|
.gif)
مجلة الخيمة
 حوار الخيمة
دليل المواقع
نخبة المواقع
Muslim Tents
|
|
التسكين المجاني
التسكين المدفوع
سجلات الزوار
بطاقات الخيمة
للإعلان في الخيمة
|
| الأسئلة الشائعة | قائمة الأعضاء | التقويم | البحث | مواضيع اليوم | جعل جميع المنتديات مقروءة |
|
|||||||
 |
|
|
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
28-01-2001, 09:25 PM
|
|||
|
|||
هــــــــــــــــــــــــديتي لكـــــــــــــــــم ( أخـي سمــير تفضــل )
قصيدة ٌ عشقتها ،،
وها أنا ذا أقدمها هدية لكم ،، وأخص بالذكر أخي السمير ،، قصيدة شيخ العربية ، وحامل لوائها الشيخ محمود محمد شاكر ،، هو نبض ٌ يُستحق ُ أن نرهف له السمع ،، _____________________ اذكـــــــــــــــــــــري قلبي ... اذكري قلبي .. فقد يَنضَر من ذِكـــــــــــراكِ عودي أنا غُصن ٌ في رياض الدَّهر ِ ضمـــــــــــآنُ الصَّعيدِ صوَّحتيي غُلة ُ الوجــــــــــــــــدِ وأجَّت ْ في بُرودي ومشت ْ نـــــــــــــــاراً على أنوارِ زهري وورودي فَهْي َ أَلقــــــاءٌ على أرضيَ آثـــــــــــــــــــــارَ وقود ِ فـــــــاذكري قلبي .... فقد يَنضر من ذِكراكِ عودي ***** أنا غصن ٌ كخيال السَّيفِ في وهم ِ الطــــــــــــــريدِ ناحل ٌ الشخص ِ، قضيف ُ العودِ، خُمصــان ُ الغُمودِ لوّحتني وَقدَة ُ الشــــــــــمس ِ على وجهي وجيــدي كم ْشُعاعٍ غــــــــــــــــار في قلبي َ كالسهم ِ الســديدِ عَبّ في مائي ، فغاض َالمـــــــاء ُ كالحُبِّ الشــرودِ فـــــــاذكري قلبي .... فقد يَنضر من ذِكراكِ عودي ***** أنا غصـــــــن ٌ شاخـــــــص ُ الطَّرْفِ إلى رِيٍّ بعيدِ أَسَــــرَاب ٌ هــــــــــــو أم ماء ٌ ؟ فيا ويح َ جُدودي ! أثبتتني حيث ُ أشتاق ُ إلى الـــــــماء ِ البَــــــــــــرُودِ هيَ أشواق ٌ من المـــــوت ِ كأشـــــــــــواقِ الحسـودِ تركتني مُوقــــــــــــَدَ الغُلة ِ كالصَّب ِّ الحَقـُــــــــــودِ فـــــــاذكري قلبي .... فقد يَنضر من ذِكراكِ عودي ***** أنـــا غصن ٌ حــــــــــــائر ُ الأحلام ِ كالنائي الشريدِ غـُربة ُ الرُّوحِ تهاوت ْ بي إلى أرضِ الجُحــــــــــودِ قذفتني همــــة ُ الأحــــــــــــــــــرار ِ في ذُ ل ِّ العبيدِ الصدَى ، والجَدْب ُ، والغرْبة ُ ، سجني وقــــــيودي مَزَّقت ْ نَضــــــــــرَة َ أيَّامِي بأنــــــياب ِ الخمــــــودِ فــــــــاذكري قلبي .... فقد يَنضر من ذِكراكِ عودي ***** أنا غـُصن ٌ يُفزِع ُ الفـــــــــــجرَ بليلٍ من ركـــــــــودِ يتلقـَّى مَولدَ الشمس ِبأحـــــــــزان ٍ هُجــــــــــــــــــودِ لو بكى عُودٌ من الوَحشــــــــة ِ في ذُلِّ الوجـــــــــــودِ لأذابت ْ شخصيَ الآلام ُ ... كالــــــدَّمعِ البــــــــــــديدِ أنكرتْني الشمس ُ والفـجر ُ ودولات ُ العــــــــــــــهودِ فـــــــاذكري قلبي .... فقد يَنضر من ذِكراكِ عودي ***** أنــــــا غصــــــــــــن ٌ فارَقتـْه الطــيرُ ربَّات ُ العُقودِ مُسكـــــــــرات ُ الزَّهر ِ والنَّورِ بألــــــــــحان النشيدِ نغَم ٌ همسٌ كهمس ِ الغيث ِ للروض المــــــــــــــجُودِ وشباب ٌ ضــــــــاحك ُ النُّورِ بترجيع ٍ فـَــــــــــــريدِ وأنا ... الحســــــــرة والأنات ُ لحْني ونشــــــــــيدي فــــــــاذكري قلبي .... فقد يَنضر من ذِكراكِ عودي ***** غُصُن ٌ عارٍ ...، وأغصـــــانكِ في بُرْدٍ جــــديـــــــدِ قد كســـــــــاكِ الـــــرِّي ُّ والنعمة ُ من وشي ِ البُرُودِ وتَحــــــــــــــلَّى عُودُكِ الريان ُ نُوَّارَ الخـــــــــــدودِ فــــــــإذا النشوَة ُ هزَّتك بأنفـــــــــــــاسي ... فمِيدي وإذا غَنَّاكِ ســـــــاقي الطَّّيرِ لحنــــــــي أو قصيدي فــــــــاذكري قلبي .... فقد يَنضر من ذِكراكِ عودي محمود محمد شاكر / مجلة الرسالة /صـ220ـ/العدد 344/ فبراير 1940،، أخي سمير العمري ،، هذه قصيدة أنفقت ُ نهارا ً بأكمله وأنا اكتبها (بطيئة في الطباعة ) ،، ولم أكن انتظر إلا الضوء الأخضر، فما أن وهبتني الرضى حتى سارعت بتقديمها لكم ،، فهلا قبلتموها مني ؟ يمامة الواثق ،، _____________________  
|
|
#2
29-01-2001, 12:54 AM
|
|||
|
|||
|
أختي اليمامة:
أفضت في سماحتك وحسن خلقك .... لقد نلت الرضى والآن تنالين التقدير والامتنان .... أقدر لك جهدك المبذول وتقربك المعسول وأقول لك .. نفسي فداؤك يا أُخيَّـــةَ فاقبــلي ************** شكري وعذري عن هبوبِ رياحِ أنت اليمامــــةُ رقــةً ووداعــةً ************** وأنا الســميرُ إذا ضممتِ جناحي مع خالص تحياتي ... 
|
|
#3
29-01-2001, 05:18 PM
|
|||
|
|||
|
ماذا أقــول أُخيَّ ها ألجـــــمتني
قــومت َ ذاتي باحتمال ِ جراحي ألبستني حلل َ الوداعة بينــــما أدميت ُ خاطر َ قولِكم بجماحي قد كنت ُ إعصار الجهالة ِ بينما كنت َ النسـيم لدوحتي وبطاحي عذرا ً رفيقي ما أردت ُ إســاءة لكنمــا أخطأت ُ في الإفصـــاح ِ يمام ،،
|
|
#4
30-01-2001, 11:59 AM
|
|||
|
|||
|
يمامة مرحبا ،،
شكرا ً حبيبتي على هذا المجهود الطيب ،، إنها قصيدة جميلة جدا ً ،، وتستحق أن تنشر ،، فهذا قصيدة نادرة جدا ً ولم يحوها ديوان ولم تطبع في كتاب ،، لقد أتعبت ِ نفسكِ في البحث عنها ،، ونحن بدورنا نشكرك عليها ،، نعلم أيتها الصغيرة أنكِ تواجهين الكثير من المشاكل في الطباعة ،، ونحن نقدر لكِ هذا الجهد ،، ونرجو من الله تعالى أن يجعله في ميزان حسناتك إن شاء الله ،، لقد سعدنا بهذه القصيدة ،، وسنطبعها بإذن الله ونحتفظ بها كذكرى للصلح ،، يمام ،، ____________________ أختي يمام ،، أشكركِ على هذه الكلمات الطيبة ،، والقصيدة كما قلتِ تستحق أن تدرس ،، وأن يلتفت إليها ،، فالشيخ محمود محمد شاكر ،، من كبار علماء العربية ،، وهو تلميذ أديب العربية مصطفى صادق الرافعي ،، وحين سؤال الأستاذ الرافعي ،، من الذي سيخلفك في إمارة الأدب ،، قال ،، محمود محمد شاكر ،، وكان الشيخ محمود محمد شاكر في ذلك الوقت شاب لم يتجاوز العشرين من عمره ،، *** آه يا يمام كم أقدر هذه الشخصية ،، حين أقرأ دفاعه عن العربية وأهلها ، وعن الشعر الجاهلي ،، أشعر بالفخر ،، وأشعر بأن هذا الإنسان خلق من طينة ٍ مقدسة ،، أحبه وأجله وأقدره ،، يمام يسعدني أن التفتي لهذه القصيدة،، شكرا ً لك ِ ،، يمامة الواثق ،،
|
|
#5
30-01-2001, 12:35 PM
|
|||
|
|||
|
راااااااااااائعة جدا أبياتك أختنا اليمامة فعلى قصرها بها الكثير الكثير ولا فض فوك
اخوكم : جمال
|
|
#6
30-01-2001, 04:45 PM
|
|||
|
|||
|
ما أروع القصيدة التي كتبتها يا يمام .
ويكفي أنها لشيخ العربية وإمامها في العصر الحديث الشيخ محمود شاكر رحمة الله عليه . --------------------- هذا في الشعر أما النقد فيالَهذا الرجل العجيب الذي عجزت النساء عن أن ينجبن مثله .. يكفيه فخراً كتابه (المتنبي) بل يكفي فصلٌ واحد منه للاطلاع على قدرة الرجل العجيبة في الاستقصاء والتحليل وربط الأخبار بعضها ببعض والقدرة الهائلة على التخير . انظروا في أي فصل من الكتاب إن شئتم : حب المتنبي لخولة أخت سيف الدولة، أو علوية المتنبي وتكذيبه لادعائه النبوة ، .... أما كتبه الأخرى والتي أقتنيها كلها تقريباً.. مثل أباطيل وأسمار، نمط صعب ونمط مخيف ، ..... إلخ وكذلك قصيدته الرائعة .. القوس العذراء التي أنشأ لها ديواناً كاملاً .. وهي مستوحاة من قصيدة الشمّاخ . ومما أذكره أن أبا فهر رحمه الله كتب في بداية كتابه المتنبي قصيدة بعنوان : نفثة قديمة يقول في أولها :- ذكرتك بين ثنايا الضلوع *** وأضمرت ذكرك بين الكلم ----------------- شكراً لك يا يمام على هذا الاختيار الرائع . سؤال قادني له الفضول ،، ربطك اسمك (يمامة) بالواثق.. هل تقصدين به الخليفة المعتزلي الواثق بالله ؟ وهل لهذا الأمر قصة؟ المعتمد بن عباد .
|
|
#7
30-01-2001, 06:30 PM
|
|||
|
|||
|
ماذا أقول وكيف أصنع ،،
أيها المعتمد ،، أثلجت صدري بكلامك ،، والله لقد خشيت أن لا يلتفت أحدهم لرائعة الشيخ محمود محمد شاكر ،، لا لأنني من كتبها ، لا والله ، ولكن لأن هذه الشخصية تستحق أن تقدس ،، وأن يحتفل بنتاجها ،، وللأسف قد أهمل الدارسون للأدب هذه الشخصية ،، ورفعوا مكانها من هم أقل منه مكانة ً وفكرا ً ،، لا لشيء إلا لأنه لسان ُ حق ٍ عاش ليقول ( لا ) في دنيا ما لهج أهلها إلا بنعم ،، نعم يا سيدي أنا السعيدة ُ بكلامك ،، وفي كل يوم ٍ أشعر بأنك ذلك النفس الذي أعرف ،، ___________ سيدي الفاضل إن بدأنا الحديث عن الشيخ محمود محمد شاكر فلن ننتهي أبدا ً لأنه خضم ٌ رحب ٌ أنى لنا أن نلم بأطرافه ،، ما نقوله ليس القليل بل هو أقل من القليل ،، فهو ناثر ٌ لا يجارى ، محقق ٌ يذهل كل متصفح ٍ لكتبه ،، شاعر ٌ بارع ٌ باهر ( رغم أن أشعاره قليلة ) ، وكم يقتات الأدباء والأساتذة في هذه العصر بعلمه ،، فقد كان بيته كعبة الأدباء والعلماء ،، وكم اعتلى تلامذته بفضل علمه أرقى المناصب وأرفعها ،، (دكاتره ، رؤساء جامعات وو...) _____________ سيدي المعتمد ،، عرفت الشيخ أديبا ً ، وشاعرا ً ومحققا ً فأحببته ،، وعرفته ُ مع هذا كله إنسان ،، بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى ،، يحمل قلبا ً قل نظيره ،، يقسو على تلاميذه قسوة الأب ، يضرب ابنه ُ اشفاقا ً عليه لا بغضا ً وكراهية ،، لدي الكثير ،، ولكن شباة قلمي تأبى أن تطاوعني ،، لأنني أعلم بأنني أقل من أن أتحدث عن عملاق ٍ مثله ،، _________ ذكرتك بين ثنايا الضلوع *** وأضمرت ذكرك بين الكلم طال العهد بيني وبين هذه الكلمات ،، ولكن حين قرأتها ،، قلت سقط الأستاذ ولن ترحمه اليمامة كما أذكر البيت هكذا ذكرتك بين ثنايا الضلوع *** وأضمرت اسمكِ بين الكلم لا ذكرك ،، ولكن حين عدت إلى الكتاب (المتنبي ) ،، كدت أن اسقط على الأرض من فرط الضحك ،، فكأن الله يأبى أن يجعلني أستمتع بفن ( التشريح ) ،، فكانت الأبيات هكذا ،، ذكرتك بين ثنايا السطور *** وأضمرت قلبيَ بين الكلم وها أنا ذا أهدي القصيدة لشخصكم الكريم ،، نفثة ٌ قديمة ٌ ذكرتكِ بين ثنايا الســــطورِ *** وأضمرتُ قلبي َ بين الكلمْ ولست أبوحُ بما قد كتمت ُ ، *** ولو حزَ في النفس حدُ الألم تُمزقنـــــي ما حييت ُ المنى *** فأرقعُ مــا مزقت بالظــــــلم فكم كتم الليل من ســــرنا ، *** وفي الليل أسرار ُمن قد كتم تشابه – في كتم ما نَسْتسِرُّ- *** سواد الدجــى وسواد القلم محود محمد شاكر / المتنبي / صـ 136ــ أما القوس العذراء فالحديث عنها يطول نكمله إن أحببتم هذا ،،
|
|
#8
30-01-2001, 08:02 PM
|
|||
|
|||
|
العزيزة يمام .... كفّي رحمك الله عن هذا الظن ، فأنا إلى الآن لم أفرّط بأنفاسي بعد حتى تظنينني صاحب ذلك النفس التي تعرفين .
سيدتي ليس أحب إليّ من الحديث عن هذا العلم العلامة .. وما ذكرت هنا في هذا المكان إلا بعض ما تفرد به عن سواه وإلا فإن له من الميزات ما يفوق الوصف ولا يحيط به كلامنا وللأسف فأنا في غربةٍ عن مدينتي وبعدٍ عن كتبي العزيزة فلن يسعفني إلا الذاكرة المسكينة التي لن توفيه حقه . كل ما تذكرت الغربة عدت إلى هذا الرابط : http://www.khayma.net/hewar/Forum3/HTML/000335.html ----------------- أشكرك عظيم الشكر على هديتك الغالية فقد حققت لي أمنيةً خشيت أن أطلبها منك لأنني لم أكن أعلم أن علاقتك به بهذه القوة ، وخفت أنني وأنا أتحدث عنه أن أتحدث عن شخصية مجهولة لا يعرفها من قرأها بل ويسمع بها لأول مرة . أتدرين أن الفضل يعود إليه في جعل المتنبي شاعري الأول المحبب وكان لهذا أثره العظيم في الأكثار من القراءة لأبي الطيب وفهم شعره بل والتأثر به . أما بالنسبة للرافعي -على ذكره-.. فهذا الرجل هو أكثر من قرأت له في النثر : أوراق الورد ، رسائل الأحزان ، السحاب الأحمر والاثنان الأخيران لا يفارقانني . وقبل ذلك (من)وحي القلم ، ويكفيه تحت راية القرآن الذي كتبت عنه ميموزا في الرابط التالي http://www.khayma.net/hewar/Forum3/HTML/000015.html --------- بانتظار حديثك حول القوس العذراء . -------------------------------- كلمة عرفان : إلى ذلك الرجل الذي قادني من التخبط في ظلمات الثقافة فأخذ بيدي وعلمني المنهج الأصيل وكيف اتخذ لنفسي الطريق الصحيح وانتهج المنهج السوي .. إلى أستاذي عبد المجيد المبارك أرفع آيات العرفان . المعتمد بن عباد
|
|
#9
30-01-2001, 08:44 PM
|
|||
|
|||
|
ياللروعة والبهاء !!!!!
ها أنت تمسكين يا يمامُ بزمام القصيد وتكبحين جماحه بسحر يذهل ومهارة تبهر .. ولقد كنت أود أن أكتب عليها رداً مطولاً يفيها حقها لولا أنني تذكرت نصيحتك تلك فقررت تقديراً مني أن أستجيب .... أبدعــــتِ فنَّــــأً يا يمــــامُ بـــــدُرَّةٍ ************** تشــدو الجمــال َ كبلبلٍ صـــدَّاحِ وجمعتِ بين الحُســنَيينِ كليهِمــــــا ************** حُسْنُ الخَلاقِ ومنتهى الإفصـاحِ إنَّ الجواهــــرَ لا تشــــعُّ تألُّقــــــــاً ************** إلاَّ بصقــــلٍ في يدي جَــــــرَّاحِ لله درُّكِ يــــا يمـــــامُ أســرتِنـَــــــا ************** في دوحـةٍ للســحرِ و الأفــــراحِ تيهي بشعركِ في الفضاءِ وغرِّدي ************** وأنا أذودُ عن الحِمَـى والسَــــاحِ
|
|
#10
30-01-2001, 09:15 PM
|
|||
|
|||
|
والله لو كنت أعلم أنك ستكتب في قصيدة لما قلت ما قلت ،، فمثل هذه الهدايا أضحت تعد ُ من النفائس ،،
أشكرك يا سيدي ،، ستسمع ( عفوا ستقرأ ) جوابي ، هذا إن استطعت لمجاراتك سبيلا ،، __________________ أستاذ جمال شكرا ً لك ،، والحقيقة أنني سعيدة جدا بأن نالت الأبيات رضاك ،، فهذا يزيدني ثقة ويحفزني لأن ألقي ما بجعبتي ،، شكرا ً ،، _________________ سيدي المعتمد ،، أحمد الله على أن تقبلت هديتي المتواضعة ،، أما الحديث عن القوس العذراء ،، فأبشر به ،، ولكني سأتغيب ،، عن مضاربكم ،، لبعض الوقت،، وسأعود بعدها محملة بالكثير ،، *** أسعدتني الوصلة التي قادتني لموضوع تحت راية القرآن لأنه وبحق كتاب متميز لكاتب متميز ،، ولكنه لم يعطى حقه من البيان فقد نحى الحوار منحنى آخر لم أفهم منه إلا اللمم ،، شكرا ً لك ،، يمامة الواثق ،،
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
| طريقة العرض | |
النمط الخطي
|
|
