أخي الفاضل الوافي
أبقاك الله وأدامك
حين عدت إلى الخيام لم أنخ ركاب راحلتي إلا عند خيمتك ولم تكن متواجدا
فتركت لك رسالة على الخاص وأخبرتك بأني سأدرج قصيدة في الأدبية والتي
توجهت إليها مباشرة بعد خيمتك ويبدو أن الرسالة لم تصلك أو أنك لم
تتنبه لما ذكرته فيها
وقد سعدت بمرورك وتشريفك لي هنا في صفحتي
كما سررت أكثر بترحيبك أيها العزيز
لا حرمنا إطلالتك
وكل عام وأنت وكل من تحب بخير وعافية وهناء وسرور
وعيدكم مبارك - بعد الزحمة -
لك شكري وتقديري