضراء يقطن بها 10 آلاف عراقي، وبها محال بقالة ومقاهي ومطاعي تنتشر في المنطقة، لذا ليس من الصعب تخيل كيف شقت المقاومة طريقها داخل تلك المنطقة، وكيف يمكنها أن تجند العديد من المتعاطفين معها ووصولهم إلى داخل تلك المنطقة، والتي بها السفارة الأمريكية ومكاتب الحكومة العراقية.
وقد وقعت الهجمات قبل يوم واحد من شهر رمضان المبارك، وتشير الإحصاءات إلى أن شهر رمضان من العام الماضي شهد ارتفاعًا في الهجمات، ولكن قاسم داود المستشار الأمني لرئيس الوزراء العراقي المعين إياد علاوي قلل من أهمية تلك التفجيرات، قائلاً: 'لقد اعتدنا على مثل تلك العمليات الإرهابية وعلى تحركات الإرهابيين كل رمضان بإراقة دماء الأبرياء، وعلى القتل والجريمة والوحشية ضد العراقيين المسالمين، وضد أصدقاءنا الأجانب [هكذا]' وذلك أثناء عقده لمؤتمر صحفي.
ويقول الكولونيل جيمس هوتون المتحدث باسم الفرقة الأولى المحمولة، والمسئول عن أمن المنطقة الخضراء في بغداد أنه لا يزال من المبكر للغاية أن نحكم إذا ما كانت تلك الهجمات تمثل اتجاهًا جديدًا للمقاومة أم لا.
ويقول بيطر خليل الدبلوماسي الأسترالي الذي عمل وعاش في المنطقة الخضراء في الفترة ما بين أغسطس 2003 ومايو 2004 أن تلك الهجمات تظهر قدرة المقاومة على تكييف وتعديل تكتيكاتها بحثًا عن 'نقاط ضعف' في تلك المنطقة. ويضيف خليل الذي يعمل باحثًا زائرًا لمركز سابان لسياسات الشرق الأوسط بمعهد بروكنجز، في تصريحات له من واشنطن: 'لا أعتقد أن تلك الهجمات لم تكن متوقعة للقوات الأمريكية، فإن قذائف الهاون على المنطقة الخضراء لم تقتل أحدًا، ولكنها أخافت العديد من الأشخاص، وانفجارات اليوم سوف يكون لها تأثير أكبر بكثير' في إشارة إلى تفجيرات الخميس الماضي.
والمنطقة الخضراء عبارة عن منطقة من المباني الفخمة تقع على الضفة الغربية لنهر دجلة في قلب بغداد، ويحرسها الجنود الأمريكيون والعراقيون، لذا تصنف تلك المنطقة على أنها من بين أكثر المناطق أمنًا في العاصمة، بالرغم من الهجمات الصاروخية المتكررة، على حد وصف التقرير.
ويقول التقرير أن مدخل المنطقة الخضراء به 5 نقاط تفتيش هوية وثلاثة نقاط تفتيش شخصي للأفراد، ويقوم الحراس بفحص أحذية الداخلين ومواتير السيارات التي تدخل المنطقة، كما تستخدم مرايات للكشف عن المتفجرات أسفل السيارات، كما أن المنطقة بكاملها محاطة بحواجز خرسانية وأسلاك شائكة وأكياس رملية، ويقوم الجنود الأمريكيون والعراقيون بمراقبة الشوارع خارجها من أبراج للمراقبة، ولكن يخلص التقرير في النهاية إلى أن هجمات الخميس قوضت مبدأ أن تلك المنطقة حصينة وعصية على المقاومة العراقية.
وتعد تلك هي المرة الأولى التي تعترف بها المصادر الأمريكية بوقوع هجمات دامية على المنطقة الخضراء شديدة التحصين، ففي السابق كانت تشير التقارير إلى وقوع قذائف صاروخية داخل المنطقة الخضراء دون إحداث خسائر بشرية، في حين أشار مراسل 'مفكرة الإسلام' من بغداد أن تلك الانفجارات الأخيرة المتزامنة بسيارات مفخخة أودت بحياة 23 أمريكيًا، والتي جاءت تزامنًا مع عقد اجتماع بالمنطقة الخضراء ضم كبار جنرالات جيش الاحتلال الأمريكي ومجموعة من رجال المخابرات وعدد من الضباط الأمريكيين البارزين.


*********
الله اكبر ولله الحمد
*********





__________________
الله اكبر ولله الحمد
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م