مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 29-01-2007, 02:21 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي متى يفيق ابواق العرب والمسلمين



أقر الكنيست الإسرائيلي
تعيين غالب مجادلة وزير دولة بالحكومة الإسرائيلية
ليصبح أول مسلم من فلسطينيي 1948 يتولى مثل هذا المنصب في إسرائيل.
وحظي ترشيح رئيس الوزراء إيهود أولمرت لمجادلة بتأييد 59 نائبا
مقابل رفض 23.


وكان زعيم حزب إسرائيل بيتنا ووزير الشؤون الإستراتيجية إفغدور ليبرمان الوحيد من أعضاء حكومة أولمرت الذي صوت ضد هذا التعيين.



مواقف ليبرمان
وكان من المفترض أن يتولى مجادلة وزارة الثقافة والعلوم والرياضة التي بقيت شاغرة إثر استقالة العمالي عوفير بينيس بازفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي احتجاجا على انضمام حزب ليبرمان المعروف بمواقفه المعادية للعرب وعنصريته إلى الائتلاف الحكومي بزعامة حزب كاديما.


من جهته يرى الوزير الجديد وهو عضو بحزب العمل أن تعيينه يعطي زخما لجهود عرب الداخل نحو تحقيق ما يصفه بالمساواة ويدعم قضاياهم. وكان عدد من نواب فلسطينيي 1948 بالكنيست اعتبروا هذا التعيين مناورة سياسية لحزب العمل و"يعطي شرعية للعنصرية والتمييز" اللذين يعاني منهما عرب الداخل.


واعتبر جمال زحالقة النائب عن حزب التجمع الديمقراطي أن "مجرد دخول مجادلة بدلا من بينيس عار عليه، لأن بينيس رفض إعطاء شرعية للعنصرية".

وأضاف في تصريحات صحفية أن التعيين لن يحدث أي تغيير في سياسة التمييز، بل إن وجوده في الحكومة "يعطي شرعية لهذه السياسة، ففي الوقت الذي ندعو فيه العالم إلى مقاطعة ليبرمان يأتي وزير عربي ليجلس معه".

ورأى زحالقة أن وزير الدفاع عمير بيريتس قام بإدخال مجادلة كمناورة سياسية للحصول على مزيد من التأييد في الانتخابات التمهيدية القادمة لرئاسة حزب العمل

الجزيرة نت

  #2  
قديم 31-01-2007, 03:06 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي





نجا ريس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية احد زعامات حركة حماس ، مساء يوم الاثنين الموافق 29 / 1 / 2007 من محاولة اغتيال فاشلة بالقرب من دار الشفاء وسط مدينة غزة. وأكد مصدر مسؤول في القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية
أن موكب رئيس الوزراء الفلسطيني تعرض الليلة لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين ، اسماهم بـ"الانقلابيين". ونفى المسؤول
ذاته ، وقوع إصابات في الأرواح رغم أن إطلاق النار كان مباشرا تجاه موكب رئيس الوزراء ، على حد تعبيره.
وكانت الحكومة الفلسطينية ، قد اتهمت في الرابع عشر من الشهر الماضي من أسمتهم بـ"التيار الانقلابي" بمحاولة اغتيال هنية لدى عودته إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري ، والتي أسفرت حينها عن مقتل مرافقه الشخصي عبد الرحمن نصار. وقد دعا هنية ، أمس الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى سحب المسلحين من الشوارع ، بينما وجه مساء اليوم نداءً عاجلا
لوقف الصدام وإنهاء كل مظاهر العسكرة في الشوارع ، حيث قال في بيان صحافي ، "حرصا على صون الدم الفلسطيني ، ووقف التدهور على الصعيد الداخلي خاصة في العلاقة ، بين حركتي فتح وحماس ، وتقديرا لكل الجهود والمبادرات الفلسطينية والعربية ، واستمرارا في تحمل المسؤولية الوطنية ، فإنني أوجه نداءً عاجلا بوقف كل أشكال
الصدام وإنهاء كافة مظاهر العسكرة في المجتمع الفلسطيني".
ويشار إلى أن مختلف المسؤولين من قيادات حركة فتح وحماس باتوا في مرمى نيران المسلحين ، لاسيما مع تصاعد حدة الاقتتال بين الجانبين .



المصدر
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م