مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 05-06-2006, 06:32 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Arrow 5 حزيران من عام 1967


5 حزيران من عام 1967

نعم انها ذكرى نكسة حزيران عام 1967، والتي فقدنا فيها اراضي عزيزة علينا: الضفة الغربية والجولان وسيناء، وهي حرب العار في تاريخنا العربي، والتي كشفت عن سوء احوالنا والتي وصل سوؤها الى النخاع، نكتب لاخذ العبرة، ولتعرف الاجيال التي لم تعاصر الخامس من حزيران ان الاعتماد على الله تعالى هو امر اساس لم نأخذه حق الاخذ، وان التخطيط لاي امر يحتاج الى عمق حقيقي ودراسة للمعطيات عندنا وعندهم.

ان الهزيمة لا تعني ان الجندي العربي لم يكن رجل معارك، ولكنه وضع في ظروف لم تكن تؤدي الا الى تلك النتيجة، والدليل والذي جاء بعد فترة وجيزة تلكم البطولة التي صنعها الجندي العربي في معركة الكرامة الباسلة.

من سبقنا في السن كان من جيل النكبة «1948»، ومن جيل النكسة «1967» واصاب الجميع انتعاش نسبي في معركة الكرامة عام 1968 وعام 1973م، وبعدها طويت الصفحة ليتحول الكفاح المسلح الى كفاح سياسي وهو الكفاح الذي تعيشه اجيال اليوم.

وما دمنا في الجو السياسي فعلى الاجيال القادمة ان تدرك ان العرب لم يقاتلوا عام 1967م لتحرير القدس، بل قاتلوا لتحرير حيفا ويافا، قاتل المقاتل الاردني على سبيل المثال بدافع قومي اسلامي رغم تحليه بوطنية اردنية عالية.

لم تكن هويته الاردنية مثلاً تعني التقوقع بل كانت ولا زالت تعني الانطلاق نحو الدوائر الاخرى التي تحتاجه فيها امته، ولا يستطيع مدقق عسكري او سياسي ان يحمل الاردن مسؤولية ما جرى لان العرب كانوا هم القادة، وكانت الجماهير تعيش عاطفة وطيشا لا عقلا واتزانا، كانت تعيش احلاما لا واقعا.

ان الارض الاردنية كانت ولا زالت مستهدفة من المشروع التوسعي، وبالتالي فان سحب الارض الاردنية عن مائدة اللئام هو عمل جبار يستحق ان يقف عنده الناس.

وكانت وطنية الشعوب العربية بارزة فمصر ام الدنيا، وتحيا مصر كلمات رددها المغني والممثل والشيخ والعسكري وكل مصري وعربي على وجه الارض، ووطنية الجزائري واضحة حيث كانت مادة للاعلام العربي ككل، وكل طلاب المدارس جزائريين ربما اكثر من بعض الجزائريين، ووطنية الفلسطيني المجروح برزت في بداية الستينات كحركة مسلحة تعنى بالشأن الفلسطيني رغم ان عربا سبقوا الى الكفاح مثل السوري عزالدين القسام.

ففي شهر أيار من عام 1967 بلغت أوضاع المنطقة العربية غاية التعقيد، بعد أن تصاعدت لهجة التهديد، والتهديد المضاد وخاصة بين إسرائيل وسوريا، بعد إقدام الأولى على تحويل مجرى نهر الأردن، مما دفع الرئيس عبد الناصر إلى اتخاذ إجراءات مضادة، تمثلت في غلق خليج العقبة بوجه الملاحة الإسرائيلية.

إثر ذلك تصاعد الصراع بين الدول العربية وإسرائيل، وبوجه خاص بين الرئيس عبد الناصر، وقادة إسرائيل، ووصل الأمر بعبد الناصر إلى الطلب من قوات الطوارئ الدولية المرابطة والتي تفصل بين القوات المصرية والإسرائيلية أن تنسحب من المنطقة.

لقد كان واضحاً في ذلك الوقت أن الصراع يوشك أن ينفجر في أي لحظة، وأن الحرب بين العرب وإسرائيل قد أصبحت أمراً لا مفر منه، وكان عبد الناصر قد أجرى تنسيقاً مع سوريا والأردن لمواجهة التحديات العسكرية الإسرائيلية.

سارع مجلس الأمن إلى عقد جلسة خاصة لبحث الأوضاع المتفجرة بين العرب وإسرائيل، وأصدر في ختام اجتماعه بياناً دعا فيه الأطراف المعنية بالصراع إلى التزام جانب الهدوء، وعدم تأزم الموقف، فقد كان الوضع يوشك على الانفجار في أية لحظة، ولا سيما وأن إسرائيل كانت قد أعلنت التعبئة العامة لقواتها المسلحة، وكانت استعداداتها الحربية تجري على قدم وساق.

وفي الوقت نفسه بعث الرئيس الأمريكي [جونسون] برسالة إلى عبد الناصر يطلب منه ضبط النفس محذراً إياه من مغبة شن الحرب، ومهدداً بعواقب وخيمة. وفي ظل تلك الظروف البالغة الخطورة، طلب الاتحاد السوفيتي من الرئيس عبد الناصر بان لا تبدأ مصر الحرب، ولكن ينبغي اتخاذ أقصى ما يمكن من إجراءات الحذر، واليقظة للرد على أي هجوم إسرائيلي مفاجئ.

لكن قيادة الجيش المصري، التي كان على رأسها المشير [عبد الحكيم عامر] لم تكن تعي خطورة الوضع، وضرورة الاستعداد التام، وجعل القوات المسلحة المصرية في أقصى درجات التأهب في كل لحظة، وخاصة القوة الجوية، التي تشكل الغطاء الحيوي للقوات المصرية في صحراء سيناء المكشوفة كان من المفروض أن تكون نصف الطائرات المصرية في الجو، ومتهيئة لكل طارئ يوم 4 حزيران بعد التحذير الذي وجهه الاتحاد السوفيتي إلى مصر من أن جيش إسرائيل قد بلغ أقصى درجات التأهب، لكن شيئاً من هذا لم يحدث، وفاجأت الطائرات الإسرائيلية صباح يوم 5 حزيران المطارات العسكرية المصرية، ودمرت معظم مدرجاتها، والطائرات الحربية الجاثمة عليها، في الساعات الأولى من ذلك اليوم، مما افقد القوات المصرية غطائها الجوي في صحراء سيناء، وجعلها تحت رحمة القصف الجوي الإسرائيلي المتواصل، وبكل ما أوتيت من قوة، منزلة الخسائر الفادحة بها، وممهدة الطريق أمام قواتها المدرعة للاندفاع نحو قناة السويس، حيث تم لها السيطرة على كامل صحراء سيناء خلال خمسة أيام.

ولما ضمنت إسرائيل في اليوم الأول سيطرتها الجوية على صحراء سيناء، وتدميرها للقوات المصرية وجهت جهدها الجوي إلى الجبهة السورية والأردنية، واستطاعت إسرائيل، بسبب عدم تكافؤ القوى، أن تنزل خسائر جسيمة بالقوات السورية والأردنية، وتمكنت من الاستيلاء على كامل الضفة الغربية، وأجزاء من الأردن، وهضبة الجولان السورية، ذات الأهمية الإستراتيجية الكبرى لسوريا، خلال تلك الحرب الخاطفة التي كان يحلو لإسرائيل أن تسميها {حرب الأيام الستة}.

وبكل وقاحة أعلنت إسرائيل، أن صحراء سيناء، وهضبة الجولان، والضفة الغربية هي ارض إسرائيلية، وأخذت تحكم دفاعاتها على هضبة الجولان السورية، وعلى امتداد قناة السويس، وقامت بتشييد خط دفاعي سمته [خط بارليف].

لم يكن العراق مهيأ، ولا مستعدا لتلك الحرب، فقد كانت ثلثي قواته العسكرية مشغولة في الحرب ضد الشعب الكردي، وبعيدة جداً عن ساحة المعارك، التي تزيد على [1000كم]، ولم يكن لدى العراق سوى اللواء الثامن الآلي قريباً من الساحة، عند الحدود السورية الأردنية، حيث أوعز لها عبد الرحمن عارف بالتحرك إلى ساحة الحرب بأسلوب استعراضي لم يراعِ فيه جانب الأمان لقواته المتقدمة وهو العسكري الذي كان بالأمس رئيساً لأركان الجيش، ثم اصبح قائداً عاماً للقوات المسلحة، بعد توليه مقاليد الحكم في البلاد.

لقد وقف عبد الرحمن عارف يخطب من دار الإذاعة والتلفزيون معلناً تحرك القوات العراقية إلى ساحة المعركة، وكان ذلك التصرف خير منبه لإسرائيل لتهاجم طائراتها القوات العراقية وهي في طريقها عبر الصحراء منزلة بها الخسائر الكبيرة.

ومن المضحك والمبكي في تصرفات عارف، أنه وقف يخطب بعد نهاية الحرب قائلاً:[إن إسرائيل تعرف عنا أكثر مما نعرف نحن عن أنفسنا]، فيا للكارثة أن يقود العرب حكام بهذا المستوى.

لقد أثبتت تلك الحرب أن البونَ كان شاسعاً بين العرب وإسرائيل، فالحكومات العربية كانت على درجة خطيرة من التخلف يسودها الصراعات بين مختلف الأجنحة المتصارعة، والعسكرية منها بوجه خاص، حيث هيمن الضباط على معظم الأنظمة العربية، وعمت الفوضى في البلاد، وساد التخلف كل جوانب الحياة السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية، في حين كان الإسرائيليون قد هيئوا أنفسهم للحرب، وحولوا كل جهودهم وقواهم لتعزيز جيشهم، وأصبحت إسرائيل مسلحة حتى الأسنان، وبأحدث أنواع الأسلحة والتكنولوجيا الحربية، ويقودها أناس يعرفون ما يفعلون، أفلس عاراً على الدول العربية، التي تعد إمكانياتها المادية والبشرية عشرات أضعاف إسرائيل أن تستطيع إلحاق الهزيمة بالجيوش العربية خلال ستة أيام؟

أخوتي ... ولو سألنا الصادق المهدي لكان همه السودان، ولكان اليمني لليمن، والليبي لليبيا، والاردني الاردن، وهكذا ..

ان الخامس من حزيران يتطلب منا ان نقف للتأمل والتدبر وليس البكاء والعويل والتلاوم بل حمل الورقة والقلم والبدء بالحساب الدقيق لكل خطوة نخطوها، ولا ضير ان نلوم انفسنا وندرس ابناءنا اخطاءنا لتكون حافزا لهم في رحلة المستقبل، لان الآخر يدرس تلاميذه:

«شلت يميني إن نسيتك يا أورشليم»

ونحن نحتاج الى غرس العقل والتخطيط والوعي لانها الادوات التي اخرجت اليابان من نكستها ومصيبتها في هيروشيما وجعلتها احدى الدول الثماني العظمى، انها الادوات التي جعلت الالمان يستعيدون مكانتهم بالتدريج فيقيمون اقتصادهم ويوحدون ارضهم ويستعدون للانطلاق في رحلة التنافس الاممي.

يجب ان تبتعد امتنا عن التهريج الذي كان سائدا قبل الخامس من حزيران لتنطلق بروح علمية دائرتها الاولى «الاردن اولا» و«سوريا اولا» و«مصر اولا» و«فلسطين اولا».. الخ. والثاني بالتأكيد «العرب ثانيا» و«البشرية رابعا»، وليست اولية الجغرافيا الظاهرية بل المواطن اولا، والاقتصاد اولا والاخلاق اولا لان قولنا «الاردن اولا» يحتاج الى مفاهيم تفصيلية تتحدث عن الاردن الارض والسكان والمقدرات والثقافة فلنفهم درس الخامس من حزيران ولنفهم خطتنا في العمل فلعل وعسى ان يكون لنا شيء في المستقبل.

واختم بشيء حصل أمام أحد الأخوة عام 1994م في انقرة حيث قال: كنا نقدم التهنئة لنجم الدين اربكان، وفد من جبهة العمل الاسلامي ووفد آخر من حركة حماس واستمعنا لاربكان باستغراب حينما قال ان فلسطين في قاموس حزب الرفاه «هكذا كان اسمه» تأتي في المرتبة الرابعة لان تركيا اولا وقبرص ثانيا والجمهوريات الاسلامية الملتصقة بتركيا ثالثا ومن ثم فلسطين وقال: اننا لا نستطيع ان نقدم لفلسطين شيئا ما لم نكن اقوياء على ارضنا..

فلنستفيد مما حصل ونعلم أولادنا الدروس المستفادة بدلاً من تعليمهم إلقاء اللوم والحقد على أخوة لهم قد يكونون أفضل منهم .. والله تعالى له عاقبة الأمر من قبل ومن بعد ...
__________________

  #2  
قديم 09-06-2006, 07:59 PM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة النسري

5 حزيران من عام 1967

قاتل المقاتل الاردني على سبيل المثال بدافع قومي اسلامي رغم تحليه بوطنية اردنية عالية.

لم تكن هويته الاردنية مثلاً تعني التقوقع بل كانت ولا زالت تعني الانطلاق نحو الدوائر الاخرى التي تحتاجه فيها امته، ولا يستطيع مدقق عسكري او سياسي ان يحمل الاردن مسؤولية ما جرى لان العرب كانوا هم القادة، وكانت الجماهير تعيش عاطفة وطيشا لا عقلا واتزانا، كانت تعيش احلاما لا واقعا.



من أين جئت بتلك الكلمات

راجع مذكرات الشهيد عبد المنعم رياض قائد الجبهة الشرقية حين ذاك

-أن لم تكن خانتنى الذاكره -

و رفض القيادة الأردنية توجيه ضربة أجهاض للهجوم الاسرائيلى

بعد أقلاع كل طائراتهم فى أتجاه الجبهه الجنوبية ( مصر ) ثم سوريا

و أنكشاف مطاراتهم و قواعدهم علما بأن قلب أسرائيل المكشوف

كان فى مرمى مدفعيات الجيش الأردنى لمدة 4 أيام

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة النسري


كان من المفروض أن تكون نصف الطائرات المصرية في الجو، ومتهيئة لكل طارئ يوم 4 حزيران بعد التحذير الذي وجهه الاتحاد السوفيتي إلى مصر من أن جيش إسرائيل قد بلغ أقصى درجات التأهب، لكن شيئاً من هذا لم يحدث، وفاجأت الطائرات الإسرائيلية صباح يوم 5 حزيران المطارات العسكرية المصرية، ودمرت معظم مدرجاتها، والطائرات الحربية الجاثمة عليها، في الساعات الأولى من ذلك اليوم، مما افقد القوات المصرية غطائها الجوي في صحراء سيناء، وجعلها تحت رحمة القصف الجوي الإسرائيلي المتواصل، وبكل ما أوتيت من قوة، منزلة الخسائر الفادحة بها، وممهدة الطريق أمام قواتها المدرعة للاندفاع نحو قناة السويس، حيث تم لها السيطرة على كامل صحراء سيناء خلال خمسة أيام.


ربما لا تعلم أن كل طيارى مصر كانوا يحضرون حفلا ساهرا

ليلة 4 يونيو و قد أحيت الحفل الفنانة ورده عشيقة المشير

عامر - عذرا - و أستمر الحفل حتى مشارف النهار صباح يوم النكسه

كما يحلو للبعض تسميتها

و ربما لاتعلم أيضا أنه أثناء تدمير المطارات المصرية

بطائراتها المصطفة فى العراء فى وضع الأستعراض

كان المشير عامر فى الجو فى صحراء سيناء

و كانت هناك أوامر مستديمة مشدده بعدم أستهداف أى طائرة فى الجو

حفاظا على سلامته

و عند عودة سيادته أعطى أوامر مشدده بالأنسحاب على غرار

أنسحابه الناجح فى معركة العدوان الثلاثى و لكن هيهات .

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة النسري

واختم بشيء حصل أمام أحد الأخوة عام 1994م في انقرة حيث قال: كنا نقدم التهنئة لنجم الدين اربكان، وفد من جبهة العمل الاسلامي ووفد آخر من حركة حماس واستمعنا لاربكان باستغراب حينما قال ان فلسطين في قاموس حزب الرفاه «هكذا كان اسمه» تأتي في المرتبة الرابعة لان تركيا اولا وقبرص ثانيا والجمهوريات الاسلامية الملتصقة بتركيا ثالثا ومن ثم فلسطين وقال: اننا لا نستطيع ان نقدم لفلسطين شيئا ما لم نكن اقوياء على ارضنا..

فلنستفيد مما حصل ونعلم أولادنا الدروس المستفادة بدلاً من تعليمهم إلقاء اللوم والحقد على أخوة لهم قد يكونون أفضل منهم .. والله تعالى له عاقبة الأمر من قبل ومن بعد ...


برجاء الا تذكر هذا البطل بسؤ فقد لاقى المرار فى سبيل الأسلام

و لم ينعاه أى من زعمائنا المغاوير بكلمة تعزية فدعه لحاله

أسئل الله أن يريه ثأره فى من ظلمه و فى من تخلى عنه

أفهم أولا تركيبة المجتمع التركى ثم أحكم على تصريحات الرجل

و أسئل الله السلامة لخليفته السيد رجب طيب أردوغان
  #3  
قديم 04-06-2007, 11:12 PM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي

اليوم أيضاً يمر على النكسه -كما يسميها البعض- أربعون سنة ....
والتي أعلنت فيه اسرائيل بكل وقاحة أن الجولان وسيناء والضفة الغربية أنها أراضي اسرائيلية ...
لا نريد أن نلقي اللوم على جهة معينة دون الأخرى ...
فلندعوا للأمة .... ولأنفسنا ,,, ولجميع الحقوق علينا ....
__________________

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م