مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 03-12-2005, 06:07 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي لقد هاجروا فهل من عودة


ايها الاخوة في الدين والعقيدة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد
احببت ان اتناقش مع اخوتي حتى وان اختلفنا في موضوع اراه مهما وحساسا
من حيث المبررات والاعراض والاهداف.
كما لايخفى على الجميع
ان الغرب بمكوناته وافاقه واحلامه واهدافه المعلنة والغير المعلنة التي لاتخفى على احد
ساهم في الفترة الاخيرة في التركيز والدعم على فئة تعتبر هي القلب النابض للامة
بماتحمله من مشاريع علمية وبما تحمله ايضا من خبرات ومن ذكاء ودهاء وحرفية
في اقناعهم اعلاميا واقتصاديا وسياسيا واجتماعيا على ان تكون لهم مكانة عنده
فكان له وكان لهم ذالك بتسهيلات يفتقدونها في اوطانهم الاصلية
وقد ساهم معه ايضا ابناء جلدتنا في مختلف المستويات والمراكز
باساليب عدة في دفع فلذات اكبادنا الى الهجرة والمكوث مطولا هناك
في دول لها باع طويل لما تعيشه الامة
من ازمات متعددة الاوجه والخلفيات التي ينطلق الغرب منها
فالى الغيارى على هذه الامة اتوجه بهذا النداء ومن خلاله
نحاول ان نجد الاسباب الرئيسية التي دفعت بهؤلاء الى الهجرة
وان نحاول ترتيب اولوياتها
ان كانت سياسية او اقتصادية او اجتماعية او اخلاقية او مهنية او او

وهل من عودة محتملة الى العقول التي هاجرت للاستفادة من خبراتها
والنهوض مرة اخرى بالصناعة والاقتصاد والتكنلوجيا التي نفتقدها
وهل اننا محتاجون لهم ام اننا تخطينا تلك المرحلة
واصبحنا لانحتاج الى غيرنا
وهل السماح في فلذات اكبادنا له عواقب محتملة وتشجع اخرين ان يلتحقوا بهم
و هل التعامل مع الاجنبي بدلا من اعطاء الفرصة لهذه القدرات
هو استبدال اهل البيت بغيرهم

ومن ثم فسح المجال للمحتل ان يعود بصفة رسمية
لان الاحتلال وان تخفى
فهو يتحكم في اقتصادنا وفي سياستنا وتحديد صناع القرار في دولنا
ارجوا ان لاتبخلوا عنا
بتقييماتكم وملاحظاتكم

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 03-12-2005 الساعة 06:41 AM.
  #2  
قديم 03-12-2005, 09:17 AM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
Smile

شكرا سيدي العزيز على الموضوع
أولا الاقتصاد هو الذي يتحكم بالسياسة
وثانيا الاقتصاد هو الذي يتحكم بالفرد الذي يعتبر اساس الجماعة

الهجرة انواع منها وحسب درجة الاهمية:
1- الهجرة للعمل
2- الهجرة لاسباب سياسية
3- الهجرة من اجل الدراسة
4- الهجرة لاسباب خاصة
  #3  
قديم 03-12-2005, 03:32 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

شكرا على مشاركتك اولا اختي الكريمة
ومن ثم

لماذا لاتكون السياسة هي التي تتحكم في الاقتصاد برايك
  #4  
قديم 03-12-2005, 03:55 PM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
Smile

لايمكن ان تتحكم السياسة بالاقتصاد
لانه توجد سياسة اقتصادية
ماهي؟؟

الان سأحدثك كما تحدثني
أجب عن هذا السؤال لو سمحت
لماذا وجدت السياسة أصلا؟ وما الغاية منها؟
أتركك بأمان الله الى ان تجيبني عن سؤالي عزيزي
  #5  
قديم 03-12-2005, 06:01 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

السياسة يااخت اوركيدا يقال لها فن الممكن
ولهذا دعينا حتى لاننساق للخروج من الموضوع
ان نركز على اسباب الهجرة
وارجوا من الاخوة ان يشاركونا بافكارهم حتى لايبقى الحوار ثنائيا
واسمحيلي اختي الكريمة رغم انك تتضايقين من هذه الكلمة
ان ننطلق من واقعنا
ودعك من النظريات التي تعلمتيها في المدرسة الغربية التي تحمل فكر لينين وسطالين
وسياسة الدجاجة والبيضاء ايهما اول
وهيا ناخذ مثالا حيا من واقعنا.....
تعلمين جيدا ان هناك اقتصاد الان عالمي فمن يتحكم فيه
ومن يحركه
اليست اللوبيات الصهيونية
  #6  
قديم 03-12-2005, 07:50 PM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
Smile

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين
شكرا على مشاركتك اولا اختي الكريمة
ومن ثم

لماذا لاتكون السياسة هي التي تتحكم في الاقتصاد برايك

انت من سألني هذا السؤال
واجابتك طبعا خطأ
وسأعطيك تعريفها فقط لتعم على عقلك الفائدة
وسأعطيك مفهومها الشرعي:

السياسة من منظور الشرع الإسلامي
هذا هو تعريف السياسة، وهو وصف لواقع السياسة من حيث هي، وهو معناها اللغوي في مادة ساس يسوس سياسة بمعنى رعى شؤونه، قال في المحيط "وسست الرعية سياسة أمرتها ونهيتها" وهذا هو رعاية شؤونها بالأوامر والنواهي، وأيضا فإن الأحاديث الواردة في عمل الحاكم، والواردة في محاسبة الحكام، والواردة في الاهتمام بمصالح المسلمين يستنبط من مجموعها هذا التعريف، فقد روى مسلم عن أبي حازم قال : قاعدت أبا هريرة خمس سنين فسمعته يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء ، كلما هلك نبي خلفه نبي ، وأنه لا نبي بعدي ، وستكون خلفاء فتكثر ، قالوا : فما تأمرنا ؟ قال : فوا ببيعة الأول فالأول ، وأعطوهم حقهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم» رواه مسلم ، وقوله صلى الله عليه وسلم : «ما من عبد يسترعيه الله رعية لم يحطها بنصيحة إلا لم يجد رائحة الجنة» رواه مسلم، وقوله عليه السلام : «ما من والٍ يلي رعية من المسلمين فيموت وهو غاش لهم إلا حرم الله عليه الجنة» رواه البخاري ، وقوله صلى الله عليه وسلم : «ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون، فمن عرف فقد برئ ومن أنكر فقد سلم إلا من رضي وتابع» رواه مسلم والترمذي، وقوله صلى الله عليه وسلم : «من أصبح وهمه غير الله فليس من الله، ومن أصبح لا يهتم بالمسلمين فليس منهم» رواه الحاكم، وعن جرير بن عبد الله قال: «بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم» متفق عليه، فهذه الأحاديث كلها سواء ما يتعلق بالحاكم في تولية الحكم، أو ما يتعلق بالأمة التي تحاسب الحاكم، أو ما يتعلق بالمسلمين بعضهم مع بعض من الاهتمام بمصالحهم والنصح لهم، كلها يستنبط منها تعريف السياسة بأنها رعاية شؤون الأمة فيكون تعريف السياسة المتقدم تعريفاً شرعيا مستنبطاً من الأدلة الشرعية.

مشكلة الحكم في الدول الإسلامية الراهنة
ومنذ أن هدمت الخلافة وطبقت أنظمة الكفر السياسية في البلاد الإسلامية، انتهى الإسلام من كونه سياسياً، وحل محله الفكر السياسي الغربي المنبثق عن عقيدة المبدأ الرأسمالي، عقيدة فصل الدين عن الحياة. ومما يجب أن تدركه الأمة الإسلامية، أن رعاية شؤونها بالإسلام لا تكون إلاّ بدولة الخلافة، وأن فصل الإسلام السياسي عن الحياة وعن الدين، هو وأد للإسلام وأنظمته وأحكامه، وسحق للأمة وقيمها وحضارتها ورسالتها.

والدول الرأسمالية تتبنى عقيدة فصل الدين عن الحياة وعن السياسية، وتعمل على نشرها وتطبيق أحكامها على الأمة الإسلامية، وتعمل على تضليل الأمة وتصور لها بأن السياسة والدين لا يجتمعان، وأن السياسة إنما تعني الواقعية والرضى بالأمر الواقع مع استحالة تغييره، حتى تبقى الأمة رازحة تحت نير دول الكفر، دول الظلم والطغيان، وحتى لا تترسم الأمة بحال سبيلاً للنهضة. بالإضافة إلى تنفير المسلمين من الحركات الإسلامية السياسية، ومن الاشتغال بالسياسة. لأن دول الكفر تعلم أنه لا يمكن ضرب أفكارها وأحكامها السياسية إلاّ بعمل سياسي، والاشتغال بالسياسة على أساس الإسلام. ويصل تنفير الأمة الإسلامية من السياسة والسياسيين إلى حد تصوير السياسة أنها تتناقض مع سمو الإسلام وروحانيته. ولذلك كان لا بد من أن تدرك الأمة السر وراء محاربة الدول الكافرة، والحكام العملاء للحركات الإسلامية وهي تعمل لإنهاض المسلمين بإقامة دولة الخلافة وتضرب أفكار الكفر، وتعيد مجد الإسلام.

وعليه لا بد من أن تعي الأمة الإسلامية معنى السياسة لغة وشرعاً، وأن الإسلام السياسي لا يوجد إلاّ بدولة الخلافة، والتي بدونها يغيض الإسلام من كونه سياسياً، ولا يعتبر حياً إلاّ بهذه الدولة، باعتبارها كياناً سياسياً تنفيذياً لتطبيق أحكام الإسلام وتنفيذها، وهي الطريقة الشرعية التي تنفذ بها أحكام الإسلام وأنظمته في الحياة العامة، وأن الله قد أوجب على الأمة تطبيق هذه الأحكام، وحرم الاحتكام لأنظمة الكفر، لمخالفتها للإسلام ولأنها من وضع البشر.

ولذلك كان لا بد من أن تثقف الأمة الثقافة الإسلامية، ودوام سقيها بالأفكار والأحكام السياسية، وبيان انبثاق هذه الأفكار وهذه الأحكام عن العقيدة الإسلامية باعتبارها فكرة سياسية، والتركيز على ذلك من الناحية الروحية التي فيها، باعتبار أنها أوامر ونواه من الله لا بأي وصف آخر. وهذا الوصف هو الذي يكفل تمكن أفكار وأحكام الإسلام في النفوس، ويكشف للأمة معنى السياسة والفكر السياسي، ويجعلها تدرك المسؤولية الملقاة على عاتقها لإيجاد أفكار الإسلام وأحكامه في حياتها العملية، وأهمية الرسالة العالمية التي أوجب الله حملها للناس كافة، خاصة وهي ترى مدى ما وصل إليه حالها في هذا العصر لغياب دولة الإسلام وأفكار وأحكام الإسلام من حياتها، ومدى ما وصل إليه العالم من شرٍ وشقاء واستعباد للناس. وهذا التثقيف السياسي، سواء أكان تثقيفاً بأفكار الإسلام وأحكامه، أم كان تتبعاً للأحداث السياسية فإنه يوجد الوعي السياسي، ويجعل الأمة تضطلع بمهمتها الأساسية، ووظيفتها الأصلية ألا وهي حمل الدعوة الإسلامية إلى الشعوب والأمم الأخرى.
حكم السياسة في الإسلام
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون، فمن عرف فقد برئ، ومن أنكر فقد سلم، ولكن من رضي وتابع، قالوا: أفلا نقاتلهم يا رسول الله؟ قال: لا ما صلوا» وقال: «أفضل الجهاد كلمة حق تقال عند ذي سلطان جائر، أو أمير جائر» وقال: «سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله» وعن عبادة بن الصامت قال: «دعانا النبي صلى الله عليه وسلم فبايعناه، فكان فيما أخذ علينا أن بايعنا على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا، وأن لا ننازع الأمر أهله، قال: إلاّ أن تروا كفراً بواحاً عندكم من الله فيه برهان» . وقال تعالى: ﴿ألم . غلبت الروم . في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون . في بضع سنين لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون﴾ .

فهذه الأحاديث والآية الكريمة دليل على أن الاشتغال بالسياسة فرض. وذلك أن السياسية في اللغة هي (رعاية الشؤون) . والاهتمام بالمسلمين إنما هو الاهتمام بشؤونهم، والاهتمام بشؤونهم يعني رعايتها، ومعرفة ما يسوس به الحاكم الناس. والإنكار على الحاكم هو اشتغال بالسياسة، واهتمام بأمر المسلمين، وأمر الإمام الجائز ونهيه هو اهتمام بأمر المسلمين ورعاية شؤونهم، ومنازعة وليّ الأمر إنما هو اهتمام بأمر المسلمين ورعاية شؤونهم.

فالأحاديث كلها تدل على الطلب الجازم، أي على أن الله طلب من المسلمين طلباً جازماً بأن يهتموا بالمسلمين، أي أن يشتغلوا بالسياسة. ومن هنا كان الاشتغال بالسياسة فرضاً على المسلمين.

والاشتغال بالسياسة، أي الاهتمام بأمر المسلمين إنما هو دفع الأذى عنهم من الحاكم، ودفع الأذى عنهم من العدو. لذلك لم تقتصر الأحاديث على دفع الأذى عنهم من الحاكم، بل شملت الاثنين. والحديث المروي عن جرير بن عبد الله أنه قال: «أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: أبايعك على الإسلام، فشرط عليّ النصح لكل مسلم» جاء فيه لفظ النصح عاماً فيدخل فيه النصح له بدفع أذى الحاكم عنه، والنصح له بدفع أذى العدو عنه.

وهذا يعني الاشتغال بالسياسة الداخلية في معرفة ما عليه الحكام من سياسة الرعية من أجل محاسبتهم على أعمالهم، ويعني أيضاً الاشتغال بالسياسة الخارجية في معرفة ما تبيته الدول الكافرة من مكائد للمسلمين لكشفها لهم، والعمل على اتقائها، ودفع أذاها. فيكون الفرض ليس الاشتغال بالسياسة الداخلية فحسب، بل هو أيضاً الاشتغال بالسياسة الخارجية، إذ الفرض هو الاشتغال بالسياسة مطلقاً، سواء أكانت سياسة داخلية أم خارجية. على أن آية ﴿ألم . غلبت الروم . في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون﴾ تدل دلالة واضحة على مدى اهتمام الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام بالسياسة الخارجية، وتتبعهم للأخبار العالمية. وقد أخرج ابن أبي حاتم عن ابن شهاب فقال: بلغنا أن المشركين كانوا يجادلون المسلمين وهم بمكة قبل أن يخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، فيقولون: الروم يشهدون أنهم أهل كتاب، وقد غلبهم المجوس، وأنتم تزعمون أنكم ستغلبوننا بالكتاب الذي أنزل على نبيكم فيكف غلب المجوس الروم؟ وهم أهل كتاب، فسنغلبكم كما غلبت فارس الروم: فأنزل الله ﴿ألم . غلبت الروم﴾ وهذا يدل على أن المسلمين في مكة حتى قبل إقامة الدولة الإسلامية كانوا يجادلون الكفار في أخبار الدول، وأنباء العلاقات الدولية. ويروى أن أبا بكر راهن المشركين على أن الروم سيغلبون، وأخبر الرسول بذلك فأقره الرسول على هذا، وطلب منه أن يمدد الأجل، وهو شريكه في الرهان. مما يدل على أن العلم بحال دول العصر، وما بينها من علاقات أمر قد فعله المسلمون، وأقره الرسول صلى الله عليه وسلم .

وإذا أضيف إلى ذلك أن الأمة تحمل الدعوة الإسلامية إلى العالم، ولا يتيسر لها حمل الدعوة إلى العالم إلاّ إذا كانت عارفة لسياسية حكومات الدول الأخرى، وهذا معناه أن معرفة سياسة العالم بشكل عام، وسياسة كل دولة تريد حمل الدعوة إلى شعبها، أو رد كيدها عنا، فرض كفاية على المسلمين، لأن حمل الدعوة فرض، ودفع كيد الأعداء عن الأمة فرض، وهذا لا يمكن الوصول إليه إلاّ بمعرفة سياسة العالم، وسياسة الدول التي نعنى بعلاقاتها لدعوة شعبها، أو رد كيدها. والقاعدة الشرعية تقول: (ما لا يتم الواجب إلاّ به فهو واجب) لذلك كان الاشتغال بالسياسة الدولية فرض كفاية على المسلمين.

ولما كانت الأمة الإسلامية مكلفة شرعاً بحمل الدعوة الإسلامية إلى الناس كافة كان فرضاً على المسلمين أن يتصلوا بالعالم اتصالاً واعياً لأحواله، مدركاً لمشاكله، عالماً بدوافع دوله وشعوبه، متتبعاً الأعمال السياسية التي تجري في العالم، ملاحظاً الخطط السياسية للدول في أساليب تنفيذها، وفي كيفية علاقة بعضها ببعض، وفي المناورات السياسية التي تقوم بها هذه الدول.
باختصار شديد جدا
السياسة هي رعاية شؤون الأمة داخلياً وخارجياً، وتكون من قبل الدولة والأمة، فالدولة هي التي تباشر هذه الرعاية عملياً، والأمة هي التي تحاسب بها الدولة.
انتهى
  #7  
قديم 03-12-2005, 07:56 PM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
Smile

سألخص لك الموضوع
لايوجد تعريف معين للسياسة ولايمكننا ان نعرف متى بدأت وكيف
فهناك من يقول انها جاءت مع الاسلام وهذا كلام خاطئ أكيد لعدة دلالات وهي ان السياسة اقترنت بالتجارة فهي جاءت ملبية لرأس المال ليس الا والتجارة كانت قبل الاسلام بكثير طبعا اضافة الى ان المال هو من يصنع السياسة وحتى الحرب استحالة ان تقام بدون مال
السياسة اصبحت رأسمالية بالدرجة الاولى عندما تحولت للغرب عزيزي
فنخلص الى ان المال يجلب سياسة لانه يستطيع ان يفعل كل شيئ مادي والعكس خطأ
أحمد ان نجهل بأمر معين فهو لايمس للضعف والجهل بصلة
ولكن ان لانحب التعلم من الاخرين فهذا الجهل بقمته
انا تعلمت منك الكثير الكثير


ولنعد للموضوع الرئيسي الهجرة مع اني لست انا من طرح السؤال الخارجي الاول
  #8  
قديم 03-12-2005, 08:01 PM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
Smile

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين
السياسة يااخت اوركيدا يقال لها فن الممكن
ولهذا دعينا حتى لاننساق للخروج من الموضوع
ان نركز على اسباب الهجرة
وارجوا من الاخوة ان يشاركونا بافكارهم حتى لايبقى الحوار ثنائيا
واسمحيلي اختي الكريمة رغم انك تتضايقين من هذه الكلمة
ان ننطلق من واقعنا
ودعك من النظريات التي تعلمتيها في المدرسة الغربية التي تحمل فكر لينين وسطالين
وسياسة الدجاجة والبيضاء ايهما اول
وهيا ناخذ مثالا حيا من واقعنا.....
تعلمين جيدا ان هناك اقتصاد الان عالمي فمن يتحكم فيه
ومن يحركه
اليست اللوبيات الصهيونية

الان سأترك المجال للأخوة الاخرين للمشاركة
أتركك بأمان الله
  #9  
قديم 04-12-2005, 03:00 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

::
لاتخلطي الامور يااخت اوكيدا
انت لازلت تتضايقين من كلمة اخت
فكيف يحق لك ان تنقلين السياسة الشرعية في هذا الموضوع
مع نقل رابط موسيقى غربية
في موضوع التنصير
ودعاؤك للامريكان ان يحفضهم الله من الاعصار
الاسلام يااخت اوركيدا
هو ان تقولي وتفعلي وليس العكس
وان تفقهي ولا ان تنقلي
انا لااتحدث لك عن السياسة بمنظور الشرع
والشرع يااخت اوركيدا اخرانسان في الارض يحق له ان يتكلم عنه
انت واسمك فقط يكفي اذهبي وابحثي عن خلفياته في القواميس
ستجدين مامعناه

ولنعد الى الموضوع ودعي الاخوة ليدلوا بارائهم
واما قولك بان المال هو الذي يتحكم في السياسة
فمن يتحكم في دول الخيج

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 04-12-2005 الساعة 03:28 AM.
  #10  
قديم 04-12-2005, 03:08 AM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
إفتراضي

ههههههههههههههه
حسنا سلام
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م