الـــهـــد يـــة ....
تـبـقـى الـهـديـة هـاجـس الـقـلـوب الـحيـة التـي اساسـها الـطـيـب وهـي تـعـبـيـر وعـبـيـر يـتـفوق احـياناً عـلـى الكـلام .. عنـدما نـخـتار العـطر كـهدية تـبـقى ذكـرايات الـمـحـبة دائـماً موجـودة نـتـذكرها عـندما يـتـخلل العـطر بروائحـه الـفـياضـة داخـل اعـماقـنا ... واخـتـيار الورود هـي ايـضا رمـز للـمـشاعـر وانـسـجام تـام مـع الصـورة الزاهـية فـي قـلوبـنا تـجاه الشـخـص الذي نـحـبه بـأن يـسـتـمر الوفـاء للأبـد بـيـنـنا ....
نــبــض :
ابــعاد كـنـتـم والا قريـبـيـن # الـمراد انـكم دايـم سالـمين
الـزعـل مـرفـوض ^ الـجـد والدعابة ( الـمزح) مقـبول
فــهــد
|