مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 26-07-2006, 05:18 AM
مازن عبد الجبار مازن عبد الجبار غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 97
إفتراضي الجزء الاول من جريمة العصر

دعوى شيطانية


ملاحظة
يمكنكم حذف ماتعتقدون انه متعارض مع سياستكم ونشر المقالة على شكل اجزاء لطولها




بعد افراغ البصرة من سكانها العرب السنة هل جاء دور بغداد وهل وضعت مدة لا تزيد عن ثلاثة اشهر لتنفيذ ذلك وهل ادعاء البولاني تغيير هيكلية وزارة الداخلية خلال ثلاثة اشهر للتخدير وخداع السنة لتمرير افراغ بغداد من اهلها السنّة خاصة انه لم يحدد الكيفية التي سيجري فيها التغيير مما يعطي التصريح اكثر من معنى على الرغم من ان البعض كان دائما يفسر مثل ذلك تفسير لصالح الحق ليتبين له ان الامر لعبة لتمرير مرحلة اجرامية من مراحل ترحيل السنة من العراق ثم ما يلبث ان يصدق مثل ذلك الادعاء من جديد في لعبة تالية ولولا الموافقة على مجالس الحكم لما وصلنا الى مرحلة الحكومة الانتقالية وما قدمناه من خسائر في الاموال والارواح ولولا الموافقة على الحكومة الانتقالية لما تكرر الامر ووصلنا الى لعبة الحكومة الدائمة بكل ماشابها من قتل وتزوير اذن فهو استدراج امريكي لابادة السنة في العراق مع ما يصاحبه للتمويه مثل ادعاء الحق احيانا وما يواكبه من اجراء تمويهي لتصفية المقاومة بكشف اسمائها بحجة المصالحةكما حصل في فلسطين في اتفاقيات السلام الوهمي السابقة وكلك تجريد المسلمين السنة من الاسلحة حتى البسيطة منها وتشتيت كلمتهم والحرص على ان تكون المراحل بتوقيتات محددة للارباك والمفاجئة وعدم السماح للسنّة بمعالجة الامر

مؤتمرات للمصالحة القصد منها الخداع والتخدير واقناع السنة بالقاء سلاحهم ثم الهجوم عليم ليلا ونهارا وحين يفيق السنة من التخدير ويحاولون الرد ما تلبث لعبة تخدير جديدة صدرية او بدرية او كردية تقنعهم من جديد بان الصفويون قد يغيرون مسارهم الاجرامي الصهيوني فتخور عزيمة السنة على اخذ حقهم قبل فوات الاوان ثم يهاجِمهم العدو الصليبي وحلفاؤه مرة اخرى حتى يصلوا الى مرحلة لا يستطيعون معها الرد ولا يكون امامهم سوى اما التعرض للابادة الجماعية اوالهجرة والهوان
ولكن ماذا سيقولون لله عز وجل حين يسألهم لماذا لم تقاتلوا الذين حاربوا الله ورسوله


ويناقش المالكي الصفوي قانون الاستثمار ويداه غارقة في دماء السنّة ولا يحرك ساكنا لوقف المجازر اي انه موافق عليها ويدعي انه حريص على المصالحة الوطنية وان لم تستح فاصنع ما شئت وقال المالكي انه سيمنع اي جهة غير حكومية من حمل السلاح اي انه سيحصر السلاح بقواته الاجرامية وبقية القوات الاجرامية التي تمثل وزارة الدفاع والداخلية والامن القومي لتتم ذبح المسلمين السنة بالكامل قبل ان يدركوا حقيقة المخطط لكي لايرد السنة الرد المناسب على المذابح حين يكون باستطاعتهم ذلك اي ان ينتظر السنة الموت في بيوتهم وبالتالي يصلون الى الحالة التي وصل اليها الفلسطينيون من خسران وموت وتشريد اي خسارة الدنيا والاخرة لانهم رفضوا الدفاع عن القيم الاسلامية وتركوا العدو الصليبي الصفوي يدمر الامة الاسلامية كما حصل للفلسطينيين لانهم رفضوا اتخاذ اللازم قبل 1948 حيث تصديقهم لشعارات عدم الاعتداء على اهل الذمة في الظرف الذي كان يقتضي الرد على المجازر الصهيونية بخلط الاوراق الشرعية وعدم قيام العلماء انذاك بواجبهم في توضيح حدود الله عز وجل لان الواجب الشرعي يقتضي الرد على الاعتداء سواء اكان من اهل الذمة ام من الصفويين ام غيرهم والا كانت معصية الله وخسارة الدنيا والاخرة والبعض يحاورون وقت تصفية السنة اي الوقت الذي يقتضي الرد على العدوان وليس ا لسماح للعدو يان يخدع البسطاء بالشعارات وقوات الصليبيين وحلفائهم تقتل وتنتهك اعراض المسلمين ويتهم البعض هيئة علماء المسلمين انها سبب عدم مشاركة السنة في القوات العسكرية متناسيا ان الحكومة الصفوية فصلت اكثر من الف وخمسمائة شرطي في بغداد وحدها في الفترة السابقة وتقوم بقتل الضباط الباقين بحجة انهم قتلوا في مواجهات وانها كانت ستفعل الشئ ذاته لكل مطوعي الشرطة والجيش اللذان شكلهما العدو الامريكي ولكن العتب الحقيقي على من وافق على تشكيل الحكومة الدائمية الحالي بالالاعيب التي جرت بها وخاصة الدفاع والداخلية ووافق على الدستور لاضفاء الشرعية على المذابح الحالية وكما حصل بالاعيب الانتخابات السابقة وها هي النتيحة مذابح يومية بحق المسلمين السنة وتهجير ودمار كما كان شان المراحل السابقة وكان من المفروض على الاقل تشكيل حكومة انقاذ وطني بدل الانجراف وراء اللعبة الامريكية الناتجة من تزوير الانتخابات وما صاحبها من تصفيات
ثمانيةملايين اشوري ينتشرون في العالم اجمع وهم ابناء من تم تهجيرهم من شمال العراق 1933ولم يفكر احد باعادتهم لوطنهم الذي يحتل الاكراد اراضيه بسبب النبوءة اليهودية التي تقول ان الاشوريين والمسلمين سيقضون على اسرائيل في القريب العاجل وحتى وزارة الهجرة والمهجرين لم تتطرق اليهم اذن فالحرية والحق والديموقراطية محورة لخدمة امريكا وبقية دول الغدر والظلم والاستيلاء على اراضي الغير في العالم
وشيعة آل امريكا يعبدون قوة الباطل ويدعون انهم مسلمون وانهم شيعة آل البيت ليخدعوا البسطاء بشعاراتهم ويحرضونهم على قتال الله ورسوله للانقضاض على المسلمين خدمة لاميركا واسرائيل وباقي حلفاء وعبيد الشيطان ويطلب البعض من المسلمين في العراق التهاون في حق الله في العراق حتى تتمكن امريكا من قتلهم وتهجيرهم جميعا بعد تجميع اسلحتهم كما تفعل الان وتزود حلفاءها من الاكراد والصفويين بمزيد من السلاح بحجة انهم جيش وشرطة عراقية كما انها ستزودهم عن قريب بطائرات ودبابات متطورة فلن تتمكن القوات الاسلامية لعشرات السنين من ان تحصل على سلاح اخر تحرر به ارضها ان هي سمحت بمرور المخطط الان كما هو شان الفلسطينيين اليوم اذ لم يدركوا حقيقة اللعبة البريطانية في فلسطين قبل 1948 وهذا ما تفعله امريكا وحلفاؤها من خلال التضليل الاعلامي لتغطيته والتمويه عنه لحين الابادة الشاملة للمسلمين السنة من العراق
وفي المحمودية جرت جرائم يندى لها الجبين قتل على الهوية وذبح وانتهاك اعراض وسرقات وفي يوم 18 7 2006 كانت على اوجها وهذه المرة كانت المشاركة واضحة لحسينية الصدريين فيها ولم ينكروا ذلك كما فعلوا سابقا بل استمرت الحسينية بطلب المزيد من الصدريين للمشاركة في ذبح السنة حينها ولابد من كشف الحقيقة للعالم باسره والاستمرار في ذلك كلما حدثت جريمة جماعية جديدة على ايدي القوات الصدرية والصفوية والامريكية ووزارة الدفاع العراقية ووزارة الداخلية والقوات الامريكية ترفض التدخل لوقف المذبحة بل وانها ساعدت كل حسب موقعها في حدوثها فهل يعلم العالم كله حقيقة استمرار الجرائم اذ يظن البعض انها حالات فردية او انها لاتتكرر بفعل التمويه الاعلامي الامريكي ومنع الاعلاميين من الوصول الى الحقيقة كاملة
ونلاحظ في العراق كيف ساعد الطالباني وغيره شيعة الصدر ماديا ومعنويا بعد التعرض لهجمات اما السنة الذين يتعرضون لاضعاف ما يتعرض له الشيعة فلا احد يساعدهم حتى تموت اطفالهم و نساؤهم جوعا وعازة وبلا سبب سوى ان السنة ابرياء ولا سلاح لديهم عكس حلفاء امريكافي العراق وكذلك في فلسطين قطع الجميع المساعدات عن الفلسطينيين قبل الهجوم الاسرائيلي الاخير 2006 باشهر والان الهجوم الاسرائيلي وبطش قواته ولاغذاء ولا خبز ولاماء في بيوت الفلسطينين اذن كما ترتكب اشرائيل جرائم ابادة جماعية في فلسطين تفعل امريكا الشئ ذاته في العراق فلا بد من ادانة وايقاف الدولتين المجرمتين عند حدها والا شمل الامر المسلمين جميعا
انتهى الجزء الاول
__________________
اهلا بكم في مضيفي المتواضع على هذا الرابط
www.postpoems.com/members/mazin
  #2  
قديم 26-07-2006, 01:06 PM
نهر الحكمة نهر الحكمة غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
المشاركات: 303
إفتراضي


أخي الكريم .. مــازن

خليـك في الشعـر والقصائــد أحسـن .. !!
ولاتلوّث قلمك ، الإنساني ، الجميل ، بقصص ومصطلحات ، نعلم جميعاً ، حجم التلفيق ، والتسويف ، والسعار الطائفي ، فيها .. !
وشاعر حسـّاس ، مثلك ، يـُدرك جيداً ، بأنّ الطائفية لا تثير فتنة ذي رائحة كريهة ، فقط ..
ولا تتسبب في فتح بركة دم لفيض من البشر الأبرياء ، حسب ..
بل إنـّها ايضا غواية سوداء كالحة لجر الأوطان الآمنة إلى دوامة الحرائق ، التي لن تُطفأ قبل ، أن تخمد أرواح الملايين ..
وقبل أن يستقيل الوطن من ظيفته كوطن ..
ويتدحرج الراهن إلى صورة تذكارية ، يطأها النمل والعطن ( على حد تعبير أحد الكتاب ) .


تحياتي لك



نهر الحكمـة


__________________
( يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاء وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ )
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م