مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 02-06-2007, 04:09 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي جيش لبنان الوطنى **


أسود علينا وفي الحروب نعامة!


27/May/2007



د. فيصل القاسم:

تذكرت هذا القول المؤلم وأنا أشاهد "بطولات" الجيش اللبناني "العظيم" على الأطفال والنساء والشيوخ و"الغلابه" في مخيم "نهر البارد" في شمال لبنان. ما كنت أبداً أظن أن في لبنان دبابات ومدرعات وجيشاً أصلاً حتى أرانا "مراجله" على الفلسطينيين العزل داخل لبنان. فكان ظني، وبعض الظن أثم، أن القوات المسلحة في لبنان اسم على غير مسمى، بدليل أنها لم تدخل في أي صراع مسلح ذي قيمة مع إسرائيل رغم الاعتداءات الإسرائيلية اليومية على بلاد الأرز منذ سبعينيات القرن الماضي، مما جعل إسرائيل تطالب الأمم المتحدة أكثر من مرة بوضع الجيش اللبناني الوديع على الحدود مع الدولة العبرية بدلاً من رجال المقاومة اللبنانية الأشداء الذين يقضّون مضاجع تل أبيب ليل نهار. وقد كان الرئيس اللبناني إميل لحود محقاً تماماً في أحد لقاءاته عندما قال إن الجيش، لو تم نشره في الجنوب، سيكون أشبه بـ"شرطي مرور" لا أكثر ولا أقل بالنسبة لإسرائيل، لأنه لا يقدر على غير ذلك.
وقد تأكدت تقديرات الرئيس لحود أثناء عدوان يوليو الأخير على لبنان حيث كنا نشاهد الطائرات الإسرائيلية وهي تصطاد
عساكر الجيش اللبناني النظامي في ثكناته النائمة كما نصطاد نحن العصافير دون أي مقاومة من جانبهم. لم نسمع صوتاً يـُذكر للقوات المسلحة اللبنانية في تلك الحرب الأخيرة التي هزمت فيها المقاومة الباسلة الجيش الإسرائيلي الذي كان يدّعي أنه لا يقهر. كل ما رأيناه عربات لبنانية مدمرة وجنود مصابون ومناظر تبعث على الحزن والأسى في صفوف القوات اللبنانية، لكننا لم نر دخاناً يخرج من فوهات مدافعها وراجماتها وينتشر بكثافة في السماء ضد الطائرات الإسرائيلية كما انتشر في أجواء مخيم "نهر البارد" أثناء الهجوم "المظفـّر" على سكان المخيم البائس والمتمردين داخله.
لا عجب إذن أن الحكومة اللبنانية ورعاتها الأمريكان يريدون القضاء على المقاومة وتسليم زمام الدفاع عن لبنان للجيش النظامي كي تتمكن إسرائيل أن تصول وتجول على الأرض اللبنانية على هواها، أو "على كيفها" كما يقول الأخوة في لبنان، على اعتبار أن الجيش "صاحب مراجل" مشهودة على الداخل ولطيف وحضاري جداً مع الأعداء الحقيقيين.
يبرر الجيش اللبناني "بسالته" بحق العزّل في مخيم "نهر البارد" بأنه يريد الحفاظ على هيبته وكرامته كجيش وطني، خاصة بعد اتهامه أكثر من مرة بأنه ليس جيشاً. لكن السؤال المطروح، ألم يأخذ في طريقه ألوف الأبرياء قتلاً وترهيباً وتهجيراً؟ هل كان بحاجة لتحويل منطقة مكتظة باللاجئين المساكين إلى ساحة حرب ضروس لم يخض الجيش مثيلاً لها في حياته؟ ثم والأنكى من ذلك، لماذا لا تتذكر الجيوش العربية كرامتها المهدورة إلا عندما تواجه أبناء جلداتها من المغلوب على أمرهم؟ لماذا تقبل بأن تـُهدر هيبتها أمام الإسرائيليين وغيرهم، ثم تتحول إلى وحوش كاسرة في وجه الأشقاء؟ لماذا لا تستبسل بعض جيوشنا إلا في الداخل؟ ربما لأنها مثل فرق كرة القدم تحب أن تلعب على أرضها!!
كم كنت آمل أن أرى سحب الدخان الهائلة التي أحدثها قصف الجيش اللبناني لمخيم "نهر البارد" فوق المستوطنات الإسرائيلية التي لا تبعد عن المخيم كثيراً! كم كنت آمل أن تكون قذائف الدبابات الثقيلة التي ربما استخدمها الجيش لأول مرة لا تدمر منازل اللاجئين الفلسطينيين "المعتـّرين"، بل تدك بيوت الأعداء المطلة على الجنوب، كما فعل حزب الله من قبل! كم كنت آمل أن يستخدم الجيش اللبناني القنابل المسمارية ليس ضد أحياء مدنية لبنانية- فلسطينية، بل ضد من يستحقها فعلاً من أعداء لبنان الفاشيين! كم كنت آمل أن تكون النسوة اللواتي كن يطلقن صرخات النجدة من داخل المخيم نساء العدو وليس عربيات فلسطينيات لا حول لهن ولا قوة! كم كانت مؤلمة تلك الصور الفظيعة التي نقلتها القنوات الفضائية لنساء وأطفال وبنات يهربن من زاوية إلى أخرى تحت نيران القصف وهن يستنجدن بالعرب كي ينقذوهن من جحيم المخيم الذي حوله الجيش اللبناني "الباسل" إلى ساحة وغى فظيعة، وحرمه من المأكل والمشرب والدواء! كم كنت آمل أن يكون الآلاف الذين نزحوا بشكل جماعي تحت وابل القصف اللبناني النظامي من سكان القرى الإسرائيلية المجاورة! لكن هيهات! لقد خيب الجيش اللبناني ظن الرئيس لحود وثأر لكرامته المهدورة بسحق الأبرياء في المخيم المذكور. ما كنت أبداً أحسب القوات المسلحة اللبنانية بتلك الجسارة والعزيمة!
لقد أثبت الجيش اللبناني في أحداث "نهر البارد" أنه جيش عربي "أصيل" ليس غريباً أبداً إذن أن هبت الحكومات العربية عن طريق جامعة الدول العربية لمد يد العون العسكري للجيش اللبناني على الفور كي يسحق المتمردين عن بكرة أبيهم.
لقد ذكرتني "مـــآثر" الجيش اللبناني الأخيرة في مخيم "نهر البارد" بقصيدة شاعر البصرة الخارجي عمران بن حطان التي نتذكرها جميعاً كلما رأينا الوحوش المتشاطرة علينا تتحول إلى نعامات أمام الآخرين، فعمران البصري هو صائغ ذلك البيت الذي احتفت به الذاكرة العربية أكثر من غيره، وذلك في القصيدة التي يعيّر فيها الحجاج بهربه أمام غزالة الحرورية حين ترك نعليه في ساحة المعركة وأسرع إلى الكوفة يتحصن داخل قصره:
أسد عليّ وفي الحروب نعامة
ربداء تجفل من صفير الصافر
هلا برزت إلى غزالة في الوغى
بل كان قلبك في جناحي طائر
* مذيع بقناة الجزيرة الفضائية


  #2  
قديم 02-06-2007, 05:30 AM
عمر 1965 عمر 1965 غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 256
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المصابر

أسود علينا وفي الحروب نعامة!


27/May/2007



د. فيصل القاسم:

تذكرت هذا القول المؤلم وأنا أشاهد "بطولات" الجيش اللبناني "العظيم" على الأطفال والنساء والشيوخ و"الغلابه" في مخيم "نهر البارد" في شمال لبنان. ما كنت أبداً أظن أن في لبنان دبابات ومدرعات وجيشاً أصلاً حتى أرانا "مراجله" على الفلسطينيين العزل داخل لبنان. فكان ظني، وبعض الظن أثم، أن القوات المسلحة في لبنان اسم على غير مسمى، بدليل أنها لم تدخل في أي صراع مسلح ذي قيمة مع إسرائيل رغم الاعتداءات الإسرائيلية اليومية على بلاد الأرز منذ سبعينيات القرن الماضي، مما جعل إسرائيل تطالب الأمم المتحدة أكثر من مرة بوضع الجيش اللبناني الوديع على الحدود مع الدولة العبرية بدلاً من رجال المقاومة اللبنانية الأشداء الذين يقضّون مضاجع تل أبيب ليل نهار. وقد كان الرئيس اللبناني إميل لحود محقاً تماماً في أحد لقاءاته عندما قال إن الجيش، لو تم نشره في الجنوب، سيكون أشبه بـ"شرطي مرور" لا أكثر ولا أقل بالنسبة لإسرائيل، لأنه لا يقدر على غير ذلك.
وقد تأكدت تقديرات الرئيس لحود أثناء عدوان يوليو الأخير على لبنان حيث كنا نشاهد الطائرات الإسرائيلية وهي تصطاد
عساكر الجيش اللبناني النظامي في ثكناته النائمة كما نصطاد نحن العصافير دون أي مقاومة من جانبهم. لم نسمع صوتاً يـُذكر للقوات المسلحة اللبنانية في تلك الحرب الأخيرة التي هزمت فيها المقاومة الباسلة الجيش الإسرائيلي الذي كان يدّعي أنه لا يقهر. كل ما رأيناه عربات لبنانية مدمرة وجنود مصابون ومناظر تبعث على الحزن والأسى في صفوف القوات اللبنانية، لكننا لم نر دخاناً يخرج من فوهات مدافعها وراجماتها وينتشر بكثافة في السماء ضد الطائرات الإسرائيلية كما انتشر في أجواء مخيم "نهر البارد" أثناء الهجوم "المظفـّر" على سكان المخيم البائس والمتمردين داخله.
لا عجب إذن أن الحكومة اللبنانية ورعاتها الأمريكان يريدون القضاء على المقاومة وتسليم زمام الدفاع عن لبنان للجيش النظامي كي تتمكن إسرائيل أن تصول وتجول على الأرض اللبنانية على هواها، أو "على كيفها" كما يقول الأخوة في لبنان، على اعتبار أن الجيش "صاحب مراجل" مشهودة على الداخل ولطيف وحضاري جداً مع الأعداء الحقيقيين.
يبرر الجيش اللبناني "بسالته" بحق العزّل في مخيم "نهر البارد" بأنه يريد الحفاظ على هيبته وكرامته كجيش وطني، خاصة بعد اتهامه أكثر من مرة بأنه ليس جيشاً. لكن السؤال المطروح، ألم يأخذ في طريقه ألوف الأبرياء قتلاً وترهيباً وتهجيراً؟ هل كان بحاجة لتحويل منطقة مكتظة باللاجئين المساكين إلى ساحة حرب ضروس لم يخض الجيش مثيلاً لها في حياته؟ ثم والأنكى من ذلك، لماذا لا تتذكر الجيوش العربية كرامتها المهدورة إلا عندما تواجه أبناء جلداتها من المغلوب على أمرهم؟ لماذا تقبل بأن تـُهدر هيبتها أمام الإسرائيليين وغيرهم، ثم تتحول إلى وحوش كاسرة في وجه الأشقاء؟ لماذا لا تستبسل بعض جيوشنا إلا في الداخل؟ ربما لأنها مثل فرق كرة القدم تحب أن تلعب على أرضها!!
كم كنت آمل أن أرى سحب الدخان الهائلة التي أحدثها قصف الجيش اللبناني لمخيم "نهر البارد" فوق المستوطنات الإسرائيلية التي لا تبعد عن المخيم كثيراً! كم كنت آمل أن تكون قذائف الدبابات الثقيلة التي ربما استخدمها الجيش لأول مرة لا تدمر منازل اللاجئين الفلسطينيين "المعتـّرين"، بل تدك بيوت الأعداء المطلة على الجنوب، كما فعل حزب الله من قبل! كم كنت آمل أن يستخدم الجيش اللبناني القنابل المسمارية ليس ضد أحياء مدنية لبنانية- فلسطينية، بل ضد من يستحقها فعلاً من أعداء لبنان الفاشيين! كم كنت آمل أن تكون النسوة اللواتي كن يطلقن صرخات النجدة من داخل المخيم نساء العدو وليس عربيات فلسطينيات لا حول لهن ولا قوة! كم كانت مؤلمة تلك الصور الفظيعة التي نقلتها القنوات الفضائية لنساء وأطفال وبنات يهربن من زاوية إلى أخرى تحت نيران القصف وهن يستنجدن بالعرب كي ينقذوهن من جحيم المخيم الذي حوله الجيش اللبناني "الباسل" إلى ساحة وغى فظيعة، وحرمه من المأكل والمشرب والدواء! كم كنت آمل أن يكون الآلاف الذين نزحوا بشكل جماعي تحت وابل القصف اللبناني النظامي من سكان القرى الإسرائيلية المجاورة! لكن هيهات! لقد خيب الجيش اللبناني ظن الرئيس لحود وثأر لكرامته المهدورة بسحق الأبرياء في المخيم المذكور. ما كنت أبداً أحسب القوات المسلحة اللبنانية بتلك الجسارة والعزيمة!
لقد أثبت الجيش اللبناني في أحداث "نهر البارد" أنه جيش عربي "أصيل" ليس غريباً أبداً إذن أن هبت الحكومات العربية عن طريق جامعة الدول العربية لمد يد العون العسكري للجيش اللبناني على الفور كي يسحق المتمردين عن بكرة أبيهم.
لقد ذكرتني "مـــآثر" الجيش اللبناني الأخيرة في مخيم "نهر البارد" بقصيدة شاعر البصرة الخارجي عمران بن حطان التي نتذكرها جميعاً كلما رأينا الوحوش المتشاطرة علينا تتحول إلى نعامات أمام الآخرين، فعمران البصري هو صائغ ذلك البيت الذي احتفت به الذاكرة العربية أكثر من غيره، وذلك في القصيدة التي يعيّر فيها الحجاج بهربه أمام غزالة الحرورية حين ترك نعليه في ساحة المعركة وأسرع إلى الكوفة يتحصن داخل قصره:
أسد عليّ وفي الحروب نعامة
ربداء تجفل من صفير الصافر
هلا برزت إلى غزالة في الوغى
بل كان قلبك في جناحي طائر
* مذيع بقناة الجزيرة الفضائية





أبدا لن ننسى هذا المشهد
مشهد صلعة فيصل القاسم التي تهتز مع بعض الشعيرات الملصوقة,
من شدة وحدة التصفيق
عندما أنهى فارس العرب أبن أسد العرب,
أسد الجولان مع أبطاله الأشاوش من جيش مجازر لبنان من شماله الى جنوبه....

كان المقبور حافظ,
أسد علينا في لبنان وأرنب وحتى أكثر من ذلك
يصل لحد الصعلكة مع العدو الأسرائيلي

أما أسياد فيصل القاسمي الحاليين
فهم ثعالب ماكرون في لبنان ولكن على حالهم مع العدو... صعاليك أرانب وأكثر من ذلك

وعن حرب مخيم نهرالبارد فهو بين الجيش اللبناني, الذي حاول نظام بشار أن يسقيه من نفس اللبن الذي سقى منه جيشه الجبان , وبين فصيل من الشباب المسلم الذي غرر هذا النظام المجرم وحرف لهم البوصلة....
  #3  
قديم 02-06-2007, 06:56 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي


حاول مرة أخرى قصدا الأفكار و ليس الأشخاص .
  #4  
قديم 02-06-2007, 06:13 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المصابر

لقد أثبت الجيش اللبناني في أحداث "نهر البارد" أنه جيش عربي "أصيل" ليس غريباً أبداً إذن أن هبت الحكومات العربية عن طريق جامعة الدول العربية لمد يد العون العسكري للجيش اللبناني على الفور كي يسحق المتمردين عن بكرة أبيهم.

كلام حق أريد به الباطل
ومع هذا ، لقد أثبت الجيش اللبناني أنه بالفعل جيش عربي أصيل
لا يرضى أن تداس كرمة الوطن ، ويبقى متفرجا ، راضخا لعصابة بن لادين وأتباعه
بل إنه من الواجب على كل البلدان العربية أن تمد يد العون للجيش اللبناني الشقيق لدعمه ومؤازته بالسلاح والمال ليقضي على الفتنة في مهدها

ولعل أكثر ما أعجبني في الموضوع هو هذه العبارة
إقتباس:
يبرر الجيش اللبناني "بسالته" بحق العزّل في مخيم "نهر البارد" بأنه يريد الحفاظ على هيبته وكرامته كجيش وطني،
أي عزّل يا كاتب الموضوع ... ؟؟؟؟
قاتل الله الغباء
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #5  
قديم 03-06-2007, 10:34 AM
امير البيان امير البيان غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2007
المشاركات: 25
إفتراضي

فتح الاسلام ليسوا الا مخابرات سورية حشرت نفسها في مخيم في طرابلس بعيد عن فلسطين وعن الجولان
لماذا لا ترعى سوريا فتح الاسلام في دمشق وتجهزها لتحرر لها الجولان
لماذا تمنع سوريا الفلسطيني من حمل السلاح لكنها تريد الفلسطيني في لبنان ان يقوم بمهاجمة الجيش اللبناني في الليل ويقتل نحو عشرة جنود غدرا"وهم نيام
لماذا تريد سوريا حرق لبنان وخلق فتنة بين الفلسطينين واللبنانيين فيه وهي تقعد وتشاهد الامور بكل حقد وخبث؟
  #6  
قديم 03-06-2007, 02:25 PM
aboutaha aboutaha غير متصل
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 5,729
إفتراضي

مرحبا ب الدكتور فيصل قاسم

حبذا يا اخي الكريم لو اعطيتنا بعد كل هذه الانفعالات التلفزيونية الاعلانية التي تشبه لحد كبير مقدمات برنامجك الشهير او تشبه بكل الوجوه الدعاية التي تعملها لاحدى حلقاتك

حبذا لو اشرت لنا ايها المتابع الجيد لكل الاحداث والمدير الرائع لاهم الحوارات مع اغلب الفاصئل الفسطينية والزعامات والسياسيين اللبنانيين

حبذا لو كنت تكرمت علينا في موضوعك باعطائنا حل وجيه

فانت لم تات بجديد البتة في موضوعك .... فما من جيش عربي رأيناه اسدا في تحرير ارضه من العدو الصهيوني

هذا ليس بجديد ولا يحتاج منك كل هذه الانفعلات والصرخات والشتائم لجيشنا الوطني

وبما ان الامر كذلك في كل دولنا العربية يا ايها العربي

اخبرني ماذا تفعل ان كنت انت قائد لجيش لبنان الوطني .... وقامت احدى المنظمات الالهية الاسلامية الفتحية بذبح عناصر من جيشك وهم نيام ...غدرا ؟؟؟


ماذا تفعل وقد قامت كل الفصائل الفلسطينية بالتبري من هذه العصابة واسمتها ظاهرة شاذة عن المجتمع الفلسطيني

ماذا تفعل وقد قالت كل الفصائل ومنها الاسلامية حماس وغيرها ان ما تسمى بفتح الاسلام ( نكرة) لا غطاء لهم ابدا


ماذا تفعل والمدنيين الفلسطينيين العزل يصرخون اننا رهائن بيد ما تسمي نفسها فتح الاسلام والاسلام منها براء ؟

الا تستحي ان تقول عن الجيش انه يحارب مدنيين عزل ؟؟
على من تضحك ؟؟


نحن في لبنان تقطر قلوبنا دم على كل مدني من اخواننا الفلسطيينني كما تحترق قلوبنا على هؤلاء المغرر بهم الذين لا يعرفون اين اخذوهم وعلى من يعلمهم ان الدين تكفير تقتيل تدمير انتحار

قلوبنا على الجيش وعلى المدنيين الله يعجل بالفرج ويجنبنا الاسوء آمين
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
  #7  
قديم 03-06-2007, 05:39 PM
جهراوي جهراوي غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 309
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي


كلام حق أريد به الباطل
ومع هذا ، لقد أثبت الجيش اللبناني أنه بالفعل جيش عربي أصيل
لا يرضى أن تداس كرمة الوطن ، ويبقى متفرجا ، راضخا لعصابة اليهود بل إنه من الواجب على كل البلدان العربية أن تمد يد العون للجيش اللبناني الشقيق لدعمه ومؤازته بالسلاح والمال ليقضي على الفتنة في مهدها
قاتل الله الغباء


حكاية عباس
للشاعر أحمد مطر



عباس وراء المتراس
يقظ منتبه حساس

منذ سنين الفتح يلمع سيفه
و يلمع شاربه أيضا

منتظرا محتضنا دفه
بلع السارق ضفة

قلب عباس القرطاس
ضرب الأخماس لأسداس

بقيت ضفة
لملم عباس ذخيرته و المتراس

و مضى يصقل سيفه
عبر اللص إليه وحل ببيته
أصبح ضيفه

قدم عباس له القهوة
و مضى يصقل سيفه

صرخت زوجته عباس
أبنائك قتلى عباس
ضيفك راودني عباس
قم أنقذني ياعباس

عباس وراء المتراس
منتبه لم يسمع شيئا
زوجته تغتاب الناس

صرخت زوجته عباس
الضيف سيسرق نعجتنا

عباس اليقظ الحساس
قلب أوراق القرطاس
ضرب الأخماس لأسداس

أرسل برقية تهديد !!

فلمن تصقل سيفك يا عباس
لوقت الشدة

اصقل سيفك يا عباس !
!
  #8  
قديم 28-06-2007, 12:56 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي



أي عزّل يا كاتب الموضوع ... ؟؟؟؟


العزل تجدهم فى الرابط أدناه ذبح على الطريقة الأسلامية يا الوافى يا .....

أحذر ضعاف القلب من مشاهدة الفيلم

الفيلم مباشر على الرابط لا يحتاج لتحميل

و أنظروا ضرب المساجد على المصلين وقت الصلاه

http://www.fosohat.org/ar/taxonomy/term/109.


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي


قاتل الله الغباء


و نقاتله ××× من الأربعينيات و لكن

علم فى المتبلم يصبح ناسى

جاء الزمن الذى يتكلم البعض فيه عن الغباء .

آخر تعديل بواسطة الوافـــــي ، 28-06-2007 الساعة 01:38 AM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م