قدح للزنــــــــاد ...( فلسفة) !
إنها ليست فلسفة بل جنونيات كاتب .......
........... قلة منا تعشق سبر الأغوار ..... وأن تروى الحكاية
عن القاع !
تعيش عــــلى اقتيات الماورائـــــــــــــــــــــية ..!
أنى لهم ماوهبــــــــــــــــــوا ؟
كيف تولدت تلك القدرات ثم اسطاعت أن تتحول إلى تطبيق عملى ؟؟
متى نمكنت من التحول إلى حقائق تلغى وتقرر؟
وإل أى مدى عملت على بسط نفوذها إذ لاتدع مجالا للشك على السطح
؟؟!
مع هذا وذاك .....................
يظل العجز البشرى والقصور الإنسانى قائما :
" وفـــــــــــــــــــــوق كل ذى عـــــــلم عــــليم "
... سبحان الله ...!
هنا أو هناك لاتجد عقلين يتهاديان على نفس الخط وغن ضمتهما
دائرة التحرك !
..... للاستكناه فرســـــــــــانه ..... لايترجلون إلا بعميق
إيمان..... ونصرة لهساهس تلح وتضطرم اضطراما ....
فهـــــــــــلا كان السبر قدحا لزناد الإيمان لدى القارئ
والكاتب كصنوين لا يفترقان ..!!
|