مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 25-12-2006, 09:56 PM
fadl fadl غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2005
المشاركات: 437
إفتراضي السيستاني... أول.. مجرم مجوسي ..لخدمة امريكا في العراق

أمريكا :تريد تثبيت وجودها وبكل الطرٌق:

واعلنت أخيرا عن أسماء كنادرها المفضلة عندها وعلى رأسهم الكلساتي والشهير بالسيستاني.




الرجل : السيستاني

اسمه الكلساتي بن بابوية بن العردة بن النوبختي بن الكليني, هذا الرجل مجوسي من بلد الزعران إيران, لم يكمل تعليمه الابتدائي هاجر للعراق مثله مثل بقية المعتوهين المراجع الشيعية الذين استقطبتهم امريكا من أجل التمهيد لأحتلال عراق الخلافة.


هذا الرجل أتهم بشرب البحر الميت ولا ندري لماذا لم تعاقبه اليهود على ذلك حتى الآن ؟ ربما لأنه وعدهم بمياه دجلة والفرات, يقال أنه شرب مياه البحر الميت محاولة منه لأحياء قلبه الميت على قاعدة علاج الشئ بجنسه

الامريكان يزعمون انه قادر على قيادة العراق الأمريكي من خلال عياله المجوسي الهشيم وباقي السلة المعروفة لعدائها لأهل السنة.

الرجل معروف بأنه لا مبدأ عنده , عندما قرر الأمريكان تصفية ميليشيا (الصدر المعارض للسيستاني) بسبب إدعائه بأنه أحق من (السيستاني) بأموال المقامات والمزارات والتي تدر نهراً من الأموال من جيوب عامة الشيعة المغفلين , حيث طلبوا منه أن يغادر النجف لوقت معلوم حتى يدمروها على أتباع (الصدر) وإخضاعه لأمر (السيستاني) وقد كان , فكيف يسمح (السيستاني) بتدمير أقدس مدينه لديه , فهل سيبقى هذا الرجل الغامض في العراق بعد هروب أمريكا من العراق نشك في ذلك لأنه يعرف مدى الجريمة التي ارتكبها ضد العراق والتي أوصلت العراق على ما هو عليه الآن .

الكلساتي رجل نكرة, ونتحداه أن يخرج عليكم كبيركم يا شيعة ليحدثكم أو يخطب فيكم ولو على التلفاز حتى تتعرفوا على هذا المرجع الغامض وعلى نبرات صوته وهل هو أصم أو أبكم أو يستطيع الكلام , وهل عن جداره أصبح مفتي للاحتلال الأمريكي ومرجعه الديني وأكبر داعم له بل إنه أصبح يشكل غطاء لهذا الاحتلال .


بامثال هذا المجرم الافاك ومن معه سفكت دماء المسلمين, من منطلق الحقد العقائدي هذا ينشرون الخراب والدمار والموت والهلاك والرعب في العراق في ظل الاحتلال الصليبي للعراق, ودمروا ونهبوا وحرقوا بغداد عاصمة الخلافة العباسية بمنتهى الخسة والحقارة التي يحقد عليها هؤلاء الصفويون أتباع اليهودي ( عبد الله بن سبأ ), ولقد صرح عبد السلام الكبيسي في مؤتمر صحفي وهو أحد علماء السنة المشهورين في العراق بأن جرائم الشيعة ببشاعتها ضد أهل السنة وعلمائهم ومساجدهم تفوقت على جرائم التتار والمغول, وهي تفوق كل تصور وكل منطق وعقل , ويشيب لها الولدان وليس لها مثيل في التاريخ وهي تعبر عن حقد أسود دفين على أهل السنة أصحاب الكتاب والسنة , وكل هذه الجرائم تتم على أيدي ميليشيات مُموله ومدعومة من إيران الصفوية التي تريد أن تعيد سيرة الدولة الصفوية الأولى بإقامة دولة صفوية شيعيه من بغداد حتى البصرة ولتنهب بترول العراق ولتسيطر على مقدسات الشيعة , ولذلك فإنهم كما يُصرح قادة هذه الميليشيات الإجرامية (بدر وحزب الدعوة والمجلس الأعلى للثورة الإسلامية وجيش المهدي) يريدون أن يُطهروا بغداد وجنوب العراق من كل مسلم موحد لله رب العالمين ويحب ويحترم ويُقدر صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أنهم قاموا بتغير جميع أسماء الشوارع التي تحمل أسماء الصحابة , فهل يجوز السكوت عن هؤلاء المجرمين بأي حال من الأحوال .

إن فضح حقيقة هؤلاء فرض وواجب شرعي وجزء من المعركة والسكوت عليهم جريمة لا تغتفر ويعتبر تستر على الجريمة فهم يستهدفون عقيدتنا وتاريخنا وحضارتنا ووجودنا وأرضنا التي فتحها ( أبي بكر وعمر وسعد وخالد بن الوليد ) , إنهم يريدون أن يأخذوا بثأر (القادسية الأولى) , وإنهم يريدون أن نصبح من المشركين الذين يألهون البشر ويطعنون الإسلام بخنجرهم المسموم الذي طعنوا به خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم الخليفة العادل (عمر بن الخطاب) الذي خلع إمبراطورية الفرس المجوس من جذورها فحقدوا عليه إلى يوم الدين .

فالمعركة الدائرة رحاها اليوم في العراق إنما هي بين فسطاطين فسطاط إيمان لا نفاق فيه وفسطاط نفاق لا إيمان فيه , فهي بين الإيمان كله والكفر كله وبين أهل التوحيد وبين أهل الشرك , فشيعة ( عبد الله بن سبأ ) أصحاب عقيدة التلمود والحقد الأسود على أصحاب عقيدة التوحيد الخالص لرب العالمين يقفون بوضوح جهاراً نهاراً في الصف المعادي لله ولرسوله وللمؤمنين ظانين بأن الأمر سيستتب لهم في العراق , وبأن المعركة ستحسُم لصالحهم فهذا لن يكون بإذن الله فالله قد تكفل بحفظ دينه , فهم قد اختطفوا العراق بمعاونة الصليبيين ولكن هذا الاختطاف لن يطول, فالنصر لن يكون إلا لجند التوحيد ( أسود الإسلام الضواري ) الذين يرفعون راية التوحيد ويجابهون الشرك وأهله بكل شراسة وبطوله وإقدام عز نظيرها وكيف لا وهم أحفاد ( أبي بكر وعمر وسعد و خالد وأبي عبيده والمثنى ) والذين قال الله سبحانه وتعالى عنهم: ( يا أيها الذين أمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم ) المائدة 54.

والسلام على من اتبع الهدى

منقول
__________________
abu hafs
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م