وهـبت الـزين له والشــين مُـوب لِيه
أنشـر خـواطـر بـداخـلي وأنا عَـانيه
هـو ذهـينٍ يوحي لي وبكل ما أناجِـيه
الـبلا يفـطـن الحـرف مغـزاه وما يلـيـه
وطـيري يلاحـق طيرك وين يروح يجـيه
بجناحه يُخـم خافـقٍ بالعطـا هو شاريه
ويـرخـص له الغالي وبالـثمـين يفـديه
والحمد لله وأشكره على حالٍ صرت فيه