وكم في العرس أبهى من عروس!
رأيت في مذكرات الأستاذ محمد كرد علي رحمه الله البيت التالي:
وكم في العرس أبهى من عروس..ولكن للعروس الدهر ساعد
ولم ينسبه.
وأظن القائل من شعراء عصور التأخر اللغوي
وحاولت تحسين لغة البيت فما استطعت إلا أن أجعله:
وكم في العرس أبهى من عروس..ولكن ساعد الدهر العروسا!
والمعنى أراه قيماً جداً ولكني قبل أن أعلق عليه تمنيت سماع تعليقات للأخوة الأدباء في هذه الخيمة.
|