مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الصحة والعلوم
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 26-06-2005, 12:52 PM
memo2002 memo2002 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 1,503
إفتراضي علم الجيولوجيا

علم الجيولوجيا






الجيولوجيا هو علم الأرض أي العلم الذي يبحث في كل شيء يختص بالأرض من حيث تركيبها و كيفية تكوينها و الحوادث التي كانت في نشأتها الأولى وكذلك يبحث هذا العلم في حالة عدم الاستقرار و التغير المستمر الذي يحدث بالكتلة الصلبة للأرض نتيجة لتأثير عمليات وقوى مختلفة سواء كانت هذه القوى من خارج الكتلة الصلبة للأرض أو من داخلها كما يبحث في نتائج هذا التغير. و الجيولوجيا كلمة إنجليزية مأخوذة أصلاً عن الكلمة اللاتينية و اليونانية <Geology>، حيث أن المقطع (Geo) معناه الأرض، والمقطع (logy) معناه العلم.

مع تقدم وسائل البحث في العلوم عامة، تعمق العلماء في دراسة الجيولوجيا، وبدأ يضيق الاختصاص في نواح معينة منه، وكان من نتيجة ذلك أن تفرعت الجيولوجيا إلى فروع متعددة لكل منها مجال واضح.

ومن فروع الجيولوجيا ما يلي:
1- الجيولوجيا الكونية Cosmic Geology
تختص الجيولوجيا الكونية بدراسة أصل الأرض وصلتها بالأجرام السماوية، وطبيعة تكوين هذه الأجرام، ومقارنة ذلك بطبيعة تكوين الأرض.
2- الجيولوجيا الطبيعية Physical Geology
وتختص بدراسة العمليات الطبيعية التي أثرت وما زالت تؤثر على القشرة الأرضية، والتي شكلت ولا زالت تشكل تضاريس الكتلة الصلبة للأرض حتى أصبحت على ما هي عليه الآن ، وما يمكن أن تؤول إليه في المستقبل.
3- علم المعادن Mineralogy
يشمل علم المعادن دراسة المعادن من حيث صفاتها الطبيعية والكيميائية والتعرف عليها، كما يشمل دراسة وجودها كمواد خام وطرق استخلاصها.
4- علم البلورات Crystallography
يختص هذا العلم بدراسة البلورات من حيث شكلها الظاهري وتركيبها والتعرف عليها وعلى الصخور والمعادن التي تحتويها
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 26-06-2005, 12:53 PM
memo2002 memo2002 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 1,503
إفتراضي

لماذا توجد خطوط في بعض أنواع الحجر الرملي ؟





بطاطا من بطاطا مهروسة

بمجرد أن قمت بهرس بطاطا ، هل تستطيع أن تعيدها إلى ثمرة بطاطا كما كانت ؟ بعد أن ضربت البيض هل تستطيع فصل الصفار عن البياض ؟ وتعود بهما إلى صورتهما الأصلية ثم تعيد إدخال البيضة في قشرتها؟

من المحتمل أنك لن تستطيع ، ولكن هناك قصة عن ظواهر طبيعية في الجيولوجيا تسمى تكوُّن الطبقات وانفصالها تؤدى إلى حدوث شئ يشبه تلك الأشياء العجيبة التي ذكرناها . وهذه الظواهر مسئولة عن تكون الطبقات التي نراها في بعض أنواع الصخور الرسوبية.

كيف يتكون الحجر الرملي ؟
في البتراء ، وهي مدينة عمرها 2000 سنة في صحراء الأردن ، تم بناء العديد من المباني القديمة ونحتها من الحجر الرملي المحلي .

وكما هي الحال في البتراء ، يمكن أن يوجد الحجر الرملي غالباً في مناطق يتجمع فيها الرمل الذي تذروه الرياح عبر آلاف أو ملايين السنيين . وتتكون الرواسب الرملية أيضا في قاع المحيط ، أو في البحيرات والأنهار . وعندما تنضغط حبيبات الرمل وهي مختلطة بالمواد المعدنية التي تشبه الأسمنت مثل الكوارتز والكالسيت ، وتحت تأثير ضغوط كبيرة عبر أحقاب زمنية طويلة ، فإنها تلتصق ببعضها وتصبح أحجاراً .

رمل متجمع + معادن رابطة + ضغط + مرور الزمن --> حجر رملي

ليس الرمل واحدا دائما . فهناك ألوان مختلفة ، كما يمكن أن يختلف في حجم الحبيبات وشكلها . ويبدو هذا الرمل المأخوذ من البتراء مصنوع من نوعين على الأقل مختلفي اللون ومنفصلين في طبقات ؟ كيف تكونت تلك الطبقات ؟ من الجائز أنه في عصور ما قبل التاريخ تجمع نوع واحد من الرمل لبضعة آلاف من السنين ثم تجمع نوع آخر لبضعة آلاف أخرى ثم تجمع النوع الأول مرة ثانية وهكذا . ولكن الأمر لا يبدو كذلك ، وليس هناك إثبات جيولوجي ويعتقد هيرنان ماكس ومعاونوه أن لديهم تفسيراً لذلك .

وتتلخص نظريتهم في أنه كان هناك في الأصل خليط من أنواع مختلفة من حبيبات الرمل التي انفصلت على شكل طبقات عند تكوم الرمل عبر ملايين السنيين . ولكي نفهم كيف قام الرمل بتصنيف نفسه عبر ملايين السنيين ، يمكننا مشاهدة عملية مشابهة تحدث يومياً وهي الانهيارات الجليدية
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 26-06-2005, 12:53 PM
memo2002 memo2002 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 1,503
إفتراضي

حفرية المابيات في لقاء قسم الآثار العلمي





انتهت أعمال الموسم الأول لجامعة الملك سعود في موقعي دادان والمابيات في محافظة العلا.. فاستضافت لجنة اللقاء العلمي في قسم الآثار والمتاحف الدكتور عبدالله بن ابراهيم العمير المشرف الميداني على حفريات موقع المابيات في محاضرة القاها يوم الأحد الموافق السابع والعشرين من شهر ربيع الأول لعام 1425هـ للتعريف بموقع المابيات الإسلامي وعرض نتائج الموسم الأول لتنقيبات القسم في الموقع.
أدار المحاضرة الدكتور سعيد بن فايز السعيد رئيس قسم الآثار والمتاحف وحضرها عدد من منسوبي القسم من أعضاء هيئة تدريس وفنيين وموظفين، والدكتور ناصر العريفي رئيس قسم الجيولوجيا في جامعة الملك سعود وبعض أعضاء هيئة التدريس في ذات القسم، والدكتور بدر الفقير عضو هيئة التدريس في قسم الجغرافيا بجامعة الملك سعود، والأستاذ الدكتور سعد الراشد وكيل وزارة التربية والتعليم للآثار والمتاحف وعدد من منسوبي الهيئة العليا للسياحة، والأستاذ الدكتور عبدالرحمن الطيب الأنصاري أول حاصل على شهادة دكتوراه في الآثار في المملكة العربية السعودية وأستاذ الآثار والتاريخ القديم بجامعة الملك سعود سابقاً، وعالم الجيولوجيا المتميز ذو الولع الأثري الدكتور عبدالعزيز بن لعبون.. وكان الحضور جيداً ومتنوع الاختصاصات والأجيال.. اشتملت المحاضرة على معلومات جديدة نتمنى أن نراها منشورة في القريب العاجل بشكل فيه تفصيل يتيح للباحثين فرصة الاستفادة منها.
ولن أتحدث عمّا تحدث عنه الدكتور عبدالله العمير لأن ذلك من اختصاص قسم الآثار والمتاحف بجامعة الملك سعود فهو المسؤول عن الحديث في نتائج أعماله.. وفي هذا المجال تجدر الإشارة إلى أننا قمنا عام 1401هـ يوم ان كنا طلاباً في السنة الثالثة في قسم الآثار والمتاحف برحلة مستخدمين السيارات إلى شمال غرب المملكة العربية السعودية خلال تمكنها من زيارة مدائن صالح والعلا والمابيات من ضمن المواقع التي تمكنا من زيارتها.
وفي المابيات رأينا يومها الآثار الشاخصة على سطح الموقع المتمثلة بالمعثورات السطحية من كسر فخار ونحوها وبقايا رؤوس جدران الوحدات السكنية وسور المستوطنة.
وقبل زيارتنا لها زارتها عام 1968م بعثة من معهد الآثار في جامعة لندن مكونة من بيتر بار ولنكستر هاردنج وجون دايتون، ونشرت بخصوصها معلومات مختصرة في تقريرها المنشور عام 1970م.. وفي هذا التقرير قدمت البعثة مناقشة جيدة بخصوص مكونات الموقع الآثارية وبخاصة الآثار المنقولة والملتقطة من على سطح الموقع مثل الأواني الفخارية والزجاجية، وبخصوص زمن استيطان الموقع ذكرت أن بدايته تعود إلى الفترة السابقة على ظهور الإسلام واستمر حتى نهاية الدولة الفاطمية وبداية المملوكية.. وأجرى الدكتور عبدالله بن محمد نصيف مسحاً للموقع عام 1978يوم أن كان يُحضر لدرجة الدكتوراه في بريطانيا.
وبعد مدة من الزمن قامت بعثة من وكالة الآثار والمتاحف بزيارة الموقع وتنفيذ حفريات آثارية فيه نتج عنها جمع مادة آثارية جاءت مناقشة لها في تقرير البعثة المنشور في حولية أطلال، العدد التاسع عام 1405هـ - 1985م، ص ص 113- .123.وتمثلت المعثورات من هذا الموقع بالفخار العادي والفخار المزجج والفخار الصيني وأنماط متعددة لتلك الأنواع الثلاثة، والزجاج، والمسكوكات، والأوزان، ومشغولات معدنية متنوعة، هذا إلى جانب المادة الآثارية الثابتة والمتمثلة في العمارة وعناصرها الانشائية والمعمارية والزخرفية.
ويجب ألا تغيب عن بال أي باحث المداخلات التي صارت على صفحات جريدة "الريـاض" بين الشيخ حمد الجاسر يرحمه الله والدكتور عبدالله نصيف قبل عقدين من الزمن أو تزيد والتي اشملت على استقصاء لما ورد في المصادر الإسلامية على مختلف أنواعها، ولذا فهي مفيدة وتوفر وقتاً للباحثين.. ويضاف إلى أوعية المعلومات المذكورة بخصوص موقع المابيات معلومات بلدانية وتاريخية متناثرة في الكتب ذات الصلة والتي جمعها قد يفيد في تفسير المعثورات الآثارية.
وقبل أن ينتهي الكلام يجب أن نطرح أمنيتنا على قسم الآثار والمتاحف وعلى فريق البحث الميداني أن يسارعوا في نشر المادة العلمية التي جمعوا نشراً أولياً كما هي العادة العلمية والمنهج المتبع في مثل هذه الدراسات لكي يتسنى للآخرين الحديث عنها والمساهمة في دراستها.
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م