مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 24-07-2006, 04:30 PM
aboutaha aboutaha غير متصل
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 5,729
إفتراضي كلام آخر في نصــــرة حـــــزب الله

هذا كلام آخر انقله من غير ادنى تصرف من موقع اسلام اون لاين


إقتباس:
الاسم
هل يجوز لنا نصرة حزب الله وهم من الشيعة !!؟؟ العنوان
سمعنا شبهات كثيرة حول نصر المجاهدين من أبناء حزب الله على العدوّ الصهيوني، ومعظم الشبهات تدور حول عقيدة حزب الله وسبّهم للصحابة، وأنّهم أخطر على المسلمين من اليهود، وأنّهم سيتفرّغون لأهل السنّة’ وأنّنا لا ينبغي أن نفرح لهذا النصر المزعوم ولكن يجب فضحهم وفضح علاقاتهم المشبوهة وأنّهم عملاء وغير ذلك من التهم الملقاة جزافاً.
السؤال
17/07/2006 التاريخ
الدكتور رجب أبو مليح المفتي
الحل

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد

هذه الشبهات التي تثار تستر وراءها عجزا بغيضا ، وهي بمثابة ورقة التوت التي يستر كثير من الناس بها عورته بعد أن فضحته الأحداث وتركته عاريا لا يستطيع أن يستتر بشيء فإن كانت هذه الشبهات تصدق على حزب الله فماذا قدم هؤلاء الناس لحكومة حماس في فلسطين ؟؟ وهم ليسوا شيعة ولم يتهمهم أحد بالتشيع أو الرفض !!

إن واجبنا تجاه إخواننا في لبنان ـ سواء كانوا شيعة أو سنة ـ يحتم علينا نصرتهم بكل ما نستطيع من أسباب النصرة المادية أو المعنوية، والجهاد بمعناه الشامل فرض عين على كل مسلم ومسلمة في أي مكان بعد أن استباح الأعداء ديارنا وسفكوا دماءنا واغتصبوا أرضنا وعرضنا، ولا شك أن المسلم مأمور بمجاهدة أعداء دينه ووطنه، بكل مايستطيع من ألوان الجهاد، الجهاد باليد، والجهاد باللسان، والجهاد بالقلب، والجهادبالمقاطعة . . كل ما يضعف العدو، ويخضد شوكته يجب على المسلم أن يفعله، كل إنسانبقدر استطاعته، وفي حدود إمكانياته، ولا يجوز لمسلم بحال أن يكون ردءا أو عونًالعدو دينه وعدو بلاده، سواء كان هذا العدو يهوديًا أم وثنيًا . . أو غير ذلك.

أما هؤلاء الذين يتعلقون بالأوهام ويسترون فشلهم وتخاذلهم بهذه الأشياء فقد أصبحت دعواهم مكشوفة لكل ذي عقل، وقد أثيرت هذه الشبهات يوم أن خرج الصهاينة المغتصبون من جنوب لبنان وقد توجهنا بهذه الشبهات لفضيلة الشيخ المستشار فيصل مولوي نائب رئيس المجلس الأوربي للبحوث والإفتاء ـ حفظه الله ـ فتناولها واحدة تلو الأخرى بعقلية القاضي الفقيه حتى أتي عليها جميعا وقد نشرت هذه الفتوى على موقع (إسلام أون لاين) بتاريخ 20 – 6 – 2000 ونحن نعيد نشرها مرة أخرى لأنه ترد على هذه الشبهات .

يقول فضيلته:

1- اتفق جمهور العلماء في الماضي والحاضر على اعتبار الشيعة الاثني عشرية مسلمين ومن أهل القبلة، لأنّهم يشهدون أن لا إله إلاّ الله وأنّ محمداً رسول الله، ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويصومون رمضان ويحجّون البيت، رغم أنّهم يخالفون أهل السنّة والجماعة في بعض فروع العقيدة، وكثير من فروع الفقه. أمّا من قال من العلماء بتكفيرهم فهم قسمان:

الأول:يرى تكفيرهم لأنّهم وقعوا في نواقض الإيمان بعد إعلان الشهادتين، وينقلون عن كتبهم كثيراً من العبارات التي قد يترجّح فيها التكفير لكنّها تحتمل تفسيراً لا يؤدّي إلى ذلك. وهذه مسألة خلافية بين علماء الأصول، وأكثرهم يرى عدم التكفير في كلّ مسألة يمكن تأويلها، ولو بوجه واحد من مائة وجه كما يذكر ابن عابدين في حاشيته.

الثاني:يرى تكفيرهم بناءً على نقول مذكورة في كتبهم المعتبرة، وهي صريحة لا تقبل التأويل، كمن يقول منهم بتحريف القرآن. وجمهور العلماء (من السنّة والشيعة) يرون تكفير من يقول كلاماً صريحاً يؤدّي إلى الكفر ولا يمكن تأويله، كمن يقول بتحريف القرآن. لكنّ القلّة من علماء أهل السنّة حملوا هذا التكفير على جميع الشيعة رغم معارضة جمهور علمائهم لذلك. وقد عقد في طهران منذ سنوات مؤتمر كبير أجمع فيه علماء الشيعة على تكفير من يقول بتحريف القرآن. أمّا جمهور علماء أهل السنّة قديماً وحديثاً فيرى أنّ التكفير مختصّ بمن يقول بتحريف القرآن وهم الغلاة من الشيعة الذين يكفّرهم الشيعة أنفسهم.

2- بناءً على ذلك وجدنا أنّ الشيعة الاثني عشرية خاصّة كانوا على مدار التاريخ يسمح لهم بالحج إلى بيت الله الحرام باعتبار أنّهم مسلمون، ولم ينكر ذلك أحد من العلماء، كما يدخلون مساجد أهل السنّة والجماعة، ويدخل أهل السنّة مساجدهم باستثناء حالات نادرة يغلب فيها التشنّج والمغالاة.

3- ونحن نرى أنّ منهج التسرّع في التكفير منهج خاطئ مخالف للسنّة النبوية، فقد صحّ عن رسول الله صلى الله عليه وسلّم عشرات من الأحاديث التي تعتبر (تواتراً في المعنى) أنّ من قال: لا إله إلاّ الله دخل الجنّة، وأنّ من قال لا إله إلاّ الله حرّم الله عليه النار، وأنّ من قال لا إله إلاّ الله عصم دمه، وأنّ من صلّى إلى قبلتنا وأكل ذبيحتنا فهو مسلم، كما نهى رسول الله صلى الله عليه وسلّم في كثير من أحاديثه الصحيحة عن تكفير المسلم. وننصح إخواننا العاملين للإسلام والدعاة أن لا يقعوا في هذا المنزلق الخطير الذي يؤدّي إلى تمزيق الأمّة وتمكين عدوّها منها.

4- أمّا سبّ الصحابة فهو من الكبائر، لأنّه يناقض وصف الله لهم في قرآنه الكريم بأنّهم {خير أمّة أخرجت للناس} وكلمة الأمّة تشمل جميع الصحابة. فكيف لو توجّه السباب إلى خيار الصحابة الكرام الذين شهد لهم رسول الله صلى الله عليه وسلّم في كثير من أحاديثه الصحيحة بأنّهم من أهل الجنّة.
ورغم أنّ سبّ الصحابة قد يؤدّي إلى الكفر إذا كان فاعله يقصد تكذيب القرآن (وهذه هي حجّة من يرى تكفير من سبّ الصحابة)، إلاّ أنّ الذين يقعون في هذه الكبيرة يؤوّلونها عادة حتّى لا يقعوا في تكذيب القرآن، وإن كان تأويلهم غير مقبول في العقول، ولكن وجود هذا التأويل يجعلنا نحجم عن التكفير ونكل أمرهم إلى الله.

5- القول أنّهم أخطر على المسلمين من اليهود، مبالغة خاطئة لا يجوز أن يقولها مسلم، فخطر اليهود على الإسلام والمسلمين خطر مطلق يشمل العقيدة أساساً وفروعاً، ويشمل الشريعة كلّها، ويمتدّ ليشمل الأرض والعرض والثروات والأوطان. ولا يمكن أن يكون خطر الشيعة – وهم مسلمون إجمالاً – على السنّة إلاّ نتيجة تكبير الاختلاف في بعض الجزئيّات، وتناسي التوافق في الأمور الأخرى، وهو أكبر بما لا يقاس. إنّ هذا المنهج يفتح الخصومات بين المسلمين أوسع ما يكون، ويمزّق الأمّة إلى شرائح مذهبية كما كانت في الجاهلية ممزّقة بين مجموعات قبلية، ولا يستفيد من ذلك إلاّ الأعداء، بينما أمر الله تعالى لنا: {واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرّقوا}، وهو يوجّهنا عند الاختلاف أن نرعى حقّ الأخوّة فيما بيننا ونسعى إلى الإصلاح {إنّما المؤمنون إخوة، فأصلحوا بين أخويكم (

6- أمّا أنّهم سيتفرّغون لأهل السنّة، فهو كلام خطير جداً بحق السنّة والشيعة، إنّهم اليوم يواجهون اليهود فعلاً بكلّ قواهم. والمفروض أنّ هذا الأمر يستثير مشاعر الوحدة بيننا وبينهم ضدّ العدوّ المشترك، فهل يعقل أن نستثير نحن مشاعر العداوة بناءً على أمر أقصى ما فيه أنّه محتمل، ونعطّل مشاعر الوحدة التي يأمر بها الله تعالى، ويفرضها أمر قائم وهو العدوّ اليهودي؟ نعم قد يوجد منهم من يغلب الخلاف معنا على خلافهم مع اليهود، كما يوجد بيننا من يغلب خلافنا معهم على خلافنا مع اليهود، ولكنّ هؤلاء قلّة والحمد الله عندنا وعندهم. والتعاون بين الشيعة والسنّة في لبنان وفلسطين قائم بكلّ ثقة. وأحسن هدية تقدّم لليهود إشاعة أجواء الخلاف والعداوة بين السنّة والشيعة. بل هي مناقضة لصريح القرآن {لتجدنّ أشدّ الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا..} فكيف يقال بعد ذلك أنّ الشيعة أخطر من اليهود؟

7- قال الله تعالى: {ولا يجرمنّكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا. إعدلوا هو أقرب للتقوى..}
كيف يقول إنسان عاقل: إنّ النصر الذي تحقّق على يد المقاومة الإسلامية في لبنان، وانسحاب العدو الصهيوني نصر مزعوم؟ والعالم كلّه شهد بذلك، فضلاً عن العرب والمسلمين، حتّى المستسلمين فيهم والمهرولين للتطبيع مع العدو. وماذا نقول لإخواننا (السنّة) وعددهم في المناطق المحرّرة حوالي ثمانين ألفاً، وقد عاد المهجّرون منهم إلى بيوتهم وأهلهم بفضل المقاومة الإسلامية التي قاتل الجميع في ظلّها. رغم أنّ إخواننا الشيعة هم قادتها وجمهورها الأكبر، بحكم أنّ الأكثرية الساحقة من المناطق التي كانت محتلّة يسكنها شيعة. ومن المعروف أنّه عندما كانت إسرائيل تحتلّ مدينة صيدا، كانت المقاومة الإسلامية سنّية. ألا يفترض بكلّ مسلم غيور أن يدعو للتعاون بين السنّة والشيعة في مواجهة العدو الصهيوني وسائر الأعداء، بدل أن يستثير كوامن الخلاف بيننا وبينهم فيزداد العدوّ تسلّطاً علينا وتمكّناً منّا؟
وكيف لا نفرح بالنصر الذي تحقّق بطرد اليهود من بيوتنا، ورجوع أهلنا وشعبنا إلى ديارهم. والله تعالى يقول: {ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله..} وهذا النصر كان للروم على الفرس، وكان المسلمون ضعفاء في مكّة المكرّمة، ومع ذلك فقد شرع الله لهم الفرح بهذا الانتصار. فكيف يجوز لنا أن لا نفرح بانتصار إخواننا الشيعة وتحرير أرضهم من المحتّلين اليهود؟ إنّه من الواجب أن نفرح، ليس فقط لأنّ لنا إخوة من السنّة تحرّرت أرضهم من رجس الاحتلال، وليس فقط لأنّ إخواننا الشيعة حرّروا أرضهم أيضاً من رجس الاحتلال، وهم يقاتلون عدوّنا وعدوّهم من اليهود، الذين احتلّوا فلسطين قبل لبنان، ولا يزالون فيها، والمعركة بيننا وبينهم مستمرّة حتّى تحقيق النصر الكامل إن شاء الله. بل لقد علّمنا الإسلام أن نفرح لكلّ إنسان يرفع عنه الظلم، مهما كان دينه.

8- قد يكون بين إخواننا الشيعة في لبنان – والمقاومة الإسلامية – علاقات خاصّة مع سوريا وإيران. فإذا كان فيها علاقات مشبوهة، فليتفضّل الأخ السائل بفضحها. أمّا نحن في لبنان فنشهد أنّ هذه العلاقات هي التي مكّنت المقاومة الإسلامية من تحرير أرض الجنوب. والعالم كلّه يشهد بذلك. وإذا كان لبعض الناس رأي في سوريا وفي إيران فهذا شأنهم لأنّ (نصف الناس أعداء لمن ولي الأحكام، هذا إن عدل). ولكنّا نقول: إذا لم تتوحّد الأمّة كلّها حول قضاياها المصيرية – وأهمّها قضية الصراع مع العدو الصهيوني – فمتى تتوحّد؟ وإذا كان الإسلام في الماضي سبب وحدة هذه الأمّة، فسيظلّ في الحاضر وفي المستقبل من أهمّ عناصر هذه الوحدة، خاصّة عندما يكون صراع الأمّة مع أعدائها في الخارج صراع وجود كما هو شأننا مع اليهود. والله أعلم




http://www.islamonline.net/servlet/S...AAskTheScholar
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
  #2  
قديم 24-07-2006, 04:39 PM
عمرالمختار عمرالمختار غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 458
إفتراضي

لمن اعمل عقله و قلبه
__________________
  #3  
قديم 24-07-2006, 04:40 PM
ع/الرنتيسي ع/الرنتيسي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 83
إفتراضي

ولكنّا نقول: إذا لم تتوحّد الأمّة كلّها حول قضاياها المصيرية – وأهمّها قضية الصراع مع العدو الصهيوني – فمتى تتوحّد؟ وإذا كان الإسلام في الماضي سبب وحدة هذه الأمّة، فسيظلّ في الحاضر وفي المستقبل من أهمّ عناصر هذه الوحدة، خاصّة عندما يكون صراع الأمّة مع أعدائها في الخارج صراع وجود كما هو شأننا مع اليهود. والله أعلم
  #4  
قديم 24-07-2006, 05:13 PM
سيدي حرازم يطرونس سيدي حرازم يطرونس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 175
إفتراضي

هذا هو الاسلام الذي عرفناه.
وهذا هو العقل الذي كرمنا به.

والنصر لكم أخي ابو طه.. بإذن الله.
  #5  
قديم 24-07-2006, 05:48 PM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

هل يجوز لنا شرعاً نصرة حزب الله و هم من الشيعة

و أرد هنا ((و إن كنت سأسأل السؤال و بشكل آخر أوضحه لآحقاً )) و من واقع مداخلة سابقة لي حين كانت العدة تُعد للعدوان الصهيوصليبي على العراق بأن قتال اليهود واجب شرعي حتى و لو كان حزب " الله " هو الذي يقود هذه المواجهة

أخبرنا أبو علي الروذباري أنبأ أبو بكر بن داسة ثنا أبو داود ثنا أحمد بن صالح ثنا ابن وهب حدثني معاوية بن صالح عن العلاء بن الحارث عن مكحول عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : الجهاد واجب عليكم مع كل أمير براً كان أو فاجراً ، و الصلاة واجبة عليكم خلف كل مسلم براً كان أو فاجراً و إن عمل الكبائر ، و الصلاة واجبة على كل مسلم براً كان أو فاجراً و إن عمل الكبائر . سنن البيهقي الكبرى كتاب الصلاة رقم الحديث :5401 الجزء :4 الصفحة :298

فمن الحديث النبوي الشريف عن النبي المعصوم نجد أن القتال واجب مع الفارق بأن حزب " الله " ليس بأمير لنا و لكن لا نرى غضاضة أن نقاتل خلفه طالما أن المقصود بذلك قتال أعداء الله و قتلة الأنبياء أحفاد القردة و الخنازير و لو فُتح لنا المجال للمشاركة لكنا من أول المشاركين و لكن أقول أن باب المشاركة لن يُفتح و هذا مؤكد و واضح من احتكار حزب " الله " لجبهة المواجهة في الجنوب اللبناني و منعه لغيره من العبور و ممارسة العمل المسلح ضد كيان العدو الصهيوني و لكم أن تبحثوا لتعرفوا ماذا كان يُفعل بمن يُلقى القبض عليه و هو متجه لتنفيذ عملية فدائية أو استشهادية تبعاً لمعتقد الشخص الذي كان سيقوم بهذه العملية فمن كانت هجرته لله فهي لله و من كانت هجرته لغير الله فهي لما هاجر إليه و في الوقت الذي كان يُترك فيه الحبل على الغارب حين يقوم اقتتال داخلي فلسطيني فلسطيني فيظهر السلاح و يقتل الفلسطينيون بعضهم بعضاً و السلطة اللبنانية و حزب " الله " يُراقبون .

و أرجو بهذا أن أكون قد أجبت بما يرضي الله و بما أوتيته من علم بسيط و صدقوني هذا رأي لا يستلزم أن نطلب فتوى أو رأي عالم .

أما السؤال فأرى أنه كان من الواجب أن يكون كالتالي :

هل يجوز شرعاً نصرة حزب " الله " و هم من الرافضة .

أقولها لأن ليس كل الشيعة روافض و لكن السواد الأعظم من الشيعة روافض إلا الزيدية و نستثني منهم الجارودية من الزيدية فهم روافض كما أوضحت في مداخلات سابقة و أقولها هنا ليس لأن الجواب سيختلف فالجواب سيبقى هو هو و لن يختلف و لكن حتى يعرف المسئول عما يُسل " مع تأكدي بأنه يعلم علم اليقين عما سُئل " و ليبين ما لديه من العلم و أن لا يكتمه و يأتي يوم القيامة ملجماً بلجام من نار جزاءً على ما كتمه من علم كما أخبر سيد الخلق أجمعين صلوات الله عليه و سلامه ، و كي لا يشتري بأيآت الله ثمناً قليلاً فلا يأكل في بطنه إلا ناراً .

كتبت مسبقاً عن علماء في زمننا هذا في مداخلتي التي لم يتجرأ الكثيرين على الرد عليها أو الكتابة في موضوعها و لم أتلق رداً حتى من موقع الدكتور القرضاوي حين أرسلتها بل و لم أجد مشاركتي في موقعه إنتقائية غريبة فربما لو كتبت مادحاً لظهرت مشاركتي .

"علماء" يهدمون الدين و يستخفون بما أنزل الله على محمد صلى الله عليه و سلم

وكان أساس المقصود بهذه المداخلة هم الرافضة و كان في نيتي استكمال ما قمت به في الساحة القديمة منذ أكثر من ثلاثة أعوام في هذا الموضوع ، فكلامنا اليوم ليس بجديد و لكنه استمرار لما سبق لوعينا بما يمثله هؤلاء من خطر على إلا سلام و المسلمين و " علماؤنا " اليوم الذين يغضون الطرف عنهم و عن ممارساتهم بل و يثورون لمقتل فاسق كبير من فاسقيهم و يتجرأ على الله فيصفه بأنه شهيد خرج متوضئاً و صلى الجمعة ( و أي وضوء لا يقرون فيه بغسل القدمين بل بالمسح على ظاهرهما و أي صلاة جمعة و هي كانت معلقة عندهم بسبب غيبة " الإمام " في سردابه منذ ثلاثة عشر قرناً و يزيد ) و لا يثور و هو يسمع عن علماء يُخطفون و يُقتلون شر قِتلة و يُمثل بهم و باقي عامة المسلمين يُفعل بهم نفس الشيء و مساجد تُنتهك و تُدمر و تُحرق و مصاحف تُدنس و تُمزق و تُحرق و ربٌ يُسب في هذه المساجد و هم يمارسون ما يُمارسون هل لي أن أقول لهم كما قال أمير المؤمنين علياً رضي الله عنه و أرضاه لمن يدعون أنهم شيعته و الله لقد ملئتم قلبي قيحاً .

لا يا سادة لا يا علماء لا يا أفاضل لن نأخذ عنكم و سنأخذ بقول الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه و أرضاه " من كان مستناً فليستن بمن مات من أصحاب محمد فإن الحي لا تؤمن فتنته " هذا قول صحابي لن يبلغ عالم منكم غبار رجليه يدعو المسلمين أن لا يستنوا به و هو معروف ما هو ، و لستم عندنا بأحرص على الإسلام من الأئمة و من عابد الحرمين الفُضيل بن عياض رحمه الله و شيخ الإسلام المجاهد إبن تيمية و من القائد الرباني الناصر لدين الله صلاح الدين الأيوبي الذي لم يسلم حتى هو من طعن الروافض به .

سنضرب بفتواكم التي لا تستند إلى الثقلين كتاب الله و سنة رسوله صلوات الله عليه و سلم و نهج السلف الصالح و تتعارض معهما عرض الحائط ، فأنتم لن تُغنوا عنا من الله شيئاً و لن نكون كالذين اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أرباباً من دون الله ، و لن نقف بين يدي الله فتتبرؤوا منا و ندعو الله أن يأتيكم ضعفين من العذاب ، نعم لن نكون لكم تبعاً ما دمتم لا تبغون وجه الله فيما تفتون به .

و إنشاء الله ستكون هناك عودة لإكمال هذا الحديث و الرد على ما تم إرفاقه من فتوى في موقع إسلام أون لاين فلولا خوفي من الله و كتم ما لدي من علم بسيط لا يساوي قطرة في بحر علمكم لما كتبت اليوم و ما صرفت هذا الوقت الذي أنا بأمس الحاجة له لعملي و لبيتي و عائلتي في الكتابة و الرد و لكن خشيتي على أخوة و أخوات أن يتفرقوا و أن يزيغوا عن جادة الحق و الصواب هي هاجسي الأساس .

اللهم هذا ما لدي فإن أصبت فمن الله و إن أخطأت فمن نفسي و الشيطان و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

و السلام عليكم
  #6  
قديم 24-07-2006, 05:50 PM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

السؤال
هل يجوز نصرة ( ما يسمى ) حزب الله الرافضي ؟ وهل يجوز الانضواء تحت إمرتهم ؟ وهل يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين ؟ وما نصيحتكم للمخدوعين بهم من أهل السنة؟

الإجابة
لا يجوز نصرة هذا الحزب الرافضي , ولا يجوز الإنضواء تحت إمرتهم , ولا يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين , ونصيحتنا لأهل السنة أن يتبرؤا منهم , وأن يخذلوا من ينضموا اليهم , وأن يبينوا عداوتهم للإسلام والمسلمين وضررهم قديماً وحديثاً على أهل السنة , فإن الرافضة دائماً يضمرون العداء لأهل السنة , ويحاولون بقدر الاستطاعة إظهار عيوب أهل السنة والطعن فيهم والمكر بهم , وإذا كان كذلك فإن كل من والاهم دخل في حكمهم لقول الله تعالى ( وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ )

الشيخ / عبد الله بن جبرين
رقم الفتوى
15903
تاريخ الفتوى
21/6/1427 هـ -- 2006-07-17
__________________
  #7  
قديم 24-07-2006, 05:54 PM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

عنوان الفتوى: هل يجوز نصرة «ما يسمى» حزب الله الرافضي؟
• المفتي: الشيخ/ عبد الله بن جبرين
• رقم الفتوى: 15903
• تاريخ الفتوى: 21/6/1427 هـ - 2006-07-17
• تصنيف الفتوى: العقيدة- فرق ومذاهب وأديان- كتاب فرق منتسبة- باب طائفة الرافضة

• السؤال: هل يجوز نصرة «ما يسمى» حزب الله الرافضي؟ وهل يجوز الانضواء تحت إمرتهم؟ وهل يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين؟ وما نصيحتكم للمخدوعين بهم من أهل السنة؟

- الإجابة: لا يجوز نصرة هذا الحزب الرافضي، ولا يجوز الإنضواء تحت إمرتهم، ولا يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين، ونصيحتنا لأهل السنة أن يتبرؤا منهم، وأن يخذلوا من ينضموا اليهم، وأن يبينوا عداوتهم للإسلام والمسلمين وضررهم قديماً وحديثاً على أهل السنة، فإن الرافضة دائماً يضمرون العداء لأهل السنة، ويحاولون بقدر الاستطاعة إظهار عيوب أهل السنة والطعن فيهم والمكر بهم، وإذا كان كذلك فإن كل من والاهم دخل في حكمهم لقول الله تعالى ﴿ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ﴾.
  #8  
قديم 24-07-2006, 05:55 PM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

حقيقة حزب الله

قبل ان نبين حقيقة حزب الله نذكر جرائم وغدر الشيعة الإثني عشرية بالمسلمين عبر التاريخ



من الذي تآمر مع التتار ؟ حتى استولوا على بغداد وقتلوا الخليفة المستعصم، وقتلوا معه- غدرا وفي ساعة واحدة- مائتي وألف شخصية من العلماء والوجهاء والقضاة، واستمرت المذابح فيها بضعا وثلاثين يوما، قتل فيها حوالي ثمانمائة ألف مسلم ومسلمة؟.

ومن الذي تسبب في انحسار المد الإسلامي العثماني ؟ في أرجاء أوروبة، وطعن الخليفة العثماني في ظهره بزحفه على عاصمة الخلافة بينما كان يتغلغل بجيوشه في أحشاء النمسا إلى أن دخل قلب "فيينا"، وكادت أوربا تدخل في حظيرة الإسلام لولا اضطرار الجيش العثماني إلى الانسحاب والرجوع إلى الرافضة لدحرهم ودفعهم؟ " (1).

ومن الذي تحالف مع ملك المجر ضد الدولة العثمانية ؟ (2).

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-: "كانوا من أعظم الأسباب في استيلاء النصارى قديما على بيت المقدس حتى استنقذه المسلمون منهم " (3).

ومن الذي سلم أرض المسلمين في باكستان الشرقية لقمة سائغة للهندوس ؟ حتى يقيموا عليها الدولة المسخ "بنجلاديش "؟(4). يقول الشيخ إحسان إلهي ظهير: "وهاهي باكستان الشرقية ذهبت ضحية بخيانة أحد أبناء "قزلباش " الشيعة يحيى خان في أيدي الهندوس (5) وقد عارض شيوخ الشيعة في باكستان تطبيق الشريعة الإسلامية ، وقال زعيم مفتي جعفر حسين في مؤتمر صحفي بأن الشيعة يرفضون تطبيق الحدود الإسلامية ، لأنها ستكون على مذهب أهل السنة . ( الأنباء الكويتية في 1/5/1979م).

الدولة الصفوية ترعرعت بشيعة لبنان ولا ينكر هذا حسن نصر الله وهي التي ذبحت أهل السنة :

في الدولة الصفوية التي أسسها الشاه إسماعيل الصفوي فُرِض التشيع الاثنى عشري على الإيرانيين قسرا وجُعل المذهب الرسمي لإيران.ولقد أعمل سيفه في أهل السنة، وكان يتخذ سب الخلفاء الثلاثة وسيلة لامتحان الإيرانيين، فمن يسمع السب منهم يجب عليه أن يهتف قائلا: "بيش باد كم باد"، هذه العبارة تعني في اللغة الأذربيجانية أن السامع يوافق على السب ويطلب المزيد منه، أما إذا امتنع السامع عن النطق بهذه العبارة قطعت رقبته حالا، وقد أمر الشاه أن يعلن السب في الشوارع والأسواق وعلى المنابر منذرا المعاندين بقطع رقابهم (1).

وكبير شيوخ لبنان الكركي الذي يلقبه الشيعة بالمحقق الثاني والذي قربه الشاه طهماسب ابن الشاه إسماعيل وجعله الآمر المطاع في الدولة فاستحدث هذا الكركي بدعا في التشيع فكان منها "التربة التي يسجد عليها الشيعة الآن في صلواتهم، فقد ألف فيها رسالة سنة 933 هـ " (2).

وهو "مخترع الشيعة" وقد ألف رسالة في لعن الشيخين- رضي الله عنهما- سماها "نفحات اللاهوت في لعن الجبت والطاغوت " (3).

ويقال: إنه هو الذي شرع السب في المساجد أيام الجمع (4).

فليهنأ حسن نصر الله بشيوخه من الرافضة الذين أقاموا الدولة الصفوية.. التي تعاونت مع الأعداء من البرتغال ثم الإنجليز ضد المسلمين وتشجيعها لبناء الكنائس ودخول المبشرين والقسس مع محاربتهم للسنة وأهلها .

وما يقول حسن نصر الله في أسياده بطهران الذين لم يسمحوا ببناء مسجد واحد لأهل السنة حتى اليوم على الرغم من أنها تضم على مرأى ومسمع من الحكومة الإيرانية اثني عشر كنيسة ، وأربع معابد يهودية وعددا من معابد المجوس عبدة النار ؟

أمام الحقائق ينهار هذا المديح الفارغ،لنعد إلى الوراء قبل أن نتكلم عن حلم حزب الله بتكوين دولة تقوم على تبني المذهب الجعفري الاثنى عشري منهجا ونظاما:

إن العلاقة بين لبنان وإيران علاقة متميزة على اختلاف مراحلها الزمنية: "فحين استولى الصفويون على حكم إيران في مطلع القرن السادس عشر وجعلوا من التشيع الإمامي دين الدولة والأمة، كان التشيع يذوي ويتلاشى، سواء في مدارس النجف أو في مدارس خراساسان، فعمد الشاه إسماعيل إلى استقدام علماء من جبل عامل- جنوب لبنان- لتدريس الفقه الإمامي، فكان منهم: بهاء الدين العاملي محمد بن الحسين بن عبد الصمد الذي أصبح شيخ الإسلام في أصفهان على عهد الشاه عباس الكبير، وكان منهم أيضا علي بن الحسين العاملي المعروف بالمحقق الكركي الذي روج المذهب وبالغ في ذلك بحيث لقبه بعضهم بمخترع مذهب الشيعة" (9).

ومنطقة جبل عامل (أو عاملة) في قلب جنوب لبنان كانت أهم مرجعية شيعية في العالم بين القرنين الميلاديين الرابع عشر والسادس عشر، ومع بداية هذا التعاون مع الدولة الصفوية أبيد الآلاف من أهل السنة من العامة والعلماء، ففي تبريز- العاصمة- وحدها كان السنة فيها لا يقلون عن 65% من السكان، وقد فتل منهم في يوم واحد 40 ألف سني كما أجبر الألوف على التحول القسري إلى مذهب الإمامية (10).

كما كانت هناك مؤامرات عديدة وتعاون مع قوى غربية على إسقاط الدولة العثمانية، وهي من الأمور غير الخافية عبر التاريخ (11).

"وقد استهوت التجربة الصفوية الشيعية- المضطهدين- في العراق وجبل عامل- جنوب لبنان- والبحرين، وذهب العلماء بالخصوص ليدعموا تأسيس الدولة الشيعية ( الصفوية ) الوليدة" (12) .

أثر الحركات الباطنية في عرقلة الجهاد ضد الصليبيين
لقد كان للحركات الباطنية الشيعية- من النزارية- الحشاشين-، والفاطميين المستعلية. والنصيرية- والدروز- أكبر الأثر في عرقلة الجهاد ضد الصليبيين.

وكان لقلاعهم في الشام "قلعة المرقب" وقلعة الخوابي، وقلعة صهيون، وقلعة المينقة، وقلعة بانياس ووادي التيم، وجبل الشوف، وجبل عالية- دور كبير في خيانة المسلمين، ولقد عاونوا الصليبيين على احتلال بلاد الشام وساعدوهم في ذلك، واغتالوا خلفاء المسلمين وعلمائهم وقوادهم:

فقتلوا الخليفة المسترشد العباسي سنة 529 هـ

وقتلوا الخليفة الراشد العباسي سنة 532هـ

وقتلوا الوزير نظام الملك سنة 485 هـ

وقتلوا الوزير أبا المحاسن عبد الجليل سنة 495 هـ

وقتلوا أباطالب السميري الوزير سنة 516 هـ

وقتلوا الوزير معين الملك "أبا نصر"

وقتلوا الوزير عضد الدين أبا الفرج

وقتلوا الوزير نظام الملك مسعود بن علي

وقتلوا الوزير فخر الملك أبا المظفر علي بن نظام الملك


قــتـــلـــوا من الفقهاء:

الفقيه أحمد بن الحسين البلخي

وأبا القاسم ابن إمام الحرمين

والفقيه عبد اللطيف بن الخجندي

والفقيه أبا المحاسن الروياني


ومن القضاة

القاضي عبيد الله بن علي الخطيبي ،

والقاضي صاعد بن عبد الرحمن أبا العلاء،

والقاضي أبا سعد محمد بن نصر الهروي



ومن الوعاظ

أبا جعفر بن المشاط والواعظ أبا المظفر الخجندي.



ومن السلاطين

قتلوا السلطان داود بن السلطان محمود، والسلطان بكتمر.



ومن الأمراء

الأمير بلكابك سرمز سنة 493 هـ

والأمير أحمد بن إبراهيم الروادي

والأمير تاج الملوك بوري بن طغتكين

والأمير آقسنقر الأحمديلي

والأمير أغلمش

والأمير شهاب الدين الغوري

والأمير جناح الدولة حسين

والأمير خلف بن ملاعب

والأمير شمس الملوك إسماعيل بن بوري

والأمير برسق الكبير.



ومن قادة المجاهدين ضد الصليبيين

قتلوا الأمير مودود صاحب الموصل ، قتلوه بعد فراغه من صلاة الجمعة في مسجد دمشق وهو صائم، وجاء كتاب من الفرنج إلى المسلمين فيه: "إن أمة قتلت عميدها في يوم عيدها في بيت معبودها لحقيق على الله أن يبيدها".

وقتلوا قائدا آخر من قادة الجهاد ضد الصليبيين وهو الأمير قسيم الدولة آقسنقر البرسقي سنة 520 هـ قتلوه في المسجد الجامع بعد صلاة الجمعة

وحاولوا قتل صلاح الدين الأيوبي سنة 570 هـ داخل معسكر جيشه، ومرة أخرى سنة 571 هـ وهو محاصر لحلب...

وحاربوا صلاح الدين ونور الدين محمود زنكي

وتحالفوا مع الفرنجة أيام أن كانت لهم دولة في مصر وهي الدولة الفاطمية.(13)

وماضي منظمة أمل الشيعية التي خرج منها "حزب الله " أسود فلقد: قتلوا المئات من الفلسطينيين وأهل السنة في المخيمات الفلسطينية بداية من 20/ 5/1985م وحتى 18/6/ 1985م

ودفعوا أهل السنة من الفلسطينيين لأكل القطط والكلاب

وفعلوا ما لم تفعله إسرائيل وسقط من الفلسطينيين 3100 بين قتيل وجريح وذبحوهم من الأعناق

واغتصبوا النساء وهذا نقدمه بداية لكلامنا عن "حزب الله " الذي انبثق عن منظمة أمل وخرج من عباءتها.

هذا هو حزب الله!!

وهذا هو نصر الله!!

لله ثم للتاريخ نكتب

هذا لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ..
  #9  
قديم 24-07-2006, 06:19 PM
aboutaha aboutaha غير متصل
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 5,729
إفتراضي

ــــــــــــــــــ
إقتباس:
أما هؤلاء الذين يتعلقون بالأوهام ويسترون فشلهم وتخاذلهم بهذه الأشياء فقد أصبحت دعواهم مكشوفة لكل ذي عقل، وقد أثيرت هذه الشبهات يوم أن خرج الصهاينة المغتصبون من جنوب لبنان


إقتباس:

أمّا نحن في لبنان فنشهد أنّ هذه العلاقات هي التي مكّنت المقاومة الإسلامية من تحرير أرض الجنوب. والعالم كلّه يشهد بذلك. وإذا كان لبعض الناس رأي في سوريا وفي إيران فهذا شأنهم لأنّ (نصف الناس أعداء لمن ولي الأحكام، هذا إن عدل). ولكنّا نقول: إذا لم تتوحّد الأمّة كلّها حول قضاياها المصيرية – وأهمّها قضية الصراع مع العدو الصهيوني – فمتى تتوحّد؟ وإذا كان الإسلام في الماضي سبب وحدة هذه الأمّة، فسيظلّ في الحاضر وفي المستقبل من أهمّ عناصر هذه الوحدة، خاصّة عندما يكون صراع الأمّة مع أعدائها في الخارج صراع وجود كما هو شأننا مع اليهود. والله أعلم
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
  #10  
قديم 30-07-2006, 04:51 PM
aboutaha aboutaha غير متصل
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 5,729
إفتراضي

أصدر الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بمناسبة مرور أسبوعين من المعارك البطولية التي يخوضها جند الله في فلسطين ولبنان في مواجهة أعداء الله الصهاينة، بياناً دعا فيه إلى دعم الجهاد في لبنان وفلسطين بالنفس والمال واللسان والقلم، واستنكر كل أساليب التخذيل والتعويق والانتقاد.

وحذّر من خطورة الانزلاق مع بعض الدعاوى الخبيثة التي تثير الفتنة بين المسلمين، وتشيع اتهام بعضهم لبعض بالضلال أو الفسوق أو الكفر، وخصوصاً ما يطلقه المغرضون أو المغرر بهم من حملات الفتنة بين السنة والشيعة. وهم جميعاً من أهل القبلة.

ودعا المسلمين جميعاً أن يحافظوا على مقتضيات الأخوّة وان يكونوا كالبنيان يشدّ بعضهم بعضاً، ليتمكنوا من الصمود أمام العدوان الصهيوني الذي يحتمي بقوى الهيمنة والاستكبار، ويستفيد من الصمت العربي والدولي المشبوه .


غرفة الأخبار / مصر العربية

Saturday 29 July 2006 الساعة 0 PM


http://www.misralarabia.com/article.asp?article=13917
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م