مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 11-03-2007, 06:07 PM
عماد الدين زنكي عماد الدين زنكي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 350
إفتراضي

بوش يحث ايران وسوريا على دعم كلامهما بالافعال
التاريخ : March 11, 2007




بوش يحث ايران وسوريا على دعم كلامهما بالافعال
--------------------------------------------------------------------------------







بوجوتا (رويترز) - دعا الرئيس الامريكي جورج بوش ايران وسوريا يوم
الاحد إلى دعم وعودهما بالمساعدة في انهاء العنف في العراق بالافعال وأشاد
بمؤتمر اقليمي عقد في بغداد بوصفه بداية جيدة.

وبعد يوم من اجتماع مندوبين من الولايات المتحدة وجيران العراق
الاقليميين يوم السبت قالت ايران انها تؤيد اي جهود تبذل لانهاء العنف في
العراق ووصفت الاجتماع الاقليمي بأنه "خطوة طيبة."

وقالت الصحف الرسمية السورية إن دمشق تؤيد التوصل ل"حل سياسي"
لانهاء العنف في العراق.

وقال بوش الذي يعتقد ان كلا الدولتين تثيران الاضطرابات في العراق انه
يريد أفعالا لان"الكلمات شيء يسهل قوله في السياسة والدبلوماسية الدولية."

واضاف بوش خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الكولومبي الفارو اوريبي
في بوجوتا وهي احدى المحطات في جولته بامريكا اللاتينية "هناك طرق من
كل نوع لقياس ما اذا كانوا جادين في الكلام الذي يقولونه. اننا بالطبع نرحب
بهذا الكلام. فهذه تصريحات طيبة والآن بامكانهم العمل بناء عليها."

واردف قائلا انه اذا كانوا يريدون فعلا اشاعة الاستقرار في العراق "فهناك
أمور عليهم ان يفعلوها مثل وقف تدفق الاسلحة ووقف تدفق المفجرين
الانتحاريين الى العراق."

وطلب بوش رسميا يوم السبت من الكونجرس الموافقة على نحو 3.2 مليار
دولار لتمويل الارسال الاضافي لنحو 4400 جندي امريكي الى العراق
و3500 جندي الى افغانستان حتى في الوقت الذي يختلف فيه مع النواب
الديمقراطيين بشأن استراتيجيته في العراق.

ودافع بوش عن طلبه بوصفه ضروريا لدعم التعزيزات التي امر بارسالها
الى العراق وتتألف من 21500 جندي في اطار تعزيز للقوات والذي دفع الى
اجراء تصويت معارض في الشهر الماضي من جانب مجلس النواب الذي
يقوده الديمقراطيون.

وقال بوش إن"قوات الدعم ضرورية لمساعدة التعزيزات على اداء المهمة"
ودعا الكونجرس الى الموافقة على طلب تمويل قدره 100 مليار دولار لدعم
القتال في الحربين في العراق وافغانستان.

واضاف ان القوات في افغانستان ستساعد في تدريب القوات الافغانية في
مواجهة هجوم متوقع في الربيع من جانب طالبان.

ومن المقرر ان يلي مؤتمر بغداد مؤتمر ثان في ابريل نيسان يضم مبعوثين
على مستوى أعلى مثل وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس.

وقال بوش انه بوجه عام يعتقد ان المؤتمر الذي عقد السبت كان ايجابيا
وأعطى الحكومة العراقية بعض الثقة المطلوبة مع سعيها للتغلب على الخلافات
الطائفية والتوصل الى حل سياسي.

واضاف ان"هذه الديمقراطية الناشئة جاءت لها دول من الجوار ومن العالم
لتتحدث معها بأسلوب بناء وايجابي. وجزء من النجاح في العراق سيكون مااذا
كان لدى هذه الحكومة الثقة اللازمة لاتخاذ قرارات صعبة."

من ستيف هولاند

http://www.gulfinthemedia.com/index....60108&lang=ar&
  #12  
قديم 11-03-2007, 06:13 PM
عماد الدين زنكي عماد الدين زنكي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 350
إفتراضي

10 آذار/مارس 2007

السفير الأميركي في بغداد يقول إن الولايات المتحدة مستعدة للتعامل مع كل جيران العراق
المبعوث الدبلوماسي خليلزاد يشدد على المصلحة المشتركة في وجود عراق آمن مستقر


من ديفيد شيلبي، المحرر في موقع يو إس إنفو

بداية النص


واشنطن، 10 آذار/مارس 2007 – أكد سفير الولايات المتحدة في العراق زلماي خليلزاد استعداد الولايات المتحدة للعمل مع أي دولة تؤيد السعي في سبيل إيجاد عراق آمن مستقر وديمقراطي. وقد جاءت تأكيدات السفير خليلزاد في اجتماع عقد السبت 10 آذار/مارس في بغداد بحضور ممثلين عن البلدان المجاورة للعراق. وقد شارك في المؤتمر ممثلون من كل البلدان المجاورة لعراق بما فيها سوريا وإيران.

وقال السفير خليلزاد في كلمة له أمام وفود البلدان المشاركة في افتتاح المؤتمر "إنه ينبغي أن لا يكون هناك اختيار انتقائي باسنبة لما يخص حشد التأييد الإقليمي والدولي تأييدا للعراق." وأضاف أن الولايات المتحدة "ستتعاون مع أي طرف يحاول المساعدة بجد وإخلاص."

وصرح السفير خليلزاد للصحفيين في وقت لاحق من اليوم (السبت 10 آذار/مارس) بأنه تحدث مباشرة إلى الوفدين الإيراني والسوري خلال المؤتمر إلا أنه لم تعقد اجتماعات ثنائية مع أي من الطرفين.

وقال المبعوث الدبلوماسي الأميركي إن وجود عراق آمن مستقر هو في مصلحة الجميع "فما من بلد ممثل في هذا الاجتماع يفيد من عراق مفكك. والواقع أن الجميع سيعانون من ذلك بشدة."

وأشار السفير خليلزاد إلى أن كل جيران العراق قادرون على بذل المزيد في سبيل مساعدة العراق في تحوّله وانتقاله نحو الاستقرار، معربا عن أمله في أن تكون كل الأطراف الممثلة في المؤتمر مستعدة لاتخاذ خطوات فعلية ملموسة في هذا الصدد.

وحثّ خليلزاد "كل الجيران على الرفض التام لمبدأ القبول بالعنف الانتقائي ضد فئة معينة من العراقيين أو ضد قوات الائتلاف أو القوات العراقية." وأضاف قائلا "إن جيران العراق لن يحسب لهم حساب ويؤخذوا في الاعتبار إلا عندما يقدمون الدعم الصادق الشريف لاستقرار العراق وعندما يعملون بحزم على وقف تدفق المقاتلين والأسلحة والدعم الفتاك للمليشيات وغيرها من الجماعات المسحة الخارجة على القانون وعندما يتوقفون عن البيانات والدعايات الطائفية التي من شأنها التحريض على العنف وإثارته."

وكانت الولايات المتحدة قد عبّرت في السابق عن قلقها تجاه تزويد إيران للمليشيات العراقية الطائفية بالأسلحة والمعدات الفتاكة وتوفير التدريب لها، كما أعربت عن قلقها بالنسبة لتغاضي سوريا عن استخدام الجهاديين المتطرفين والبعثيين العراقيين السابقين حدود سوريا الطويلة مع العراق كقواعد انطلاق ونقاط عبور لعمليات التمرد.

وكشف المبعوث الدبلوماسي الأميركي عن أنه استمع إلى تأكيدات من كل المشاركين في المؤتمر تفيد بأنهم جميعا يودون رؤية نهاية للعنف في العراق وتحقيق الوفاق والمصالحة الوطنية بين الفئات العرقية والجماعات الطائفية. إلا أنه أضاف أن عليه أن ينتظر ليرى ما إذا كانت الأقوال ستترجم إلى أفعال على أرض الواقع.

ورحب السفير خليلزاد باقتراح بغداد تشكيل ثلاث مجموعات عمل متعددة الأطراف تركز اهتمامها في العمل على دراسة مشاكل العراق الملحة بما فيها أمن الحدود والوفاق السياسي والمصالحة وحاجات البلاد من الطاقة الكهربائية والوقود وأعداد اللاجئين المتزايدة والنازحون والمهجرون في داخل البلاد. وستعمل هذه المجموعات على إعداد تقارير ووضع توصيات لاجتماع يعقد على المستوى الوزاري في نيسان/أبريل القادم. وقد عرضت تركيا استضافة الاجتماع، ومن المرجح أنه سيشمل البلدان المجاورة للعراق والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي وبلدان مجموعة الدول الثماني الصناعية. وتضم مجموعة الثماني كلا من كندا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا وبريطانيا وروسيا واليابان والولايات المتحدة.

ولم يستبعد السفير خليلزاد أن يكون هناك اتصال وحوار بين وزيرة الخارجية كوندولزا رايس ونظيريها وزيري الخارجية الإيراني والسوري أثناء الاجتماع الوزاري. وأوضح أن تلك المحادثات ستتركز على الأرجح على توصيات مجموعات العمل الثلاث. غير أن من الممكن أيضا أن تشمل المواضيع التي تثار وتطرح على مائدة الاجتماع.

نهاية النص

(تصدر نشرة واشنطن عن مكتب برامج الإعلام الخارجي بوزارة الخارجية الأميركية، وعنوانه على شبكة الويب: http://usinfo.state.gov) * اشترك بنشرة واشنطن العربية لتصلك يومياً على عنوان بريدك الإلكتروني، عند حوالى الساعة الخامسة بتوقيت غرينيتش. للاشتراك، إضغط على العنوان التالي، http://usinfo.state.gov/arabic واتبع الارشادات.

http://usinfo.state.gov/xarchives/di...ruoy0.1 47732
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م