نعم.. قد نحزن لموت صدام.. بقلم د. راغب السرجانى

[rainbow]

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

أخي رينبو .. مااشبه اليوم بالبارحة.

وفي انتظار قطز آآخر وفجر جديد ،فلا فرحة لعبدة النار المجوس الرافضة النصر لنا والعزة لنا

بإذن الله نعم حزنا حزنا شديدا ،قتله كلاب الرافضة فما كان موته إلا سببا لإزاله الغشاوة

وسببا لتجمعنا ،دولة الظلم زائلة لا محالة ونصر الله أتي ،وصدام رفع الله قدرة في أعين الناس

ولا أظنها إلا كرامة وتسليه لنا من الله عندما حاول كلاب الرافضة أن يفجعونا فيه

فقد فضح الله مقدار جبنهم اوخوفهم وحقارتهم ودنائتهم ،هم يرددون شركياتهم وهو يرد كلمة

الحق ومفتاح الجنة لله دره من أسد ولله دره من رجل ولله در العدالة التي عرت ضباع

الرافضة المقنعة بمرط نسائهن

هى دورة التاريخ .. والدائرة تدور حتما عليهم كما دارت علينا ..

أمتنا المجيدة لم تسقط قط إلا وأتبع هذا السقوط قيام مشرق ..

أما العدو فهو واحد منذ فجر هذا التاريخ .. عدو واحد فى ثياب مختلفة .... لم يظهر الروافض مثلا حبهم لنا من قبل .. ولم يخفوا عدائهم ..

ومؤامراتهم وعقيدتهم لا تخفى علينا منذ ميلادها .. فلما كل هذا الغضب لما رأينا ..

إنما الغضب لما انتهى إليه شأنهم وتجرأهم علينا ..

وأجدنى أردد كلماتك أختاه .. وفي انتظار قطز آآخر وفجر جديد ..