مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 13-07-2006, 02:04 PM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي من واجب العلماء بيان الحكم الشرعي مما يجري .

الموقف الشرعي مما يجري





حامد بن عبدالله العلي



( إن معظم التصرفات الحالية لحكومة إيران حافزها الأمل الضعيف بهبوب بعض الرياح في اتجاههم ، إنهم يتطلعون إلى عائدات نفط متزايدة من الجرف القاري ، وغيره ، وإلى موقف بحري وتجاري مسيطر ، وبصورة عامة إلى كسب الاعتبار أو المكانة بتأييد صفة فارسية الخليج ، ومن هنا تأتي مطالباتهم السخفية بالبحرين ،وإستحواذهم المزعج والإعتدائي للجزر التي تعود للكويت ..ومالم تتطور لنا فلسفة جديدة في الخليج فإن الإيرانيين مع جميع إدعاءاتهم وطموحاتهم وأفكارهم الحمقاء ، سيأخذون المبادرة ، وأننا سنجد أنفسنا في دوامة من المناوشات اللاذعة الكلامية في البداية وربما المادية فيما بعــد ) العرب في ضوء الوثائق البريطانية ص275



( أدركت إيران أنها على موعد مع فرصتها التاريخية التي كانت تتحيّنها ، منذ سنوات طويلة ، لبسط سيطرتها ونفوذها على الخليج ،ولم يكن يحول دون تحقيق هذا الطموح غير الوجود البريطاني في الإقليم ، فالإيرانيون وعلى رأسهم الشاه ، يدركون أنّه في حالة غياب القوى الخارجيّة عن الإقليم ، تكون إيران هي البلد الأقدر على فرض نفوذها وسيطرتها ، أما الشاه بكلّ ما كان يسيطر عليه من هواجس الشعور بالعظمة ، و القوة ، فقد كان يرى نفسه الشخص الذي عليه أن يستعيد قوة إيران في الخليج ،الأهم من ذلك أن مساعي الهيمنة الإيرانية لم يكن الشاه يراها كذلك ، بل كان يرى أن ما يفعله تقليد إيراني قديم ، بإستعادة النفوذ الإيراني بعد فترة طويلة من الإنحسار فرضها الوجود الأجنبي على إيران وفي الخليج) .

Shirint T.hunter "GULF SECURITY .AN IRAINIAN PRESPECTIVE " in:M.E.Ahrari,ed.,The gulf and international secutity: the 1980.s and beyond , new york : st.martin,s press 1989 p 39



من الخطــأ بمكان أن تُقـرأ السياسة الإيرانية ، بمعزل عن روحها الساسانية الصفوية التوسعيّة، فهذه الروح التي كانت في جسد إيران البهلوية ، كما أنها كانت امتدادا تاريخيـا ، هـي لم تزل في إيران الخمينية ، وستبقـى ـ مالم تصبح بلاد فارس جـزءاً من حضارة إسلامية واحدة كما كانت في عصور سالفة ـ إذْ هي تكوين أساس فــي الشخصية الفارسية ، كما كانت تقليدا إيرانيا قديما.



غير أنها اليوم قـد غدت قادرة أن توظـّف التشيّع ، وهي روح دينيـّة في طيّاتها طاقة عنف ثورية بالغة التأثير سياسيا ، ولن تستطيع العقلية الساسانية أن تقاوم الرغبة الجامعة في ركوب هذه الموجة ، لتحقيق أطماعها التوسعيّة .



والنصّان السابقان ، من تقارير قديمة ، غير أنّهما يعطيان جزءا عن خلفية الصراع بين المشروعين الصفوي والصهيوصليبي ، اللذين يتحالفان ويتناقضان ، ويتفقان ويختلفان ، ويتآمران على غيرهما ، وعلى بعضهما ،



فيريد المشروع الصفوي الساساني أن يغتنم الفرصة التاريخية بتحقيق الحلم الإمبراطوري التاريخي بالهيمنة على العراق والخليج ثم العالم الإسلامي ، حتى لو كانت هذه الفرصة جزء من توظيف المشروع الصهيوصليبي له في مشروعه الإمبراطوري العالمي أيضا !



ويريد المشروع الصيهوصليبي أنّ يجعل المشروع الصفوي وقود إحتراق في أحد مراحل توسّعه الكوني ، ثم يلقي الوقود المحترق وراءه ، كما يفعل دائما ،



وأما الأبالسة فقد باضت ، وفرّخت ، وأقامت أعشاشها ، في رؤوس هؤلاء الصهيوصليبين، وأولئك الصفويين ، وموضع اتفاقهمـا المفضّل دائما ، هو القضاء على دين الإسلام .



غير أنهما ، وفي النهاية ـ وبإذن الله ـ سيحترقان بالنار نفسها التي أشعلوها لحرق المسلمين .



يمنـّي المشروع الصفوي نفسه ، وهو يسير نحو حلمه ، أنّـه يملك عدة أوراق تحقّق له حلمه ، ساعدت على تجمعها فرصة تارخيـّة قلّما تتكرر ، والمشاريع الإمبراطورية ـ كما يقال ـ كذلك فرصها قلّما تتكـرر في التاريــخ ، فإمّا أن يهتبلها العظماء ، وإما تفوت إلى الأبــد :



أولا : التحالف مع النظام السوري ، ومـع الذراع الصفوية المتمثّلة في حزب حسن نصر في لبنان ، والذي قد تـمّ تعبئته جيـّدا ، ليكون ورقة ضغط قويّة التأثير ، ومستعدة لتقديم تضحيات باهضة التكاليف لخدمة الحلم التوسعي الصفوي، دعائيا ، أو لخلط الأوراق على الجبهة الصهيونية .



ثانيا : الأحزاب الموالية لإيران من الجماعات الشيعية المُعدّة عسكريا ،وسياسيا ، وتجنيديّا ، داخل العراق ، ودول الجزيرة العربية ، للقيام بدورها عند الحاجة لتلبية نداء القيادة في طهران ، إذا شعر المشروع الصفوي بما يهدد وجوده .



أما داخل العراق ، فقد غدت هي التي تحكمه ، وتعمل فيه على إبادة أهل السنة ، وتهجيرهم ، وأتمت استعدادتها ، لخوض حرب صفوية ـ صيهوصليية لإبقاء المعركة خارج حدود إيران ، إذا لزم الأمـر .



ثالثا : التعاطف الإسلامي الذي يكسبه من تقديم تضحيات على مستوى القضية الفلسطينية ، إذ هي القضية الإسلامية المركزية ، المؤهلة لتكون انجح "دعاية" لأيّ مشروع سياسي ،خطابه على مستوى الأمّة .



رابعا : التعثـّر الأمريكي في العراق ، وفشل مشروعه القِيَمي فيه ، حيث أغرق البلاد في فوضى عارمة ، وضرب أسوء مثلٍ تاريخي في بربريّة الغزوْ الهمجـي ، وقد غـدا هذا التعثـّـر ، والفشل ، ثقلا شديد الوطأة على كاهل الإدارة الأمريكية ، وكذا تعدد الجبهات المعادية ـ كوريا الشمالية ، فنزويلا..إلــخ ـ وتتابع المشكلات ، والفضائح الداخلية ، والخارجية ، فكلّ ذلك أصاب عزيمة المشروع الصهيوصلبي بالوهن والتشتت .



خامسا : إرتفاع أسعار النفط ، وخوف العالم من هجوم على إيران ، يتسبب في كارثة طاقة عالمية .



سادسا : قدرته على الوصول إلى التهديد النووي الرادع في أسرع وقت.



وما مماطلة المشروع الصفوي للملف النووي إلاّ من أجل ضمان اكتمال قوّة هذه الأوراق ، والزمن لاريب في صالح هذا المشروع في الظاهر ، والله تعالى هو علاّم الغيوب ، مدبـّر الأمور ، وما أوتينا من العلم إلاّ قليلا .



أما المشروع الصهيوصلبي فهو في موقع الإستعلاء بالقوة الغالبة بلا ريب على المشروع الصفوي ، فهو ذو القوة العسكرية الغالبة ، وهو المهيمن على الأجواء ، والمالك للأرض المحيطة بالمشروع الصفوي ، والقادر على تحريك الدول الغربيـّة ، ودول المنطقة ضدّه ، كما أنـّه يخوض معركة في غاية البعــد عن مؤسساته الحيويّة ، والدمار الذي يحدث في المنطقة ـ لاسيما إذا أحرق جيوشها في مشروع صدام فارســـــي عربي ـ لن يذرف عليه الصليبيون دمعة ، بل سيستفيد من إعادة الإعمار تجاريا ، مع الإستفادة الهائلة بتجارة السلاح أثناء الحــرب إن دخلت دول المنطقة في المواجهــة !



والخلاصة أنّ المواجهة قادمة، إن كان بدايتها قد انطلقت اليوم في لبنان ، وإلاّ فهي في طريقها إلى الصدام ، وقد ذكرت هذا فيما مضى غيـرَ مرّة ، وأن المنطقة بين يديْ حرب عظيمة ، وفوضى هائلة ، وأنّ ذلك كلّه سيكون في صالح الإسلام في النهاية ـ وإن مرّت به وبأهله أهوالٌ عظيمة ـ حيث تُستهلك هاتان القوّتان الغاشمتان الطاغيتان في حرب ، تأتــي بالفرج لهذا الدين من حيـث لايحتسبون .



والموقف الشرعي مما يجري، وما سيجري ، أنها ليست سوى حربِ الأبالسة المعتدين ، نسأل الله أن يسلطّهما على بعضهما ، ويخرجنا سالمين ، وهم عدوّان مستهدفان جهاديّـا شرعـاً ، فالمشروع الصفوي قـد فعـل في مسلمي العراق في إطار المؤامرة على تقسيمه ، مالم يفعله الصليبيون ، وقد أظهر من دفين أحقاده ، وسواد طويتّه ، على الإسلام ، ماأيقظ السادرين في غفلتهم ، ونبّههم إلى أنّ هذا العدوّ المتربّص الذي يظهر الدفاع عن الإسلام ، هو أشـدّ خطراً من العدوّ الصهيوصليبي نفسه ، مع أنّ هذا الأخير جاء يحمل من الأهداف الخبيثة ، والكيد العظيم ، والعزيمة على إطفاء نور هذا الدين ، أضعاف ما حملـه أجداده من كفرة أهــل الكتاب الحاقدين ، وسيردهم الله تعالى خائبين بحوله وقوته .



أمّا فلسطين ، فهي قضية الإسلام بـه اكتسبت قيمتها ، ومن أجله روت الدماء رايتها ، وليست مجرد قضيّـة أرض تعود لشعب ، ولا يجوز لمسلم أن يتخلّى عنها ، ما بقيت فيه عين تطرف ، حتى لو تخلّى عنها شعبها ، ولن يفعلوا , وهم الأماجد ، الأخيار ، الأبطال ، الذين رسمت أرواحُهم ، بمداد دمائهم ،طريق النصر .



ولن يخدعنا تحويلها إلى دعاية لمشروع صفوي يعادي هذا الدين وأهلـه ، ويريد أن يبدّل بدين ابن سبأ اليهودي ، دين الإسلام الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلّم.



وهي قضية تفقد كلّ قيمة إسلاميـّة لها ، إن صارت أرض جاهلية جديدة ، وانتقلت من دار كفر ، إلى دار كفر ، سواء تحت شعار وطني علماني وغيره !



فإما إن يُقاتل من أجل إنقاذ أرض الإسلام فلسطين ، من حكم الكفار اليهود ، لإعلاء كلمة الله تعالى عليها ،



وإلاّ فإن كلّ راية غير هذه ، فهـي راية الجاهلية بعينها ، فلا وفّقها الله ، ولاوفّق حامليها ، ولابلّغهــم ما يريدون ، وسيخرج الله تعالى من شعبها الماجــد ، من يرفع راية الجهاد الإسلامي الحقّ في فلسطين ، كلما مضي جيل ، بعث الله جيلا بإذن الله تعالى.



ونسأل الله تعالى أن يلقي في روع المجاهدين في فلسطين ، العزيمة على الرُّشد في مقاصد الجهاد الشرعيّة ، والثبات على أمـر الإيمان الذي جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، والذي هو ـ لاغيره ـ موعودٌ بالنصر ،



وأن يلهمهم ما فيه صلاح جهادهم ، ويريهم الحق حقا ، ويرزقهم إتباعه ، ويريهم الباطل باطلا ، ويرزقهم اجتنابه ، وأن يرزقهم الإنابة بعد الخطأ ، والتوبة بعد الخطيئة ، والرجوع إلى جادّة الصواب بعد الزلّة.



وندعو إلى إغاثتهم بكلّ سبيل ، ومدّ العون إليهم بكلّ ما أمكن ، وبذل كلّ السبل لفك الحصار عنهم ، فهذا واجب شرعي لايسع أحــدٌ تركه بحال .



كما ندعو حملة الفكر ، والدعاة ، والعلماء ، إلى تفهـّـم ـ مع واجـب النصح برفق ـ ما قد يبدر منهــم من زلل ، وليس من الحكمة أن يقصر من ينـظر في حالهم ، نظــره على نقـدهم فحسب ، متناسيا معاناتهم ، بسب ضيق الحال ، وصعوبة الأحوال ، وتكالب الأعداء ، وقلّة المعين ، وتخاذل الأمـّة ، وخيانة الزعماء ، وقد لبس لإخواننا في فلسطين الأعداء جلد النمر ، وأذاقوهم سوء العذاب ، يقتلون أبناءهم ، ولا يستحيون نساءهم بل يقتلونهم أيضا مع أطفالهم ، وقد أحاط بهم الموت ، والدمار ، واصبحوا في مثل حال الحريق في النار ،



غير أن الأمل بالله تعالى عظيم ، وإن النصر مع الصبر ، والفرج مع الكرب ، والعسر مع اليسر .



والله المستعان ،وحسبنا الله ونعم الوكيل ، نعم المولى ونعم النصير .
  #2  
قديم 13-07-2006, 04:21 PM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
إفتراضي

سبحان الله جاء وقت الرويبضة ليتكلم في أمور العوام ...........
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية
  #3  
قديم 13-07-2006, 05:43 PM
قناص بغداد قناص بغداد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 740
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الطاوس
سبحان الله جاء وقت الرويبضة ليتكلم في أمور العوام ...........

رمتني بدائها ونسلت

ياتاووس انت ارويبضة
لابل الرويبضة يزعل لوشبهنا بك
ياتاووس الحق ربعك المسئلة فيها طرب وحرب
ابحث عن سرداب ولا روح عند ابو صالح يمكن يعبدونك الرافضة
__________________




لله در الفضيل بن عياض حيث يقول : لا تستوحش من الحق لقلة السالكين ، ولا تغتر بالباطل لكثرة الهالكين . وأحسن منه قوله تعالى : ( ولقد صــدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقاً مـن المؤمنين)
  #4  
قديم 13-07-2006, 05:55 PM
الشاطري الشاطري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 127
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الطاوس
سبحان الله جاء وقت الرويبضة ليتكلم في أمور العوام ...........
الطاوس الاتحترم نفسك
يارويبضة
هكذا تتكلم على العالم الجليل
مالذي ازعجك من كلامة رد عليه
__________________
ضجت نجوم الليل من حسراتي
وشكى الفرات إلي من عبراتي
يا إخوة الإسلام يا أهل النهى
في الأرض يا من تسمعون شكاتي
يا إخوة الإسلام دونكم اللظى
مازال يحرق دجلتي وفراتي
ما ذنب أرملة تكفكف دمعها
ودموع أبناء لها وبناتي
أواه من جور الحصار ومن يد
تغتالني وتنام فوق رفاتي
انفخ ياوزغ فلن تعلو قدرك
  #5  
قديم 13-07-2006, 11:41 PM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الطاوس
سبحان الله جاء وقت الرويبضة ليتكلم في أمور العوام ...........


إنكشف أوّل جنود الفرس المتخفي بحب السعودية .....لم يتمالك نفسه عندما أظهر الشيخ حقيقة الصفويين الأبالسه فكان رد الفعل العفوي
  #6  
قديم 14-07-2006, 01:58 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الطاوس
سبحان الله جاء وقت الرويبضة ليتكلم في أمور العوام ...........
الاخ او الاخت الطاوس
من هم الرويبضة
ومن هم العوام
فقط اكتب بقلمك فالنسخ واللصق لاينفع
وليس له تاثير في النفوس
لانه لايتوافق مع مستواك ولايطابق ماتقدمه يداك
وبعد ان تشرح لنا من هم العوام نتعرف بعدئذ هل انت منهم ام لا
هل تستطيع ان تفعل
وبعد شرحك كل منا يقدم قراءة وتحليلا لما قاله ونقله الناقل


  #7  
قديم 14-07-2006, 11:06 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الطاوس
سبحان الله جاء وقت الرويبضة ليتكلم في أمور العوام ...........




اضحك الله سنك

كما يفعل الأطفال عندنا يسبون و يشتمون ثم يهرولون جريا

ثم

الرويبضه

أنتم تخدمهم فالتعبير يتجاوزك
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م