مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-10-2002, 03:07 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
Post الإخوان المسلمون ..

جماعة إسلامية عريقة أسسها الإمام " حسن البنا " رحمه الله .. كان لها أكبر الأثر في نشر الدعوة الإسلامية وبعث الوعي الإسلامي الصحيح في العديد من الأقطار الإسلامية ..

أرجو من الراغبين في الحوار بجدية أن يدلوا بدلائهم حول هذه الحركة التصحيحية ورجالاتها ..
__________________
معين بن محمد
  #2  
قديم 07-10-2002, 07:27 AM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي

أخي يتيم الشعر
يجب على المرء أن يشكرك لحرصك الدؤوب على إتحاف قراء الخيمة بمواضيع مفيدة ،ودعوتك إياهم للحوار في مواضيع مهمة.
وهذا مثل منها ،فالحوار حول تجربة الإخوان المسلمين مهم لكل متابع للشأن العام ،إذ هي من أهم تجاربنا في القرن الماضي.
ولكن يا أخي أنت قومتها سلفاً فذكرتني بمقابلة أجراها أميل حبيبي مع الطاهر وطار سهل الله عليه،وفيها يسأله:ما رأيك بالنهج الواقعي المسؤول الذي تتخذه قيادة منظمة التحرير والذي يهدف إلى تسيير أمور شعبها بأحسن ما يمكن في هذا الزمن الصعب؟
وماذا يستطيع المسكين الطاهر أن يجيب بعد هذا؟
  #3  
قديم 07-10-2002, 08:53 AM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي

أعتقد أن جمعية الأخوان المسلمين في فكرتها الأصلية التي بنيت عليها حين أسست في آخر عشرينيات القرن العشرين كانت فكرة جيدة إذ هي جمعية إصلاحية شاملة كانت تهدف إلى النهوض بمجتمع غط في النوم والعالم كان من حوله مستيقظاً فعالاً.وإن كانت فعاليته عوراء وحيدة البعد،إذ هي مبنية على النزعة الدهرية المادية.
كانت الجمعية حركة شاملة روحية وكشفية واقتصادية واجتماعية وسياسية وقامت على المبدأ الذي عده مالك بن نبي المبدأ الذي بنى المجتمع الإسلامي الأول:مبدأ المؤاخاة الذي جعل المجتمع كالبنيان المرصوص.
ولكن هذه الجمعية واعتباراً من النصف الثاني من الأربعينيات وقعت في خطأ قاتل لم تزل السياسة العربية تعاني منه وهو الانتقال من العمل السلمي التربوي إلى العمل السري الذي لا يستبعد العنف.والعنف الذاخلي في مجتمعاتنا،ومهما كان الهدف المعلن له،كان له تأثير مدمر.
وقد جاءت حقبة الخمسينات بكارثة الصدام مع النظام الناصري مما أحدث شرخاً عميقاً بين التيارين اللذين كانا يتقاسمان الساحة السياسية العربية وهما التيار القومي والتيار الإسلامي.
هذا وبدءاً بحقبة التسعينات شهدنا بعض المظاهر الإيجابية لعودة التنسيق في الحركة الشاملة المعادية للصهيونية والتطبيع مع كيانها الغاصب وقد تمثل هذا في المؤتمر الإسلامي-القومي الذي جمع التيارين المتصارعين سابقاً والذي مقره بيروت.
  #4  
قديم 07-10-2002, 03:11 PM
عمر مطر عمر مطر غير متصل
خرج ولم يعد
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2000
المشاركات: 2,620
إفتراضي

عندما نتحدث عن الحركات الإصلاحية فيجب أن نتذكر أنها جهود بشرية لا تخلو من الخطأ والزلل، وأعتقد أن على المنصف أن ينظر إلى هذه الحركات نظرة شمولية ليقيم الاتجاه العام للحركة، أهو في الاتجاه الصحيح أم لا؟ ثم إذا كان هناك خلل، فعليه أن ينتقد هذا الخلل أو هذه الجزئية من الحركة وليس الحركة كلها.

عودا على موضوع المناقشة فإني أعتقد أن حركة الإخوان اشتملت على الخير الكثير، فكانت فيها محاربة للخرافة التي عمت الأمة في بداية القرن، وكان فيها نشر للعلم، وسوف أتكلم عن ذلك في مشاركة مستقلة، وكان فيها إعادة الصلة بين الدين والسياسة التي كانت ولا تزال مجتمعاتنا تعاني من جراء فصلهما.

ولا شك أن بداية الحركة شهدت شيئا من عدم النضوج السياسي، وهو متوقع، حصلت فيه بعض الأخطاء، بتأثير حماس الشباب، والغيرة على الدين، مما أدى إلى الوقوع في أخطاء تاريخية، جعلت البعض من دعاة الإسلام يتخذون موقفا معاديا للإخوان.

ومما زاد الفجوة بين الجانبين وبين الوسط (والوسط هم هنا الإخوان نظريا) هو أنه بدأت في الشباب تعصبات لجماعة الإخوان، وانتصار لهم وإن كانوا على الخطأ، وهذا أيضا من الأمور التي تأخذ عليهم، وامتد هذا التعصب وازدادت هذه الفجوة، وعظمت بظهور أو انتشار تيارات إصلاحية أخرى، واتجاهات إسلامية مغايرة، إلى بداية التسعينات، حيث وجدنا أن حركة الإخوان بدأت تدخل مرحلة النضج السياسي، وبدأت تمشي بخطا الواثق، وكان ذلك إثر كثير من حركات التقويم الذاتي، واستجابة إلى طلبات المحاسبة.

وسوف أعود وأذكر مآثر الإخوان في مشاركة أخرى بإذن الله، وطبعا هذا رأيي الذي يقبل الموافقة والمخالفة، وما طرحته إلا لذاك.
  #5  
قديم 07-10-2002, 03:20 PM
che guevara che guevara غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2002
المشاركات: 90
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى che guevara
إفتراضي

الاخ محمد ب:
اعتقد ان جماعة الاخوان المسلمين لم تقع في الخطأ القاتل الذي ذكرت و لكنها دفعت اليه دفعا. فجماعة الاخوان لم تتجه الى العنف الا بعد ان قوبلت بالقمع من جهة الحكومة. و من المعروف ان الامام حسن البنا لم يكن من مؤيدي العنف. اما بالنسبة للعمل السرى فقد كان حتميا بعد ان حلت الحكومة الجماعة في اعقاب حرب 1948 و ما اظهره شباب الجماعة من بسالة في الدفاع عن فلسطين. و انا اعتقد ان مواجهة انظمة مثل تلك التى تحكمنا في العالم العربى تحتاج الى درجة من العنف.
و أنا ارى ان الصدام بين الاخوان و النظام الناصري كان شيئا خارجا عن ارادة الاخوان الذين وجدوا انفسهم اول من ينكل به في المعتقلات من قبل ثورة هم من وفر لها الدعم الشعبى و التحرك الجماهيرى. فعبد الناصر استغل الاخوان في تحقيق اغراضه السياسية و عندما وجد ان دورهم انتهى و ان شعبيتهم زادت قرر ان يرميهم في ظلمات السجون حتى لا يجد من يواجه حكومته الغاشمة التى فتحت باب مصر على مصرعيه لتيارات الشيوعية و الالحاد.
__________________
I'd rather die on my feet than live
(on my knees. (Emiliano Zapata

  #6  
قديم 07-10-2002, 03:45 PM
سلاف سلاف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 2,181
إفتراضي

يرحم الله الإمام حسن البنا فقد كان أول المبادرين إلى العمل لاستئناف الخلافة.
أخي محمد ب . قرأت قصيدة إليك رابطها:

http://www.sakifah.com/vb/showthread.php?threadid=3247

يرحم الله الإمام ويرحم الله سيداً قطبا.

آخر تعديل بواسطة سلاف ، 07-10-2002 الساعة 03:50 PM.
  #7  
قديم 07-10-2002, 03:47 PM
سلاف سلاف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 2,181
إفتراضي

..
  #8  
قديم 07-10-2002, 05:23 PM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي

لم أقصد يا أستاذ "تشي" أن أقول إن الخطأ المذكور كان بلا دوافع.
ولكنه كان خطأ.
إن اللجوء إلى العنف الداخلي أثبت في جميع الأقطار العربية والإسلامية أنه لا تنتج عنه إلا كوارث تعيد المجتمع عشرات السنين إلى الوراء وتبعده عن النهضة الضرورية والتقدم.
لا فرق بين لجوء الضباط الأحرار إلى الانقلاب العسكري للوصول إلى السلطة وتفكير الأخوان بطريقة مماثلة في التعامل مع الخصوم كما في حادثة اغتيال النقراشي.
ولم تؤد هذه النزعة إلا إلى تسهيل تصفيتهم وإفساد الخطة الإصلاحية الأصلية التي قاموا على أساسها.
ولكن الحقيقة أن تلك الفترة كانت فترة العقلية الانقلابية عند الجميع،متدينين وعلمانيين.وكانت هي الفترة التي يؤمن فيها كل حزب أن خلاص المجتمع لا يتم إلا على يديه ولا يمكن أن يتم على يدي غيره ولا يمكن أن يشاركه غيره في عمله الإنقاذي.وأن المشاركة السياسية بين أطراف متعددة ممنوعة.إذ السلطة كانت "كحب الفريك لا يقبل الشريك"!
وفي اعتقادي أيضاً أن نصف القرن الماضي شهد ازدهار وهم كبير في الحركة الفكرية السياسية العربية يقول إن حل الأزمة الحضارية المزمنة يكون بضربة واحدة وبرنامج واحد ينفذه حزب واحد يصل إلى السلطة.لا يتحقق تقدم قبل وصوله ولا يحصل تأخر بعد وصوله!
وكان ثمة اعتقاد أن شعاراً واحداً هو الحل.وأظن أن التجربة أثبتت أن مسألة النهضة مسألة متعلقة بفعل جماعي وتعب اجتماعي وزمن وعرق وليس بحل وحيد سحري يتم بين عشية وضحاها.
ومن أحسن الأمثلة على ذلك قضية الوحدة :إن إزالة التجزئة هي بالفعل شرط النهضة ولكن هذه الوحدة ليست عمل حزب واحد أو حتى الشعب في بلد واحد فهي عمل شاق طويل للناس في هذه الكيانات التي سموها دولاً ولن يستطيع إنجازها لا حزب واحد ولا حتى شعب إقليم واحد.
ولم نذهب بعيداً؟فلنحاول أن نستفيد من تجربة الوحدة الأوروبية!
  #9  
قديم 08-10-2002, 02:39 AM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي

بالمناسبة ثمة قول للأخ "تشي" ألقي على عواهنه (لا أعرف كيف يقوله وهو تشي!)
هو يقول عن الحكومة في عهد عبد الناصر"حكومته الغاشمة التى فتحت باب مصر على مصرعيه لتيارات الشيوعية و الالحاد."
هناك فرق بين الكلام التشهيري الذي تعودت تيارات السياسة العربية المتصارعة أن تستعمله وهو كلام غير مسؤول ولا يزيد في موضوعيته وعلميته عن الشتائم ومنطقه منطقها،وبين الكلام العلمي المسؤول الموثق.
فإن قلنا إن الحكومة الناصرية فتحت أبواب مصر لتيارات الشيوعية والإلحاد فهذا يتضمن أولاً أن هذه الأبواب قبلها كانت مغلقة!
ولا يقول هذا في اعتقادي إلا من معرفته سطحية بتاريخ الثقافة الحديثة في مصر،إذ أن أعتى الملاحدة المجاهرين والذين اتخذوا نشر الإلحاد مبدأ لهم لم يوجدوا في عهد عبد الناصر بل وجدوا في مصر بداية القرن العشرين الميلادي في عهد السلطة المزدوجة بين القصر المالك والاحتلال الإنجليزي والوزارة الحزبية.
فمن هؤلاء مثلاً شبلي شميل الذي نشر مبدأ النشوء والارتقاء لداروين مركزاً على طابعه المعادي للدين وسلامة موسى الذي كان يجاهر أيضاً بعدائه للدين والعروبة وتأييده المطلق بلا قيود لتغريب الثقافة المصرية.وغير هؤلاء كثير وإنما ذكرت اسمين شهيرين.
في المقابل لم تعد في مصر في عهد عبد الناصر دعاية إلحادية صريحة، ولكن دخل بالفعل عامل يساري قوي في الثقافة والأدب فهل كان الشيوعيون نتاجاً لعهد عبد الناصر؟
الحديث عن العلاقة بين اليسار والثقافة العربية يطول وأوجز هنا الخلاصة المفيدة له:إن الثقافة العربية المؤثرة في الخمسينات والستينات وبداية السبعينات الميلادية كانت يسارية وكانت هذه هي الموضة في العالم بأسره.
وللتأكد ليراجع القارئ الحصيف أسماء أكبر الشعراء والروائيين والمفكرين العرب في تلك الحقبة:
من السياب والبياتي ومظفر النواب في العراق إلى حنا مينه وشوقي بغدادي وممدوح عدوان في سوريا إلى غسان كنفاني ومحمود درويش وسميح القاسم وتوفيق زياد وأميل حبيبي في فلسطين إلى أحمد عبد المعطي حجازي وصلاح جاهين في مصر إلى الطاهر وطار (الذي تحول تحولاً أصيلاً وصار من أعمدة العربية والأصالة الآن) في الجزائر إلى عبد الله العروي ومحمد الزفزاف وغيرهما في المغرب.وغير هؤلاء كثير فالفكر اليساري كان هو السائد وفي المقابل كان الأدب الإسلامي يعاني (ولا يزال مع الأسف في اعتقادي وهذا موضوع جدير بالبحث لوحده) من أزمة بنيوية تجعله خارج التأثير في الثقافة العربية المعاصرة.
النظام الناصري إذن لم يكن هو "الذي فتح الباب" لهذا التأثير.ولو جئنا إلى التعبير السياسي الذي هو الحزب الشيوعي المصري،فإن من خطل القول الادعاء أن عبد الناصر شجع هذا الحزب فقد افتتح عهد الضباط الأحرار بإعدام شيوعيين ويساريين نظموا إضراباً في كفر الدوار ثم أدخل الشيوعيون المعتقلات مثل غيرهم ذلك أن النظام الناصري كان ضد وجود أحزاب من حيث المبدأ!
وقد عمل اليساريون بعد حل الحزب الشيوعي بالفعل في منابر ثقافية مصرية ،ولكني لا أعتقد أن السبب كان تشجيعاً حكومياً،ولم يكن كبار قادة النظام لا من الشيوعيين ولا من المتعاطفين مع الشيوعية(والرمز الوحيد الذي كان يحسب على اليسار في مجلس قيادة الثورة وهو خالد محيي الدين استقال أو أقيل منذ البداية)
فإن جئنا إلى علاقة النظام الناصري بالاتحاد السوفييتي ولم نرد أن نساير الشتائم المتبادلة بين الإخوان والنظام الناصري،فسنجد أن هذه العلاقة كانت نفعية وهي أبعد ما تكون عن المبدئية،إذ بدأت بعد رفض الدول الغربية تسليح الجيش المصري وتمويل السد العالي.ومن الخطل الكبير الاعتقاد أن عبد الناصر أو أركان حكمه كانوا يتعاطفون في قليل أو كثير مع المبدأ الشيوعي.
أقول هذا كشهادة موضوعية محايدة بصفتي قضيت أكثر السنين الأخيرة وأنا أقرأ تاريخ الثقافة العربية الحديثة وخصوصاً في مصر.
  #10  
قديم 08-10-2002, 03:52 AM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي

وأنهي مداخلاتي في هذا الموضوع بالتعليق على قصيدة أورد الأستاذ سلاف رابطتها.
أعتقد أن العلاقة بين الإخوان الأردنيين والنظام حكمها التحالف الموضوعي الذي نشأ على أرضية انقسام العرب في الخمسينات بين مؤيد لنظام عبد الناصر ومعارض له.وحيث أن مؤيدي النظام الناصري في الأردن شكلوا خطراً على النظام الملكي فقد كان من الطبيعي أن يتحالف خصوم الناصرية أي النظام والأخوان. وهذه العلاقة كانت نفعية ظرفية، ولكنها استمرت في الأردن فترة طويلة كان فيها الأخوان التنظيم السياسي الوحيد المسموح به.هل كان التحالف مبدئياً منسجماً حقاً مع المبادئ المفترضة للإخوان؟ أأنا لا أعتقد ذلك.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م