مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 24-09-2001, 04:07 AM
الشاب الألماسي الشاب الألماسي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2001
المشاركات: 109
Thumbs down باول: التصريحات عن ضرب سورية وإيران لا يعوّل عليها وواشنطن ستقدم أدلة ضد بن لادن

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

واشنطن //

اعترف وزير الخارجية الاميركي كولن باول امس انه لا يستطيع الرد حقا على سؤال عن المعلومات التي ذكرتها طالبان وقالت ان اسامة بن لادن قد اختفى، ولكنه قال انه «لو تم القبض عليه غدا، وهذا امر جيد، فلن يكون ذلك النهاية». وفي مقابلة مع محطة «ان. بي. سي» امس اعلن الوزير باول: انه «مطمئن الى ان تنظيم القاعدة الذي يترأسه بن لادن هو المسؤول عن الهجمات».
وعندما سئل عن رأيه في بعض المسؤولين في الادارة الذين يحثون على القيام بعمليات وهجمات عسكرية مباشرة وفورية على سورية وايران، رد باول قائلا «مثل اي ادارة هناك الكثير من المناقشات والمشاورات، لكن الرئيس ونائبه ووزير الخارجية ووزير الدفاع ومستشار الامن القومي ووزير العدل ووزير الخزانة، اولئك مجتمعون يناقشون مثل هذه المسائل، والرئيس يتخذ القرار، وهذا هو الشيء الوحيد الذي يعتد به ويؤخذ في الحساب وليس ما يقوله الاخرون في مكان ما من الادارة». يذكر ان بول وولفويتز نائب وزير الدفاع من أول وأشد الداعين الى ضرب سورية وايران والعراق، كما قال الاسبوع الماضي. واضاف الوزير باول ان ما يجب القيام به في هذه المرحلة الاولى من الحملة ضد الارهاب هو «استئصال القاعدة واسامة بن لادن، لكن مع ذلك المشكلة ليست في افغانستان فحسب، دائما هي مشكلة عالمية، ولذلك هذا التحالف العالمي ضد الارهاب».
واكد ان الادارة ستصدر في المستقبل القريب «ورقة اسميها وثيقة، تصف وتحدد بوضوح الادلة التي لدينا وتثبت ارتباط بن لادن بالهجمات». وقال: انه من المعروف ان بن لادن ادين من القضاء الاميركي على هجمات ارهابية ضد الولايات المتحدة ومصالحها.
وعما اذا كان هناك خوف او قلق لدى الادارة من ان القضاء على بن لادن سيؤدي الى انتفاضة في باكستان وربما يتزعزع الاستقرار فيها، خصوصا وهي دولة نووية، قال الوزير باول: «اننا حساسون جدا لهذا، ولسنا متخوفين بنفس الطريقة . لكن المهم ان هناك مجرما قاتلا لغير المسلمين والمسلمين... والمطمئن ان الرئيس الباكستاني برويز مشرف اتخذ قرارا عظيما مدعوما من القادة العسكريين عنده». واكد ان الولايات المتحدة ستقف الى جانب من يقف معها. واكد ان الحملة ضد الارهاب ليست عسكرية فحسب، وانما هي تشمل جوانب عدة اقتصادية ومعلومات استخبارية وحماية حدود واغلاقها في وجه تحرك الارهابيين بسهولة، وان قتل بن لادن لا يعني نهاية الحملة، بل انها حملة عالمية شاملة وواسعة.
وشدد قائلا: «يجب ان يظل التركيز على هدف محدد قبل اضافة اهداف افتراضية صعبة. والهدف الذي حدده الرئيس هو «القاعدة» واسامة بن لادن ووجودهما في افغانستان. وبعدها نناقش كل الخيارات وكل مصادر النشاط الارهابي ومطاردته بالطريقة الملائمة، وهذه هي المرحلة الاولى وان هذا الهدف يلاقي ترحيبا من المجتمع الدولي». واشار الى انه في المرحلة التالية، اي ملاحقة المصادر الاقتصادية «سنلجأ الى الاستعانة بالامم المتحدة لاستصدار قرارات من مجلس الامن الدولي لمعالجة الموضوع الحالي ومصدر الدعم للارهابيين». وكرر القول: ان التركيز يحب ان ينصب على المرحلة الاولى من الحملة، ويجب الآن نقع في خطأ استراتيجي يفقدنا هذا التحالف الدولي.
وعما اذا كانت الفرصة الآن مناسبة لايران وسورية للانطلاق في بداية جديدة مع الولايات المتحدة، فقد يقول البلدان سنعالج مشاكلنا الارهابية بانفسنا، وسنعاونكم في التعامل مع بن لادن قال الوزير باول: «ربما تكون هذه هي الحالة، فقد ابدى السوريون ردا ايجابيا في ما يتعلق بتفجيرات 11 سبتمبر (ايلول)، ولقد تحدثت الى وزير الخارجية السوري فاروق الشرع، واننا ننتظر لنرى استكشاف ميادين التعاون، ولكنهم لا يمكن ان يكونوا مع نوع من الارهاب وضد نوع آخر من الارهاب. وعليهم ان يدركوا بان عليهم ان يغيروا موقفهم، اذا ارادوا ان يكونوا جزءا من العالم المتمدن المتحالف ضد الارهاب».
واضاف ان الرسالة نفسها ايضا الى ايران مع بعض الفارق: «لقد سمعنا من الايرانيين عبر قنوات، ونريد استكشاف الامكانيات، انهم ضد طالبان دائما وضد النشاطات في افغانستان، ولكنهم يدعمون منظمات ارهابية... فعليكم ان تعملوا ضد كل المنظمات الارهابية». وردا على سؤال عن ايرانيين كانوا وراء تفجير الخبر قال الوزير باول: «ان الرئيس بوش حدد بقوله: «الذين يواصلون دعم الارهاب».
وفي ما يتعلق بالعراق، وعما اذا كان اي دليل على انه متورط في الهجمات على مركز التجارة العالمي والبنتاغون قال الوزير باول: «هناك بعض تقارير عن علاقة، لكن ليست الى درجة دليل واضح، ونحن ننظر في الموضوع ونراقب بدقة».
وتابع «لكنه ليس لدينا ادنى شك في صدام حسين.. فمنذ 10 سنوات ونحن نحتويه، ومستمرون في ذلك ولدينا القدرة للضرب اذا كان ذلك هو العمل الملائم. اننا نصنفه (صدام حسين) مصدرا محتملا لاعمال ارهابية وايواء الارهابيين. سنبقي عيوننا عليه ونراقبه».


ولكم اجمل تحية
__________________
من غلاك ودي اكتب في عيونك قصيده بس الحبر خلص والبقاله بعيده

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م