مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 18-08-2006, 04:53 PM
ثروت الخرباوي ثروت الخرباوي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
الإقامة: مصر المحروسة مهروسة فى إيدين مجنون
المشاركات: 4
إفتراضي ضنوا علينا بالغضب

كتب الشاعر الكبير فاروق جويدة منذ عامين بائية شهيرة من إبداعاته البليغة هى قصيدة "ما عاد يكفينا الغضب" قال فى أولها:


من قال إن العار يمحوه الغضب ***** وأمامنا عرض الصبايا يغتصب

صور الصبايا العاريات تفجرت ***** بين العيون نزيف دم من لهب
عار على التاريخ كيف تخونه ***** همم الرجال ويستباح لمن سلب




وقد ختم قصيدته بأبيات قال فيها:


هذى خنادقنا وتلك خيولنا ***** عودوا إليها فالأمان لمن غلب

ما عاد يكفينا الغضـب ***** مـا عاد يكفينا الغضب




وعندما أصبحت الأحداث تترى فى أيامنا الحافلات لم أجد أفضل ولا أروع من بائية جويدة كى أكتب مجاراه أو معارضة لها .... أتلمس فيها أوجاعى وأوجاع العرب .... غضبتى وغضبة الشعوب المغلوبة على أمرها.


ضنوا علينا بالغضب

ضنـوا علينا يــا صديقى بالغضب ****** ضنـوا علينـا والمجـازر ترتكـب
ضنـوا علينا والصغار بــلا سبب ****** قـد ذبّحـوهـم فـى أتون من لهب
حتـى المشاعر بلّـَدوها والدمـوع ****** المستغـيثةَ حجّـروها مـن حقـب
بيـروت تبكـى والخراب يـلفهـا ****** وبقانهـا[1] سالت دمـاءٌ مـن ذهـب
سالت دماءٌ والإمـاء الحـاكمــو ****** ن الحاملـون لسيفهـم ذاك الخـرب
لا يعرفون سوى الجهالة والعمـالة ****** مـن قـديم والسفـاهـة والخطـب
سوقٌ خسيـسٌ والذئابُ تقاطـرتْ ****** من عجزنا من كـل صـوب وحـدب
جاءوا إلـى بيروت قالـوا أينعـتْ ****** حـان القـطافُ وحان وقـتٌ مرتقب
يا جالسون على العروش ألـم تروْ ****** أن العروبـة مــن يهـودٍ تغتصـب
لبنـان عِرضٌ للعـروبـة تُستبـى ****** لا تلعـنى صهيـون أو مـن قد وثب
بـل فالعنى مـن ذلَّ مـن حكـامنا ****** وشيـوخنا أهـل الفتـاوى والكـذب
ماذا تبقى كـى تثوروا فـى الأُلـى ****** شـر الـورى أصـل الخديعة والريب
لله درُّك يا "بـن أوس"[2] المـجتبـى ****** أنبـأتنا أن الفضيلـة فـى الغـضب
ومـدحت معتصمَ الخـلافة قلت إن ****** (السيف أصدق فى الحديث من الكتب)
دار الزمانُ ولسنا ندرى نصــرةً ****** بغـدادُ أرضٌ للمنـايا والعـــطب
هذى الكلاب تفاسدت فـى قدسـنا ****** ورجـالنا مثـل الصبــايا تنتحـب
أوَ بيت مقدس قد غدوت مدنســاً ****** مــن روْث كلـبٍ للصهاينة الجرب
كفكف دموعك لا ترعك جموعهـم ****** فـدموعهـم تنسـاب خوف المرتقب
أشجار غرقد[3] لـن تكـون ظليلـةً ****** للسامـرىَّ[4] ومـن تصهين وانتسـب
يا ويح قوميّ لسـت أدرى ملــةً ****** لا تستبـاح بلادهــا إلا العـــرب
قـد كنـا نغضب للعـروبة كلمـا ****** جــال الأعـادى مـن بعيدٍ أو كثب
ما عاد يجدينا التغـضب واجتمـا ****** عـات الرئاسـة والخطابة والحَرَب[5]
الحـر يصفـو للجـهاد ويمتـطى ****** والعبـد يغفـو فـى الديار ويحتلـب
هذا ابن عمّى فى البقـاع مجاهداً ****** مـا عـاش مـن لا يفتديه ولم يَطِب
إن الـذى قـدْ قـدّ منه بطــولةً ****** ورجـولةً لا تستكيـن إلـى النُّـوَب
سـواه غيـر الحاكـمين مُـبرءاً ****** ومطـهراً مـن رجـس سلمٍ لا يجب
متفـرداً فـى غـزوةٍ ومقــاتلاً ****** فـى عـزةٍ .. فلتشهدوا نصـراً غلب
وبرغـم أنف البربرى "الأبرهـى"[6]****** الهـر "بـوش" العنصرى "أبـى لهب"
يا نصـر ليـس النصر يأتـى للبليد ****** وللقـعـيد وللـعـقـيد وذا الـذنب[7]
إن كان ضرب الغاصبين "مغامراتٍ " ****** لسـت أدرى كنـه فـعـل المغتصب!
يا ليت شعـرى لا تبالـى بالعـبيدِ ****** وباليهـود وكــن جـديراً باللـقب
لا تأس مـن قـومٍ تمـادوا بيـننا ****** فـالحـق آتٍ لا يغـيب ولم يغــب
واحطم ضباع "القَينقاع"[8] ومن تحــا****** لفَ بئس حلفٌ من خِشاشٍ[9] أو حطب
نحن الشعوب من المحيط إلى الخليـ ****** ـجِ سـئِِمنا وغداً يستجير بمن نهب
يبقى اللصوص عصابةً لا ترعـوى ****** هيهـات ينـسى طـبعه مـن يستلب
فلتغضبوا ولتذهبـوا ما بعـدَ بعـدَ ****** الغضبـة ولتقـصفـوا حتى النَقَب[10]
أرغمتَ أنف "عمير برتس"[11] وانتصر****** تَ مـجدداً وبـدون لأىٍ للـعــرب
(الله أكبــر فـوق كيـد المعـتدى) ****** كــبر وقـل يا ربُ واصبر واحتسب
[1]- بقانها : مذبحة قانا

[2]- إبن أوس : هو حبيب إبن أوس الطائى الشهير بأبى تمام وهو من الشعراء الكبار فى العصر العباسي كتب قصيدة شهيرة عن فتح عمورية على يد الخليفة المعتصم الذى ثار وغضب عندما إنتهك عرض إمرأة مسلمة من بعض الروم فهتفت "وامعتصماه" فكان الفتح الكبير وكتب أبو تمام قائلاً:
السيف أصدق أنباءاً من الكتب ***** فى حده الحد بين الجد واللعب

[3]- شجرة الغرقد: هى شجرة من أشجار بنى يهود ورد ذكرها فى الحديث النبوى يحتمى وراءها اليهود فى حربهم ضد المسلمين

[4] - السامرى: من كفار اليهود صنع فى زمن موسى عليه السلام عجلاً جسداً له خوار وطلب من اليهود عبادته.

[5] - الحرب: شدة الغضب.

[6] - الأبرهى: نسبة إلى أبرهة الأشرم الذى حاول هدم الكعبة قبل الإسلام فأرسل الله عليه طير الأبابيل

[7] - ذا الذنب : صاحب الذيل وأترك لنباهة القارئ وفطنته معرفة من هو البليد ومن هو القعيد ومن هو العقيد ومن هو صاحب الذنب

[8] - ضباع القينقاع: نسبة إلى يهود بنى القينقاع الذين كانوا فى المدينة وقت هجرة الرسول إليها

[9] - خشاش: حشرات الأرض وهوامها

[10] - النقب : صحراء النقب وبها مفاعل ديمونة الإسرائيلى

[11] - عمير برتس: وزير الدفاع الإسرائيلى


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 19-08-2006, 12:59 AM
محمد العاني محمد العاني غير متصل
شاعر متقاعد
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
الإقامة: إحدى أراضي الإسلام المحتلة
المشاركات: 1,514
إفتراضي

الأخ ثروت..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
بدءاً أرحب بك في خيمة الثقافة و الأدب..
و ثانياً أحب أن أبدي إعجابي الشديد بقصيدتك..و إعجابي الشديد باختيارك قصيدة الأستاذ الكبير فاروق جويدة الذي لطالما أتحفنا بقصائد لا تقل إحداها روعةً عن الثانية.
و إسمح لي أخي العزيز..و إستكمالاً للصورة لدى القارئ أن أدرج قصيدة الأستاذ فاروق جويدة "ما عاد يكفينا الغضب".
دُمت بخير أخي الحبيب.


من قال إن العار يمحوه الغضب

وأمامنا عِرْض الصبايا يغتصب

صور الصبايا العاريات تفجرت

بين العيون نزيف دم من لهب

عار على التاريخ كيف تخونه

هِمم الرجال ويستباح لمن سلب؟‏!

من قال إن العار يمحوه الغضب

وأمامنا عرض الصبايا يغتصب؟!

صور الصبايا العاريات تفجرت

بين العيون نزيف دم من لهب

عار على التاريخ كيف تخونه

هِمم الرجال ويستباح لمن سلب؟‏!

عار على الأوطان كيف يسودها

خزي الرجال وبطش جلاد كذب؟‏!

الخيل ماتت‏..‏ والذئاب توحشت

تيجاننا عار‏..‏ وسيف من خشب

العار أن يقع الرجال فريسةً

للعجز‏..‏ من خان الشعوب‏..‏ ومن نهب

‏***‏

لا تسألوا الأيام عن ماضٍ ذهب

فالأمس ولَّى‏..‏ والبقاء لمن غلب

ما عاد يجدي أن نقول بأننا‏..‏

أهل المروءة‏..‏ والشهامة‏..‏ والحسب

ما عاد يجدي أن نقول بأننا‏..‏

خير الورى دينا‏..‏ وأنقاهم نسب

ولتنظروا ماذا يراد لأرضنا

صارت كغانية تضاجع من رغب

حتي رعاع الأرض فوق ترابنا

والكل في صمت تواطأ‏..‏ أو شجب

الناس تسأل‏:‏ أين كهان العرب؟‏!

ماتوا‏..‏ تلاشوا‏..‏ لا نرى غير العجب

ولتركعوا خزيا أمام نسائكم

لا تسألوا الأطفال عن نسب‏..‏ وأب

لا تعجبوا إن صاح في أرحامكم

يوما من الأيام ذئبٌ مغتصِبٌ

عرض الصبايا والذئاب تحيطه

فصل الختام لأمة تدعى "العرب‏"

‏***‏

عرب‏..‏ وهل في الأرض ناس كالعرب؟‏!‏

بطش‏..‏ وطغيان‏..‏ ووجه أبي لهب

هذا هو التاريخ‏..‏ شعب جائع

وفحيح عاهرة‏..‏ وقصر من ذهب

هذا هو التاريخ‏..‏ جلاد أتى

يتسلم المفتاح من وغْدٍ ذهب

هذا هو التاريخ لص قاتل

يهب الحياة‏..‏ وقد يضن بما وهب

ما بين خنزير يضاجع قدسنا

ومغامر يحصي غنائم ما سلب

شارون يقتحم الخليل ورأسه

يلقي على بغداد سيلا من لهب

ويطل هولاكو على أطلالها

ينْعَى المساجد‏..‏ والمآذن‏..‏ والكتب

كبُر المزاد‏..‏ وفي المزاد قوافل

للرقص حينا‏..‏ للبغايا‏..‏ للطرب

ينهار تاريخٌ‏..‏ وتسقط أمةٌ

وبكل قافلةٍ عميل‏ٌ..‏ أو ذَنَبٌ

سوق كبير للشعوب‏..‏ وحوله

يتفاخر الكهان من منهم كسب

***

جاءوا إلى بغداد‏..‏ قالوا أجدبت‏..‏

أشجارها شاخت‏..‏ ومات بها العنب

قد زيفوا تاجًا رخيصًا مبهرًا

"حرية الإنسان‏"..‏ أغلى ما أحب

خرجت ثعابين‏..‏ وفاحت جيفة

عهر قديم في الحضارة يحتجب

وأفاقت الدنيا على وجه الردى

ونهاية الحلم المضيء المرتقب

صلبوا الحضارة فوق نعش شذوذهم

يا ليت شيئا غير هذا قد صُلِب

هي خدعة سقطت‏..‏ وفي أشلائها

سُرقت سنين العمر زهوا‏..‏ أو صخب

حرية الإنسان غاية حُلمنا

لا تطلبوها من سفيه مغتصب

هي تاج هذا الكون حين يزفها

دم الشعوب لمن أحب‏.. ‏ومن طلب

شمس الحضارة أعلنت عصيانها

وضميرها المهزوم في صمت غرب

***
بغداد تسأل‏..‏ والذئاب تحيطها

من كل فج‏..‏ أين كهان العرب؟‏!‏

وهناك طفل في ثراها ساجد

ما زال يسأل كيف مات بلا سبب؟‏!‏

كهاننا ناموا على أوهامهم

ليل وخمر في مضاجِعَ من ذهب

بين القصور يفوح عطر فادح

وعلى الآرائك ألف سيف من حطب

وعلى المدى تقف الشعوب كأنها

وهْم من الأوهام‏..‏ أو عهد كذب

فوق الفرات يطل فجر قادم

وأمام دجلة طيف حلم يقترب

وعلى المشارف سرب نخل صامد

يروي الحكايا من تأمرك‏..‏ أو هرب

هذي البلاد بلادنا مهما نأت

وتغربت فينا دماء‏..‏ أو نسب

يا كل عصفور تغرب كارها

ستعود بالأمل البعيد المغترب

هذي الذئاب تبول فوق ترابنا

ونخيلنا المقهور في حزن صلب

موتوا فداء الأرض إن نخيلها

فوق الشواطئ كالأرامل ينتحب

ولتجعلوا سعف النخيل قنابلا

وثمارها الثكلى عناقيد اللهب

فغدا سيهدأ كل شيء بعدما

يروي لنا التاريخ قصة ما كتب

وعلى المدى يبدو شعاع خافت

ينساب عند الفجر‏..‏ يخترق السحب

ويظل يعلو فوق كل سحابة

وجه الشهيد يطل من خلف الشهب

ويصيح فينا‏:‏ كل أرض حرة

يأبى ثراها أن يلين لمغتصب

ما عاد يكفي أن تثور شعوبنا

غضبا‏..‏ فلن يجدي مع العجز الغضب

لن ترجع الأيام تاريخا ذهب

ومن المهانة أن نقاتل بالخطب

هذي خنادقنا‏..‏ وتلك خيولنا

عودوا إليها فالأمان لمن غلب

ما عاد يكفينا الغضب

ما عاد يكفينا الغضب
__________________


أنا عندي من الأسى جبلُ
يتمشى معي و ينتقلُ
أنا عندي و إن خبا أملُ
جذوةٌ في الفؤاد تشتعلُ
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 19-08-2006, 03:17 AM
عادل العاني عادل العاني غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 64
إفتراضي

الأخ الشاعر الكبير ثروت الخرباوي

أسجل إعجابي الكبير بقصيدتكم ,
وأصفق لكم , بارك الله بكم وجعلها في ميزان حسناتكم.

بائية قد سبقت اختها.

يا جالسون على العروش ألـم تروا *** أن العروبـة مــن يهـودٍ تغتصـب

ونكرر دعوتك هذه ...

تقبل خالص تحياتي وتقديري
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 19-08-2006, 09:41 AM
عاشقة الليل عاشقة الليل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
الإقامة: أرض الأمل
المشاركات: 64
إفتراضي

فعلا أخي الفاضل

هناك من بخل على لبنان وعلى غيرها..

حتى بالغضب...



وجلس هنالك واضعا يده على خده...

متوسدا التشاؤم..

ومحاربا الامل..

*************************************
وقفة إجلال لك ولقلمك الراقي..

سأظل انتظر مشاركاتك المميزة..

دمت بحفظ الرحمن ورعايته...
__________________


لم أَزَلْ أمشي
وجُرحـي
ضِحكَـةٌ تبكـي،
ودمعـي
مِـنْ بُكاءِ الجُـرْحِ
ضاحِـكْ !



الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 20-08-2006, 04:13 PM
ثروت الخرباوي ثروت الخرباوي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
الإقامة: مصر المحروسة مهروسة فى إيدين مجنون
المشاركات: 4
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد العاني
[size="4"][b]الأخ ثروت..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
بدءاً أرحب بك في خيمة الثقافة و الأدب..
و ثانياً أحب أن أبدي إعجابي الشديد بقصيدتك..و إعجابي الشديد باختيارك قصيدة الأستاذ الكبير فاروق جويدة الذي لطالما أتحفنا بقصائد لا تقل إحداها روعةً عن الثانية.
و إسمح لي أخي العزيز..و إستكمالاً للصورة لدى القارئ أن أدرج قصيدة الأستاذ فاروق جويدة "ما عاد يكفينا الغضب".
دُمت بخير أخي الحبيب.

[/center][/color]
الأخ الفاضل محمد العاني ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. سعدت بمداخلتك وتعليقك وأسعدني أكثر إدراجك قصيدة فاروق جويدة .. جزاكم الله خيرا أخي الحبيب بوركت وبورك قلمك
__________________
ليتنى كنت لديكم
أفتديكم
وأناولكم
باروداً أو سلاح
ليتكم إذ تقبلونى
تمنحونى
موقعاً فوق البطاح
مدفعاً للضرب لا للإنبطاح
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 20-08-2006, 04:19 PM
ثروت الخرباوي ثروت الخرباوي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
الإقامة: مصر المحروسة مهروسة فى إيدين مجنون
المشاركات: 4
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عادل العاني
الأخ الشاعر الكبير ثروت الخرباوي

أسجل إعجابي الكبير بقصيدتكم ,
وأصفق لكم , بارك الله بكم وجعلها في ميزان حسناتكم.

بائية قد سبقت اختها.

يا جالسون على العروش ألـم تروا *** أن العروبـة مــن يهـودٍ تغتصـب

ونكرر دعوتك هذه ...

تقبل خالص تحياتي وتقديري
الأخ العزيز عادل العاني ... تحياتي وتقديري لك ... أشكر لكم حسن الإستقبال .. وجميل الترحيب جزاكم الله خيرا
__________________
ليتنى كنت لديكم
أفتديكم
وأناولكم
باروداً أو سلاح
ليتكم إذ تقبلونى
تمنحونى
موقعاً فوق البطاح
مدفعاً للضرب لا للإنبطاح
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 20-08-2006, 04:24 PM
ثروت الخرباوي ثروت الخرباوي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
الإقامة: مصر المحروسة مهروسة فى إيدين مجنون
المشاركات: 4
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عاشقة الليل
فعلا أخي الفاضل

هناك من بخل على لبنان وعلى غيرها..

حتى بالغضب...



وجلس هنالك واضعا يده على خده...

متوسدا التشاؤم..

ومحاربا الامل..

*************************************
وقفة إجلال لك ولقلمك الراقي..

سأظل انتظر مشاركاتك المميزة..

دمت بحفظ الرحمن ورعايته...

الأخت الفاضلة سعدت بمرورك ومداخلتك التي دلت على مشاعرك الوطنية وفهمك ووعيك وغيرتك على بني وطنك... بوركت وبورك قلمك
__________________
ليتنى كنت لديكم
أفتديكم
وأناولكم
باروداً أو سلاح
ليتكم إذ تقبلونى
تمنحونى
موقعاً فوق البطاح
مدفعاً للضرب لا للإنبطاح
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م