مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 04-03-2002, 08:02 AM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي

بعد الاستئذان من أخوتي الثلاثة سلاف ومخلص النوايا وعمر سأبدأ التعقيب مع أختي الكريمة أم عبد الرحمن..
يا بنت الكرام والله ما خفي فضلك عنا وأجزم أنه ما خفي عن بقية الأخوة وكيف ولك قلم فيه أدب وأسلوب وإتقان..وفيه وجدان وكأنني رأيته مرة فيه حدة أيضاً
ويعرف الفضل أهله ولست منهم ولكنني أتشبه بهم قدر طاقتي ولا أفضح عيوبي فلهذا تجدينني أحاول أن لا أغفل عن فاضل ترك قلمه أثراً ولا أحسبني فوت تعليقاً لك منذ تعرفت إلى هذه الخيمة أما غيرها من النوادي فمعرفتي بها قليلة وذلك لمحدودية استعمالي للإنترنيت في غير تصفح الجرائد!
وملاحظتك عن الفرق بين القلم وأزرار الكمبيوتر صائبة لعمري وقد صرت أحن إلى أيام كنت أكتب فيها على الورق أحاول أن أجود خطي ليس لأسباب جمالية فقط بل ليمكن للآخرين قراءته! ولا شك عندي على الأقل أن تصفح الأوراق يهب من التركيز ما لا يهبه تصفح الصفحات في الكمبيوتر ناهيك عن متعة لا تعادلها متعة وهي القراءة قبل النوم وهي متاحة مع الورق وغير متاحة مع كمبيوتري أنا على الأقل!.
وكتابتك هنا كسب وامتناعك عنها خسارة لي أنا على الأقل حيث لا تواتيني الهمة الكافية للتعرف على منتديات أخرى!أما إخواني فلهم صولات وجولات في منتديات ثانية على ما يبدو ويستطيعون أن يروا كتاباتك هناك.

أشكر أخوي المخلص وعمر على ما قالا وفي هذا المكان اسمحوا لي بتعليق موجز على تعقيب أخي سلاف وعلى ما قاله ابن مطر أيضاً.
أما أننا على طرفي نقيض فلا فكلانا يؤمن أن الإسلام دين الله الذي أرسله للبشرية جمعاء وهذا لقاء جوهري.
ولكننا قد نحتلف في منظورات عملية تتعلق بالسياسة بمعنى السياسة السائد الذي استخدمته أنا أيضاً حين عددت التركيز على السياسة صفة تشترك بها تيارات الأيديولوجيا العربية.
ولو شئنا مفهوماً أوسع للسياسة لرأينا أنها يمكن في نظري أن تعرف بفن إدارة الجماعة لشؤونها العامة الداخلية والخارجية.فإن توقفت الجماعة عن هذا العمل وقام به فرد مستبد مثلاً فالمجتمع ليس فيه سياسة بمعنى الكلمة بل هو القرار الفردي ينفذ وهو الاستبداد وليس الاستبداد سياسة.
والأيديولوجيا العربية أخذت عليها فرط التسيس بمعنى أنها لم تر مهماً غير مسألة السلطة.والسلطة هي القمة في الهرم الاجتماعي وحين تكون القاعدة الاجتماعية مريضة فهي كفيلة ولا شك بإسقاط أي سلطة مهما كانت في ذاتها نزيهة ومبدئية ولو شئت يا أخي سلاف أمثلة لضربتها لك من أيامنا هذه! ولكنني سأضرب لك المثال من سلطة الراشد العظيم علي بن أبي طالب! ثم من سلطة الراشد عمر بن عبد العزيز و رضي الله عنهما!
وهذا موضوع يطول ولنا إليه إن شاء الله عودة ونقاش لاحق.
ثم قلت إنني أعني بأيديولوجيتك الإسلام وهذا خطأ يهمني أن ـأشرحه لشخص ذكي مثلك.
الإسلام ليس أيديولوجيا بل هو الدين الذي ارتضاه الله للبشرية فهو فوق الأيديولوجيات.
والأيديولوجيا فيما أرى هي مجموعة من الأفكار والمفاهيم المترابطة عن العالم التي تستخدم لتوجيه العمل السياسي وتبرير خياراته،وهي محدودة بحدود زمانها ومكانها ومستوى تجارب ومعارف عصرها وهذا بخلاف الإسلام المطلق غير المحدود بالزمان والمكان والظروف .ومن هنا فهي تتعدد حتى عند من يعتقدون أنهم يمارسون الإسلام كما هو فالخوارج والأمويون كانوا جميعاً حملة أيديولوجيا وإن سموها جميعاً إسلاماً.
الإسلام ثابت تحاول الأيديولوجيا أن تؤوله بإخلاص أو بانعدام إخلاص وتتماثل معه ومن هنا أرى أن منظومة أفكار قطري بن الفجاءة هي أيديولوجيا وكذلك منظومة أفكار عبد الملك بن مروان وكلتاهما في تناقضهما استندتا إلى تأويل ومحاولة تقويل للإسلام بغض النظر عن حكمنا على إخلاص الرجلين واقتناعهما بما رأيا أو أعلنا من رأي.
وأعتقد أن الاجتهاد السياسي مباح كما هو الاجتهاد الفقهي ولكنه في السياسة نسميه باسم حديث: أيديولوجيا ولا بد منها على ما يبدو ولكنني أرى دوماً أن لا نسميها"الإسلام" بالتعريف إذ الإسلام أمر فوق الاجتهادات العارضة لأنه لكل زمان ومكان ولكنه يقبل الاجتهاد والتأويل وإعادة الاجتهاد والتأويل مع تغير الزمان والمكان وضمن ثوابت طبعاً فهناك فيه ما لا يتغير أبداً وهو المطلق الذي لا يخضع للنسبية.والله أعلم.
الرد مع إقتباس
  #12  
قديم 04-03-2002, 09:13 AM
سلاف سلاف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 2,181
إفتراضي

أخي محمد
1- اختلاف معنى الإيديولوجيا عند كل منا لا يخل بالحوار طالما أن كلا منا يستعملها حسب تعريفه. حتى وإن جانب هذا التعريف - ولأفترض أنه تعريفي - الصواب.
2 - لا اعتراض البتة لدي على عين الصواب في قولك:" وحين تكون القاعدة الاجتماعية مريضة فهي كفيلة ولا شك بإسقاط أي سلطة مهما كانت في ذاتها نزيهة ومبدئية ولو شئت يا أخي سلاف أمثلة لضربتها لك من أيامنا هذه! ولكنني سأضرب لك المثال من سلطة الراشد العظيم علي بن أبي طالب! ثم من سلطة الراشد عمر بن عبد العزيز و رضي الله عنهما! "
ولكن ألست معي في أن عين الصواب الأخرى هي ما نستنتجه من مقارنة مثال أبي بكر وعمر من جهة ومثال معاوية من جهة أخرى (رضي الله عنهم جميعا) ثم من بعده يزيد. يروى أن معاوية قال محتجا على من يطالبه بسيرة أبي بكر وعمر أن رعيتهما خير من رعيته. وهنا أقول :" بل رعية معاوية استقر فيها الإسلام بينما رعية أبي بكر ارتد أغلبها." فأصلحها أبو بكر رضي الله عنه، و..................رضي الله عن معاوية.
3- بعيدا عن كل تنظير، هل لنا خيار تجنب التعامل مع السياسة وكل ما ينتابنا منذ قرن سياسة في سياسة. أتستطيع أن تقول لراكب البحر دع عنك معطيات البحر وركز على البر. أترى الرسول عليه السلام في غزوة الخندق تناسى الحصار فكان مجال عمله أثناءها ذاته قبلها .
سلمك الله ورعاك.

آخر تعديل بواسطة سلاف ، 04-03-2002 الساعة 09:16 AM.
الرد مع إقتباس
  #13  
قديم 04-03-2002, 04:08 PM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي

أخي سلاف
كنت حتى مدة قريبة ومنذ ست سنوات تقريباً لا يشغلني أو لا يكاد يشغلني إلا سؤال تأصيل الثقافة العربية، وكتابات هذه المرحلة نشر قدر منها في الخيمة ورأيت منها في بعض المجلات والجرائد العربية من خلال روابط مواقع هذه الصحف على الإنترنيت التي كنت أضعها أحياناً.
ولكنني منذ أشهر انتابني شعور مختلف هو تحول نبوءة من مقالي عن شاكر إلى واقع داهم يثير القلق الجدي حتى على وجود هذه الثقافة المادي التي كنت حتى قريب مشغولاً فقط في التفكير مع قدر صالح من كتاب عرب ومسلمين في الدفاع عن حقها في التميز ومكافحة التشويهات التي تعتريها الناتجة عن تخريب متعمد أو عن استلاب.
وهذه هي النبوءة الموجودة في آخر المقال:
"العقل مع الأسف ليس هو المقرر الوحيد للتاريخ البشري وينبغي للتجارب الحضارية أن تثبت آهليتها للحياة ليس فقط بمزاياها الذاتية بل أيضاً بقدرتها على حفظ الذات والدفاع عنها في وجه التهديدات الخارجية وهذا ما أثبتته تجارب حضارات شعوب أمريكا الأصلية التي هي في ذاتها لم تكن أقل قيمة أخلاقية أو حتى أقل تقدما في مجال العلم والتقنية من الحضارة الغازية وليس كما زعم الفاتحون وصدقناهم نحن. إن هزيمة الحضارة لا تعني أن الحضارة المهزومة أقل قيمة بذاتها فحامل البندقية يغلب حياً أعزل دون أن يدل ذلك على أنه، لأنه غلب كل أفراد الحي، "أحكم الجميع" أو "أكثرهم تقدماً" وكل هذا صحيح ومهم ولكنه مع الأسف لا يكفي. التأكيد على الهوية العربية لا يكفي ليأكل العرب خبزاً أو ليهزموا من يريد بهم شراً. إن الهوية لا غنى للإنسان عنها ولكن ليس بالهوية وحدها يحيا الإنسان!"
كانت هزائم حكومات قطرية إقليمية هي بحد ذاتها وبأفرادها نزيهة تثير السؤال عن جدوى طرح مسألة السلطة حصراً:
هزمت السلطة السورية في السبعة وستين وبغض النظر عن اختلافي الفكري معها فقد كانت بأشخاصها السياسيين-رئيس الدولة ونائبه الحزبي ورئيس الوزراء على درجة عالية جداً من نظافة اليد والنزاهة الشخصية والزهد المادي الذي لا يمكن أن نتصوره في الأنظمة العربية الحالية أو في شبه النظام الفلسطيني.
وهزم الساندينيون في نيكاراغوا ولم يكونوا من الفاسدين وعلى العكس يمكن لك أن تقرأ تحليلات نعوم تشومسكي عن الطريقة التي أجبر فيها المواطن النيكاراغوي على إسقاطهم في انتخابات حرة لأنه مهدد بالجوع إن لم يفعل!
ويمكن لك يا سيدي العزيز أن تتابع كما تشاء أمثلة أخرى!
فيبدو لي أن قضية بناء المجتمع الجديد المنشود بأبعاده كلها من فكري وسياسي واقتصادي واجتماعي لا يمكن بغير نهضة اجتماعية تتجاوز الأساس القطري ولا تتعلق حصراً بسلطة قطرية مهما كان نوعها.ولعلك تقارن بين تجربة الوحدة الأوروبية الناجحة وتجربة الوحدة بين مصر وسوريا المخفقة لترى الفرق بين التجربتين فهنا في أوروبا أنجح المجتمع الوحدة بالتوازي مع نوع من السلطات يتناسب مع مجتمعه ولا ينفصل عنه! وهناك عندنا أفشل المجتمع الوحدة وأسقطها بالتعاون مع سلطة لا تقل عن المجتمع في قصرالنظر وفي التكوين الشخصي الأناني.
وتتحدث عن الانتظار وأنا أقول إن البناء الاجتماعي لا يتناقض بالضرورة مع المقاومة والانتفاضة في فلسطين حققت تماسكاً في المجتمع ورقياً في علاقاته إن شئنا استعمال مصطلح "رقي" لا مثيل له وقلما تلقى عليه الأضواء. والبنى الاجتماعية المنظمة المتقدمة الشابة التي كانت تقود الانتفاضة والشعب كاللجان الشعبية هي فيما أظن من أسباب قلق الصهيونية ومسارعتها باستيراد شلة أوسلو بتجاربها الفاسدة المجربة سابقاًلتخريب هذه النهضة الاجتماعية والعودة بالمجتمع الفلسطيني إلى وضع الفساد والانحلال الذي عملت له تلك المجموعة في لبنان من قبل. هذا مع أنني أيضاً لا تعجبني بالضرورة كل أفكار المعارضة الفلسطينية وهي تلتقي في جذر مهم منها في رأيي مع فلسفة سارت عليها حركة التحرر الفلسطينية منذ الستينات.
المجتمع الفلسطيني في اعتقادي قادر على الابتكار وهو بطاقاته الشابة المبدعة يتجاوز التنظيمات السياسية بكثير وهذا ما تجده في ابتكارات هذا المجتمع التي الانتفاضة الأولى والثانية بالذات هي من ابتكاره لا من ابتكار هذه التنظيمات.
وعن الانتظار اسمح لي بالاستشهاد بمقال لي عن المفكر الجزائري مالك بن نبي رحمه الله تنشره بعض المجلات وقرأه أحد أهل الخيمة الذي نسيت اسمه على ما أظن أو المفروض أنه قرأه وقرأك إياه وأول حرف من اسمه فيما أذكر عمر مطر!
"والمكان الوحيد الذي أعرفه لا يمكن فيه إلا المقاومة حتى لو لم يتوفر أي شرط مادي أو اجتماعي أو فكري هو فلسطين التي يواجه شعبها خطراً على وجوده الجسدي بالذات والمقاومة مفروضة عليه كخيار إجباري.ولعلي ألاحظ هنا أن المجتمع الفلسطيني قد شهد نهضة داخلية عظيمة ما كان بن نبي إلا ليفرح لها في ظل الانتفاضة.وهذه النهضة الاجتماعية التي حققت أرقى أشكال التنظيم والعلاقات الاجتماعية قلما تتم الإشارة إليها في الدراسات عن الانتفاضة.ولم يؤثر فيها الإفساد المتعمد الذي جاء من الخارج المحتل ومن الداخل السلطوي."
الرد مع إقتباس
  #14  
قديم 04-03-2002, 05:18 PM
أم عبد الرحمن أم عبد الرحمن غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2001
المشاركات: 14
إفتراضي

الاخوة الاكارم
لقد اضطررت الى طباعة مداخلاتكم هاهنا لأقرأها وذلك بسبب عدم قدرتي على متابعتها بسبب الخط الذي تظهر عندي فيه الخيمة وهو خط صعب القراءة ؟أم أن "الكبر عبر "؟؟!.
ولي عودة اليكم باذن الله بعد الفراغ منها.

هذه الثانية , وأما الاولى ...فلقد صدقت أخي محمد ..ان في قلمي لحدة وحَزنا ..شنشنة وعرق أصابه وراثة ومكابدة وغربة وقهرا.
فأسأل الله أن لاأصيب به أخا كريما !.

وأنا مثلك أخي الكريم لاأعرف من المنتديات الا "السقيفة" ولاوقت لدي لأجول فيها كاخواننا من الشباب , وقد دعيت الى الخيمة ثلاثة مرات , ولم يكن اعتراضي آنفا الا من باب التحرش بالاخوة والاخوات لنحيي هاهنا حديثا وفكرا , ولكنني وجدت أن كل المنتديات خير بركة , ولكن كلا منا وجد قلبه في مكان فخيم فيه , وجعل الله له فيه نسبا وصلة الكترونية عرف فيها , وصار من الصعب عليه بمكان مغادرتها الى غيرها , خاصة ممن ضاق وقتهم الى درجة لايستطيعون فيها المتابعة الدائمة , من أمثال الأمة الفقيرة .

وأعتذر اليكم أن خرجت بكم ثلاثة مرات عن صلب الموضوع.
__________________
أم عبد الرحمن البدون
الرد مع إقتباس
  #15  
قديم 05-03-2002, 12:17 AM
مراقب الأدبية مراقب الأدبية غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2002
المشاركات: 10
إفتراضي

أهلا وسهلا بالأخت الأديبة الفاضلة أم عبد الرحمن

وأعتذر عن تأخري في الترحيب بك لظروف خارج إرادتي.

هل تسمح الأخت بسؤال لا أظنه خاصا وإن بدا كذلك ؟، فكأني بجوابه فيه من شؤون أمتنا المنكودة وشجونها.

ما قصة (البدون) في اسمك الكريم ؟
الرد مع إقتباس
  #16  
قديم 05-03-2002, 02:12 AM
أم عبد الرحمن أم عبد الرحمن غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2001
المشاركات: 14
إفتراضي

http://www.sakifah.org/vb/showthread...&threadid=9682

لعل جزءا من الجواب تجده هنا أخي الكريم..والبقية تأتي.

والى بقية الاخوة : اني آسف للمرة الرابعة أن ظننتم عتبي ذاك لأني لم أجد منكم ترحيبا , فالاخ سلاف يعلم أنني لاأكره شيئا في هذه المنتديات كراهيتي الترحيب والتوديع والمجاملات.
__________________
أم عبد الرحمن البدون
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م