لم يترحم "القرضاوى" على البابا ... لم يقل أن اليهود والنصارى إخوانا لنا فى الدين ... لم يدعو إلى توحيد الأديان . ومن قبله قال الإمام الشافعى رضوان الله عليه "الغناء كالكلام حسنه حسن وقبيحه قبيح" .
واللهم ارحم الغزالى وارحم القرضاوى وارحم كل من نطق بالشهادتين واغفر لهم جميعا وتجاوز عن سيئاتهم ، وارحم "الطاوس" واغفر له ذنوبه وتجاوز عن سيئاته وارحمنا مع كل المسلمين المؤمنين الموحدين واجمعنا يوم القيامة فى جنات النعيم منزوع من قلوبنا الغل إخوانا على سرر متقابلين .
والحمد لله أن الله سبحانه وتعالى هو الذى سيحاسب البشر برحمته ، ولو كنا نحن الذين سنحاسب الناس لهلك الجميع مؤمنا وكافرا .
آخر تعديل بواسطة أبو إيهاب ، 28-11-2006 الساعة 10:45 AM.
|