مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 21-08-2006, 10:44 AM
ahmadamino ahmadamino غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 70
إفتراضي عباد الله ... " من كفـــر مسلما فقد كــفــر"

قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم :

(من كفر مسلما فقد كفر)

وقال في حديث أنس الذي رواه البخاري في صحيحه:

(من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا فذلك المسلم
الذي له ذمة الله وذمة رسوله، فلا تخفروا الله في ذمته)


ومن الواضح أن جميع المسلمين ، شيعة وسنة يشهدون الشهادتين ،
وكل من شكك في صدقية من يشهد الشهادتين فقد عصى رسول الله صلى الله عليه وسلم
ونقول له : هلا شققت على قلبه ؟

وحيث لا يمكن لأحد أن يشق على قلب الآخـر ليثبت كونه منافقا أو كاذبا
أصبح من اللازم على كل مسلم يخشى سوء العاقبة والمنقلب أن يتوقف
عن تكفير أهل القبلة شيعة وسنة

إنك لن تسأل يوم القيامة : لم لم تكـــفر فلانا

فالله عز وجل لم يتعبدنا بذلك

ولكنك ستســأل حتما لم كفرت فلانا
وهذه لعمر الحق داهية الدواهي ومصيبة المصائب

المكفراتية الجهلة الذين يكفرون أمما من الخلق المسلميــن
ماذا سيقولون جوابا عن هذا السؤال ؟؟

اللهم عافنا من أن نتعرض لعرض مسلم
اللهم لا تؤاخذنــا بما فعل السفهـــاء منا
اللهــم اكفنا شر الجهلة والأعداء بما شئت وكيف شئت
آميـــن



**********************************************

آخر تعديل بواسطة أبو إيهاب ، 27-08-2006 الساعة 12:26 AM.
  #2  
قديم 21-08-2006, 11:03 AM
عمر 1965 عمر 1965 غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 256
إفتراضي

عزيزي صاحب هذا المقال لدي بعض الأسئلة من فضلك
- ما حكم من طعن بكتاب الله وصحته
- ما حكم من طعن بكتاب الله وصحته ان كان بنقصانه أو بزيادته
- ما حكم من طعن يأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم

أجبني
-ما حكم من طعن بشرف أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن
- ما حكم على من بشر بأن الأسلام سوف ينتهي بقدوم المهدي الدجال كونه سوف يحكم بكتاب سيدنا داوود
- ما حكم على من يكفر المسلمين
- ما حكم على من يقول بأن زيارة قبر الحسين رضوان الله عليه أفضل بألف مرة من حج بيت الله الحرام
- ما حكم من يفضل الخمس على الزكاة
-ما حكم على من يدعي بأن هناك أأمة معصمون يشاركون الله عز وجل بالقضاء والقدر
- ما حكم على من يقول بأن الغائط من المتعة لا تفطر برمضان

أجبني ... ماذا تبقى من الاسلام واركانه
  #3  
قديم 21-08-2006, 11:54 AM
مهاجر إلي الله مهاجر إلي الله غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 43
Exclamation

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل ... لقد اشرت إلي بعض موانع التكفير لكن كان عليك ولابد أن تشير إلي شروط التكفير وإنتفاء موانع التكفير أنقل إليك تلك الفتوي :

عرض المسألة بعنوان : هل يعتبر الشيعة في حكم الكُفَّار؟
السؤال
(409) سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين: هل يعتبر الشيعة في حكم الكُفَّار؟ وهل ندعوالله تعالى أن ينصر الكفار عليهم؟
الجواب
فأجاب بقوله: الكفر حكم شرعي مرده إلى الله ورسوله فما دل الكتاب والسنة على أنه كفر فهو كفر، وما دل الكتاب والسنة على أنه ليس بكفر فليس بكفر، فليس على أحد بل ولا له أن يكفر أحداً حتى يقوم الدليل من الكتاب والسنة على كفره.
وإذا كان من المعلوم أنه لا يملك أحد أن يحلل ما حرم الله، أو يحرم ما أحل الله، أو يوجب مالم يوجبه الله تعالى إما في الكتاب أو السنة، فلا يملك أحد أن يكفر من لم يكفره الله إما في الكتاب وإما في السنة.
ولا بد في التكفير من شروط أربعة:
الأول: ثبوت أن هذا القول، أو الفعل، أو الترك كفر بمقتضى دلالة الكتاب أو السنة.
الثاني: ثبوت قيامه بالمكلف.
الثالث: بلوغ الحجة.
الرابع: انتفاء مانع التكفير في حقه.
فإذا لم يثبت أن هذا القول، أو الفعل، أو الترك كفر بمقتضى دلالة الكتاب والسنة، فإنه لا يحل لأحد أن يحكم بأنه كفر، لأن ذلك من القول على الله بلا علم وقد قال الله تعالى: ]قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها ومابطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله مالم ينزل به سلطاناً وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون[(2) وقال: ]ولا تقف ماليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً[(3).
وإذا لم يثبت قيامه بالمكلف فإنه لا يحل أن يرمى به بمجرد الظن لقوله تعالى: ]ولا تقف ماليس لك به علم[. الآية ولأنه يؤدي إلى استحلال دم المعصوم بلا حق.
وفي الصحيحين من حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: "أيما أمرئ قال لأخيه: يا كافر فقد باء بها أحدهما؛ إن كان كما قال، وإلا رجعت عليه"، هذا لفظ مسلم. وعن أبي ذرٍ رضي الله عنه ـ أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم، يقول: "لا يرمي رجل رجلاً بالفسوق، ولا يرميه بالكفر إلا ارتدت عليه، إن لم يكن صاحبه كذلك". أخرجه البخاري ولمسلم معناه.
وإذا لم تبلغه الحجة فإنه لا يحكم بكفره لقوله تعالى: ]وأوحي إليّ هذا القرآن لأنذركم به ومن بلغ[(1). وقوله تعالى: ]وما كان ربك مهلك القرى حتى يبعث في أمها رسولاً يتلو عليهم آياتنا وماكنا مهلكي القرى إلا وأهلها ظالمون[(2). وقوله تعالى: ]إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده ـ إلى قوله ـ : رسلاً مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزاً حكيماً[(3). وقوله تعالى: ]وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً[(4).
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة - رضي الله عنه -أن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: "والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة ـ يعني أمة الدعوة ـ يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار".
لكن إن كان مَن لم تبلغه الحجة لا يدين بدين الإسلام، فإنه لا يعامل في الدنيا معاملة المسلم، وأما في الآخرة فأصح الأقوال فيه أن أمره إلى الله تعالى.
وإذا تمت هذه الشروط الثلاثة أعني ثبوت أن هذا القول، أو الفعل أو الترك كفر بمقتضى دلالة الكتاب والسنة، وأنه قام بالمكلف، وأن المكلف قد بلغته الحجة ولكن وجد مانع التكفير في حقه فإنه لا يكفر لوجود المانع.
فمن موانع التكفير:
الإكراه فإذا أُكره على الكفر فكفر وكان قلبه مطمئناً بالإيمان لم يحكم بكفره، لوجود المانع وهو الإكراه قال الله تعالى: ]من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم[(5).
ومن موانع التكفير:
أن يغلق على المرء قصده فلا يدري ما يقول لشدة فرح، أو حزن، أو خوف، أو غير ذلك لقوله تعالى:
]وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفوراً رحيماً[(2).
وفي صحيح مسلم عن أنس بن مالك - رضي الله عنه -قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم،: "لله أشد فرحاً بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه، فأيس منها، فأتى شجرة فاضطجع في ظلها قد أيس من راحلته، فبينما هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ خطامها ثم قال من شدة الفرح : اللهم أنت عبدي وأنا ربك أخطأ من شدة الفرح".
فهذا الرجل أخطأ من شدة الفرح خطأ يخرج به عن الإسلام لكن منع من خروجه منه أنه أغلق عليه قصده فلم يدر مايقول من شدة الفرح، فقد قصد الثناء على ربه لكنه من شدة الفرح أتى بكلمة لو قصدها لكفر.
فالواجب الحذر من إطلاق الكفر على طائفة أو شخص معين حتى يعلم تحقق شروط التكفير في حقه وانتفاء موانعه.
إذا تبين ذلك فإن الشيعة فرق شتى ذكر السفاريني في شرح عقيدته أنهم اثنتان وعشرون فرقة، وعلى هذا يختلف الحكم فيهم بحسب بعدهم من السنة، فكل من كان عن السنة أبعد كان إلى الضلال أقرب.
ومن فرقهم الرافضة الذين تشيعوا لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رابع الخلفاء الراشدين ـ رضي الله عنهم جميعاً ـ تشيعاً مفرطاً في الغلو لا يرضاه علي بن أبي طالب ولا غيره من آثمة الهدى، كما جفوا غيره من الخلفاء جفاء مفرطاً ولا سيما الخليفتان أبو بكر وعمر ـ رضي الله عنهما ـ. فقد قالوا فيهما شيئاً لم يقله فيهما أحد من فرق الأمة.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى 3/356 من مجموع ابن قاسم:
"وأصل قول الرافضة أن النبي، صلى الله عليه وسلم، نص على علي ـ يعني في الخلافة ـ نصاً قاطعاً للعذر، وأنه إمام معصوم، ومن خالفه كفر، وأن المهاجرين والأنصار كتموا النص، وكفروا بالإمام المعصوم، واتبعوا أهواءهم، وبدلوا الدين، وغيروا الشريعة، وظلموا واعتدوا ، بل كفرواً إلا نفراً قليلاً إما بضعة عشره ، أو أكثر ، ثم يقولون إن أبابكر وعمر ونحوهما مازالوا منافقين ، وقد يقولون : بل آمنوا ثم كفروا ، وأكثرهم يكفر من خالف قولهم ويسمون أنفسهم المؤمنين ، ومن خالفهم كفاراً ومنهم ظهرت أمهات الزندقة والنفاق كزندقة القرامطة والباطنية وأمثالهم ". أ . هـ . وانظرقوله فيهم أيضاً في المجموع المذكور4/428ـ 429.
وقال في كتابه القيم: (اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم) ص951 تحقيق الدكتور ناصر العقل:
"والشرك وسائر البدع مبناها على الكذب والافتراء، ولهذا كل من كان عن التوحيد والسنة أبعد كان إلى الشرك والابتداع والافتراء أقرب، كالرافضة الذين هم أكذب طوائف أهل الأهواء، وأعظمهم شركاً فلا يوجد في أهل الأهواء أكذب منهم، ولا أبعد عن التوحيد منهم، حتى إنهم يخربون مساجد الله التي يذكر فيها اسمه فيعطلونها من الجماعات والجمعات ويعمرون المشاهد التي على القبور التي نهى الله ورسوله عن اتخاذها". أ.هـ.
وانظر ما كتبه محب الدين الخطيب في رسالته "الخطوط العريضة" فقد نقل عن كتاب "مفاتيح الجنان" من دعائهم ما نصه: "اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، والعن صنمي قريش، وجبتيهما، وطاغوتيهما، وابنتيهما" قال: ويعنون بهما وبالجبت والطاغوت أبابكر وعمر، ويريدون بابنتيهما أم المؤمنين عائشة، وأم المؤمنين حفصة رضي الله عن الجميع.
ومن قرأ التاريخ علم أن للرافضة يداً في سقوط بغداد وانتهاء الخلافة الإسلامية فيها حيث سهلوا للتتار دخولها وقتل التتار من العامة والعلماء أمماً كثيرة، فقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية في كتاب "منهاج السنة" أنهم هم الذين سعوا في مجيء التتر إلى بغداد دار الخلافة حتى قتل الكفار ـ يعني التتر ـ من المسلمين مالا يحصيه إلا الله تعالى من بني هاشم وغيرهم وقتلوا بجهات بغداد ألف ألف وثمانمائة ألف ونيفاً وسبعين ألفاً وقتلوا الخليفة العباسي وسبوا النساء الهاشميات وصبيان الهاشميين. أ.هـ. 4/592. تحقيق الدكتور محمد رشاد سالم.
ومن عقيدة الرافضة: "التقية" وهي أن يظهر خلاف ما يبطن ولا شك أن هذا نوع من النفاق يغتر به من يغتر من الناس.
والمنافقون أضر على الإسلام من ذوي الكفر الصريح ولهذا أنزل الله تعالى فيهم سورة كاملة كان من هدي النبي، صلى الله عليه وسلم، أن يقرأ بها في صلاة الجمعة، لإعلان أحوال المنافقين والتحذير منهم في أكبر جمع أسبوعي وأكثره وقال فيها عن المنافقين: ]هم العدو فاحذرهم[(1).
وأما قول السائل: هل يدعو المسلم الله أن ينصر الكفار عليهم؟
فجوابه: أن الأولى والأجدر بالمؤمن أن يدعو الله تعالى أن يخذل الكافرين وينصر المؤمنين الصادقين الذين يقولون بقلوبهم وألسنتهم ما ذكر الله عنه في قوله: ]ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم[(1). ويتولون أصحاب رسول الله ، صلى الله عليه وسلم، معترفين لكل واحد بفضله، منزلين كل واحد منزلته من غير إفراط ولا تفريط، نسأل الله تعالى أن يجمع كلمة المؤمنين على الحق وأن ينصرهم على من سواهم.


المفتي : محمد بن صالح العثيمين

التصنيف الموضوعي : العقيدة

مصدر الفتوى :مجموع رسائل وفتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين

أضيفت بواسطة : ابو نوف
بتاريخ 2006-07-16

وهذة الفتوي لأبن باز رحمه الله بالـــــــــــــصـــــــــــــوت : http://media.islamway.com/fatawa/binbaz/0120B.rm

فإن قلت لي ليست فتواهم بحجة ، أنقل إليك إجماع علماء المسلمين ــ الإجماع المعصوم ــ قال شيخ الإسلام (يعني ابن تيمية) أجـــمـــعـــوا أن كل طائفة ممتنعة من شريعة متواترة من شرائع الإسلام يـجـب قـتـالـها ليكون الدين كله لله كالمحاربين.....
وقال كذلك شيخ الإسلام : ( وقال في مجموع الفتاوي (229): فأما قتل الواحد المقدور عليه من الخوارج كالحرورية والـــرافــضـــة ونحوهم فهذا فيه قولان للفقهاء هما روايتان عن الإمام أحمد والصحيح أنه يجوز قتل الواحد منهم كالداعية إلي مذهبه ونحو ذلك ممن فيه فساد .... ) .
ثم أتبع قائلاً :وأما تكفيرهم وتخليدهم فيه أيضاً للعلماء قولان مشهوران وهما روايتان عن أحمد ، والقولان في الخوارج والمــارقـيـــن من الحرورية والــــروافـــض ونحوهم والصحيح أن هذه الأقوال التي يقولونها التي يعلم أنها مخالفة لما جاء به الرسول صلي الله عليه وسلم كـــــــفـــــــر وكذلك أفعالهم التي هي من جنس أفعال الكفار بالمسلمين هي كـــفــــر أيضاً وقد ذكرت دلائل ذلك في غير هذا الموضع ، لكن تكفير الواحد المعين منهم والحكم بتخليده في النار موقوف علي ثبوت شروط الكتفير وانتفاء موانعه ، فإنا نطلق القول بنصوص الوعد والوعيد والتكفير و التفسيق ، ولا نحكم للمعين بدخوله في ذلك العام حتي يقوم فيه المقتضي الذي لا معارض له .) أنتهي . موجود في هذا اللنك http://arabic.islamicweb.com/Books/t...k=381&id=14089

أنظر للشيعة الروافض بالصوت والصورة :
http://dhr12.com/ وكذلك هذا : http://arabic.islamicweb.com/shia/
وموضوع الأخ / جهاد أحمد محمد : http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=56815
أخي هذة كلها في العقيدة بالصوت والصورة والوثائق ومناظرات و ..آخري ... كل هذا يثبت كفر الإعتقاد وأنه إذا أقيمت الحجج علي الواحد الرافضي من من يعتقد ذلك فإنه يكفر كما في تلك الفتوة المسموعة من عالم متخصص في العقيدة : http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...&fatwa_id=9805

http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=56791
http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=56792
http://arabic.islamicweb.com/shia/
اللهم ارني الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه

أخوكم/ مهاجر إلي الله
  #4  
قديم 21-08-2006, 12:06 PM
مهاجر إلي الله مهاجر إلي الله غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 43
Exclamation

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل ... لقد اشرت إلي بعض موانع التكفير لكن كان عليك ولابد أن تشير إلي شروط التكفير وإنتفاء موانع التكفير أنقل إليك تلك الفتوي :

عرض المسألة بعنوان : هل يعتبر الشيعة في حكم الكُفَّار؟
السؤال
(409) سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين: هل يعتبر الشيعة في حكم الكُفَّار؟ وهل ندعوالله تعالى أن ينصر الكفار عليهم؟
الجواب
فأجاب بقوله: الكفر حكم شرعي مرده إلى الله ورسوله فما دل الكتاب والسنة على أنه كفر فهو كفر، وما دل الكتاب والسنة على أنه ليس بكفر فليس بكفر، فليس على أحد بل ولا له أن يكفر أحداً حتى يقوم الدليل من الكتاب والسنة على كفره.
وإذا كان من المعلوم أنه لا يملك أحد أن يحلل ما حرم الله، أو يحرم ما أحل الله، أو يوجب مالم يوجبه الله تعالى إما في الكتاب أو السنة، فلا يملك أحد أن يكفر من لم يكفره الله إما في الكتاب وإما في السنة.
ولا بد في التكفير من شروط أربعة:
الأول: ثبوت أن هذا القول، أو الفعل، أو الترك كفر بمقتضى دلالة الكتاب أو السنة.
الثاني: ثبوت قيامه بالمكلف.
الثالث: بلوغ الحجة.
الرابع: انتفاء مانع التكفير في حقه.
فإذا لم يثبت أن هذا القول، أو الفعل، أو الترك كفر بمقتضى دلالة الكتاب والسنة، فإنه لا يحل لأحد أن يحكم بأنه كفر، لأن ذلك من القول على الله بلا علم وقد قال الله تعالى: ]قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها ومابطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله مالم ينزل به سلطاناً وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون[(2) وقال: ]ولا تقف ماليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً[(3).
وإذا لم يثبت قيامه بالمكلف فإنه لا يحل أن يرمى به بمجرد الظن لقوله تعالى: ]ولا تقف ماليس لك به علم[. الآية ولأنه يؤدي إلى استحلال دم المعصوم بلا حق.
وفي الصحيحين من حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: "أيما أمرئ قال لأخيه: يا كافر فقد باء بها أحدهما؛ إن كان كما قال، وإلا رجعت عليه"، هذا لفظ مسلم. وعن أبي ذرٍ رضي الله عنه ـ أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم، يقول: "لا يرمي رجل رجلاً بالفسوق، ولا يرميه بالكفر إلا ارتدت عليه، إن لم يكن صاحبه كذلك". أخرجه البخاري ولمسلم معناه.
وإذا لم تبلغه الحجة فإنه لا يحكم بكفره لقوله تعالى: ]وأوحي إليّ هذا القرآن لأنذركم به ومن بلغ[(1). وقوله تعالى: ]وما كان ربك مهلك القرى حتى يبعث في أمها رسولاً يتلو عليهم آياتنا وماكنا مهلكي القرى إلا وأهلها ظالمون[(2). وقوله تعالى: ]إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده ـ إلى قوله ـ : رسلاً مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزاً حكيماً[(3). وقوله تعالى: ]وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً[(4).
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة - رضي الله عنه -أن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: "والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة ـ يعني أمة الدعوة ـ يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار".
لكن إن كان مَن لم تبلغه الحجة لا يدين بدين الإسلام، فإنه لا يعامل في الدنيا معاملة المسلم، وأما في الآخرة فأصح الأقوال فيه أن أمره إلى الله تعالى.
وإذا تمت هذه الشروط الثلاثة أعني ثبوت أن هذا القول، أو الفعل أو الترك كفر بمقتضى دلالة الكتاب والسنة، وأنه قام بالمكلف، وأن المكلف قد بلغته الحجة ولكن وجد مانع التكفير في حقه فإنه لا يكفر لوجود المانع.
فمن موانع التكفير:
الإكراه فإذا أُكره على الكفر فكفر وكان قلبه مطمئناً بالإيمان لم يحكم بكفره، لوجود المانع وهو الإكراه قال الله تعالى: ]من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم[(5).
ومن موانع التكفير:
أن يغلق على المرء قصده فلا يدري ما يقول لشدة فرح، أو حزن، أو خوف، أو غير ذلك لقوله تعالى:
]وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفوراً رحيماً[(2).
وفي صحيح مسلم عن أنس بن مالك - رضي الله عنه -قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم،: "لله أشد فرحاً بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه، فأيس منها، فأتى شجرة فاضطجع في ظلها قد أيس من راحلته، فبينما هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ خطامها ثم قال من شدة الفرح : اللهم أنت عبدي وأنا ربك أخطأ من شدة الفرح".
فهذا الرجل أخطأ من شدة الفرح خطأ يخرج به عن الإسلام لكن منع من خروجه منه أنه أغلق عليه قصده فلم يدر مايقول من شدة الفرح، فقد قصد الثناء على ربه لكنه من شدة الفرح أتى بكلمة لو قصدها لكفر.
فالواجب الحذر من إطلاق الكفر على طائفة أو شخص معين حتى يعلم تحقق شروط التكفير في حقه وانتفاء موانعه.
إذا تبين ذلك فإن الشيعة فرق شتى ذكر السفاريني في شرح عقيدته أنهم اثنتان وعشرون فرقة، وعلى هذا يختلف الحكم فيهم بحسب بعدهم من السنة، فكل من كان عن السنة أبعد كان إلى الضلال أقرب.
ومن فرقهم الرافضة الذين تشيعوا لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رابع الخلفاء الراشدين ـ رضي الله عنهم جميعاً ـ تشيعاً مفرطاً في الغلو لا يرضاه علي بن أبي طالب ولا غيره من آثمة الهدى، كما جفوا غيره من الخلفاء جفاء مفرطاً ولا سيما الخليفتان أبو بكر وعمر ـ رضي الله عنهما ـ. فقد قالوا فيهما شيئاً لم يقله فيهما أحد من فرق الأمة.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى 3/356 من مجموع ابن قاسم:
"وأصل قول الرافضة أن النبي، صلى الله عليه وسلم، نص على علي ـ يعني في الخلافة ـ نصاً قاطعاً للعذر، وأنه إمام معصوم، ومن خالفه كفر، وأن المهاجرين والأنصار كتموا النص، وكفروا بالإمام المعصوم، واتبعوا أهواءهم، وبدلوا الدين، وغيروا الشريعة، وظلموا واعتدوا ، بل كفرواً إلا نفراً قليلاً إما بضعة عشره ، أو أكثر ، ثم يقولون إن أبابكر وعمر ونحوهما مازالوا منافقين ، وقد يقولون : بل آمنوا ثم كفروا ، وأكثرهم يكفر من خالف قولهم ويسمون أنفسهم المؤمنين ، ومن خالفهم كفاراً ومنهم ظهرت أمهات الزندقة والنفاق كزندقة القرامطة والباطنية وأمثالهم ". أ . هـ . وانظرقوله فيهم أيضاً في المجموع المذكور4/428ـ 429.
وقال في كتابه القيم: (اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم) ص951 تحقيق الدكتور ناصر العقل:
"والشرك وسائر البدع مبناها على الكذب والافتراء، ولهذا كل من كان عن التوحيد والسنة أبعد كان إلى الشرك والابتداع والافتراء أقرب، كالرافضة الذين هم أكذب طوائف أهل الأهواء، وأعظمهم شركاً فلا يوجد في أهل الأهواء أكذب منهم، ولا أبعد عن التوحيد منهم، حتى إنهم يخربون مساجد الله التي يذكر فيها اسمه فيعطلونها من الجماعات والجمعات ويعمرون المشاهد التي على القبور التي نهى الله ورسوله عن اتخاذها". أ.هـ.
وانظر ما كتبه محب الدين الخطيب في رسالته "الخطوط العريضة" فقد نقل عن كتاب "مفاتيح الجنان" من دعائهم ما نصه: "اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، والعن صنمي قريش، وجبتيهما، وطاغوتيهما، وابنتيهما" قال: ويعنون بهما وبالجبت والطاغوت أبابكر وعمر، ويريدون بابنتيهما أم المؤمنين عائشة، وأم المؤمنين حفصة رضي الله عن الجميع.
ومن قرأ التاريخ علم أن للرافضة يداً في سقوط بغداد وانتهاء الخلافة الإسلامية فيها حيث سهلوا للتتار دخولها وقتل التتار من العامة والعلماء أمماً كثيرة، فقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية في كتاب "منهاج السنة" أنهم هم الذين سعوا في مجيء التتر إلى بغداد دار الخلافة حتى قتل الكفار ـ يعني التتر ـ من المسلمين مالا يحصيه إلا الله تعالى من بني هاشم وغيرهم وقتلوا بجهات بغداد ألف ألف وثمانمائة ألف ونيفاً وسبعين ألفاً وقتلوا الخليفة العباسي وسبوا النساء الهاشميات وصبيان الهاشميين. أ.هـ. 4/592. تحقيق الدكتور محمد رشاد سالم.
ومن عقيدة الرافضة: "التقية" وهي أن يظهر خلاف ما يبطن ولا شك أن هذا نوع من النفاق يغتر به من يغتر من الناس.
والمنافقون أضر على الإسلام من ذوي الكفر الصريح ولهذا أنزل الله تعالى فيهم سورة كاملة كان من هدي النبي، صلى الله عليه وسلم، أن يقرأ بها في صلاة الجمعة، لإعلان أحوال المنافقين والتحذير منهم في أكبر جمع أسبوعي وأكثره وقال فيها عن المنافقين: ]هم العدو فاحذرهم[(1).
وأما قول السائل: هل يدعو المسلم الله أن ينصر الكفار عليهم؟
فجوابه: أن الأولى والأجدر بالمؤمن أن يدعو الله تعالى أن يخذل الكافرين وينصر المؤمنين الصادقين الذين يقولون بقلوبهم وألسنتهم ما ذكر الله عنه في قوله: ]ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم[(1). ويتولون أصحاب رسول الله ، صلى الله عليه وسلم، معترفين لكل واحد بفضله، منزلين كل واحد منزلته من غير إفراط ولا تفريط، نسأل الله تعالى أن يجمع كلمة المؤمنين على الحق وأن ينصرهم على من سواهم.


المفتي : محمد بن صالح العثيمين

التصنيف الموضوعي : العقيدة

مصدر الفتوى :مجموع رسائل وفتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين

أضيفت بواسطة : ابو نوف
بتاريخ 2006-07-16

وهذة الفتوي لأبن باز رحمه الله بالـــــــــــــصـــــــــــــوت : http://media.islamway.com/fatawa/binbaz/0120B.rm

فإن قلت لي ليست فتواهم بحجة ، أنقل إليك إجماع علماء المسلمين ــ الإجماع المعصوم ــ قال شيخ الإسلام (يعني ابن تيمية) أجـــمـــعـــوا أن كل طائفة ممتنعة من شريعة متواترة من شرائع الإسلام يـجـب قـتـالـها ليكون الدين كله لله كالمحاربين.....
وقال كذلك شيخ الإسلام : ( وقال في مجموع الفتاوي (229): فأما قتل الواحد المقدور عليه من الخوارج كالحرورية والـــرافــضـــة ونحوهم فهذا فيه قولان للفقهاء هما روايتان عن الإمام أحمد والصحيح أنه يجوز قتل الواحد منهم كالداعية إلي مذهبه ونحو ذلك ممن فيه فساد .... ) .
ثم أتبع قائلاً :وأما تكفيرهم وتخليدهم فيه أيضاً للعلماء قولان مشهوران وهما روايتان عن أحمد ، والقولان في الخوارج والمــارقـيـــن من الحرورية والــــروافـــض ونحوهم والصحيح أن هذه الأقوال التي يقولونها التي يعلم أنها مخالفة لما جاء به الرسول صلي الله عليه وسلم كـــــــفـــــــر وكذلك أفعالهم التي هي من جنس أفعال الكفار بالمسلمين هي كـــفــــر أيضاً وقد ذكرت دلائل ذلك في غير هذا الموضع ، لكن تكفير الواحد المعين منهم والحكم بتخليده في النار موقوف علي ثبوت شروط الكتفير وانتفاء موانعه ، فإنا نطلق القول بنصوص الوعد والوعيد والتكفير و التفسيق ، ولا نحكم للمعين بدخوله في ذلك العام حتي يقوم فيه المقتضي الذي لا معارض له .) أنتهي . موجود في هذا اللنك http://arabic.islamicweb.com/Books/t...k=381&id=14089

أنظر للشيعة الروافض بالصوت والصورة :
http://dhr12.com/ وكذلك هذا : http://arabic.islamicweb.com/shia/
وموضوع الأخ / جهاد أحمد محمد : http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=56815
أخي هذة كلها في العقيدة بالصوت والصورة والوثائق ومناظرات و ..آخري ... كل هذا يثبت كفر الإعتقاد وأنه إذا أقيمت الحجج علي الواحد الرافضي من من يعتقد ذلك فإنه يكفر كما في تلك الفتوة المسموعة من عالم متخصص في العقيدة : http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...&fatwa_id=9805

http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=56791
http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=56792
http://arabic.islamicweb.com/shia/
اللهم ارني الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه

أخوكم/ مهاجر إلي الله
  #5  
قديم 21-08-2006, 12:07 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

ابنى / عمر 1965

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... إذا كنت من مواليد 1965 فأنت فى عمر نجلى الرابع ولذلك تجرأت بمناداتك بيا ابنى .


الأمور التى ذكرتها ، إن صحت فهى مردودة فعلا ... ولكن !!!


هل إذا أشرك واحد من أهل السنة بأن تمسح مثلا فى القبور أو نادى صاحب القبر ليلبى له حاجته أو فعل فعلا من الأفعال التى قد تكفر أو تفسق ، أقول أن أهل السنة كفرة أو فسقة ؟؟؟


أنا سنى ، وعشت فترة طويلة عايشت فيها أناسا أفاضل من الشيعة ولا أستطيع أن أرميهم بالكفر ، وقد ناقشت الكثير منهم ووجدت خلافات لا شك ، ولكنها لا تجعلنى أرميهم بالكفر ... هذا عيب لا بد أن نتداركه ، وهو التعميم ، حتى لو افترضنا أن كثيرا من الشيعة يقترفون ما تقول به ، فلا يجوز مطلقا أن نرمى كل الشيعة بالكفر ... فالجهلة فى كل فريق ، وهناك أمور يشيب لها الرأس يفعلها بعضا من أهل السنة ، لا يجوز القياس عليها ، فلنكن منصفين .


أحيلك إلى الموضوع الذى نشرته فى الخيمة الإسلامية عن أقوال العلماء المعاصرين فى مثل هذا الموضوع لترجع إليه ، ولتصبر على قراءته فكلنا سنسأل عما نتفوه به من خير وشر :::



العلماء وحزب الله
  #6  
قديم 21-08-2006, 12:27 PM
عمر 1965 عمر 1965 غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 256
إفتراضي

أخي الكبير أبوايهاب
اشكرك على سعة صدرك ونبل أخلاقك
انني لا اكفر الاشخاص ولا حتى العقيدة وكونك مشرفا لهذا المنتدى وهذا شرف لنا, لا يسعك الا أن تكون محايدا
انظر الى الحياد ما فعل في العراق
ان كان الشيعة العاديون لا يرضون بذلك فكلامي ليس مصوب نحوهم , بل الى أصحاب القرار ومنهجهم في تكفير كل شيء, ليس نصرا لعقيدتهم ومن ثم لربهم, بل لأسباب سياسية تدميرية لذلك كان من الواجب التصدي لهم بكل الوسائل وأنا دائما أفضلها حوارية جدية, مع العلم بأنني متأكد بأنه لا جدوى من ذلك, كون هذا التيار قد غاص الى العمق في أفكاره وأفعاله...
والله يستر علينا جميعا... كون المستقبل لا يبشربالخير
  #7  
قديم 21-08-2006, 12:49 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

ابننا الفاضل / عمر 1965

أشكر لك كلمتك الرقيقة ، ولا أحد يوافق على ما يحدث بالعراق وكلنا ندينه ونستهجن الفاعلين ... وأعتقد أن كثيرا من العلماء الذين أدلوا برأيهم قد أشاروا إلى هذا الوضع البائس وأدانوه ... ولا نريد أن نأخذ قوما بجريرة آخرين ، كما أننا لا نريد للفتنة أن تتسع فتشمل بلادا أخرى ، وأنا ألاحظ أن علماء إحدى الدول وتابعيهم الذين يؤمنون بصحة أقوالهم حريصون على أن يشعلوا النار ، أو أن يصبوا عليها ما يزيدها اشتعالا ، علما بأنهم يخالفون مجموعة كبيرة من العلماء فى بلاد مختلفة ، وهذه الفتنة هى ما حذرنا الله سبحانه وتعالى منها "وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ " ... بمعنى أن زيادة إشعال الفتنة لا يرضاه الله سبحانه وتعالى وسيكون عقابه شديد فى الدنيا والآخرة .

فمن العقل أن نطفئ هذه الفتنة حتى لا تنشب فى بلاد أخرى مجاورة ويكتوى بها الجميع ... كما أنه "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ" ، فلا نعمم التكفير الذى أصبح علكة فى فم البعض "قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً {103} الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً {104}" .

آخر تعديل بواسطة أبو إيهاب ، 21-08-2006 الساعة 05:55 PM.
  #8  
قديم 24-08-2006, 06:52 PM
ahmadamino ahmadamino غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 70
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عمر 1965
عزيزي صاحب هذا المقال لدي بعض الأسئلة من فضلك
- ما حكم من طعن بكتاب الله وصحته
- ما حكم من طعن بكتاب الله وصحته ان كان بنقصانه أو بزيادته
- ما حكم من طعن يأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم

أجبني
-ما حكم من طعن بشرف أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن
- ما حكم على من بشر بأن الأسلام سوف ينتهي بقدوم المهدي الدجال كونه سوف يحكم بكتاب سيدنا داوود
- ما حكم على من يكفر المسلمين
- ما حكم على من يقول بأن زيارة قبر الحسين رضوان الله عليه أفضل بألف مرة من حج بيت الله الحرام
- ما حكم من يفضل الخمس على الزكاة
-ما حكم على من يدعي بأن هناك أأمة معصمون يشاركون الله عز وجل بالقضاء والقدر
- ما حكم على من يقول بأن الغائط من المتعة لا تفطر برمضان

أجبني ... ماذا تبقى من الاسلام واركانه


السلام عليكم أخي
ليس لمثلي أن يجيب على هذه الأسئلة إلا بما هو عام وأصل
فإن صواب السؤال مدعاة للجواب الصائب ، وحيث أني أعتقد أن
أسئلتك تفتقد إلى عنصر الشرعية العقلية والخلقية فأبدأ
وأنتهي بمناقشة ماهيتها وليس الإجابة عنــها

إعلم أنه إن صحت ( عقلا وخلقا ) هذه الأسئلة صح لي أن
أسألك عن كل تلك التفاصيل وغيرها مما جعله الله منوطا بنفسه
فهو يحاسب عباده على ما ظهر وخفي وليس لنا ذلك

هل يصح بعد أن أعلم أنك مسلم تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
وتصلي وتصوم وتزكي وتحج ، أن أنقب عن خبايا نفسك ؟
هل يجوز لي أن أسأل عن ماهية شهادتك من حيث الصدق ؟

ومن أنا حتى أفعل ذلك ؟؟؟
وما هو النص القرآني أو الحديثي الذي يأمــرني بذلك ؟؟؟
بل الثابت بالنصوص أن الشارع نهى عن ذلك .

هل يصح أن تكون أمة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على نفس الدرجة من العلم
عند نطقها بالشهادتين ؟
وحيث أن الناس متفاوتون في إدراك هذه المعاني فهل يصح أن يكفـــر المتمكن من دونه ؟

أما عن الموقف من الصحابة وآل البيت فإن لكل فريق ( أقصد السنة والشيعة )
موقفا يشابه الآخــر من حيث لا يشعرون

فالشيعة يقدسون آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعتبرونهم ( أئمتهم )
معصوميــن ( والعصمة لم ترد بالمعنى الذي ورد في سؤالك ولا قال به
أحد من الشيعة ، وأعتقد أنك أخطأت في فهمه فوجب التنبيه )

والسنة يقدسون صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعتبرونهم
معصومين من حيث لا يشعرون ، فرغم أنهم يقولون
( وبالمناسبة أنا سني حتى لا يقع لك شك ) أنه لا عصمة إلا للأنبياء فإنهم عمليا لا يقبلون أن
" يتجـرأ " أحد على انتقاد موقف من مواقفهم بله أشخاصهم ، وإذا حدث ذلك
انقضوا على صاحبه وكفروه مباشرة !!!! ( وأمثلة ذلك موجودة في هذا المنتدى نفسه )

سؤال واحد لك عليه الجواب من سيدنا رسول الله نفسه :

" من كفـــر مسلما فقد كــفــر"

لاحظ أنه لم يقل مؤمنــا فهــو أمر هام .

أما عن المعتقد في سيدنا الحسين
أو الكعبة المشرفة
أو الكلام في أزواج النبي
... الخ الخ
من المواقف التي يكفر فيها بعض السنة الشيعة وبعض الشيعة السنة


فإني والله لأعلم أن الله لم يتعبدنا بتتبع ذلك ولم يأمرنا به
وهذه هي الأمور التي سيحاسب الله عليها عباده يوم القيامة

القاعدة الذهبية :
ليس لأحد أن يخرج أحدا من الملة المحمدية
إن علم منه إقامة الأركان الخمســـة

وجل ما ورد في سؤالك ليس من هذه الأركان
ولا يحق للمسلم أن يفتش قلوب الناس
ويزيد أركانا للإسلام من عنده

بارك الله فيك أخي



  #9  
قديم 24-08-2006, 07:38 PM
عمر 1965 عمر 1965 غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 256
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ahmadamino



السلام عليكم أخي
ليس لمثلي أن يجيب على هذه الأسئلة إلا بما هو عام وأصل
فإن صواب السؤال مدعاة للجواب الصائب ، وحيث أني أعتقد أن
أسئلتك تفتقد إلى عنصر الشرعية العقلية والخلقية فأبدأ
وأنتهي بمناقشة ماهيتها وليس الإجابة عنــها

إعلم أنه إن صحت ( عقلا وخلقا ) هذه الأسئلة صح لي أن
أسألك عن كل تلك التفاصيل وغيرها مما جعله الله منوطا بنفسه
فهو يحاسب عباده على ما ظهر وخفي وليس لنا ذلك

هل يصح بعد أن أعلم أنك مسلم تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
وتصلي وتصوم وتزكي وتحج ، أن أنقب عن خبايا نفسك ؟
هل يجوز لي أن أسأل عن ماهية شهادتك من حيث الصدق ؟

ومن أنا حتى أفعل ذلك ؟؟؟
وما هو النص القرآني أو الحديثي الذي يأمــرني بذلك ؟؟؟
بل الثابت بالنصوص أن الشارع نهى عن ذلك .

هل يصح أن تكون أمة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على نفس الدرجة من العلم
عند نطقها بالشهادتين ؟
وحيث أن الناس متفاوتون في إدراك هذه المعاني فهل يصح أن يكفـــر المتمكن من دونه ؟

أما عن الموقف من الصحابة وآل البيت فإن لكل فريق ( أقصد السنة والشيعة )
موقفا يشابه الآخــر من حيث لا يشعرون

فالشيعة يقدسون آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعتبرونهم ( أئمتهم )
معصوميــن ( والعصمة لم ترد بالمعنى الذي ورد في سؤالك ولا قال به
أحد من الشيعة ، وأعتقد أنك أخطأت في فهمه فوجب التنبيه )

والسنة يقدسون صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعتبرونهم
معصومين من حيث لا يشعرون ، فرغم أنهم يقولون
( وبالمناسبة أنا سني حتى لا يقع لك شك ) أنه لا عصمة إلا للأنبياء فإنهم عمليا لا يقبلون أن
" يتجـرأ " أحد على انتقاد موقف من مواقفهم بله أشخاصهم ، وإذا حدث ذلك
انقضوا على صاحبه وكفروه مباشرة !!!! ( وأمثلة ذلك موجودة في هذا المنتدى نفسه )

سؤال واحد لك عليه الجواب من سيدنا رسول الله نفسه :

" من كفـــر مسلما فقد كــفــر"

لاحظ أنه لم يقل مؤمنــا فهــو أمر هام .

أما عن المعتقد في سيدنا الحسين
أو الكعبة المشرفة
أو الكلام في أزواج النبي
... الخ الخ
من المواقف التي يكفر فيها بعض السنة الشيعة وبعض الشيعة السنة


فإني والله لأعلم أن الله لم يتعبدنا بتتبع ذلك ولم يأمرنا به
وهذه هي الأمور التي سيحاسب الله عليها عباده يوم القيامة

القاعدة الذهبية :
ليس لأحد أن يخرج أحدا من الملة المحمدية
إن علم منه إقامة الأركان الخمســـة

وجل ما ورد في سؤالك ليس من هذه الأركان
ولا يحق للمسلم أن يفتش قلوب الناس
ويزيد أركانا للإسلام من عنده

بارك الله فيك أخي







عزيزي
اني من المتابعين جيدا لمشاركاتك من ردود ومقالات
ولم ألمس ابدا لا بعناوينك العريضة ولا بين السطور ما يدل بأنك من أهل السنة

أما عن باقي الأمور فانني لن أجادل فيها كونني ولظروف عملي كنت على التصاق كبير بكبار علمائكم وكنت أسمعها من أفواههم أثناء محاورتي لهم ... وأقرأها في كتب مراجعهم العظام

عزيزي لا يوجد قوة على الأرض تستطيع تكفير انسان
ولكن أي عاقل مسلم ويملك من العلم الشرعي يستطيع تكفير عقيدة وفكر وليس بشر

كون الحاكم بأمر دينه فقط رب هذا الدين
وشكرا
  #10  
قديم 24-08-2006, 08:47 PM
بايعها بحوريه بايعها بحوريه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: جزيرة العرب
المشاركات: 98
إفتراضي

إقتباس:

عزيزي
اني من المتابعين جيدا لمشاركاتك من ردود ومقالات
ولم ألمس ابدا لا بعناوينك العريضة ولا بين السطور ما يدل بأنك من أهل السنة

أما عن باقي الأمور فانني لن أجادل فيها كونني ولظروف عملي كنت على التصاق كبير بكبار علمائكم وكنت أسمعها من أفواههم أثناء محاورتي لهم ... وأقرأها في كتب مراجعهم العظام

عزيزي لا يوجد قوة على الأرض تستطيع تكفير انسان
ولكن أي عاقل مسلم ويملك من العلم الشرعي يستطيع تكفير عقيدة وفكر وليس بشر

كون الحاكم بأمر دينه فقط رب هذا الدين
وشكرا

انها التقيه يا عمر
الآن الجميع اصبح يقول انا من السنه ، انا سني
انها التقيه
والآن

إقتباس:
المكفراتية الجهلة الذين يكفرون أمما من الخلق المسلميــن
ماذا سيقولون جوابا عن هذا السؤال ؟؟



لي كل الفخر ان اكون من التكفيرين
وهذه هي العقيده الصافيه من لم يكفر كافرا
كفره الله فانما كفر
إقتباس:


فتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء، في حكم عوام الرافضة الاثنى عشرية بالتحديد.

السؤال: ما حكم عوام الروافض الامامية الاثنى عشرية ؟ وهل هناك فرق بين علماء أي فرقة من الفرق الخارجة عن الملة وبين أتباعها من حيث التكفير أو التفسيق؟

الجواب : الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه .. وبعد:
من شايع من العوام إماما من أئمة الكفر والضلال ، وانتصر لسادتهم وكبرائهم بغيا وعدوا ، حكم له بحكمهم كفرا وفسقا. قال الله تعالى : " يسألك الناس عن الساعة " .... الى ان قال : " وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا . ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا " واقرأ الآية رقم 165 ، 166 ، 167 من سورة البقرة ، والآية رقم 37 ، 38 ، 39 من سورة
الاعراف ، والآية رقم 21 ، 22 من سورة ابراهيم ، والآية رقم 28 ، 29 من سورة الفرقان ، والآيات رقم 62 ، 63 ، 64 من سورة القصص ، والآيات رقم 31 ، 32 ، 33 من سورة سبأ ، والآيات رقم 20 حتى 36 من سورة الصافات ، والآيات 47 حتى 50 من سورة
غافر ، وغير ذلك في الكتاب والسنة كثير ؛ ولأن النبي صلى الله عليه وسلم قاتل رؤساء المشركين وأتباعهم ، وكذلك فعل أصحابه ، ولم يفرقوا بين السادة والأتباع .

وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
فتوى رقم 9247

__________________


 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م