مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 17-05-2004, 01:41 AM
اليتيمة اليتيمة غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
المشاركات: 45
إفتراضي المصطفى صلوات الله عليه

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
اقوال فى سيد البشرية محمد صلى الله عليه وسلم

يقول برناردشو:لو كان فى العالم رجل كمحمد لحل مشاكله ولحل الوئام محل الخصام ولقد وضعت دين محمد موضع الاعتبار السامى وهو الدين الوحيد الذى يلوح لى انه حائز لاهلية هضم اطوار الحياةالمختلفة بحيث يستطيع ان يكون جذابا لكل جيل من الناس لا مشاحة فى ان العالم يعلق قيمة كبيرة على نبوءات كبار الرجال ولقد تنبأت بان دين محمد سيكون مقبولا لدى اوروبا غدا

-وقول آخر:
ان البشرية لتفخر بانتساب رجل كمحمد اليها فانه رغم اميته استطاع ان ياتى بتشريع سماوى نكون نحن الاوروبيون اسعد ما نكون لو وصلناالى تحقيقه بعد الفى سنة والفضل ما شهدت به الاعداء.

اللهم صلى وسلم وبارك على محمد وعلى اله وصحبه يا ايها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
السلام عليكم
__________________
اليتيمة
  #2  
قديم 18-05-2004, 01:46 PM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير خلق الله.

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته،


إقتباس:
يا ايها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما

لبيك:

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم إنك حميد مجيد،اللهم بارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.

صلى الله عليك يا سيد الخلق وأكرمهم،صلى الله عليك يا أشرف الخلق واحسنهم،صلى الله عليك وسلم تسليما كثيرا وأبدا.

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد عبدك ورسولك النبي الأمي وعلى آله وصحبه أجمعين ومن والاهم بإحسان إلى يوم الدين،وصلى الله على جميع الأنبياء والرسل.


جزاك الله خيرا اختي الفاضلة اليتيمة.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
  #3  
قديم 10-06-2004, 01:50 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #4  
قديم 10-06-2004, 04:39 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي لا تفاجأ اذا قلت لك أن كاتب هذا الكلام ليس مسلم

جزاكم الله كل الخير وسدد خطاكم لم فيه الخير والفلاح وهذا كتاب تم تأليفه من شخص غير مسلم يتحدث فيه عن نبي الأمه سيدنا محمد صلوات الله عليه وسلامه وسوف يكون في عدة فصول ان شاء الله تعالى ، نفعنا الله تعالى ونفعكم لم فيه الصلاح والفلاح .

الفصل الأول : محمد نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم

البدايات ([22]) :

ولد محمد وفقا لما قرره المؤرخون المسلمون في صحراء الجزيرة العربية يوم العشرين من شهر إبريل في عام خمسمائة وواحد وسبعين بعد المسيح . واسمه يعني " المثنى عليه أو الممدوح أو المحمود حمدا كثيرا " . ([23]) وهو بالنسبة لي أعظم عقل مفكر أنجبته الجزيرة العربية على الإطلاق .

إنه أعظم بكثير من جميع الشعراء والملوك الذين عاشوا قبله أو جاءوا بعده في هذه الصحراء المعزولة ذات الرمال الحمراء .

وحينما ظهر محمد لم تكن الجزيرة العربية شيئا مذكورا . ومن هذه الصحراء التي لم تكن شيئا مذكورا إستطاع محمد بروحه العظيمة أن ينشئ منها عالما جديدا وحياة جديدة وثقافة جديدة وحضارة جديدة ومملكة جديدة إمتدت من مراكش إلى شبه القارة الهندية ، وأن يؤثر في فكر وحياة ثلاث قارات هي آسيا وإفريقية وأوروبا .


الحاجة إلى التفاهم :

عندما فكرت في الكتابة عن النبي محمد كنت مترددا بعض الشيء لأنني سأكتب عن دين لا أعتنقه . ([24]) وإنه لأمر بالغ الحساسية أن يفعل المرء ذلك لأنه يوجد الكثير من الناس الذين يعتنقون ديانات متنوعة وينتمون إلى مذاهب فكرية وطوائف مختلفة حتى داخل الدين الواحد . وعلى الرغم من أن البعض يزعم أحيانا أن الديانة مسألة شخصية تماما فإنه لا يمكن إغفال أن الدين يميل إلى الإحاطة بالكون بأسره ما نرى منه وما لا نرى أيضا . وهو بطريقة ما يتخلل مـن حين إلى آخر قلوبنا وأنفسنا وعقولنا فـي مناطـق الوعي ومـا دون الوعي ( subconscious ) واللاوعي ( unconscious ) منها ، أو أي من تلك المناطق الي تشتمل عليها أو يفترض أنها تشتمل عليها . وتأخذ المسألة أهمية بالغة عندما نقتنع اقتناعا راسخا أن ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا رهن هذا الخيط الحريري اللين الدقيق المسمى بالدين . أما إذا كنا شديدي الحساسية فإن مركز الثقل يكون في الغالب دائما في حالة توتر قصوى . وبالنظر إلى المسألة من هذه الزاوية يتضح لنا أنه كلما قل الكلام عن ديانة الآخرين كلما كان ذلك أفضل .

ولندع أدياننا واعتقاداتنا مخفية ومغمورة في أعماق ثنايا قلوبنا الداخلية محصنة بأختام من شفاهنا لا تنكسر .


جماعية الإنسان :

ولكن يوجد جانب آخر لهذه المسألة . فالإنسان يعيش في المجتمع وترتبط حياتنا شئنا أم أبينا وبطريقة مباشرة وغير مباشرة – بحياة الكثيرين .

فنحن جميعا نأكل من ثمرات تزرع في نفس الأرض ونشرب الماء من نفس النبع ونسنتنشق هواء نفس الجو . ومع تمسكنا الشديد بآرائنا الشخصية فإنه سيكون من المفيد – لا لغرض آخر سوى تشجيع الانضباط المناسب في البيئة المحيطة بنا – لو أننا عرفنا أيضا بدرجة أو بأخرى كيف يفكر جارنا وما هي المنابع الأصلية لتصرفاته .

ومن زاوية الرؤية هذه تصبح محاولة المرء للتعرف على جميع أديان العالم شيئا مرغوبا فيه ، وذلك بالروح الصحيحة ، من أجل تشجيع التفاهم المتبادل والتقبل الأفضل لجيراننا على المدى القريب والبعيد .

كما أن أفكارنا ليست متناثرة ومبعثرة كما تبدو كذلك في الظاهر . فلقد تبلورت تلك الأفكار حول بضع أنوية في شكل أديان العالم الكبرى والعقائد الحية التي ترشد وتدفع حياة الملايين من سكان أرضنا هذه . وإذا كنا نفكر في أن نصبح في يوم من الأيام مواطنين للعالم الذي بين أيدينا ، فمن واجبنا أن نحاول ولو محاولة صغيرة التعرف على أديان العالم الكبرى ونظم الفلسفة التي تحكم البشرية .


النبي شخصية تاريخية ([25]) :

وعلى الرغم من هذه الملاحظات التمهيدية فإن الأرض التي يجري عليها الصراع بين العقل والعاطفة في مجال الدين زلقة جدا لدرجة أن المرء ليُذكَّر باستمرار بالحمقى الذين يندفعون حيث تهاب الملائكة الاقتراب . والأمر أيضا معقد جدا لسبب آخر . فموضوع كتابي هو شرائع ديانة تاريخية ونبيها ، وهو أيضا شخصية تاريخية لدرجة أن ناقدا عدوانيا مثل السير " وليم موير " يقول متحدثا عن القرآن الكريم : " لا يوجد في العالم على الأرجح كتابا آخر بقي إثني عشر قرنا ([26]) بنص بمثل هذا النقاء " . ويمكنني أن أضيف أن النبي محمد شخصية تاريخية ([27]) أيضا . فكل حادثة في حياته دونت بدقة بالغة وحتى أدق التفاصيل حفظت سليمة للمتأخرين . إن حياته وأعماله لم يكتنفهما الغموض ولم تكن محاطة بالأسرار . ولا يحتاج المرء إلى البحث المجهد عن المعلومات الدقيقة ولا الإنطلاق في رحلات مرهقة لكي يفصل القشرة عن حبة الحق ([28]) .


إساءة عرض وتقديم الإسلام في الماضي :

إن عملي هذا مستنير لأن الأيام التي كان يساء فيها إلى حد بعيد عرض الإسلام وتقديمه بواسطة نقاده ([29]) لأسباب سياسية وغير سياسية هي في إدبار وإلى زوال .

يقول الأستاذ بيفان ( Prof. Bevan ) في كتاب " كمبردج لتاريخ العصور الوسطى " : " إن التقارير التي وصف فيها محمداً والإسلام المنشورة في أوروبا قبل بداية القرن التاسع عشر يجب اعتبارها الآن مجـرد فضول أدبي أو استثناءات أدبيـة ( Literary curiosities ) " .

إن المشكلة التي أواجهها مـن أجل كتابة هـذه الفقرة أصبحت أكثر سهولة مـن ذي قبل لأننا كنقاد وبوجه عام لم نعـد نقتات الآن على مثل هـذا النوع مـن التاريخ . ولسنا فـي حاجة إلـى كثير مـن الوقت نمضيه في الإشارة إلى إساءاتنا فـي عرض الإسلام وتقديمه .

فمثلا النظرية التـي تقول بانتشار الإسلام بالسيف لم تعـد تردد الآن بكثرة في أي دائرة تستحق الذكر . فمبدأ " لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ " ([30]) هو مبدأ معروف ومشهور جدا في الإسلام .

يقول المؤرخ العالمي الشهير " جيبون " : ([31])

" إن شريعة خبيثة قد ألصقت بالمحمديين ([32]) وهي واجب استئصال جميع الأديان بالسيف " ([33]) .

ويقول المؤرخ البارز أن هذه التهمة الجاهلة والمتطرفة يدحضها القرآن كما يدحضها تاريخ الفتوحات الإسلامية . وما اشتهر الفاتحون به من تسامح تجاه العبادة المسيحية معروف ومشروع .

إن أعظم نجاح في حياة محمد جاء نتيجة للقوة الأخلاقية فقط وبلا ضربة سيف واحدة .


------------------------------------------------

([22]) أنظر كتاب " ماذا يقول الكتاب المقدس عن محمد ( صلى الله عليه وسلم ) " ، تأليف أحمد ديدات .

([23]) راجع فصل " من هو " المعزى " ؟ .

([24]) المؤلف يعتنق الهندوسية .

([25]) تاريخية يعني حقيقة من واقع التاريخ . ( المترجم )

([26]) لقد بقي القرآن حتى الآن أربعة عشر قرنا نقيا ومحفوظا ( المؤلف ) وسيظل كذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها تصديقا لقول الله تبارك وتعالى " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ " ( الحجر : 9 ) . المترجم

([27]) تقول دائرة المعارف البريطانية عن محمد إنه " الأكثر تاريخية من بين جميع الشخصيات الدينية " . ( المؤلف ) .

([28]) يقصد المؤلف إنه من اليسير التمييز بين الغث والثمين مما روي عن محمد صلى الله عليه وسلم أو نسب إليه من أحاديث وأخبار وقد وضعت في ذلك العلوم وصنفت فيه التصانيف . ( المترجم )

([29]) يقول توماس كارلايل ( الكاتب والمؤرخ والفيلسوف الإنجليزي المشهور ) : " إن الأكاذيب التي أثارتها الحماسة الصادرة عن حسن نية حول هذا الرجل ( أي محمد صلى الله عليه وسلم ) لا تشين إلا أنفسنا " . أنظر كتاب " المسيح في الإسلام " تأليف أحمد ديدات . وهو من ترجمتنا ونشر عن دار المختار الإسلامي بالقاهرة .

([30]) من الآية 256 من سورة البقرة .

([31]) هو إدوارد جيبون ( 1737 – 1794 بعد المسيح ) مؤرخ إنجليزي ، يعتبر أعظم المؤرخين الإنجليز في عصره . ( المورد ) ( 1990 ) .

([32]) المؤلف يقصد المسلمين ، فكلمة " المحمديون " قد توحي بعبادتهم للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم . ولا يوجد بين المسلمين من يتخذ هذا النبي الكريم إلها أو يعبده ( المركز العالمي للدعوة الإسلامية ) راجع ص 10 – 12 من هذا الكتاب .

([33]) هذه ليست شريعة الإسلام ولا القرآن ولا محمد صلى الله عليه وسلم . يقول الله تبارك وتعالى في القرآن : " لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ " ( الممتحنة : 8 ) قال خالد الزعفراني في مصحف القادسية المفسر مختصر تفسير الطبري : " ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم ) من جميع الملل " . قلت : إذن فلم يأمر الله في القرآن ولا رسوله صلى الله عليه وسلم في السنة باستئصال من لا يؤمن بالإسلام من الملل الأخرى .

قارن ذلك بما جاء في الكتاب المقدس عن ما فعله يهود بني إسرائيل بسكان الأرض المقدسة " فلسطين " حين دخلوها مع يوشع بن نون فتى موسى عليه السلام الذي يسمونه عندهم يشوع بن نون خادم موسى ( يشوع 1 : 1 ) .

" وحرموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف " ( يشوع 6 : 21 ) .

حرموا كل ما في المدينة : أي حرموا سبي أهلها واستحيائهم والغنيمة أي جعلوا أهلها حرام عليهم سبيهم واستحياءهم وأخذ أنعامهم وقتلوهم جميعا بحد السيف ولم يبقوا منهم أحدا . راجع ( ص 46 - 48 ) من كتاب " العرب وإسرائيل صراع أم مصالحة ؟ " تأليف أحمد ديدات وهو من ترجمتنا ونشر مكتبة النور – القاهرة . والتعليقات رقم 18 و19 و20 بالهامش ص 102 و103 من نفس الكتاب . ( المترجم ).
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م