مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 02-07-2005, 06:24 AM
قلم المنتدي قلم المنتدي غير متصل
فـــوق هام السحــب
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
الإقامة: ksa
المشاركات: 1,478
إفتراضي الشيخ سلمان العودة يدعو المطلوبين تسليم أنفسهم

الشيخ سلمان العودة يدعو المطلوبين تسليم أنفسهم



الرياض - محرر الوفاق :

ناشد الشيخ سلمان العودة المطلوبين أمنيا في القائمة الجديدة تسليم أنفسهم وفيما يلي بيان الشيخ العودة نقلا عن موقع (الإسلام اليوم)
الحمد لله رب العالمين ، وصلوات الله وسلامه على النبيين ، وعلى إمامهم وخاتمهم محمد بن عبد الله وآله وصحبه أجمعين.
أسأل الله العظيم بمنّه وفضله أن يفتح قلوبنا جميعاً لما فيه خير دنيانا وآخرتنا ، وأن يلهمنا الصواب ، ويقينا شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا.
اللهم رب جبريل وإسرافيل وميكائيل فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدنا لما اختُلف فيه من الحق بإذنك.. إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.
اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ، وخذ بنواصينا لما تحب وترضى.
ثم أما بعد:
فإني أوجه هذا النداء الحار إلى كل من له تعلق بأعمال العنف بصورة مباشرة أو غير مباشرة؛ داعياً إلى مراجعة النفس وتصحيح المسير، وتحكيم البصيرة والعقل؛ فإن هذا طريق عرف نهايته من لم يكن يعرفها من قبل ، وبان لكل ذي رشد أن أعمال العنف والتخريب والقتل لا تبني دنيا، ولا تصلح ديناً، ولا تدفع شرًّا؛ بل هي سير في طريق مسدود مغلق، نهايته العطب في الدنيا، وما يخشى من شديد العقوبة في الآخرة، وإن الرجوع إلى الحق فضيلة، والعبد قد يقضى عليه حتى يرى حسناً ما ليس بالحسن، لكنه مسؤول ومحاسب، خاصة ما دام أمامه خيارات عديدة وفي مقدوره أن يختار أيسرها وأقلها ضرراً على نفسه وعلى الناس ، والسعيد من وعظ بغيره، والشقي من وعظ به غيره، ولأن يكون المرء ذيلاً في حق ، خير من أن يكون رأساً في باطل.
فإني أوجه نداءَ مشفقٍ ناصحٍ، همّه إصلاح الحال ، واستدراك العثرة، وإنقاذ ما بقي قبل فوات الأوان.. وإليهم وإلى من يستطيع أن يوصل إليهم نداءً أو يقنعهم أو يجادلهم بالحكمة والموعظة الحسنة أن يقوم الجميع لله تعالى قومة خالصة لا رياء فيها ولا سمعة، ولا حظ للنفس الطاغية، ثم يتفكروا ويتدبروا ويصلحوا ويبحثوا عن الطريق الذي به حقن الدماء، وحفظ الأمن، وكبت الفتنة ووأدها، وإغاظة الشيطان وجنده ، وأن ينكسروا بين يدي الله ضارعين خاشعين مستلهمين هدايته ورشده وفتحه، وهو الفتاح العليم.
وإذا استبان للعبد السبيل فلن يعوزه اختيار الطريق المناسب للعودة إلى الجادة ولزومها.
وإني في الوقت ذاته أناشد المسؤولين بفتح أبواب الرجوع من خلال تغليب جانب العفو والتسامح للعائدين، والشفافية في حفظ الحقوق وصيانتها.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يكشف هذه الغمة، ويحفظ هذه الأمة، ويدفع عنا السوء بفضل الله ومنه ورحمته، إنه جواد كريم.
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وآله .


كتبه
سلمان بن فهد العودة
الخميس 23/5/1426هـ
__________________
  #2  
قديم 02-07-2005, 07:17 PM
كعب داير كعب داير غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 20
إفتراضي

أنا شايف أنها موضه كتابة هالعرايض وخطابات مفتوحه وبيانات
قبل شهرين او اقل وقعو 26 فردا يسمون مشائخ منهم العوده خطاب نذكرة لأهل الفلوجه ( لاأدري لماذا للفلوجه فقط ولماذا لم يكن للعراقيون كلهم أو قبل حصار الفلوجه ) تزامن عجيب غريب
بأي حال يحرضوهم ويحللو ضمنا فيه العمليات الارهابييه ويحرمو الابلاغ عن الارهابيون ، ومن اليمن 26 ومن العراق 13 ومن لبنان 13 سبحان الله

26 قسمه 2 = 13

يالله على كل حال نشكر فضيلتـــه وذاتا قوله شفافبه وصيانة حقوق ؟!!! ماذا يقصد بهذا الكلام ..!!!!؟ الله أعلم وقول تسامح ؟

عفو تسامح !!!مع ارهابيون قتلة مجرمون سفاحون !!!!






__________________
صعدت الى شفتي
خـــــــواطر مهجتي


آخر تعديل بواسطة كعب داير ، 02-07-2005 الساعة 07:52 PM.
  #3  
قديم 02-07-2005, 07:22 PM
كعب داير كعب داير غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 20
إفتراضي هذا الخطاب في رمضان المنصرم

26 سعوديا يوجهون خطاباً مفتوحاً للشعب العراقي

الرياض/الإسلام اليوم 22/9/1425 05/11/2004
وجه نحو 26 سعودياً اليوم الجمعة خطابا مفتوحا للشعب العراقي، دعوهم فيه إلى الوحدة والتآزر ومقاومة المحتلين ووقف الاحتراب الداخلي، مؤكدين في خطابهم على مشروعية المقاومة، وأن على الشعب العراقي الدفاع عن نفسه وعرضه وأرضه وأفتوا بحرمة التعامل مع المحتلين ضد أعمال المقاومة.
نص الخطاب
خطاب مفتوح إلى الشعب العراقي المجاهد
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبيه الأمين, وبعد:
فقد دعا إلى تدوين هذا الخطاب الحال الاستثنائية التي يمر بها أهلنا في العراق, والتي توجب التناصر والتضافر وتبادل الرأي والمشورة والنصيحة التي هي من حق المسلم على أخيه.
ولن نألوا جهداً فيما نراه صواباً ومصلحة لإخواننا المسلمين في هذا البلد العريق الذي يتعرض لحرب خطيرة على الأصعدة كلها، خاصة والبلد مفتوح على كافة الاحتمالات بغير استثناء من حرب داخلية، إلى تفكك وانقسام، إلى قيام حكومة مهيمنة تابعة للمحتل. ونوجز رؤيتنا فيما يلي:
1. وأعظم نصيحة هي الإخلاص لله وإرادة وجهه، والتخلي عن المطامع الدنيوية والمصالح الشخصية والحزبية والفئوية, قال تعالى: "تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ" [القصص:83]، فليعلم الله في قلوبكم جميعاً يا أهل العراق -وخصوصاً من له رتبة أو جاه أو تأثير مادي أو معنوي - التوجه الصادق والنية الصالحة، والتخلي عن حظوظ النفس واقتفاء سنة محمد عليه الصلاة والسلام؛ كما قال سبحانه:
"إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" [الأنفال:70].
وليكن من أول ذلك التعاون وإمضاء العدل والإنصاف فيما بينكم, ورفق بعضكم ببعض, وتجنب أسباب الفتن وموجباتها التي تطل برأسها في هذه المرحلة الحرجة. ومن أعظم أسباب الفتن التعاند وإعجاب كل ذي رأي برأيه, وأن يظن بنفسه الصدق والصواب, وبالآخرين الريبة وسوء النية.وهذا يمهد للحرب التي ينتظرها الكثيرون من خصوم هذه الأمة, ويسعدهم أن تقع بأيدينا لا بأيديهم.
2. ثم إن من شروط النجاح فهم الظرف والمرحلة والواقع الذي يعيشه الإنسان فهماً جيداً؛ فإن أي طموح أو تطلع لا يعتد بالرؤية الواقعية، ولا يقرأ الخارطة بكل تداخلاتها وتناقضاتها وألوانها؛ فإنه يؤدي به إلى الفشل، وإذا كان الله تعالى قال: "وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ " [الأنفال:60] فإن أعظم القوة هي قوة العقل والنظر والرؤية الاستراتيجية.
وأكثر الإشكالات تأتي من جهة اختلاف الرؤية للواقع, وعدم تمثله بشكل صحيح, أو من النظر إليه من زاوية واحدة, أو من التعويل على صناعة المستقبل دون اعتداد بالحاضر, أو إدراك لصعوباته.
وهذا شأن يعز إدراكه على الكثيرين، ويحتاج إلى رؤية جماعية ذات معايشة وفهم ودراية ودربة وتعقل وتجربة.
3. ولا شك أن جهاد المحتلين واجب على ذوي القدرة، وهو من جهاد الدفع, وبابه دفع الصائل, ولا يشترط له ما يشترط لجهاد المبادأة والطلب، ولا يلزم له وجود قيادة عامة، وإنما يعمل في ذلك بقدر المستطاع، كما قال تعالى : "فاتقوا الله ما استطعتم".
وهؤلاء المحتلون هم -ولا شك - من المحاربين المعتدين الذين اتفقت الشرائع على قتالهم حتى يخرجوا أذلة صاغرين يإذن الله، كما أن القوانين الأرضية تضمنت الاعتراف بحق الشعوب في مقاومتهم.
وأصل الإذن بالجهاد هو لمثل هذا، كما قال سبحانه: "أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ" [الحـج:39]. وقد قرر سبحانه سنة التدافع التي بها حفظ الحياة وإقامة العدل وضبط الشريعة، فقال: "وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ" [الحـج:40].
فالمقاومة إذاً حق مشروع، بل واجب شرعي يلزم الشعب العراقي الدفاع عن نفسه وعرضه وأرضه ونفطه وحاضره ومستقبله ضد التحالف الاستعماري كما قاوم الاستعمار البريطاني من قبل.
4. ولا يجوز لمسلم أن يؤذي أحداً من رجال المقاومة, ولا أن يدل عليهم فضلاً عن أن يؤذي أحداً من أهلهم وأبنائهم, بل تجب نصرتهم وحمايتهم.
5. يحرم على كل مسلم أن يقدم أي دعم أو مساندة للعمليات العسكرية من قبل جنود الاحتلال؛ لأن ذلك إعانة على الإثم والعدوان.
أما ما يتعلق بمصالح البلد وأهله - من توفير الكهرباء والماء والصحة والخدمات وضبط المرور واستمرار الأعمال والدراسة وديمومة المصالح العامة ومنع السرقة ونحوها- فلا بد من السعي في توفيرها بحسب الإمكان.
6. إن من مقررات الشريعة الثابتة المستقرة - التي لا خلاف عليها بين أهل الإسلام - حفظ دماء المسلمين وأموالهم وأعراضهم.
ولم يرد في القرآن وعيد على ذنب بعد الشرك كما ورد في وعيد من قتل مؤمناً متعمداً، قال الله سبحانه "وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا" [النساء:93].
وفي صحيح البخاري عن أبي بكرة مرفوعاً أن رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم – قال: « إِذَا الْتَقَى الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِى النَّارِ » .
وفي الصحيحين عَنْ جَرِيرٍ أَنَّ النَّبِي - صلى الله عليه وسلم - قَالَ لَهُ فِى حَجَّةِ الْوَدَاعِ « اسْتَنْصِتِ النَّاسَ » فَقَالَ « لاَ تَرْجِعُوا بَعْدِى كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ » .
وفي صحيح البخاري عَنِ ابْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « لَنْ يَزَالَ الْمُؤْمِنُ فِى فُسْحَةٍ مِنْ دِينِهِ ، مَا لَمْ يُصِبْ دَمًا حَرَامًا » .
ولسنا نعرف لغة أقوى وأوضح وأصدق في إقامة الحجة وقطع المعذرة عن المتأولين والمتحايلين والمتساهلين وأكثر حفظاً لدماء المسلمين وأعراضهم من هذه اللغة النبوية المحكمة. ولهذا يجب أن يحفظ هذا الأصل الذي هو حقن دم المسلم، وتحريم ماله وعرضه وعدم فتح باب التأويل في ذلك.
7. من المصلحة الظاهرة للإسلام والمسلمين في العراق وفي العالم ألا يستهدف المستضعفون ممن ليسوا طرفاً في النـزاع، وليست دولهم مشاركة في الحملة العسكرية على العراق كمن يقومون بمهمات إنسانية أو إعلامية أو حياتية عادية لا علاقة لها بالمجهود الحربي، وقد قال تعالى :"وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لايحب المعتدين".
وقد ثبت في الصحيح أن النبي -صلى الله عليه وسلم - ترك قتل المنافقين، وعلله بقوله صلى الله عليه وسلم - « لاَ يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ ».
فإذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يداري مثل هذا ويدفعه بترك من قد يكون مستحقاً للقتل في الأصل فكيف بغيره؟! خاصة والإعلام اليوم قد سلط الأضواء كثيراً على مجريات الوضع في العراق، وعلى كل عمل يقوم به أهل الإسلام.
فالواجب تحري مردود الأعمال التي تقع، ومدى تأثيرها على الشعوب من المسلمين وغيرهم.
8. إن المحافظة على وحدة العراق مطلب حيوي وضروري.
وهناك أصابع خفية تحاول إيقاد نار الفتنة, وتمزيق العراق إلى طوائف, وإثارة المعارك الداخلية بين الشيعة والسنة, أو بين الأكراد والعرب.
ومثل هذا الاحتراب الداخلي -الذي قد ينجر إليه المتسرعون من كل فئة- ضرر ظاهر وخدمة مجانية لليهود الذين يتسللون إلى العراق, ولقوى التحالف التي توظف الخلاف في ترسيخ سيادتها, وتسليط كل طرف على الطرف الآخر يقتل رموزه, ويفشي أسراره، والمحصلة النهائية أن كل فئة تقول : الأمريكان خير لنا من هؤلاء.ولهذا يجب أن يتواضع العراقيون جميعاً على أن حقهم أن يعيشوا بسلام - تحت راية الإسلام - بعضهم إلى جوار بعض، وهذا وضع تاريخي مرت عليه قرون طويلة, وليست هذه الفترة الحرجة من تاريخ العراق بالفرصة الذهبية التي يطمع كل طرف أن يوظفها لصالحه، والأولوية في هذه المرحلة هي لترسيخ وحدة البلد والمصالحة الداخلية وتجنب أسباب الفتنة والاحتراب, وكف بعض الطوائف عن بعض، فهذه مصلحة مشتركة.
9 . إذا استطاع أهل الإسلام عامة والمنتسبون إلى الدعوة خاصة أن يتجهوا إلى الإصلاح والبناء والإعمار المادي والمعنوي والأعمال الإنسانية والتربوية والعلمية والمناشط الحيوية, وكانوا قريبين من نبض الناس ومشاعرهم, متصفين بالحلم والصبر وسعة الصدر, وتركوا خلافاتهم جانباً - إذا استطاعوا ذلك - فسيكون لهم في بناء البلد وإعماره وقيادة مؤسساته تأثير كبير. والبلد الآن في مرحلة تشكل وتكون, والأسبقية مؤثرة , خصوصاً إذا صحبها إتقان لفنون الإدارة والتدريب العملي والعمل الجماعي المؤسسي.
ولذا يجب الاستفادة من المساجد والمدارس وغيرها في توجيه الناس ومخاطبتهم واستثمار وسائل الإعلام، من الإذاعات والقنوات الفضائية والصحف والمجلات، وإقامة الدروس والمحاضرات والحلقات على هدى وبصيرة وعلم وتأسيس صحيح، بعيداً عن التحيز والهوى والموقف الشخصي والحزبي، وبعيداً عن إقحام الناس في الانتماءات الخاصة والمواقف الضيقة، والخلافات المذهبية التي تؤدي إلى الشتات والفرقة والاختلاف والتطاحن.
10. ونوصي إخواننا المسلمين في العالم بالوقوف إلى جنب إخوانهم في العراق بالدعاء الصادق والتعاطف والتراحم والنصرة قدر الإمكان، كما أوصى النبي صلى الله عليه وسلم خصوصاً وهم يشهدون معاناتهم في قبضة المعتدين بالقصف العشوائي والتدمير والقتل الأعمى الذي طال معظم مناطق العراق، ولعل من آخرها ما نشهده اليوم في مدينة (الفلوجة) الصامدة المنصورة -بإذن الله - وما حولها.
ونوصيهم بإعانة إخوانهم بالرأي السديد والنظر الرشيد المتزن البعيد عن التسرع والاستعجال, وأن يكف عن إطلاق الفتاوى المربكة ذات اليمين أو ذات الشمال مما يتسبب في اضطراب الأمر بينهم.
ونوصيهم بمؤازرة الشعب العراقي في محنته الأليمة، وأن تسارع الجمعيات والمؤسسات الخيرية إلى السعي في سد حاجة العراقيين للغذاء والدواء واللباس وضروريات الحياة.
نسأل الله أن يحفظ شعوب الإسلام في العراق وفلسطين وفي كل مكان, وأن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأساً وأشد تنكيلاً، والله أعلم وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه والحمد الله رب العالمين.
__________________
صعدت الى شفتي
خـــــــواطر مهجتي

  #4  
قديم 02-07-2005, 07:24 PM
كعب داير كعب داير غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 20
إفتراضي الموقعون /

أحمد الخضيري أستاذ الفقه بجامعة الإمام محمد بن سعود
أحمد العبد اللطيف أستاذ العقيدة بجامعة أم القرى
حامد بن يعقوب الفريح أستاذ التفسير بكلية المعلمين بالدمام
الشريف حاتم العوني أستاذ الحديث بجامعة أم القرى
خالد القاسم أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة الملك سعود
سعود الفنيسان أستاذ التفسير وعلوم القرآن في جامعة الإمام
سعيد بن ناصر الغامدي أستاذ العقيدة في كلية الشريعة - أبها
سفر بن عبدالرحمن الحوالي أستاذ العقيدة في جامعة أم القرى سابقا
(سلمان بن فهد العودة المشرف على مؤسسة الإسلام اليوم
ر سليمان الرشودي محام
صالح بن محمد السلطان أستاذ الفقه في جامعة القصيم
عبدالرحمن بن علوش مدخلي أستاذ الحديث في كلية المعلمين
عبد العزيز الغامدي أستاذ الفقه بجامعة الملك خالد بأبها
عبدالله بن إبراهيم الطريقي أستاذ الثقافة الإسلامية بجامعة الإمام
عبدالله بن عبدالعزيز الزايدي أستاذ الثقافة الإسلامية بجامعة الإمام
عبدالله بن وكيل الشيخ أستاذ الحديث في جامعة الإمام
ا عبدالوهاب بن ناصر الطريري نائب مشرف مؤسسة الإسلام اليوم
علي بن حسن عسيري أستاذ العقيدة في كلية الشريعة – أبها
علي بادحدح أستاذ الحديث وعلوم القرآن – جامعة الملك عبدالعزيز
عوض بن محمد القرني أستاذ أصول الفقه في جامعة الإمام -سابقا-
قاسم بن أحمد القثردي أستاذ التفسير في كلية االشريعة – أبها
محمد بن حسن الشريف أستاذ القرآن وعلومه بجامعة الملك عبدالعزيز
محمدبن سعيد القحطاني أستاذ العقيدة بجامعة أم القرى سابقا
مسفر القحطاني أستاذ الفقه بحامعة الملك فهد للبترول والمعادن
مهدي محمد رشاد الحكمي أستاذ الحديث في كلية المعلمين – جازان
ناصر العمر المشرف على موقع المسلم
__________________
صعدت الى شفتي
خـــــــواطر مهجتي

  #5  
قديم 02-07-2005, 07:40 PM
الجلاد10 الجلاد10 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2005
الإقامة: بلاد الله
المشاركات: 498
إفتراضي Re: الشيخ سلمان العودة يدعو المطلوبين تسليم أنفسهم


الاستاذ قلم المنتدى:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
طريقة صياغتك للعنوان ذكرتنى بأسلوب (ويل للمصليين)
أو (لاتقربوا الصلاه) أظنك لم تقرأ المقطع المكتوب أدناه من رسالة
الشيخ أو تغاضيت عنه لأنك وجدت فى الرسالة ما يوافق هواك
أمانة النقل يأأستاذ تفرض عليك الحيادية و عدم لى رقبة الرسالة
لتوافق مايعمل فى هواك فقد شوهت رسالة الشيخ بهذا العنوان
و لو علم ذلك لأدبك بطريقته .


ما تعملش كده تانى يابابا.


إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة قلم المنتدي
الشيخ سلمان العودة يدعو المطلوبين تسليم أنفسهم



الرياض - محرر الوفاق :

وإني في الوقت ذاته أناشد المسؤولين بفتح أبواب الرجوع من خلال تغليب جانب العفو والتسامح للعائدين، والشفافية في حفظ الحقوق وصيانتها.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يكشف هذه الغمة، ويحفظ هذه الأمة، ويدفع عنا السوء بفضل الله ومنه ورحمته، إنه جواد كريم.
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وآله .


كتبه
سلمان بن فهد العودة
الخميس 23/5/1426هـ
  #6  
قديم 02-07-2005, 07:55 PM
سري للغايه سري للغايه غير متصل
وبكل فخر سعودي
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دار أخوان نوره
المشاركات: 384
إفتراضي

الشيخ سلمان العوده حفظك الله واعانك على ماستناله من شتم وسب واتهامات مره ( خائن ) ومره ( مرتشي ) ومره ( متملق ) ومره ( عالم سلطان ) ومره ( بائع لدينه ) ومره ( عبد لطاغوت ) مره ( شيخ ضلال ) وفي الاخير سوف تصدر فتوى من احد شيوخ ( البغي ) بأنك ((( كافر خارج من المله مستباح دمك ومالك ))) !!! ولست الشيخ الوحيد بقائمتهم ( التكفيريه ) التي ستشمل يوما ( المسلمين ) عامه وسيبقى (الاسلام ) دين لهم وحدهم !!!!!
__________________
ياناطحاًجبلاً يوماً لثلمه##ارفق على الرأس لاترفق على الجبل
__________________
  #7  
قديم 02-07-2005, 08:05 PM
الجلاد10 الجلاد10 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2005
الإقامة: بلاد الله
المشاركات: 498
إفتراضي

  #8  
قديم 03-07-2005, 02:05 AM
المعمدان المعمدان غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2005
المشاركات: 203
إفتراضي

في اعتقادي لو أتى أحد الصحابة الى هذه الدنيا بمعجزة وأخبر الارهابيين أن عليهم طاعة ولاة الأمر, في اعتقادي لرجموه بالكفر.
فكيف بالشيخ سلمان العودة.
أعانك الله ياشيخنا على ماستنال من هؤلاء.
  #9  
قديم 03-07-2005, 05:26 AM
الهلالى الهلالى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
المشاركات: 1,294
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المعمدان
في اعتقادي لو أتى أحد الصحابة الى هذه الدنيا بمعجزة وأخبر الارهابيين أن عليهم طاعة ولاة الأمر, في اعتقادي لرجموه بالكفر.
فكيف بالشيخ سلمان العودة.
أعانك الله ياشيخنا على ماستنال من هؤلاء.

إن كان هذا أعتقادك فاعوذ بالله من أعتقادك

تسمح لى أن اصحح خطأ قد وقعت فيه

يمكن صياغة عبارتك هكذا

( في اعتقادي لو أتى أحد الصحابة الى هذه الدنيا بمعجزة فسوف يرد على رأس قائمة المطلوبين لأمريكا .. وبالتالى يتم تسليم القائمة لأذنابها و يصبح الصحابى الجليل مطارد و مطلوب )

هكذا يستقيم المعنى
  #10  
قديم 03-07-2005, 06:18 AM
المعمدان المعمدان غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2005
المشاركات: 203
إفتراضي

مازالت أبواب التوبة مفتوحة في وجه من ضل سواء السبيل
والحكومة السعودية متسامحة مع أبناءها حتي انا لنغبط أهل الحجاز على قيادتهم والأمن الذي يعيشونه

اللهم أدم الأمن في بلاد الحجاز والشام ومصر وكل قطر اسلامي
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م