أختي على رسلك،
ردي هو التالي :
إكتشقت أن التشيع خرج من رحم إسرائيل، و الفاعل أمريكا و أخواتها
فحق عليهم الرجم كلهم
بتصرف في توقيع الأخ شاطئ من الساحات
و أظن ذلك يفي بالغرض و يغني عن الكلام
فاليهود خططوا و الأمريكان أمروا و المجوس نفذوا
و بما أن الوالدين لا يهتمان بالتوقيت بقدر إهتمامهم بالنتيجة، فقد تركوا لإبنهم حرية الإختيار
و بما أن المثل يقول أغبى من رافضي، فتلك هي الإجابة
يا محي الدين إتق الله إتق الله إتق الله
هذه نصيحة و يتبعها ما هو أكثر لو تماديت هنا أو هناك