مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 19-07-2003, 12:20 PM
salim3344 salim3344 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
المشاركات: 263
إفتراضي سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد بن سليمان بن ناصر الخليلي

سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد بن سليمان بن ناصر الخليلي





سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد بن سليمان بن ناصر الخليلي شخصية علمية بارزة من ولاية بهلا إحدى ولايات السلطنة بالمنطقة الداخلية من أسرة فاضلة ومعدن عربي خروصي ، فقد كان أبوه رجلا معروفا بصلاحه وفضله، وجده قاضيا في ولاية بهلا، سافر أبوه إلى زنجبار في شرق أفريقيا وهناك ولد له سماحته في يوم الاثنين الثاني عشر من رجب الحرام 1361هـ الموافق 27/يوليو/1942 فأنشأه والداه على الفضيلة وحب العلم مما جعل له بالغ الأثر في حياة الشيخ لاحقا، التحق في أول عمره بالكتاتيب (مدارس القرآن الكريم) لمدة عامين ليتخرج منها في التاسعة من عمره حافظا لكتاب الله سبحانه وتعالى.
ثم التحق بحلقات بعض المشايخ منهم الشيخ عيسى بن سعيد الاسماعيلي والشيخ حمود ابن سعيد الخروصي والشيخ أحمد بن زهران الريامي ليتعلم مبادئ الفقه والعقيدة والنحو والصرف والحساب وحضر حلقات العلامة أبي إسحاق إبراهيم اطفيش عند زيارته لزنجبار، ولم يلتحق بمدرسة نظامية حتى يتفرغ بنفسه للتعمق العلمي والأدبي والفكري في طلبه للعلم من خلال مطالعاته وقراءاته بنفسه وساعده على ذلك علو همته وقوة ذاكرته وذكاؤه الوقاد فتفجرت ينابيع الحكمة في صدره وانطلق بيان الحجة من لسانه ووعى صدره مختلف فنون العلم والمعرفة ورزق حب الناس وتأثرهم بما يصدر عنه من العلم وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء من عباده.



عمل في زنجبار إلى جانب طلبه للعلم في التجارة مساعدا لوالده وفي عام 1384هـ الموافق 1964م شاءت حكمة الله تعالى أن يثور الانقلاب الشيوعي في زنجبار ليرجع سماحته مع والده وأسرته إلى وطنه الأصلي عمان لينـزل ولاية بهلا وهناك يتعرف عليه أفاضلها ثم يطلبونه للتدريس، فقام سماحته بالتدريس بجامع بهلا لمدة عشرة أشهر ثم طلب من قبل مشايخ العلم في مسقط بناءً على شهادة العلامة الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري بسعة علومه ومقدرته العلمية الفذة ولذلك عين مدرسا بمسجد الخور بمسقط حتى 1391هـ وفي هذه السنة طلب كقاض في محكمة الاستئناف فواصل تدريسه مع التزامه بالقضاء.



ثم عين مديرا للشؤون الإسلامية بوزارة العدل والأوقاف والشؤون الإسلامية ، وفي عام 1395هـ الموافق 1975م صدر مرسوم سلطاني بتعيينه مفتيا عاما للسلطنة بعد وفاة العلامة الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري.


وفي 1987م أوكل إليه إدارة المعاهد الإسلامية مع منحه درجة مرتبة وزير.



إنتاجه العلمي والدعوى:ـ


أيقن سماحته بما آتاه الله من علم وأيده من توفيق منذ مقتبل عمره بضرورة الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى وإصلاح الخلل الحادث في المجتمع وإيقاظ أفراده من الجمود وإثارة الحس الديني في الأمة ، فكان سماحته بحق مجدد العصر، فنظر سماحته إلى المجتمع العماني خاصة والأمة عامة نظرة سداد فأخذ يبث الوعي عن طريق المحاضرات والخطب الجمعية والمشاركة في الندوات والمؤتمرات في داخل السلطنة وخارجها فاشتهر بين الأمة الإسلامية قاطبة وشهد بعلمه ووعيه القاصي والداني وأثنى عليه قادة الفكر وفطاحل علماء هذا الدين الحنيف.

وإذا أردنا أن نحصر إنتاجه العلمي والدعوى فلا يسعنا إلا القول أن جميع حياة الشيخ علم ودعوة، ولكن أحاول أن اذكر بعضا من نشاطه:ـ



ا ـ الوعظ والإرشاد: عن طريق المحاضرات والخطب الجمعية والنصح المباشر لعامة الناس وله أشرطة مسجلة كثيرة ويعمل المهتمون بالعلم الشريف على طباعتها في كتيبات على هيئة رسائل.
2 ـ الفتاوى: حيث ساعده مركزه كمفت عام للسلطنة على تلقي الأسئلة الكثيرة التي لا يحصى عددها والإجابة عليها ، ويكاد تغطي جميع مناحي الحياة وتأتي على كل مشكلات العصر والناس تسأله أينما حل وارتحل.



وكثير من فتاواه محفوظة في مكتب الإفتاء بالسلطنة.



3 ـ المشاركة في المؤتمرات والندوات الإسلامية: والمحور الأساس لالتقاء سماحته بإخوانه العلماء في هذه المؤتمرات هو العمل على كيفية الوصول بالأمة الإسلامية إلى الوحدة، وما انفك سماحته يحث الأمة من خلال هذه المنابر على الوحدة،حتى أصبح علما من أعلامها وغدا المذهب الإباضي معلما من معالمها.



4 ـ دروس التفسير: حيث يلقي سماحته هذه الدروس على أبنائه طلبة معهد القضاء الشرعي بجامع روي، ثم يعمل بعد ذلك على سبكها في تفسيره العظيم (جواهر التفسير أنوار من بيان التنزيل) وقد صدر إلى الآن الجزء الثالث.



5 ـ دروس في أصول الفقه: حيث شرح سماحته على طلبة العلم بعضاً من شمس الأصول للإمام نور الدين السالمي رحمه الله ‎، وهذه الدروس مسجلة في أشرطة سمعية.



6 ـ المشاركة في المنتديات العلمية: بإلقاء محاضرات معمقة عن الشخصيات الإسلامية والقضايا العلمية والتأريخية والأدبية وأخص بالذكر مشاركته في ندوة من أعلامنا والمنتدى الأدبي والنادي الثقافي وسلسلة محاضرات عام التراث 1994م.



7 ـ دروس في العقيدة والفكر: ويلقيها سماحته على طلبة جامعة السلطان قابوس، وهي مسجلة وهناك نية لإخراجها في رسائل من قبل الجامعة ، وهناك أيضا سلسلة محاضرات في الجامعة يلقيها سماحته على طالبات الجامعة بين الحين والآخر.



8 ـ الردود العلمية: حيث يقف سماحته بالمرصاد للطاعنين في الإسلام وله ردود علمية مسجلة، وكذلك قام سماحته بالرد على الطاعنين في مذهب أهل الحق والاستقامة وشرح حقيقة هذا المذهب، وله في ذلك رد على الشيخ عبدالعزيز بن باز عندما كفر الإباضية وحكم عليهم بالقتل، ورد على عبد الرحيم الطحان عندما طعن في القرآن الكريم ، وله رد على أحد نصارى العرب الطاعنين في الإسلام.



9 ـ الحق الدامغ : ويأتي في نفس نسق الردود العلمية وهو يبين بأسلوب علمي رصين وهادئ ثلاث مسائل من عقائد المذهب ويرد على المخالفين فيها وهي عدم رؤية الباري جل وعلا وخلود مرتكب الكبيرة في النار وخلق القرآن الكريم ويحتوى هذا الكتاب أيضا على مقدمة تبين تسامح أصحاب هذا المذهب تجاه إخوانهم المسلمين وخاتمة ذكر فيها إشادة بعض علماء الفكر الإسلامي بهذا المذهب العظيم.



10 ـ ولسماحته رسائل وكتب مهمة أخرى منها: شرح غاية المراد للإمام نور الدين السالمي ورسالة بعنوان وحي السنة في خطبتي الجمعة.



ويمكن أيضا في هذه الأسطر أن أسرد المناصب التي تبوءها سماحته سردا سريعا:ـ

أولا : المناصب الوظيفة التي يشغلها داخل السلطنة:ـ


ا ـ المفتي العام للسلطنة.


2 ـ رئيس مجلس إدارة معاهد السلطان قابوس للدراسات الإسلامية.


3 ـ رئيس معهد القضاء الشرعي والوعظ والإرشاد.


4 ـ عضو لجنة التظلمات (أعلى هيئة قضائية في السلطنة).


5 ـ رئيس لجنة المطبوعات وتحقيق الكتب بوزارة التراث القومي والثقافة.



ثانيا : المناصب التي يشغلها خارج السلطنة:ـ


ا ـ عضو مجمع الفقه الإسلامي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي.


2 ـ ) عضو مؤسسة آل البيت (المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية.


3 ـ عضو مجلس أمناء جامعة آل البيت بالمملكة الأردنية الهاشمية.


4 ـ عضو مجلس أمناء الجامعة الإسلامية العالمية في إسلام أباد بباكستان.





  #2  
قديم 19-07-2003, 02:11 PM
saudi2003 saudi2003 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: Saudi Arabia
المشاركات: 21
إفتراضي

شكرا أخي على هذا الموضوع الرائع ،،، نرجوا المزيد ـــ وشكرا لك على الهدية الجميلة ... www.almajara.com
  #3  
قديم 20-07-2003, 01:46 PM
saudi2003 saudi2003 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: Saudi Arabia
المشاركات: 21
إفتراضي

سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد بن سليمان بن ناصر الخليلي





سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد بن سليمان بن ناصر الخليلي شخصية علمية بارزة من ولاية بهلا إحدى ولايات السلطنة بالمنطقة الداخلية من أسرة فاضلة ومعدن عربي خروصي ، فقد كان أبوه رجلا معروفا بصلاحه وفضله، وجده قاضيا في ولاية بهلا، سافر أبوه إلى زنجبار في شرق أفريقيا وهناك ولد له سماحته في يوم الاثنين الثاني عشر من رجب الحرام 1361هـ الموافق 27/يوليو/1942 فأنشأه والداه على الفضيلة وحب العلم مما جعل له بالغ الأثر في حياة الشيخ لاحقا، التحق في أول عمره بالكتاتيب (مدارس القرآن الكريم) لمدة عامين ليتخرج منها في التاسعة من عمره حافظا لكتاب الله سبحانه وتعالى.
ثم التحق بحلقات بعض المشايخ منهم الشيخ عيسى بن سعيد الاسماعيلي والشيخ حمود ابن سعيد الخروصي والشيخ أحمد بن زهران الريامي ليتعلم مبادئ الفقه والعقيدة والنحو والصرف والحساب وحضر حلقات العلامة أبي إسحاق إبراهيم اطفيش عند زيارته لزنجبار، ولم يلتحق بمدرسة نظامية حتى يتفرغ بنفسه للتعمق العلمي والأدبي والفكري في طلبه للعلم من خلال مطالعاته وقراءاته بنفسه وساعده على ذلك علو همته وقوة ذاكرته وذكاؤه الوقاد فتفجرت ينابيع الحكمة في صدره وانطلق بيان الحجة من لسانه ووعى صدره مختلف فنون العلم والمعرفة ورزق حب الناس وتأثرهم بما يصدر عنه من العلم وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء من عباده.



عمل في زنجبار إلى جانب طلبه للعلم في التجارة مساعدا لوالده وفي عام 1384هـ الموافق 1964م شاءت حكمة الله تعالى أن يثور الانقلاب الشيوعي في زنجبار ليرجع سماحته مع والده وأسرته إلى وطنه الأصلي عمان لينـزل ولاية بهلا وهناك يتعرف عليه أفاضلها ثم يطلبونه للتدريس، فقام سماحته بالتدريس بجامع بهلا لمدة عشرة أشهر ثم طلب من قبل مشايخ العلم في مسقط بناءً على شهادة العلامة الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري بسعة علومه ومقدرته العلمية الفذة ولذلك عين مدرسا بمسجد الخور بمسقط حتى 1391هـ وفي هذه السنة طلب كقاض في محكمة الاستئناف فواصل تدريسه مع التزامه بالقضاء.



ثم عين مديرا للشؤون الإسلامية بوزارة العدل والأوقاف والشؤون الإسلامية ، وفي عام 1395هـ الموافق 1975م صدر مرسوم سلطاني بتعيينه مفتيا عاما للسلطنة بعد وفاة العلامة الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري.


وفي 1987م أوكل إليه إدارة المعاهد الإسلامية مع منحه درجة مرتبة وزير.



إنتاجه العلمي والدعوى:ـ


أيقن سماحته بما آتاه الله من علم وأيده من توفيق منذ مقتبل عمره بضرورة الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى وإصلاح الخلل الحادث في المجتمع وإيقاظ أفراده من الجمود وإثارة الحس الديني في الأمة ، فكان سماحته بحق مجدد العصر، فنظر سماحته إلى المجتمع العماني خاصة والأمة عامة نظرة سداد فأخذ يبث الوعي عن طريق المحاضرات والخطب الجمعية والمشاركة في الندوات والمؤتمرات في داخل السلطنة وخارجها فاشتهر بين الأمة الإسلامية قاطبة وشهد بعلمه ووعيه القاصي والداني وأثنى عليه قادة الفكر وفطاحل علماء هذا الدين الحنيف.

وإذا أردنا أن نحصر إنتاجه العلمي والدعوى فلا يسعنا إلا القول أن جميع حياة الشيخ علم ودعوة، ولكن أحاول أن اذكر بعضا من نشاطه:ـ



ا ـ الوعظ والإرشاد: عن طريق المحاضرات والخطب الجمعية والنصح المباشر لعامة الناس وله أشرطة مسجلة كثيرة ويعمل المهتمون بالعلم الشريف على طباعتها في كتيبات على هيئة رسائل.
2 ـ الفتاوى: حيث ساعده مركزه كمفت عام للسلطنة على تلقي الأسئلة الكثيرة التي لا يحصى عددها والإجابة عليها ، ويكاد تغطي جميع مناحي الحياة وتأتي على كل مشكلات العصر والناس تسأله أينما حل وارتحل.



وكثير من فتاواه محفوظة في مكتب الإفتاء بالسلطنة.



3 ـ المشاركة في المؤتمرات والندوات الإسلامية: والمحور الأساس لالتقاء سماحته بإخوانه العلماء في هذه المؤتمرات هو العمل على كيفية الوصول بالأمة الإسلامية إلى الوحدة، وما انفك سماحته يحث الأمة من خلال هذه المنابر على الوحدة،حتى أصبح علما من أعلامها وغدا المذهب الإباضي معلما من معالمها.



4 ـ دروس التفسير: حيث يلقي سماحته هذه الدروس على أبنائه طلبة معهد القضاء الشرعي بجامع روي، ثم يعمل بعد ذلك على سبكها في تفسيره العظيم (جواهر التفسير أنوار من بيان التنزيل) وقد صدر إلى الآن الجزء الثالث.



5 ـ دروس في أصول الفقه: حيث شرح سماحته على طلبة العلم بعضاً من شمس الأصول للإمام نور الدين السالمي رحمه الله ‎، وهذه الدروس مسجلة في أشرطة سمعية.



6 ـ المشاركة في المنتديات العلمية: بإلقاء محاضرات معمقة عن الشخصيات الإسلامية والقضايا العلمية والتأريخية والأدبية وأخص بالذكر مشاركته في ندوة من أعلامنا والمنتدى الأدبي والنادي الثقافي وسلسلة محاضرات عام التراث 1994م.



7 ـ دروس في العقيدة والفكر: ويلقيها سماحته على طلبة جامعة السلطان قابوس، وهي مسجلة وهناك نية لإخراجها في رسائل من قبل الجامعة ، وهناك أيضا سلسلة محاضرات في الجامعة يلقيها سماحته على طالبات الجامعة بين الحين والآخر.



8 ـ الردود العلمية: حيث يقف سماحته بالمرصاد للطاعنين في الإسلام وله ردود علمية مسجلة، وكذلك قام سماحته بالرد على الطاعنين في مذهب أهل الحق والاستقامة وشرح حقيقة هذا المذهب، وله في ذلك رد على الشيخ عبدالعزيز بن باز عندما كفر الإباضية وحكم عليهم بالقتل، ورد على عبد الرحيم الطحان عندما طعن في القرآن الكريم ، وله رد على أحد نصارى العرب الطاعنين في الإسلام.



9 ـ الحق الدامغ : ويأتي في نفس نسق الردود العلمية وهو يبين بأسلوب علمي رصين وهادئ ثلاث مسائل من عقائد المذهب ويرد على المخالفين فيها وهي عدم رؤية الباري جل وعلا وخلود مرتكب الكبيرة في النار وخلق القرآن الكريم ويحتوى هذا الكتاب أيضا على مقدمة تبين تسامح أصحاب هذا المذهب تجاه إخوانهم المسلمين وخاتمة ذكر فيها إشادة بعض علماء الفكر الإسلامي بهذا المذهب العظيم.



10 ـ ولسماحته رسائل وكتب مهمة أخرى منها: شرح غاية المراد للإمام نور الدين السالمي ورسالة بعنوان وحي السنة في خطبتي الجمعة.



ويمكن أيضا في هذه الأسطر أن أسرد المناصب التي تبوءها سماحته سردا سريعا:ـ

أولا : المناصب الوظيفة التي يشغلها داخل السلطنة:ـ


ا ـ المفتي العام للسلطنة.


2 ـ رئيس مجلس إدارة معاهد السلطان قابوس للدراسات الإسلامية.


3 ـ رئيس معهد القضاء الشرعي والوعظ والإرشاد.


4 ـ عضو لجنة التظلمات (أعلى هيئة قضائية في السلطنة).


5 ـ رئيس لجنة المطبوعات وتحقيق الكتب بوزارة التراث القومي والثقافة.



ثانيا : المناصب التي يشغلها خارج السلطنة:ـ


ا ـ عضو مجمع الفقه الإسلامي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي.


2 ـ ) عضو مؤسسة آل البيت (المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية.


3 ـ عضو مجلس أمناء جامعة آل البيت بالمملكة الأردنية الهاشمية.


4 ـ عضو مجلس أمناء الجامعة الإسلامية العالمية في إسلام أباد بباكستان.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م